عن سعيد بن أبي الحسن البصري قال :
جَاءَ رَجُلٌ إلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فَقَالَ : يَا أبَا العَبَّاسِ ، إنِّي رَجُلٌ أُصَوِّرُ هَذِهِ الصُّوَرَ وَأصْنَعُ هَذِهِ الصُّوَرَ فَأَفْتِنِي فِيهَا. قَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ ، فَقَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ حَتَّى وَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأسِهِ ، قَالَ : أُنَبِّئُكَ بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "كُلُّ مُصَوِّرٍ فِي النَّارِ ، يُجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسٌ تُعَذِّبُهُ فِي جَهَنَّمَ". فَإنْ كُنْتَ لَا بُدَّ فَاعِلًا فَاجْعَلِ الشَّجَرَ وَمَا لَا نَفْسَ لَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
جَاءَ رَجُلٌ إلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فَقَالَ : يَا أبَا العَبَّاسِ ، إنِّي رَجُلٌ أُصَوِّرُ هَذِهِ الصُّوَرَ وَأصْنَعُ هَذِهِ الصُّوَرَ فَأَفْتِنِي فِيهَا. قَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ ، فَقَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ حَتَّى وَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأسِهِ ، قَالَ : أُنَبِّئُكَ بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "كُلُّ مُصَوِّرٍ فِي النَّارِ ، يُجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسٌ تُعَذِّبُهُ فِي جَهَنَّمَ". فَإنْ كُنْتَ لَا بُدَّ فَاعِلًا فَاجْعَلِ الشَّجَرَ وَمَا لَا نَفْسَ لَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالرحمن بن وعلة قال :
سَألْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ بَيْعِ الخَمْرِ فَقَالَ : كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ صَدِيقٌ مِنْ ثَقِيفٍ أوْ مِنْ دَوْسٍ فَلَقِيَهُ بِمَكَّةَ عَامَ الفَتْحِ بِرَاوِيَةِ خَمْرٍ يُهْدِيهَا إلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، أمَا عَلِمْتَ أنَّ اللهَ حَرَّمَهَا؟". فَأقْبَلَ الرَّجُلُ عَلَى غُلَامِهِ فَقَالَ : اذْهَبْ فَبِعْهَا. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، بِمَاذَا أمَرْتَهُ؟". قَالَ : أمَرْتُهُ أنْ يَبِيعَهَا. قَالَ : "إنَّ الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا". فَأمَرَ بِهَا فَأُفْرِغَتْ فِي البَطْحَاءِ.
[مسند الإمام أحمد].
سَألْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ بَيْعِ الخَمْرِ فَقَالَ : كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ صَدِيقٌ مِنْ ثَقِيفٍ أوْ مِنْ دَوْسٍ فَلَقِيَهُ بِمَكَّةَ عَامَ الفَتْحِ بِرَاوِيَةِ خَمْرٍ يُهْدِيهَا إلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، أمَا عَلِمْتَ أنَّ اللهَ حَرَّمَهَا؟". فَأقْبَلَ الرَّجُلُ عَلَى غُلَامِهِ فَقَالَ : اذْهَبْ فَبِعْهَا. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، بِمَاذَا أمَرْتَهُ؟". قَالَ : أمَرْتُهُ أنْ يَبِيعَهَا. قَالَ : "إنَّ الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا". فَأمَرَ بِهَا فَأُفْرِغَتْ فِي البَطْحَاءِ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي معاوية الغلابي قال :
حدثني رجل من قوم عامر :
أنَّ عَامِرًا أتَى امْرَأةً مِنْ بَلْعَنْبَرٍ يُعَزِّيهَا عَلَى أخٍ لَهَا كَانَ آخِرَ مَنْ بَقِيَ مِنْ أهْلِهَا ، فَقَالَ لَهَا : تَعَزِّي بِالقُرْآنِ ؛ فَإنَّهُ مَنْ لَمْ يَتَعَزَّ بِالقُرْآنِ تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَى الدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد].
