{إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ}
يغلِق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعة يمنعك من جهة ويعطيك من جهات أكثر وفرة وغنى يبعد عنك أشخاص وأشياء ويُقرِّب منك ما يليق بك هو الذي يُدبِّر أمرك بحكمته وألطافه وأقداره
يغلِق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعة يمنعك من جهة ويعطيك من جهات أكثر وفرة وغنى يبعد عنك أشخاص وأشياء ويُقرِّب منك ما يليق بك هو الذي يُدبِّر أمرك بحكمته وألطافه وأقداره
حسن الظَّن بالله عبادة!
أن تتوقَّع كل شيء خير وجميل من ربك وهو طريق يوصلك لرضا الله تعالى لأنك علمت أنَّ الله صاحب الجلال والكمال هو الخير ومنه الخير واختياره خير وعطاؤه خير ومنعه خير فمن أحسن الظن بالله عز وجل أعطاه الله ظنه وحقق له مراده ورزقه العون والتَّوفيق
أن تتوقَّع كل شيء خير وجميل من ربك وهو طريق يوصلك لرضا الله تعالى لأنك علمت أنَّ الله صاحب الجلال والكمال هو الخير ومنه الخير واختياره خير وعطاؤه خير ومنعه خير فمن أحسن الظن بالله عز وجل أعطاه الله ظنه وحقق له مراده ورزقه العون والتَّوفيق
ما تأخّر أمرٍ إلا وبعده عوض جميل وما تعسّر موضوع إلا وبعده يُسرٍ عجيب وما تُرِك شيء لأجل الله إلا ورزق المرء بأعظم مما ترك وما تأخر عوض الله إلا ليأتيك بصورة أجمل وأكمل
﴿إِنَّ اللَّهَ يَجزِي المُتَصَدِّقينَ﴾
تصدقوا ولو بالقليل وتذكروا أن الصدقة قد تفتح رزقًا كان معلقًا ، أو تشفي مريضًا ، أو تُزيح همًا، تصدقوا بِما تجوّد به أنفسكم
تصدقوا ولو بالقليل وتذكروا أن الصدقة قد تفتح رزقًا كان معلقًا ، أو تشفي مريضًا ، أو تُزيح همًا، تصدقوا بِما تجوّد به أنفسكم
ستمضي أقدارنا على كلّ حال كانت وكنا فل نجعلها تمضي ونحن في تمام الرضا عنها، فلربما ثوابُ رِضانا عنها يُرضينا لأن مهما ضاقت نفوسنا وقتلنا التفكير لله سبحانه حساباتٌ أوسع، وإنّا له وإليه أسلمنا وعليه توكلنا
لا تغفلوا عن هذه الدعوة التي وردت عن النبي ﷺ:
اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
مافيه شي مهم بالحياة كثر عبادتك ورضا ربك فاستعن بالله على نفسك
اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
مافيه شي مهم بالحياة كثر عبادتك ورضا ربك فاستعن بالله على نفسك
«إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا»
نداء خفي في خلوة مع الله لا أحد من الناس يسمعه ثم يكتب الله أن يكسر هذا النداء كل القواعد والقوانين البشرية فقال الله «يا زكريا إنّا نُبشرك» فيرزقه الله بابنه يحيى بعد أن بلغ من الكبر عتيًا عطاء الله وجبره لا عمر له ولا زمن
نداء خفي في خلوة مع الله لا أحد من الناس يسمعه ثم يكتب الله أن يكسر هذا النداء كل القواعد والقوانين البشرية فقال الله «يا زكريا إنّا نُبشرك» فيرزقه الله بابنه يحيى بعد أن بلغ من الكبر عتيًا عطاء الله وجبره لا عمر له ولا زمن
(وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) أملي لهم أي أؤخرهم وأمهلهم وأمدهم وذلك من كيدي بهم ومتين أي قوي عظيم لمن خالف أمري وكذّب رسلي واجترأ على معصيتي. قال صلى الله عليه وسلم (إن الله تعالى ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته)