This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قد يأتيك عتق بآخر ساعة قبل الفراق
#رمضان
#رمضان
☘التكبير في عيد الفطر
☘موعده:
يبتدىء من غروب الشمس آخر يوم من رمضان، إلى أن يحضر الإمام لصلاة العيد.
☘صفته:
أن يقول: (الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد)، أو يقـول: (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد)، أي إما أن يقول التكبير ثلاث مرات، أو مرتين كل ذلك جائز
☘التكبير شعيرة
فينبغـي أن تظهر هذه الشعيرة، فيجهر بها الرجال في الأسواق والمساجد والبيوت، أما النساء فإن الأفضل في حقهن الإسرار.
مجموع فتاوى العثيمين
16 /216
T.me/dr_alghfaily
☘موعده:
يبتدىء من غروب الشمس آخر يوم من رمضان، إلى أن يحضر الإمام لصلاة العيد.
☘صفته:
أن يقول: (الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد)، أو يقـول: (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد)، أي إما أن يقول التكبير ثلاث مرات، أو مرتين كل ذلك جائز
☘التكبير شعيرة
فينبغـي أن تظهر هذه الشعيرة، فيجهر بها الرجال في الأسواق والمساجد والبيوت، أما النساء فإن الأفضل في حقهن الإسرار.
مجموع فتاوى العثيمين
16 /216
T.me/dr_alghfaily
Telegram
قناة د.عبدالله الغفيلي
فقهية معاصرة
رأى عضو هيئة كبار العلماء الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي بأنه من الأفضل والأكمل تأخير صيام الست من شوال لما بعد انقضاء أيام العيد الثلاثة الأولى وتركها للفرح والسرور .مشيرا إلى أن المبادرة مباشرة في اليوم الثاني والثالث بالصيام لا يخلو من نظر حيث قارنها بأيام منى الثلاثة التي ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن صومها .
وتفصيلا، قال الشيخ الشنقيطي عن صيام الست من شوال: "الأفضل الذي تطمئن إليه النفس، أن الإنسان يترك أيام العيد للفرح والسرور " .
وأضاف : لذلك ثبت في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في أيام منى:(إنها أيام أكل وشرب)، كما جاء في حديث عبد الله بن حذافة :(فلا تصوموها) ،
و تابع : "فإذا كانت أيام منى الثلاثة لقربها من يوم العيد أخذت هذا الحكم، فإن أيام الفطر لا تبعد فهي قريبة".
وأردف : "لذلك تجد الناس يتضايقون إذا زارهم الإنسان في أيام العيد فعرضوا عليه ضيافتهم، وأحبوا أن يصيب من طعامهم فقال:إني صائم مستدلا بقوله : جاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه لما دعاه الأنصاري لإصابة طعامه ومعه بعض أصحابه، فقام فتنحى عن القوم
وقال: إني صائم، أي: نافلة، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (إن أخاك قد تكلّف لك فأفطر وصم غيره).
وأضاف : " حينما يدخل الضيف في أيام العيد، خاصة في اليوم الثاني والثالث، فإن الإنسان يأنس ويرتاح إذا رأى ضيفه يصيب من ضيافته، كونه يبادر مباشرة في اليوم الثاني والثالث بالصيام لا يخلو من نظر ."
وتابع : فالأفضل والأكمل أن يطيب الإنسان خواطر الناس، وقد تقع في هذا اليوم الثاني والثالث بعض الولائم، وقد يكون صاحب الوليمة له حق على الإنسان كأعمامه وأخواله، وقد يكون هناك ضيف عليهم فيحبون أن يكون الإنسان موجوداً يشاركهم في ضيافتهم.
وأشار إلى أن مثل هذه الأمور من مراعاة صلة الرحم وإدخال السرور على القرابة لا شك أن فيها فضيلة أفضل من النافلة.
وأردف :القاعدة تقول: (أنه إذا تعارضت الفضيلتان المتساويتان وكانت إحداهما يمكن تداركها في وقت غير الوقت الذي تزاحم فيه الأخرى، أُخرت التي يمكن تداركها) فضلاً عن أن صلة الرحم لاشك أنها من أفضل القربات .
T.me/dr_alghfaily
وتفصيلا، قال الشيخ الشنقيطي عن صيام الست من شوال: "الأفضل الذي تطمئن إليه النفس، أن الإنسان يترك أيام العيد للفرح والسرور " .
وأضاف : لذلك ثبت في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في أيام منى:(إنها أيام أكل وشرب)، كما جاء في حديث عبد الله بن حذافة :(فلا تصوموها) ،
و تابع : "فإذا كانت أيام منى الثلاثة لقربها من يوم العيد أخذت هذا الحكم، فإن أيام الفطر لا تبعد فهي قريبة".
