Forwarded from مخالفات الطائفة الحركية
Telegraph
حول سيد قطب
1) إرجاء الجهمية [[ ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ) النساء/ 150، قال : إن…
أَبُو عُمَيْر - عِمْرَان الزُبَيْدي
حول سيد قطب [ تلغراف | المدونة | تويتر ]
كنت قد تكلمت في هذا الأمر سابقًا، وحدث جدال طويل عريض هنا وعلى الفيس بوك.
وتوقفت في أمره بعد أن قيل أنه تاب قبل موته.
لكن قلت حينها أنا ضد قراءة مؤلفاته جملة وتفصيلًا لما فيها من طوام ومخالفات شرعية، وأمره إلى ربه.
أدري بأنه شخصية معظمة عند الكثيرين، ولهذا لا أريد قول كلام قاسي، وإلا فمن كان لديه شيء من العلم وقرأ في مؤلفاته لوجد ما تحمر له أنوف أهل الحديث والأثر، والله المستعان.
وأرجو من الله أن يكون قد تاب عن كل هذا قبل موته، وأن تكون قصة توبته هذه صحيحة.
وتوقفت في أمره بعد أن قيل أنه تاب قبل موته.
لكن قلت حينها أنا ضد قراءة مؤلفاته جملة وتفصيلًا لما فيها من طوام ومخالفات شرعية، وأمره إلى ربه.
أدري بأنه شخصية معظمة عند الكثيرين، ولهذا لا أريد قول كلام قاسي، وإلا فمن كان لديه شيء من العلم وقرأ في مؤلفاته لوجد ما تحمر له أنوف أهل الحديث والأثر، والله المستعان.
وأرجو من الله أن يكون قد تاب عن كل هذا قبل موته، وأن تكون قصة توبته هذه صحيحة.
أَبُو عُمَيْر - عِمْرَان الزُبَيْدي
Photo
هذا مقال قديم كنت قد كتبته في هذا
---------------------------
مِن الأمور الّتي يستعملها الجهميّة الأشعريّة وأشباههم في التشغيب على مسألة العلو وإثبات وجود الله تعالى فوق عرشه [بذاته] هي قولهم:
"بما أنّ الأرض كرويّة فقولكم أنّ الله موجودٌ في السماء فوق العرش يلزم منه أنّه لو كان هناك شخصان، أحدهما يقف في القطب الشمالي، والثاني في القطب الجنوبي؛ فالذي في الشمالي سيكون الله فوقه صحيح، ولكن الذي في الجنوبي ليس كذلك، لأنه يقف في الجهة المعاكسة".
وقد ردّ أهل العلم على هذه الشبهة كثيرًا ودحضوها دحضًا ولله الحمد، وأجابوا بأجوبة كثيرة، وسأكتفي بجوابٍ سهلٍ يسير احفظه في قلبك حتّى إذا ما قابلك جهميّ فألجمه به:
فأمّا الجواب فنقول:
هناك جهات أصليّة ثابتة، وهناك جهات نسبيّة متغيّرة.
فأمّا النسبيّة فهي ستة: يمين يسار خلف أمام فوق تحت بالنسبة للراصد، وهذه تتغيّر بالنسبة للراصد، على سبيل المثال:
لو كان هناك رجلان يقفان وجهًا لوجه، وخلف أحدهما مسجد، فهذا المسجد سيكون حتمًا أمام أحدهما وخلف الآخر، ولو بدّلا مكانيهما مع بعضهما لاختلف مكان المسجد بالنسبة لهما مع أنّ مكان المسجد ثابت لم يتغيّر.
وهكذا دواليك.
وأمّا الجهات الثابتة المُطلقة فهي العلو والسُّفل، وهذه لا تتغيّر بتغيّر موقعك، على سبيل المثال:
لو أنّ هناك رجلين متواجدين في غرفة، أحدهما يقف على أرضيّة الغرفة بشكلٍ طبيعي، والثاني ثبّت قدميه في سقف الغرفة ورأسه إلى تحت، فهل مِن عاقل سيقول أنّ سقف الغرفة هو أرضيّتها لأنّ الرجل يقف عكسها؟! طبعًا لا.
فسقف الغرفة جهة ثابته للمتواجدين أسفل منها مهما كان حال وقوفهم واتجاههم فيها، فسيبقى السقف هو العلو، وأرضيّة الغرفة هي السُّفل، وهكذا هي السماء، فهي فوق جميع من يعيش في الأرض مهما كان حالهم وأيًّا كان موقعهم واتجاههم.