حدثني رجل من قوم عامر :
أنَّ عَامِرًا أتَى امْرَأةً مِنْ بَلْعَنْبَرٍ يُعَزِّيهَا عَلَى أخٍ لَهَا كَانَ آخِرَ مَنْ بَقِيَ مِنْ أهْلِهَا ، فَقَالَ لَهَا : تَعَزِّي بِالقُرْآنِ ؛ فَإنَّهُ مَنْ لَمْ يَتَعَزَّ بِالقُرْآنِ تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَى الدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ صِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ صِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْهَاكُمْ أنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ". فَوَاللهِ مَا حَلَفْتُ بِهَا مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ نَهَى عَنْهَا وَلَا تَكَلَّمْتُ بِهَا ذَاكِرًا وَلا آثِرًا.
[مسند الإمام أحمد].
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْهَاكُمْ أنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ". فَوَاللهِ مَا حَلَفْتُ بِهَا مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ نَهَى عَنْهَا وَلَا تَكَلَّمْتُ بِهَا ذَاكِرًا وَلا آثِرًا.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ خَرَجَ عَلَيْهِمْ وَهُمْ جُلُوسٌ فَقَالَ : "ألَا أُحَدِّثُكُمْ بِخَيْرِ النَّاسِ مَنْزِلَةً؟". فَقَالُوا : بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : رَجُلٌ مُمْسِكٌ بِرَأسِ فَرَسِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ حَتَّى يَمُوتَ أوْ يُقْتَلَ ، أفَأُخْبِرُكُمْ بِالَّذِي يَلِيهِ؟". قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : "امْرُؤٌ مُعْتَزِلٌ فِي شِعْبٍ يُقِيمُ الصَّلَاةَ وَيُؤْتِي الزَّكَاةَ وَيَعْتَزِلُ شُرُورَ النَّاسِ ، أفَأُخْبِرُكُمْ بِشَرِّ النَّاسِ مَنْزِلَةً؟". قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : الَّذِي يُسْألُ بِاللهِ وَلَا يُعْطِي بِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ خَرَجَ عَلَيْهِمْ وَهُمْ جُلُوسٌ فَقَالَ : "ألَا أُحَدِّثُكُمْ بِخَيْرِ النَّاسِ مَنْزِلَةً؟". فَقَالُوا : بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : رَجُلٌ مُمْسِكٌ بِرَأسِ فَرَسِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ حَتَّى يَمُوتَ أوْ يُقْتَلَ ، أفَأُخْبِرُكُمْ بِالَّذِي يَلِيهِ؟". قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : "امْرُؤٌ مُعْتَزِلٌ فِي شِعْبٍ يُقِيمُ الصَّلَاةَ وَيُؤْتِي الزَّكَاةَ وَيَعْتَزِلُ شُرُورَ النَّاسِ ، أفَأُخْبِرُكُمْ بِشَرِّ النَّاسِ مَنْزِلَةً؟". قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : الَّذِي يُسْألُ بِاللهِ وَلَا يُعْطِي بِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُتَقَنِّعًا بِثَوْبِهِ فَقَالَ : "أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّ النَّاسَ لَيَكْثُرُونَ وَإنَّ الأنْصَارَ يَقِلُّونَ ، فَمَنْ وَلِيَ مِنْكُمْ أمْرًا يَنْفَعُ فِيهِ أحَدًا فَلْيَقْبَلْ مِنْ مُحْسِنِهِمْ وَيَتَجَاوَزْ عَنْ مُسِيئِهِمْ".
[مسند الإمام أحمد].