وأردف : "لذلك تجد الناس يتضايقون إذا زارهم الإنسان في أيام العيد فعرضوا عليه ضيافتهم، وأحبوا أن يصيب من طعامهم فقال:إني صائم مستدلا بقوله : جاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه لما دعاه الأنصاري لإصابة طعامه ومعه بعض أصحابه، فقام فتنحى عن القوم
وقال: إني صائم، أي: نافلة، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (إن أخاك قد تكلّف لك فأفطر وصم غيره).
وأضاف : " حينما يدخل الضيف في أيام العيد، خاصة في اليوم الثاني والثالث، فإن الإنسان يأنس ويرتاح إذا رأى ضيفه يصيب من ضيافته، كونه يبادر مباشرة في اليوم الثاني والثالث بالصيام لا يخلو من نظر ."
وتابع : فالأفضل والأكمل أن يطيب الإنسان خواطر الناس، وقد تقع في هذا اليوم الثاني والثالث بعض الولائم، وقد يكون صاحب الوليمة له حق على الإنسان كأعمامه وأخواله، وقد يكون هناك ضيف عليهم فيحبون أن يكون الإنسان موجوداً يشاركهم في ضيافتهم.
وأشار إلى أن مثل هذه الأمور من مراعاة صلة الرحم وإدخال السرور على القرابة لا شك أن فيها فضيلة أفضل من النافلة.
وأردف :القاعدة تقول: (أنه إذا تعارضت الفضيلتان المتساويتان وكانت إحداهما يمكن تداركها في وقت غير الوقت الذي تزاحم فيه الأخرى، أُخرت التي يمكن تداركها) فضلاً عن أن صلة الرحم لاشك أنها من أفضل القربات .
T.me/dr_alghfaily
Telegram
قناة د.عبدالله الغفيلي
فقهية معاصرة
Forwarded from قناة د.عبدالله الغفيلي
تداول البعض رسالة في التزهيد في صيام الست من شوال مشتملة على بعض الاستدلالات فكانت هذه الأسطر في الجواب عن ذلك والتأكيد على مشروعية صيامها:
- أكثر الفقهاء على استحباب صيام الست من شوال لورود الحديث الصحيح بها، فقد رواه عدد من أئمة الحديث وصححه جمع من أهل العلم ومنهم: الإمام مسلم في صحيحه، وكذلك الإمام أحمد والترمذي وأبو عوانة وابن خزيمة وعبدالله بن المبارك والبيهقي وابن حبان والنووي وابن حجر وغيرهم كثير..
- أما عدم نقل صيام النبي صلى الله عليه وسلم لها فلا يدل على عدم صيامها؛ إذ عدم النقل ليس نقلا للعدم، والمعتبر حال اختلاف فعله صلى الله عليه وسلم مع قوله تقديم قوله.. فكيف ولم يختلفا؟!
وقوله صريح في استحبابها..
وقد حث على سنن أخرى ولم يفعلها لأكثر من حكمة ذكرها العلماء..
- صيامها في كل الأحوال سنة، فمن أراد الفضل صام، ومن لم يصم فلا ينبغي أن يثبط غيره عن ذلك بل يفرح بإقبال الناس على الطاعة.
- والصيام مشروع في كل حال، ولم يقل أحد من أهل العلم ببدعية صيام الست أو تحريمها، وغاية ما قاله بعض أهل العلم: إنها ليست سنة..
✅ *نسأل الله أن يوفقنا لطاعته ولنشر الخير والدلالة عليه* ✅
- أكثر الفقهاء على استحباب صيام الست من شوال لورود الحديث الصحيح بها، فقد رواه عدد من أئمة الحديث وصححه جمع من أهل العلم ومنهم: الإمام مسلم في صحيحه، وكذلك الإمام أحمد والترمذي وأبو عوانة وابن خزيمة وعبدالله بن المبارك والبيهقي وابن حبان والنووي وابن حجر وغيرهم كثير..
- أما عدم نقل صيام النبي صلى الله عليه وسلم لها فلا يدل على عدم صيامها؛ إذ عدم النقل ليس نقلا للعدم، والمعتبر حال اختلاف فعله صلى الله عليه وسلم مع قوله تقديم قوله.. فكيف ولم يختلفا؟!
وقوله صريح في استحبابها..
وقد حث على سنن أخرى ولم يفعلها لأكثر من حكمة ذكرها العلماء..
