‏من علامات المؤمن؛ قلة التفطن لطرق الشر، وقد يخدع لصدق نيته، أما الفاجر فخبيث لئيم.

قال رسول اللهﷺ:
(المؤمن غِرٌّ كريم، والفاجر خبٌّ لئيم).
حسنه الألباني

سعيد بن المسيب رحمه الله لم تفته صلاة في جمع أربعين سنة، ولم ينظر في أقفيتهم، ولم يلقوه خارجين من المسجد.
*الزهد للإمام أحمد رحمه الله

وانتم ياطيبين

احرصوا أن لا تفوتكم تكبيرة الإحرام
وبالله التوفيق

من الرجاحةِ أن تتغابى أحيانًا، ففرقٌ بين الغباء والتغابي!

قالت العرب: «المتغابي سيد قومه»

وقال أبو تمَّام:

لَيسَ الغَبِيُّ بِسَيِّدٍ في قَومِهِ
لَكِنَّ سَيِّدَ قَومِهِ المُتَغابي

#لصاحبها

‏لا إله إلا الله وحده، أعز جنده، ونصر عبده، وغلب الأحزاب وحده، فلا شيء بعده ، اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم ، حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير،
اللهم نصرك وحفظك وعونك ومددك لأهل غ،،.زة

#غزة

الحسنة الواحدة قد يقترن بها من الصدق واليقين ما يجعلها تكفر الكبائر؛ كالحديث الذي في صاحب البطاقة الذي ينشر له تسعة وتسعون سجلا كل سجل منها مد البصر، ويؤتى ببطاقة فيها كلمة لا إله إلا الله فتوضع البطاقة في كفة والسجلات في كفة فثقلت البطاقة وطاشت السجلات وذلك لعظم ما في قلبه من الإيمان واليقين، وإلا فلو كان كل من نطق بهذه الكلمة تكفر خطاياه لم يدخل النار من أهل الكبائر المؤمنين؛ بل والمنافقين أحد، وهذا خلاف ما تواترت به الآيات والسنن، وكذلك حديث البغي، وإلا فليس كل من سقى كلبا عطشانا يغفر له، كما أنه قد يقترن بالسيئة من الاستخفاف والإصرار ما يعظمها فلهذا وجب التوقف في المعين، فلا يقطع بجنة ولا نار إلا ببيان من الله، لكن يرجى للمحسن ويخاف على المسيء.
*المستدرك على مجموع الفتاوى جـ٣صـ٩٦

‏{فمن عفا وأصْلَحَ فأجْرُهُ على الله} [الشورى: ٤٠]

في جعل أجر العافي على الله ما يُهيِّج على العفو،
وأن يُعامل العبد الخلْق بما يُحب أن يُعامله الله
به؛ فكما يحب أن يعفو الله عنه، فلْيَعْفُ عنهم؛
وكما يُحب أن يُسامحه الله، فليسامحهم، فإنّ
الجزاء من جنس العمل.

تفسير السعدي (ص٧٦٠

‏قالت العرب ؛

جاور من يشبهك

وحاور من يحترمك

وشاور من يحبك

وإياك وصحبة اللئيم فإن الفضل معه عقيم

واتخذ من الطيبين خلان يجازوك الإحسان بالإحسان

‏قَالَوا ليُوسُفَ - عَلَيْهِ السَّلامُ - فِي السِّجنِ :

﴿ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ المُحْسِنِيْنَ ﴾

قَالَ الضَّحَّاكُ بنُ مُزَاحِمٍ :

" كَانَ إِذَا مَرِضَ إِنْسَانٌ قَامَ عَلَيْهِ ، وَإِذَا احْتَاجَ جَمَعَ لَهُ ، وَإِذَا ضَاقَ أَوْسَعَ لَهُ " .

[ جَامِعُ البَيَانِ (٩٩/١٦)

عند إلقاء العظم في القمامة لا تنسوا التَّسمية عليه كونه سبب لاجتماع اللحم عليه ويكون طعام لإخواننا من الجن المسلم

هؤلاء الجن المسلمون لما سألوا النبي ﷺ الطعام فقال: لكم كل عظمٍ ذكر اسم الله عليه. فحينما تأكل فتذكر اسم الله على العظم ثم ترمي العظم في القمامة يأتي الجن المسلم إلى العظم الذي ذكر اسم الله عليه عند الذبح وعند الأكل فيرد إليه لحمه مره أخري كأنه لم يأكل منه لحم .. فيبدأ الجن المؤمن يأكل منه. ولذلك إذا نسيت أن تذكر اسم الله عز وجل عند الأكل في أوله .. فقل بسم الله أوله وآخره.

لأنك لو لم تذكر اسم الله عزوجل على هذا الأكل أي اللحم ثم رميت العظم حرم الجن المسلم من الأكل منه وإنما يأكله الجن الكافر و الدليل: من حديث بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “حينما أتاه داعي الجن فسألوه عن الزاد، فقالوا يا رسول الله: ماذا نأكل؟ فقال النبي صل الله عليه وسلم: “لكم كلُّ عظم ذُكر اسمُ الله عليه يقع في أيديكم أوفر ما يكون لحمًا، وكلُّ بَعْرة عَلَفٌ لدوابِّكم”. فقال رسول الله ﷺ: “فلا تسْتَنْجُوا بهما فإنَّهما طعامُ إخوانِكم”. رواه مسلم
#قناة_الغرباء
#الشيخ_فركوس_عالم_الجزائر

لا تظنوا أن فضل العلم لا يحصل إلا لمن تفقه كثيرا فإن الله تعالى سوف يجزي كل عامل بعمله وإن قل ولا يظلمون نقيرا قال النبي صلى الله عليه وسلم: «بلغوا عني ولو آية» {ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين}.

الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

قال سعيد بن إسماعيل - رحمه الله :

الخوف من الله يوصلك إلى الله .

والكبر، والعجب في نفسك يقطعك عن الله .

واحتقار الناس في نفسك مرض عظيم لا يداوى.

📕 شعب الإيمان (10/494)

عَنْ #مجاهد ، قَالَ :

سَأَلَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ :

أَيُّ عِبَادِكَ أَغْنَى ؟

قَالَ : الَّذِي يَقْنَعُ بِمَا يُؤْتَى ،

قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَحْكَمُ ؟

قَالَ : الَّذِي يَحْكُمُ لِلنَّاسِ بِمَا يَحْكُمُ لِنَفْسِهِ ،

قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَعْلَمُ ؟

قَالَ : أَخْشَاهُمْ .

( أبو نعيم في الحلية)

قال ابن سيرين رحمه الله:

ظلماً لأخيك،

أن تذكر فيه أسوأ ما تعلم،

وتكتم خيره.

📚 الزهد لوكيع [٤٥٦].

القـلوب لا ترتـاح إلا بالله، والأرواح لا تـأنس إلا بالله جل جلاله، والأيام لا تـطيب إلا بالقرب من الله سبحانه وتعالى.

من استغنى بالله جل جلاله: جبـر الله كسره، وأصلـح الله أمره، ونفس الله كربه، وأذهـب الله همـه.

أسعد الناس في الدنيا: من عـرف الله جل جلاله، ومن أعـظم أسباب المـعـرفة بالله سبحانه وتعالى: معـرفـة النـعـم..


جماع الخيـر كله في: تـقــوى الله عـز وجل..