وهنا تنبيه حتّى لا يختلط عليك السُّفل المُطلق والتحتيّة النسبيّة، والعلوّ المُطلق والفوقيّة النسبيّة:
أرأيت المثال السابق عن الرجل الّذي ثبّت قدميه في سقف الغرفة؟!
هب أنّه يرتدي قبّعة، هذه القبعة ستكون فوق رأسه، فهي في جهة الفوق بالنسبة لرأسه هو، ولكنّ الرجل والقبعة كلاهما أسفل سقف الغرفة.
وكذلك قدما الرجل، فتحت قدميه يوجد السقف، فالسقف في الجهة التحتيّة بالنسبة له هو، ولكنّ السقف حقيقةً هو فوق الرجل وقدميه ولا اعتبار لتوجّه قدميه إلى السقف في كون السقف هو العلو.
باختصار؛ تخيّل السماء على أنها سقف غرفتك، والأرض والكواكب هي المصابيح المُعلّقة في سقف الغرفة، فمهما كانت جهة الواقف على هذه المصابيح سيبقى السقف فوقه لأنّ المصابيح أصلًا أسفل السقف، وهو تبعٌ للمصابيح كونه يقف عليها.
وإنّا للرحمن الّذي في السماء بذاته مستوٍ على عرشه كما يليق بجلاله.
ملاحظة: المنشور لا يناقش إثبات كرويّة الأرض أو كونها مسطحة.
.........
7 - شوال - 1444 هـ
#اثبتوا_فالحق_جلي
---------------------------
مِن الأمور الّتي يستعملها الجهميّة الأشعريّة وأشباههم في التشغيب على مسألة العلو وإثبات وجود الله تعالى فوق عرشه [بذاته] هي قولهم:
"بما أنّ الأرض كرويّة فقولكم أنّ الله موجودٌ في السماء فوق العرش يلزم منه أنّه لو كان هناك شخصان، أحدهما يقف في القطب الشمالي، والثاني في القطب الجنوبي؛ فالذي في الشمالي سيكون الله فوقه صحيح، ولكن الذي في الجنوبي ليس كذلك، لأنه يقف في الجهة المعاكسة".
وقد ردّ أهل العلم على هذه الشبهة كثيرًا ودحضوها دحضًا ولله الحمد، وأجابوا بأجوبة كثيرة، وسأكتفي بجوابٍ سهلٍ يسير احفظه في قلبك حتّى إذا ما قابلك جهميّ فألجمه به:
فأمّا الجواب فنقول:
هناك جهات أصليّة ثابتة، وهناك جهات نسبيّة متغيّرة.
فأمّا النسبيّة فهي ستة: يمين يسار خلف أمام فوق تحت بالنسبة للراصد، وهذه تتغيّر بالنسبة للراصد، على سبيل المثال:
لو كان هناك رجلان يقفان وجهًا لوجه، وخلف أحدهما مسجد، فهذا المسجد سيكون حتمًا أمام أحدهما وخلف الآخر، ولو بدّلا مكانيهما مع بعضهما لاختلف مكان المسجد بالنسبة لهما مع أنّ مكان المسجد ثابت لم يتغيّر.
وهكذا دواليك.
وأمّا الجهات الثابتة المُطلقة فهي العلو والسُّفل، وهذه لا تتغيّر بتغيّر موقعك، على سبيل المثال:
لو أنّ هناك رجلين متواجدين في غرفة، أحدهما يقف على أرضيّة الغرفة بشكلٍ طبيعي، والثاني ثبّت قدميه في سقف الغرفة ورأسه إلى تحت، فهل مِن عاقل سيقول أنّ سقف الغرفة هو أرضيّتها لأنّ الرجل يقف عكسها؟! طبعًا لا.
فسقف الغرفة جهة ثابته للمتواجدين أسفل منها مهما كان حال وقوفهم واتجاههم فيها، فسيبقى السقف هو العلو، وأرضيّة الغرفة هي السُّفل، وهكذا هي السماء، فهي فوق جميع من يعيش في الأرض مهما كان حالهم وأيًّا كان موقعهم واتجاههم.
وهنا تنبيه حتّى لا يختلط عليك السُّفل المُطلق والتحتيّة النسبيّة، والعلوّ المُطلق والفوقيّة النسبيّة:
أرأيت المثال السابق عن الرجل الّذي ثبّت قدميه في سقف الغرفة؟!
هب أنّه يرتدي قبّعة، هذه القبعة ستكون فوق رأسه، فهي في جهة الفوق بالنسبة لرأسه هو، ولكنّ الرجل والقبعة كلاهما أسفل سقف الغرفة.