- صيامها في كل الأحوال سنة، فمن أراد الفضل صام، ومن لم يصم فلا ينبغي أن يثبط غيره عن ذلك بل يفرح بإقبال الناس على الطاعة.
- والصيام مشروع في كل حال، ولم يقل أحد من أهل العلم ببدعية صيام الست أو تحريمها، وغاية ما قاله بعض أهل العلم: إنها ليست سنة..
✅ *نسأل الله أن يوفقنا لطاعته ولنشر الخير والدلالة عليه* ✅
Forwarded from قناة الشيخ ابن عثيمين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة عبدالرحمن السديس
قاعدة في العبادات التي وردت على صورة متنوعة
الحمد لله، وصلى الله على عبده ورسوله محمد وآله وسلم، أما بعد:
فإن بعض العبادات جاءت عن النبي ﷺ بصور متعددة، كأدعية الاستفتاح، والتسبيح بعد الصلاة.
وهذه العبادت تفعل بأي صورة ثبتت، لكن:
هل الأفضل المداومة على نوع منها؟
أو فعل الجميع في أوقات شتى؟
أو الجمع بين ما يمكن جمعه منها في وقت واحد؟
اختلف العلماء في هذا، فمنهم:
من يرجح في بعض الصور وجهاً منها ويستحب المداومة عليه، كمن اختار نوعاً من أنواع الاستفتاح أو التشهدات.
ومنهم من اختار الجمع بين ما يمكن جمعه منها، كما في الألفاظ المختلفة الواردة في بعض الأدعية، وأدعية الاستفتاح لمن صلى منفرداً أو أَذِنَ له المأمومون، كما صرح به النووي في «الأذكار» ص٤٥.
واختار جمع من المحققين أن يأتي بهذه الأنواع كلها في أوقات شتى، ليحصل له تحقيق كمال الاتباع
منهم ابن تيمية في «الفتاوى» ٢٢/ ٣٣٥و٤٥٨، وعنه ابن القيم في «جلاء الأفهام» ص٣٧٣، وابن رجب في القاعدة الثانية عشرة من «قواعده»، وابن عثيمين في «منظومة أصول الفقه وقواعده» ص١٧٣.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «ما فعله النبي ﷺ من أنواع متنوعة -وإن قيل: إن بعض تلك الأنواع أفضل- فالاقتداء بالنبي ﷺ في أن يفعل هذا تارة، وهذا تارة= أفضل من لزوم أحد الأمرين وهجر الآخر».
«مجموع الفتاوى». ٣٣٧/٢٢.
وهذا القول متين، وبه تحصل متابعة السنة، ويحفظ العلم.
إذا تقرر هذا، فيدخل في هذه القاعدة فروع كثيرة، منها:
١- الوضوء، فقد صح عن النبي ﷺ أنه توضأ مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثا ثلاثا؛ فيأتي بهذا تارة وهذا أخرى، وإن كان أفضلها: «ثلاثا ثلاثا»، وهو الاسباغ، فيكثر منه ولا يهجر البقية.
٢- استفتاح الصلاة، فقد ثبت عن النبي ﷺ عدة صيغ، فالأفضل أن ينوع؛ فيأتي بهذا تارة وهذا أخرى، وإن كان أفضلها : «سبحانك اللهم وبحمد ..» الحديث، فيكثر منه، ولا يهجر البقية.
٣- التشهد في الصلاة فقد ورد بعدة صيغ، والكلام فيه كالسابق.
٤- قيام الليل، قد ورد عن النبي ﷺ عدة أنواع، فالأفضل الاتيان بها، وإن كان الأفضل أن يصلي إحدى عشرة ركعة، فيكثر منه.
وكذلك في وقته أول الليل ووسطه وآخره، وإن كان الأفضل آخره، لمن قدر عليه.
٥- التسبيح بعد الصلاة، فقد ورد عن النبي ﷺ أنواع منها، فيستحب أن ينوع بينها.
٦- أنواع الأذان، فيستحب أن يأتي بأذن بلال، ولا يهجر أذان أبي محذورة.
٧- بعض أنواع الأذكار ثبتت بعدة صيغ، كالصلاة على النبي ﷺ.
٨- قراءة القرآن بالقراءات العشر، أو ما تيسر منها.
٩- التكبير على صلاة الجنازة، فقد صح أنه كبر أربعاً وخمساً، وجاء أكثر من ذلك.
١٠- صيغ الاستعاذة من الشيطان الرجيم.
والله أعلم.
الحمد لله، وصلى الله على عبده ورسوله محمد وآله وسلم، أما بعد:
فإن بعض العبادات جاءت عن النبي ﷺ بصور متعددة، كأدعية الاستفتاح، والتسبيح بعد الصلاة.