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُتَقَنِّعًا بِثَوْبِهِ فَقَالَ : "أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّ النَّاسَ لَيَكْثُرُونَ وَإنَّ الأنْصَارَ يَقِلُّونَ ، فَمَنْ وَلِيَ مِنْكُمْ أمْرًا يَنْفَعُ فِيهِ أحَدًا فَلْيَقْبَلْ مِنْ مُحْسِنِهِمْ وَيَتَجَاوَزْ عَنْ مُسِيئِهِمْ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الحسن البصري قال :
مَاتَ أخٌ لِي فَخَرَجْنَا فِي جِنَازَتِهِ ، فَلَمَّا مُدَّ الثَّوْبُ عَلَى القَبْرِ جَاءَ صِلَةُ بْنُ أشْيَمَ حَتَّى رَفَعَ الثَّوْبَ ثُمَّ قَالَ : يَا فُلَانُ ، «فَإنْ تَنْجُ مِنْهَا تَنْجُ مِنْ ذِي عَظِيمَةٍ .. وَإلَّا فَإنِّي لَا أخَالُكَ نَاجِيَا». فَبَكَى عِنْدَ ذَلِكَ وَأبْكَى.
[الزهد للإمام أحمد].
مَاتَ أخٌ لِي فَخَرَجْنَا فِي جِنَازَتِهِ ، فَلَمَّا مُدَّ الثَّوْبُ عَلَى القَبْرِ جَاءَ صِلَةُ بْنُ أشْيَمَ حَتَّى رَفَعَ الثَّوْبَ ثُمَّ قَالَ : يَا فُلَانُ ، «فَإنْ تَنْجُ مِنْهَا تَنْجُ مِنْ ذِي عَظِيمَةٍ .. وَإلَّا فَإنِّي لَا أخَالُكَ نَاجِيَا». فَبَكَى عِنْدَ ذَلِكَ وَأبْكَى.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿اللهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ • وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ».
«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :
"لَعَنَ اللهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ ، لَعَنَ اللهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ كَمَّهَ الأعْمَى عَنِ السَّبِيلِ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ سَبَّ وَالِدَهُ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ".
[مسند الإمام أحمد].
أن النبي ﷺ قال :
"لَعَنَ اللهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ ، لَعَنَ اللهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ كَمَّهَ الأعْمَى عَنِ السَّبِيلِ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ سَبَّ وَالِدَهُ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُهُمُ السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ ، يَقُولُ : "قُولُوا : «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ»".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُهُمُ السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ ، يَقُولُ : "قُولُوا : «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ»".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ يَوْمَ الجُمُعَةِ ﴿الٓمٓ • تَنزِيلُ﴾ وَ﴿هَلْ أَتَى﴾ ، وَفِي الجُمُعَةِ بِسُورَةِ الجُمُعَةِ وَ﴿إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ يَوْمَ الجُمُعَةِ ﴿الٓمٓ • تَنزِيلُ﴾ وَ﴿هَلْ أَتَى﴾ ، وَفِي الجُمُعَةِ بِسُورَةِ الجُمُعَةِ وَ﴿إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي حازم المخزومي قال :
إذَا رَأيْتَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُتَابِعُ نِعَمَهُ عَلَيْكَ وَأنْتَ تَعْصِيهِ فَاحْذَرْهُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
إذَا رَأيْتَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُتَابِعُ نِعَمَهُ عَلَيْكَ وَأنْتَ تَعْصِيهِ فَاحْذَرْهُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ .. اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ .. اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾.
«اللَّهُمَّ وَجِّهْنَا لِمَا خَلَقْتَنَا لَهُ ، وَاصْرِفْنَا عَمَّا نَهَيْتَنَا عَنْهُ ، وَلَا تَشْغَلْنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بَهِ».
«اللَّهُمَّ وَجِّهْنَا لِمَا خَلَقْتَنَا لَهُ ، وَاصْرِفْنَا عَمَّا نَهَيْتَنَا عَنْهُ ، وَلَا تَشْغَلْنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بَهِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إلَى مُسْبِلٍ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إلَى مُسْبِلٍ".
[مسند الإمام أحمد].