وكذلك قدما الرجل، فتحت قدميه يوجد السقف، فالسقف في الجهة التحتيّة بالنسبة له هو، ولكنّ السقف حقيقةً هو فوق الرجل وقدميه ولا اعتبار لتوجّه قدميه إلى السقف في كون السقف هو العلو.
باختصار؛ تخيّل السماء على أنها سقف غرفتك، والأرض والكواكب هي المصابيح المُعلّقة في سقف الغرفة، فمهما كانت جهة الواقف على هذه المصابيح سيبقى السقف فوقه لأنّ المصابيح أصلًا أسفل السقف، وهو تبعٌ للمصابيح كونه يقف عليها.
وإنّا للرحمن الّذي في السماء بذاته مستوٍ على عرشه كما يليق بجلاله.
ملاحظة: المنشور لا يناقش إثبات كرويّة الأرض أو كونها مسطحة.
.........
7 - شوال - 1444 هـ
#اثبتوا_فالحق_جلي
Forwarded from محمد السلمي
توجيه قول النبي ﷺ: «لا يَسُبُّ أحَدُكُمُ الدَّهْرَ؛ فإنَّ اللَّهَ هو الدَّهْرُ».
قال أبو يعلى الفراء: قال الخلال: أخبرني بشر بن موسى الأسدي قال: سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن الدهر، فلم يجبني فيه بشيء.
قال حنبل: سمعت هارون الحمال يقول لأبي عبد الله: كنا عند سفيان بن عيينة، بمكة فحدثنا أن النبي ﷺ قال: «لا تسبوا الدهر». فقام فتح بن سهل، فقال: يا أبا محمد، نقول: يا دهر ارزقنا؟ فسمعت سفيان يقول: خذوه؛ فإنه جهمي. وهرب. فقال أبو عبد الله: القوم يردون الآثار عن رسول الله ﷺ، ونحن نؤمن بها، ولا نرد على رسول الله ﷺ قوله.
قال القاضي: وقد ذكر شيخنا أبو عبد الله -يعني ابن حامد- هذا الحديث في كتابه، وقال: لا يجوز أن يسمى الله دهرًا. والأمر على ما قاله، لأنه قد روي في بعض ألفاظ الحديث، ما يمنع من حمله على ظاهره هذا، ولم يرد في غيره من أخبار الصفات ما دل على صرفه عن ظاهره، فلهذا أوجب حملها على ظاهرها، وذلك أنه روي فيه: أنه: «يؤذيني ابن آدم يسب الدهر، وأنا الدهر بيدي الأمر، أقلب الليل والنهار».
وقال أبو بكر الخلال: سألت إبراهيم الحربي عن قول النبي ﷺ: «لا يقولن أحدكم يا خيبة الدهر فإن الله هو الدهر». وقوله: «لا تسبوا الدهر، فإن الله هو الدهر». قال: كانت الجاهلية تقول: الدهر هو الليل والنهار، يقولون الليل والنهار يفعل بنا كذا، فقال الله: أنا أفعل ليس الدهر. فقد بين إبراهيم الحربي أن الخبر ليس على ظاهره، وأنه ورد على سبب.
وذكر أبو عبيد نحو ما ذكرنا، فقال: لا ينبغي لأحد من أهل الإسلام أن يجهل وجهه، وذلك أن أهل التعطيل يحتجون به على المسلمين، واحتج به بعضهم فقال: ألا تراه يقول: «فإن الله هو الدهر». قال: وتأويله أن العرب كان شأنها أن تذم الدهر وتسبه عند المصائب التي تنزل بهم من موت أو هرم أو تلف، فيقولون: أصابتهم قوارع الدهر وأبادهم الدهر وأتى عليهم الدهر، فيجعلونه الذي يفعل ذلك فيذمونه عليه، فقال النبي ﷺ: لا تسبوا الذي يفعل بكم هذه الأشياء وتصيبكم هذه المصائب، فإنكم إذا سببتم فاعلها فإنما يقع السب على الله إذ هو الفاعل لها لا الدهر.
إبطال التأويلات _ أبو يعلى
قال أبو يعلى الفراء: قال الخلال: أخبرني بشر بن موسى الأسدي قال: سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن الدهر، فلم يجبني فيه بشيء.
قال حنبل: سمعت هارون الحمال يقول لأبي عبد الله: كنا عند سفيان بن عيينة، بمكة فحدثنا أن النبي ﷺ قال: «لا تسبوا الدهر». فقام فتح بن سهل، فقال: يا أبا محمد، نقول: يا دهر ارزقنا؟ فسمعت سفيان يقول: خذوه؛ فإنه جهمي. وهرب. فقال أبو عبد الله: القوم يردون الآثار عن رسول الله ﷺ، ونحن نؤمن بها، ولا نرد على رسول الله ﷺ قوله.