وهذه العبادت تفعل بأي صورة ثبتت، لكن:
هل الأفضل المداومة على نوع منها؟
أو فعل الجميع في أوقات شتى؟
أو الجمع بين ما يمكن جمعه منها في وقت واحد؟
اختلف العلماء في هذا، فمنهم:
من يرجح في بعض الصور وجهاً منها ويستحب المداومة عليه، كمن اختار نوعاً من أنواع الاستفتاح أو التشهدات.
ومنهم من اختار الجمع بين ما يمكن جمعه منها، كما في الألفاظ المختلفة الواردة في بعض الأدعية، وأدعية الاستفتاح لمن صلى منفرداً أو أَذِنَ له المأمومون، كما صرح به النووي في «الأذكار» ص٤٥.
واختار جمع من المحققين أن يأتي بهذه الأنواع كلها في أوقات شتى، ليحصل له تحقيق كمال الاتباع
منهم ابن تيمية في «الفتاوى» ٢٢/ ٣٣٥و٤٥٨، وعنه ابن القيم في «جلاء الأفهام» ص٣٧٣، وابن رجب في القاعدة الثانية عشرة من «قواعده»، وابن عثيمين في «منظومة أصول الفقه وقواعده» ص١٧٣.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «ما فعله النبي ﷺ من أنواع متنوعة -وإن قيل: إن بعض تلك الأنواع أفضل- فالاقتداء بالنبي ﷺ في أن يفعل هذا تارة، وهذا تارة= أفضل من لزوم أحد الأمرين وهجر الآخر».
«مجموع الفتاوى». ٣٣٧/٢٢.
وهذا القول متين، وبه تحصل متابعة السنة، ويحفظ العلم.
إذا تقرر هذا، فيدخل في هذه القاعدة فروع كثيرة، منها:
١- الوضوء، فقد صح عن النبي ﷺ أنه توضأ مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثا ثلاثا؛ فيأتي بهذا تارة وهذا أخرى، وإن كان أفضلها: «ثلاثا ثلاثا»، وهو الاسباغ، فيكثر منه ولا يهجر البقية.
٢- استفتاح الصلاة، فقد ثبت عن النبي ﷺ عدة صيغ، فالأفضل أن ينوع؛ فيأتي بهذا تارة وهذا أخرى، وإن كان أفضلها : «سبحانك اللهم وبحمد ..» الحديث، فيكثر منه، ولا يهجر البقية.
٣- التشهد في الصلاة فقد ورد بعدة صيغ، والكلام فيه كالسابق.
٤- قيام الليل، قد ورد عن النبي ﷺ عدة أنواع، فالأفضل الاتيان بها، وإن كان الأفضل أن يصلي إحدى عشرة ركعة، فيكثر منه.
وكذلك في وقته أول الليل ووسطه وآخره، وإن كان الأفضل آخره، لمن قدر عليه.
٥- التسبيح بعد الصلاة، فقد ورد عن النبي ﷺ أنواع منها، فيستحب أن ينوع بينها.
٦- أنواع الأذان، فيستحب أن يأتي بأذن بلال، ولا يهجر أذان أبي محذورة.
٧- بعض أنواع الأذكار ثبتت بعدة صيغ، كالصلاة على النبي ﷺ.
٨- قراءة القرآن بالقراءات العشر، أو ما تيسر منها.
٩- التكبير على صلاة الجنازة، فقد صح أنه كبر أربعاً وخمساً، وجاء أكثر من ذلك.
١٠- صيغ الاستعاذة من الشيطان الرجيم.
والله أعلم.
Zakat_Individual.pdf
665.2 KB
يتضمن أبرز الأحكام العملية للزكاة
لو قيل إن لملك الدنيا ساعة يجيب فيها
المطالب؛ لتهافت الناس إليه وانكبوا عليه!
فكيف إذا كان مالك الأمر والملك قد وهبنا #ساعه_استجابة
لا يرد فيها سائلا ولا يخيب قاصدا؛
فهنيئا لمن أقبل على مولاه وصدق في دعاه..
#ساعة_الاستجابة
#الجمعة
T.me/dr_alghfaily
المطالب؛ لتهافت الناس إليه وانكبوا عليه!
فكيف إذا كان مالك الأمر والملك قد وهبنا #ساعه_استجابة
لا يرد فيها سائلا ولا يخيب قاصدا؛
فهنيئا لمن أقبل على مولاه وصدق في دعاه..
#ساعة_الاستجابة
#الجمعة
T.me/dr_alghfaily
Telegram
قناة د.عبدالله الغفيلي
فقهية معاصرة