«ياربي وأنت جلَّاي الظلام الراحم المنَّان
يارب المرسلات ورب قلبي وأنت تاوي له
أعوذ بنور وجهك لاتصيِّرني ضعيف إيمان
تلقَّاني بعطفك يا كريم إن قلَّت الحيل»
يارب المرسلات ورب قلبي وأنت تاوي له
أعوذ بنور وجهك لاتصيِّرني ضعيف إيمان
تلقَّاني بعطفك يا كريم إن قلَّت الحيل»
"شد صوتي يا أوَل أيامي.. وعلِقني فداوي
لين أعس الفارِق المنتوق وأشرب مِن ورِيده
ساعةٍ فيها القصِيد؛ يحز فالصَدر السناوي
وش عليه إن سيَر أحلامه لـ غيمتك البعِيدة
اِيتهادى لين ما يسرِي خلاف الجِفن غاوي
وِيتودَد كل ما شحت مسارِيك العنِيدة
خاطرك يوم اِستلذ الفِقد، قلي: ويش ناوي؟
تَعرِف إني ما قدرت أستعذب إحساسه، وقيده
يا قديمي والله إنه «قام يَطوَى الحال طاوي»
كم لي أدوِر على تبرِيرك... وساعي برِيده؟
اِذكر... إني ما تركتك يوم عاد الحزن ضاوي
ولا نسيتك في جديدات الشعور، ولا عَتِيده
زل طيرِك يوم عوَد [غصني] من الشح ذاوِي
كيف تأخذ رِقَة ظلاله... وتترك لي شَدِيده؟
عِل، واِستدرك دوَاي إن غرَب الروح المَداوي
واِترك شعورِي يداعب وجنَة الأرض الرغِيدة
قبلك يزِل القصِيد، وبعدك تضيع الحكاوِي
وأنت لو بيتك ركيك؟ أسيَل إحساسي وأزِيده
أتمنى [بيرِ ضحكاتك] وأعرف إنه رهاوِي
لو يذكِرني وعَده؟ شلون أبى أسلَا عن وعِيده
جوِد يديني أنا ما طحت فيك إلَا متساوِي
واِنسني بين الكلام، وبين سلسالك، وجِيده
لين أمد الأرض وأسرِي لك مع الأمر السماوِي
وأتشدَد فيك لابة.. وأهتدي عينك عَقيدة!
الظمأ خلفك ركابه، والهوى منك أنت راوي
رد لي صوتك وأبى أنسج لك من الغيمة قصيدة
جعلني لا اشتد عزمي في هواك وجيت غاوي
ما تذكَر -يا حبيبي- غير الأيَام السعيدة"
لين أعس الفارِق المنتوق وأشرب مِن ورِيده
ساعةٍ فيها القصِيد؛ يحز فالصَدر السناوي
وش عليه إن سيَر أحلامه لـ غيمتك البعِيدة
اِيتهادى لين ما يسرِي خلاف الجِفن غاوي
وِيتودَد كل ما شحت مسارِيك العنِيدة
خاطرك يوم اِستلذ الفِقد، قلي: ويش ناوي؟
تَعرِف إني ما قدرت أستعذب إحساسه، وقيده
يا قديمي والله إنه «قام يَطوَى الحال طاوي»
كم لي أدوِر على تبرِيرك... وساعي برِيده؟
اِذكر... إني ما تركتك يوم عاد الحزن ضاوي
ولا نسيتك في جديدات الشعور، ولا عَتِيده
زل طيرِك يوم عوَد [غصني] من الشح ذاوِي
كيف تأخذ رِقَة ظلاله... وتترك لي شَدِيده؟
عِل، واِستدرك دوَاي إن غرَب الروح المَداوي
واِترك شعورِي يداعب وجنَة الأرض الرغِيدة
قبلك يزِل القصِيد، وبعدك تضيع الحكاوِي
وأنت لو بيتك ركيك؟ أسيَل إحساسي وأزِيده
أتمنى [بيرِ ضحكاتك] وأعرف إنه رهاوِي
لو يذكِرني وعَده؟ شلون أبى أسلَا عن وعِيده
جوِد يديني أنا ما طحت فيك إلَا متساوِي
واِنسني بين الكلام، وبين سلسالك، وجِيده
لين أمد الأرض وأسرِي لك مع الأمر السماوِي
وأتشدَد فيك لابة.. وأهتدي عينك عَقيدة!
الظمأ خلفك ركابه، والهوى منك أنت راوي
رد لي صوتك وأبى أنسج لك من الغيمة قصيدة
جعلني لا اشتد عزمي في هواك وجيت غاوي
ما تذكَر -يا حبيبي- غير الأيَام السعيدة"
"يا أغلى متاع النفس من كل الحياة الزايله
يا الجانب المشرق، ويا ملح الحياة وضيّها" ❤️
يا الجانب المشرق، ويا ملح الحياة وضيّها" ❤️
"لا تعرّضني الرمضاء ورمشك ظليل
في عيوني كلام ٍ ما قدرت أسرده
همت في عيونك النجلاء وجيتك دخيل
لي خفوق ٍ عيونك فيه مستفرده
أعتبرني حقل جفّت وروده وسيل
تضحك الأرض لا هلّ السحاب بْرده
لي عن الغيمة اللي تحبس الماء بديل
يُحرم الماء عليّ لو ما صفى مورد"
- سعود مهدي
في عيوني كلام ٍ ما قدرت أسرده
همت في عيونك النجلاء وجيتك دخيل
لي خفوق ٍ عيونك فيه مستفرده
أعتبرني حقل جفّت وروده وسيل
تضحك الأرض لا هلّ السحاب بْرده
لي عن الغيمة اللي تحبس الماء بديل
يُحرم الماء عليّ لو ما صفى مورد"
- سعود مهدي
"مرحبا وانت المبدّا والمولّا
عند من عينه لزلاتك ضريره
يوم جيت وحظي المعثور ولّا
الله اللي حط في يدينك مصيره
انت ربي خالقك من نور ولا؟
طحت من سابع سما فالمستديره"
عند من عينه لزلاتك ضريره
يوم جيت وحظي المعثور ولّا
الله اللي حط في يدينك مصيره
انت ربي خالقك من نور ولا؟
طحت من سابع سما فالمستديره"
"وجهٍ اسوق العمر له ضحكة وفي وجهي عبس
ما أنساه من وِردي وأنا انسى فرض ما صليتها
عطني يدك بأمسح على صدري عسى ثقلٍ جلس
ينزاح من لمستْك وتبدَّد هموم اخفيتها"
ما أنساه من وِردي وأنا انسى فرض ما صليتها
عطني يدك بأمسح على صدري عسى ثقلٍ جلس
ينزاح من لمستْك وتبدَّد هموم اخفيتها"
«وش أذخر عن ثناياك العذاب ووجهك المملوح
وانا الِّلي راح عُمري في رجا ماها ومرعاها
أحبك كثر ما كنت أتوقَّى والغلا مفضوح
وأحب أيامي الِّلي جابتك يا أغلى عطاياها
أحبك من طلُوع الفجر الأول لَـ طلُوع الروح
أحبك .. كثر ما عودتك تنام إتّوحاها»
❤️
وانا الِّلي راح عُمري في رجا ماها ومرعاها
أحبك كثر ما كنت أتوقَّى والغلا مفضوح
وأحب أيامي الِّلي جابتك يا أغلى عطاياها
أحبك من طلُوع الفجر الأول لَـ طلُوع الروح
أحبك .. كثر ما عودتك تنام إتّوحاها»
❤️