قال القاضي: وقد ذكر شيخنا أبو عبد الله -يعني ابن حامد- هذا الحديث في كتابه، وقال: لا يجوز أن يسمى الله دهرًا. والأمر على ما قاله، لأنه قد روي في بعض ألفاظ الحديث، ما يمنع من حمله على ظاهره هذا، ولم يرد في غيره من أخبار الصفات ما دل على صرفه عن ظاهره، فلهذا أوجب حملها على ظاهرها، وذلك أنه روي فيه: أنه: «يؤذيني ابن آدم يسب الدهر، وأنا الدهر بيدي الأمر، أقلب الليل والنهار».
وقال أبو بكر الخلال: سألت إبراهيم الحربي عن قول النبي ﷺ: «لا يقولن أحدكم يا خيبة الدهر فإن الله هو الدهر». وقوله: «لا تسبوا الدهر، فإن الله هو الدهر». قال: كانت الجاهلية تقول: الدهر هو الليل والنهار، يقولون الليل والنهار يفعل بنا كذا، فقال الله: أنا أفعل ليس الدهر. فقد بين إبراهيم الحربي أن الخبر ليس على ظاهره، وأنه ورد على سبب.
وذكر أبو عبيد نحو ما ذكرنا، فقال: لا ينبغي لأحد من أهل الإسلام أن يجهل وجهه، وذلك أن أهل التعطيل يحتجون به على المسلمين، واحتج به بعضهم فقال: ألا تراه يقول: «فإن الله هو الدهر». قال: وتأويله أن العرب كان شأنها أن تذم الدهر وتسبه عند المصائب التي تنزل بهم من موت أو هرم أو تلف، فيقولون: أصابتهم قوارع الدهر وأبادهم الدهر وأتى عليهم الدهر، فيجعلونه الذي يفعل ذلك فيذمونه عليه، فقال النبي ﷺ: لا تسبوا الذي يفعل بكم هذه الأشياء وتصيبكم هذه المصائب، فإنكم إذا سببتم فاعلها فإنما يقع السب على الله إذ هو الفاعل لها لا الدهر.
إبطال التأويلات _ أبو يعلى
9094 - أَخْبَرَنِي هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفٌ وَهُوَ ابْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ:
«أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِنِسَائِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ؟ الْوَدُودُ، الْوَلُودُ، الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا آذَتْ أَوْ أُوذِيَتْ، جَاءَتْ حَتَّى تَأْخُذَ بَيْدَ زَوْجِهَا، ثُمَّ تَقُولُ وَاللهِ لَا أَذُوقُ غُمْضًا حَتَّى تَرْضَى»
- السنن الكبرى - النسائي.
«أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِنِسَائِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ؟ الْوَدُودُ، الْوَلُودُ، الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا آذَتْ أَوْ أُوذِيَتْ، جَاءَتْ حَتَّى تَأْخُذَ بَيْدَ زَوْجِهَا، ثُمَّ تَقُولُ وَاللهِ لَا أَذُوقُ غُمْضًا حَتَّى تَرْضَى»
- السنن الكبرى - النسائي.
أرجو من الأخوات القائمات على صفحة الماكثات في البيوت مراجعة ما يًنشر قبل نشره.
هذا الكلام خاطئ يا هداكن الله ولا ينبغي!
فأولًا، لا يوجد امرأة تسأل الخاطب مثل هذه الأسئلة بهذه الطريقة!
نعم، هي تسأله عن أمور اعتقادية تفهم من خلال إجابته عليها ما هي عقيدته، مثل: "أين الله؟" ِ
والسؤال عن المشايخ الذين يتابعهم أمر مهم وضروي؛ إذ من خلاله يُعرف حاله ودينه.
فالذي يتابع مشايخ أهل السنة ليس كمن يتابع الجهمي أحمد الطيب أو علي جمعة ونحوهم!
ثانيًا، السؤال عن الصلاة وإلى ما هنالك، نعم أمر مهم وضروري، ولكن لو كان على عقيدة فاسدة كعقيدة الأشعرية الجهمية فلا صلاته ولا اجتنابه الكبائر سينفعه ولو قام ليالي الدهر!
كل سؤال تسأله المرأة لمن يتقدم لخطبتها من شأنه أن تعرف من خلاله ما يعتقد في دين الله، فهو سؤال مهم وضروري، وهو أولوية قبل السؤال عن الصلاة حتى!
