«‏إن التعامل مع الله باليقين الذي لا يعرف الشك، بالحُب النقي الخالص، باستشعار وجوده في قلبك، في كُل لحظة وكُل حين، إنه المفتاح والسر الذي يجعل لك القبول والتّسخير في كُل مكان، فتجد التيسير يُرافقك في أمورك، والرحمة والحنان في أقدارك، والبركة في وقتك وجسدك. دائمًا احفظ الله في قلبك.»

‏البَصيرة قبل البصر يا ربّ، والزاد قبل المَسير، ورباطة الجأش حين النائبات، والعصمة في دروب المهالك، والنجاة مما نَخشى، والأمن مٓما نخاف، والسلامة فهي رأس الغنائم

قال رسول الله ﷺ "إنّ أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدّك، ولا إله غيرك.
وأبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل: اتق الله، فيقول: عليك بنفسك. "

#كلام_رسول_الله

أوقاتي الهادئة بعيداً عن السخف والإبتذال، هي ثروتي الحقيقية، ورأس المال الذي أحب أن أُنمّيه، أضيف الكتب إلى الكتب، وأفرح بأوقات شُرب الشاي، وبحذرِ قنّاصٍ ماهر، وصبرِ عامل منجمٍ، أختار من سأُجري معه حديثاً طويلاً.
- علي عكور

‎صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .

سيكتمل المنزل، ونكف عن الشجار، سنكبر ويكبر أطفالنا حولنا، سنتذكر كيف بدأنا وكيف حلُمنا، كيف أحببنا وكيف بكينا، ولما كُنا نخاف وترتجفُ أيدينا، ونشعر أن حزن الكون فينا، وأننا لن نستطيع
سنتذكر
سنتذكر أن الحُب هو أريكتنا المُفضّلة
وزاويتنا التي نخاف أن يضع أحداً غيرنا بصماته فيها
الحُب…
سنتذكر أن كل شيء مرَّ كان الحُب منقذه.

الجمعة
إيمان
تاريخ ١٨/٨/٢٠٢٣
لأني سأتذكر عبور هذا اليوم ليأتي يوم آخر وأقول لم يتبقى الكثير، قرب الموعد،. ‎

ستأتيك البُشرى التي تُبهجك مختومه
بـ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِّعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ

‏جلال الأحمدي كتب: "أحبك بالنيابة عن نفسك لأنك -باستثناء كل شي- لن تعرفي كيف تفعلين ذلك" وهذا الموضع الوحيد الذي يبدو فيه الإشارة إلى الثقة المتزعزعة بالنفس فعلاً شاعرياً.

"وَاسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ وَاسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيمَا خَلَقْتَنِي لَهُ.."