﴿ وَلِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلوا وَلِيُوَفِّيَهُم أَعمالَهُم وَهُم لا يُظلَمونَ ﴾
🍓2
﴿ أَم حَسِبَ الَّذينَ اجتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَجعَلَهُم كَالَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ سَواءً مَحياهُم وَمَماتُهُم ساءَ ما يَحكُمونَ ﴾
❤🔥1
سيبوا المَنطق عَ جنب،انا بغمّس البيزا بالشاهي،
وخليّة النحل بالشطّة .
وخليّة النحل بالشطّة .
🍓1
﴿ إِنَّ السّاعَةَ آتِيَةٌ أَكادُ أُخفيها لِتُجزى كُلُّ نَفسٍ بِما تَسعى فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنها مَن لا يُؤمِنُ بِها وَاتَّبَعَ هَواهُ فَتَردى ﴾
❤🔥2
رجعوا لي يوفع يـ جماعة حضرت ساعة محاضرة اونلاين باقي شويه وتقلي مادينك؟!. 💔💔
🤣6
أقف،يالها من ترهة
أنا أقف،الذبذبة الماراثونيّة تقف،تخيّل أنّ الصمت يقبع المكان!تخيّل أنّ العواء ينكمش في الزوايا!تخيّل أنّ الأزيز يلعن الذباب!
أقف،وذهني يصبّ السكون،ترتادني متغيّرات الزمن،تلفّني أرجوحة الثبات،إنني أسقط كلّما وجدت طريقة للتوازن،إنّ هذه الأرض تمدّ يدها
تضع كامل نصبها في اليمين؛
فقط كي أختلّ أنا في الشمال.
تخيّل..أقف!
هذه المزحة تسقط نفسها،تثبّتها على مسامير الدوران،تدور بهوان،هذه الرماديّة البحتة،هذا الكوكب التائه،آه أيّها الوزن متى تعلن إستقالتك؟
متى تحتضني الأرض بأسفلها؟
متى أكفّ عن السقوط؟ وتنام الجاذبيّة؟
انا لست حديد،لست زنبرك حتّى،توافقني؟
إذاً لمَ أسقط ؟
هيّا بربّك
دع عواطفك الغبيّة التي تنوي للتصريح بأنّني الجاذبيّة،ليس وقتها أيّها الصعلوك
الآن دعنا نفكّك هذه العقدة البسيطة
لمَ أقف وأفكّر؟
لمَ لا يهدأ هذا الدماغ قط؟
أيتطلّب الركض؟ أينبغي للرؤية أن تلحظ الحركة الجسديّة؟
أتغطّي المادّة على المعنى؟
مَ المادة من وجهة نظرك؟
- أنتِ
آه الغبيّ،المادة هو هذا البرميل الذي يسكن عقلك
إذاً مَ المعنى؟
- ابتسامتك
أقسمتَ على ان أمطرك بالشتائم ؟
- أيّها الرب الرحيم،هذه المرّة لا أحتاج مظلّة
تبّاً ،إنّه العالم ذاته،دوران المحيط على العواطف،إنّكم بشر بكل ماتعنيه الكلمة من حقيقة تافهه،إنّكم تعيشون،لا خوف،لا قلق،تقولون مالا يهمّني بتاتاً
تعطوني أجوبة لا علاقة لها بالسؤال
تضعون دماغي تحت أرجلكم،تسحقوه وتمضون،تثيركم الشفقة كوني حشرة مسالمة تبحث عن طريق-تتساءل دوماً-
يعجبكم تذكيري باللاشعور،أنتم مهووسون بإشعال ضميري النائم،أنتم أوغاد .
أنا أقف،الذبذبة الماراثونيّة تقف،تخيّل أنّ الصمت يقبع المكان!تخيّل أنّ العواء ينكمش في الزوايا!تخيّل أنّ الأزيز يلعن الذباب!
أقف،وذهني يصبّ السكون،ترتادني متغيّرات الزمن،تلفّني أرجوحة الثبات،إنني أسقط كلّما وجدت طريقة للتوازن،إنّ هذه الأرض تمدّ يدها
تضع كامل نصبها في اليمين؛
فقط كي أختلّ أنا في الشمال.
تخيّل..أقف!
هذه المزحة تسقط نفسها،تثبّتها على مسامير الدوران،تدور بهوان،هذه الرماديّة البحتة،هذا الكوكب التائه،آه أيّها الوزن متى تعلن إستقالتك؟
متى تحتضني الأرض بأسفلها؟
متى أكفّ عن السقوط؟ وتنام الجاذبيّة؟
انا لست حديد،لست زنبرك حتّى،توافقني؟
إذاً لمَ أسقط ؟
هيّا بربّك
دع عواطفك الغبيّة التي تنوي للتصريح بأنّني الجاذبيّة،ليس وقتها أيّها الصعلوك
الآن دعنا نفكّك هذه العقدة البسيطة
لمَ أقف وأفكّر؟
لمَ لا يهدأ هذا الدماغ قط؟
أيتطلّب الركض؟ أينبغي للرؤية أن تلحظ الحركة الجسديّة؟
أتغطّي المادّة على المعنى؟
مَ المادة من وجهة نظرك؟
- أنتِ
آه الغبيّ،المادة هو هذا البرميل الذي يسكن عقلك
إذاً مَ المعنى؟
- ابتسامتك
أقسمتَ على ان أمطرك بالشتائم ؟
- أيّها الرب الرحيم،هذه المرّة لا أحتاج مظلّة
تبّاً ،إنّه العالم ذاته،دوران المحيط على العواطف،إنّكم بشر بكل ماتعنيه الكلمة من حقيقة تافهه،إنّكم تعيشون،لا خوف،لا قلق،تقولون مالا يهمّني بتاتاً
تعطوني أجوبة لا علاقة لها بالسؤال
تضعون دماغي تحت أرجلكم،تسحقوه وتمضون،تثيركم الشفقة كوني حشرة مسالمة تبحث عن طريق-تتساءل دوماً-
يعجبكم تذكيري باللاشعور،أنتم مهووسون بإشعال ضميري النائم،أنتم أوغاد .
🔥5
﴿ وَخَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَالأَرضَ بِالحَقِّ وَلِتُجزى كُلُّ نَفسٍ بِما كَسَبَت وَهُم لا يُظلَمونَ ﴾
❤4