نعم ليس من الحكمة التنطع، والأفضل أن تسأل أسئلة عامة محددة كاشفة دون الخوض في تفاصيل أحوال الفرق الضالة، ولكن هذا لا يعني أن لا تسأل أسئلة تمكنها من معرفة ما إذا كان المُتقدّم لها ينتسب إلى إحداها.
هذا الكلام خاطئ يا هداكن الله ولا ينبغي!
فأولًا، لا يوجد امرأة تسأل الخاطب مثل هذه الأسئلة بهذه الطريقة!
نعم، هي تسأله عن أمور اعتقادية تفهم من خلال إجابته عليها ما هي عقيدته، مثل: "أين الله؟" ِ
والسؤال عن المشايخ الذين يتابعهم أمر مهم وضروي؛ إذ من خلاله يُعرف حاله ودينه.
فالذي يتابع مشايخ أهل السنة ليس كمن يتابع الجهمي أحمد الطيب أو علي جمعة ونحوهم!
ثانيًا، السؤال عن الصلاة وإلى ما هنالك، نعم أمر مهم وضروري، ولكن لو كان على عقيدة فاسدة كعقيدة الأشعرية الجهمية فلا صلاته ولا اجتنابه الكبائر سينفعه ولو قام ليالي الدهر!
كل سؤال تسأله المرأة لمن يتقدم لخطبتها من شأنه أن تعرف من خلاله ما يعتقد في دين الله، فهو سؤال مهم وضروري، وهو أولوية قبل السؤال عن الصلاة حتى!
نعم ليس من الحكمة التنطع، والأفضل أن تسأل أسئلة عامة محددة كاشفة دون الخوض في تفاصيل أحوال الفرق الضالة، ولكن هذا لا يعني أن لا تسأل أسئلة تمكنها من معرفة ما إذا كان المُتقدّم لها ينتسب إلى إحداها.
Forwarded from الماكثات في البيوت
بعض الملتزمات جعلوا من الرؤية الشرعية إستجوابا للمتقدم ، ما المعتزلة ، ما الاشعرية ، ما الأثرية ، ما الشيعة ، مالكرامية ، مالإسماعيلية .... ما شيوخك يقال الشيخ الفلاني صوفي الشيخ الفلاني مدخلي ...إلى أين ياعزيزتي ماهكذا تورد الإبل
يكفي في الرؤية الشرعية ان يكون هناك حديث على اهم نقاط كالصلاة ، و ان يكون لا سكيرا ، و لامدخنا ، و لا زانيا و ايضا فرض رغبتك في القرار و تشبت بحجابك و فيما يخص السكن ان يكون بعيدا عن رجال اهل الزوج .
و عامة قاعدة الاختيار تتلخص في مالايسعى المسلم جهله .
يكفي في الرؤية الشرعية ان يكون هناك حديث على اهم نقاط كالصلاة ، و ان يكون لا سكيرا ، و لامدخنا ، و لا زانيا و ايضا فرض رغبتك في القرار و تشبت بحجابك و فيما يخص السكن ان يكون بعيدا عن رجال اهل الزوج .
و عامة قاعدة الاختيار تتلخص في مالايسعى المسلم جهله .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أحبك الله الذي أحببتني لأجله أخي.
أولًا، هذا ليس قولي؛ بل هو قول علماء أهل السنة والجماعة، وأبرزهم شيخ الإسلام ابن تيمية رضي الله عنه، وهو قول السلف رضوان الله عليهم في كلامهم المجمل الذي يُفهم منه هذا.
ثانيُا، لو أكملت الحديث لما استشكلت الأمر:
(كان اللهُ ولم يكُنْ شيءٌ مَعَه، وكان عرشُه على الماءِ)
أليس العرش والماء شيئان مخلوقان؟ بلى قطعًا.
إنما المقصود بقوله ﷺ "ولم يكن معه شيء" أي ليس معه شيء من هذا الكون، السماوات والأرض وليس مطلق الخلق.
أحبك الله الذي أحببتني لأجله أخي.
أولًا، هذا ليس قولي؛ بل هو قول علماء أهل السنة والجماعة، وأبرزهم شيخ الإسلام ابن تيمية رضي الله عنه، وهو قول السلف رضوان الله عليهم في كلامهم المجمل الذي يُفهم منه هذا.
ثانيُا، لو أكملت الحديث لما استشكلت الأمر:
(كان اللهُ ولم يكُنْ شيءٌ مَعَه، وكان عرشُه على الماءِ)
أليس العرش والماء شيئان مخلوقان؟ بلى قطعًا.
إنما المقصود بقوله ﷺ "ولم يكن معه شيء" أي ليس معه شيء من هذا الكون، السماوات والأرض وليس مطلق الخلق.
أَبُو عُمَيْر - عِمْرَان الزُبَيْدي
العادة السرية ....
المحافظة على أذكار الصباح والمساء كذلك معين على هذا الأمر.
قل الأذكار بيقين أنها حصنك من السوء بفضل الله وعونه وقوته.
قل الأذكار بيقين أنها حصنك من السوء بفضل الله وعونه وقوته.
أَبُو عُمَيْر - عِمْرَان الزُبَيْدي
Voice message
الأكل من الشجرة وعقوبة حواء وآدم ...
كنت قد تحدثت منذ يومين عن مسألة الأكل من الشجرة في صوتية، فيًرجى سماعها قبل قراءة المقال.
قال أحمد بن منيع في مسنده كما في المطالب العالية (198): حدثنا عباد بن العوام، ثنا سفيان بن حسين، عن يعلى بن مسلم، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال:
قال الله عز وجل لآدم: «يا آدم ما حملك على أن أكلت من الشجرة التي نهيتك عنها؟» قال: (فاعتل) آدم، فقال: يا رب زينته لي حواء، قال: فإني (عاقبتها) بأن لا تحملها إلا كرها، ولا تضعها إلا كرها، ودميتها في كل شهر مرتين.
قال: فرنت حواء عند ذلك، فقيل لها: عليك الرنة، وعلى بناتك.
الرنة هي البكاء.
هذا أثر صحيح الإسناد إلى ترجمان القرآن وإمام المفسرين عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.
المهم، في هذا الأثر يظهر أنّ المحيض والشقاء في الحمل هو عقوبة من الله تبارك وتعالى لأمنا حواء صلوات ربي وسلامه عليها.
وهنا قد ترد بعض الاستشكالات:
1- إن كانت العقوبة لحواء، فلمَ جرت هذه العقوبة على بناتها، أي نساء العالمين، وهنّ لم يفعلن شيئُا؟!
قلت: العقوبة وقعت على حواء وليس على نساء العالمين.
فالله سبحانه وتعالى قدّّر من قبل أن يخلق الخلق أن يخلق النساء كما هنّ عليه، يلدن بصعوبة ويحضن في كل شهر.
فتدبير الله سبحانه وتعالى جاء بهذه الطريقة، فكان الشقاء في الحمل والمحيض عقوبة على حواء، وهو ابتلاء على بناتها لمقتضى التكليف، هذا من جهة.
من جهة أخرى، إجابتك على مسألة الإهباط إلى الأرض يُجاب بمثلها على مسألة الحيض والشقاء في الحمل على النساء.
فآدم وحواء هما من أكلا من الشجرة، ومع ذلك ابتلانا الله بالعيش في الأرض دون الجنة، وهذا تقدير الله سبحانه وتعالى من قبل أن يخلق السماوات والأرض.
فهو أراد سبحانه أن يخلقنا لنعيش في الأرض ويكلّفنا بعبادته، فجاء الأمر بتقديره وتدبيره بهذه الطريقة.
ويكفي في هذا حديث المحاجّة المشهور بين موسى وآدم عليهما الصلاة والسلام.
روى مسلم -وغيره- في صحيحه بسنده إلى أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله ﷺ:
احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عليهما السَّلَامُ عِنْدَ رَبِّهِمَا، فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى، قالَ مُوسَى: أَنْتَ آدَمُ الذي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِن رُوحِهِ، وَأَسْجَدَ لكَ مَلَائِكَتَهُ، وَأَسْكَنَكَ في جَنَّتِهِ، ثُمَّ أَهْبَطْتَ النَّاسَ بِخَطِيئَتِكَ إلى الأرْضِ.
فَقالَ آدَمُ: أَنْتَ مُوسَى الذي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلَامِهِ وَأَعْطَاكَ الألْوَاحَ فِيهَا تِبْيَانُ كُلِّ شيءٍ وَقَرَّبَكَ نَجِيًّا، فَبِكَمْ وَجَدْتَ اللَّهَ كَتَبَ التَّوْرَاةَ قَبْلَ أَنْ أُخْلَقَ، قالَ مُوسَى: بِأَرْبَعِينَ عَامًا، قالَ آدَمُ: فَهلْ وَجَدْتَ فِيهَا وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى، قالَ: نَعَمْ، قالَ: أَفَتَلُومُنِي علَى أَنْ عَمِلْتُ عَمَلًا كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيَّ أَنْ أَعْمَلَهُ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَنِي بِأَرْبَعِينَ سَنَةً؟ قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى".
وهنا تنبيه: آدم عليه الصلاة والسلام لم يحتج بالقدر على ارتكابه للمعصية؛ بل على النتيجة المترتبة على معصيته، فقد سبق كتابٌ من الله أن يهبط آدم وزوجه إلى الأرض، ومعصيتهما كانت سببًا في ذلك؛ فهو احتج بالمُقدّمة (تقدير الله لعيش آدم وبنيه في الأرض من قبل أن يخلقهم) وبالنتيجة (الهبوط من الجنة) لا بالسبب.
2- بما أنّ كليهما قد عصى الله، وكانت عقوبة حواء الشقاء في الحمل والمحيض، فما عقوبة آدم؟
قلت: الشقاء في السعي في الأرض، فهو مكلف وبنيه بالضرب في الأرض وكسب الرزق، وهذا مُسقط عن النساء.
3- في الأثر ذًكر أنّ العقوبة كانت بأن تحيض حواء مرتين في الشهر، والنساء كما تعلم يحضن مرة، فما توجيه الأمر؟!
قلت: ليس صحيحًا أنّ النساء كلهن يحضن مرة في الشهر، هناك نساء يحضن مرتين، والنساء يعلمن ذلك.
وإن كان فعلًا بصورة عامة النساء يحضن مرة في الشهر، ولكن يمكن أن يُقال أنّ هذا خاص بحواء والله أعلم.
أخيرًا، لا ينسين النساء أنّ ألمهن وتعبهنّ في المحيض والولادة يؤجرن عليه، وأنّ الله سبحانه وتعالى قد أسقط عنهن الصلاة لذلك وخفف عنهن من التكليفات.
والحمد لله رب العالمين.
كنت قد تحدثت منذ يومين عن مسألة الأكل من الشجرة في صوتية، فيًرجى سماعها قبل قراءة المقال.
قال أحمد بن منيع في مسنده كما في المطالب العالية (198): حدثنا عباد بن العوام، ثنا سفيان بن حسين، عن يعلى بن مسلم، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال:
قال الله عز وجل لآدم: «يا آدم ما حملك على أن أكلت من الشجرة التي نهيتك عنها؟» قال: (فاعتل) آدم، فقال: يا رب زينته لي حواء، قال: فإني (عاقبتها) بأن لا تحملها إلا كرها، ولا تضعها إلا كرها، ودميتها في كل شهر مرتين.
قال: فرنت حواء عند ذلك، فقيل لها: عليك الرنة، وعلى بناتك.
الرنة هي البكاء.
هذا أثر صحيح الإسناد إلى ترجمان القرآن وإمام المفسرين عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.
المهم، في هذا الأثر يظهر أنّ المحيض والشقاء في الحمل هو عقوبة من الله تبارك وتعالى لأمنا حواء صلوات ربي وسلامه عليها.
وهنا قد ترد بعض الاستشكالات:
1- إن كانت العقوبة لحواء، فلمَ جرت هذه العقوبة على بناتها، أي نساء العالمين، وهنّ لم يفعلن شيئُا؟!
قلت: العقوبة وقعت على حواء وليس على نساء العالمين.
فالله سبحانه وتعالى قدّّر من قبل أن يخلق الخلق أن يخلق النساء كما هنّ عليه، يلدن بصعوبة ويحضن في كل شهر.
فتدبير الله سبحانه وتعالى جاء بهذه الطريقة، فكان الشقاء في الحمل والمحيض عقوبة على حواء، وهو ابتلاء على بناتها لمقتضى التكليف، هذا من جهة.
من جهة أخرى، إجابتك على مسألة الإهباط إلى الأرض يُجاب بمثلها على مسألة الحيض والشقاء في الحمل على النساء.
فآدم وحواء هما من أكلا من الشجرة، ومع ذلك ابتلانا الله بالعيش في الأرض دون الجنة، وهذا تقدير الله سبحانه وتعالى من قبل أن يخلق السماوات والأرض.
فهو أراد سبحانه أن يخلقنا لنعيش في الأرض ويكلّفنا بعبادته، فجاء الأمر بتقديره وتدبيره بهذه الطريقة.
ويكفي في هذا حديث المحاجّة المشهور بين موسى وآدم عليهما الصلاة والسلام.
روى مسلم -وغيره- في صحيحه بسنده إلى أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله ﷺ:
احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عليهما السَّلَامُ عِنْدَ رَبِّهِمَا، فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى، قالَ مُوسَى: أَنْتَ آدَمُ الذي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِن رُوحِهِ، وَأَسْجَدَ لكَ مَلَائِكَتَهُ، وَأَسْكَنَكَ في جَنَّتِهِ، ثُمَّ أَهْبَطْتَ النَّاسَ بِخَطِيئَتِكَ إلى الأرْضِ.
فَقالَ آدَمُ: أَنْتَ مُوسَى الذي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلَامِهِ وَأَعْطَاكَ الألْوَاحَ فِيهَا تِبْيَانُ كُلِّ شيءٍ وَقَرَّبَكَ نَجِيًّا، فَبِكَمْ وَجَدْتَ اللَّهَ كَتَبَ التَّوْرَاةَ قَبْلَ أَنْ أُخْلَقَ، قالَ مُوسَى: بِأَرْبَعِينَ عَامًا، قالَ آدَمُ: فَهلْ وَجَدْتَ فِيهَا وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى، قالَ: نَعَمْ، قالَ: أَفَتَلُومُنِي علَى أَنْ عَمِلْتُ عَمَلًا كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيَّ أَنْ أَعْمَلَهُ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَنِي بِأَرْبَعِينَ سَنَةً؟ قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى".
وهنا تنبيه: آدم عليه الصلاة والسلام لم يحتج بالقدر على ارتكابه للمعصية؛ بل على النتيجة المترتبة على معصيته، فقد سبق كتابٌ من الله أن يهبط آدم وزوجه إلى الأرض، ومعصيتهما كانت سببًا في ذلك؛ فهو احتج بالمُقدّمة (تقدير الله لعيش آدم وبنيه في الأرض من قبل أن يخلقهم) وبالنتيجة (الهبوط من الجنة) لا بالسبب.
2- بما أنّ كليهما قد عصى الله، وكانت عقوبة حواء الشقاء في الحمل والمحيض، فما عقوبة آدم؟
قلت: الشقاء في السعي في الأرض، فهو مكلف وبنيه بالضرب في الأرض وكسب الرزق، وهذا مُسقط عن النساء.
3- في الأثر ذًكر أنّ العقوبة كانت بأن تحيض حواء مرتين في الشهر، والنساء كما تعلم يحضن مرة، فما توجيه الأمر؟!
قلت: ليس صحيحًا أنّ النساء كلهن يحضن مرة في الشهر، هناك نساء يحضن مرتين، والنساء يعلمن ذلك.
وإن كان فعلًا بصورة عامة النساء يحضن مرة في الشهر، ولكن يمكن أن يُقال أنّ هذا خاص بحواء والله أعلم.
أخيرًا، لا ينسين النساء أنّ ألمهن وتعبهنّ في المحيض والولادة يؤجرن عليه، وأنّ الله سبحانه وتعالى قد أسقط عنهن الصلاة لذلك وخفف عنهن من التكليفات.
والحمد لله رب العالمين.
Forwarded from محمد السلمي
قرأت في كتاب الرسالة القديمة رواية الحسن بن محمد الزعفراني، عن الشافعي، أنه قال: وقد أثنى الله - تبارك وتعالى - على أصحاب رسول الله ﷺ في القرآن والتوراة والإنجيل، وسبق لهم على لسان رسول الله ﷺ من الفضل ما ليس لأحد بعدهم، فرحمهم الله وهناهم بما آتاهم من ذلك ببلوغ أعلى منازل الصديقين والشهداء والصالحين، هم أدوا إلينا سنن رسول الله ﷺ وشاهدوه والوحي ينزل عليه، فعلموا ما أراد رسول الله ﷺ عاما وخاصا، وعزما وإرشادا، وعرفوا من سنته ما عرفنا وجهلنا، وهم فوقنا في كل علم واجتهاد، وورع وعقل، وأمر استدرك به علم واستنبط به، وآراؤهم لنا أحمد وأولى بنا من آرائنا عندنا لأنفسنا، والله أعلم.
مناقب الشافعي للبيهقي
مناقب الشافعي للبيهقي
هذا كتاب قد رشحه لي أحد الإخوة في مسألة العادة السرية يا كرام، وقال لي:
الكتاب مستوحى من كتاب مشهور اسمه الطريقة السهلة لترك التدخين - آلن كار
طريقة الكتاب ذكية جدا ومجدية تعمل بطريقة نفسية تؤثر على عقل المدمن بطريقة تجعله ليس فقط يشفى من الادمان بل يتسائل كيف كنت واقع في شي زي هذا
نسأل الله أن ينفع به شبابنا.
الكتاب مستوحى من كتاب مشهور اسمه الطريقة السهلة لترك التدخين - آلن كار
طريقة الكتاب ذكية جدا ومجدية تعمل بطريقة نفسية تؤثر على عقل المدمن بطريقة تجعله ليس فقط يشفى من الادمان بل يتسائل كيف كنت واقع في شي زي هذا
نسأل الله أن ينفع به شبابنا.