انظري
إلى عدسة عيني
لاتتحركي ، دعي الأرض تدور ..
و الآن ابتسمي
لألتقط لك قصيدة .
إلى عدسة عيني
لاتتحركي ، دعي الأرض تدور ..
و الآن ابتسمي
لألتقط لك قصيدة .
و إن كنتَ بعيدًا
للحد الذي لا أستطيع به
لمسك، أنت هنا
بين ثنايا روحي
حاضرًا في كل شيء.
للحد الذي لا أستطيع به
لمسك، أنت هنا
بين ثنايا روحي
حاضرًا في كل شيء.
ولأجلك تركت الهوى
فلا هوى بعد هواك يُهتوى
نويتك بيني وبين نفسي
ولكل أمرىءٍ ما نوى.
فلا هوى بعد هواك يُهتوى
نويتك بيني وبين نفسي
ولكل أمرىءٍ ما نوى.
وأنا بطبيعتي دومًا أتمنى كل ما هو مستحيل
احتضان النجوم
لمس ضوء القمر
النوم على غيمة
السير على لحن أغنية
وتقبيلُكِ أنتَ
احتضان النجوم
لمس ضوء القمر
النوم على غيمة
السير على لحن أغنية
وتقبيلُكِ أنتَ
هذا الحُب غيّرني
إنها المَرة الأولى
التي جعلتني اشع بكثافة
كما لو إنني قمرًا لامِعًا في السماء
مُمتدة ومعتِمة، أصبحت بفَضلك
أدهَس أحزاني أجمّع
لا شيء بقيّ عالقًا بي
سوى خطوتك
الأولى نحوي
إنها المَرة الأولى
التي جعلتني اشع بكثافة
كما لو إنني قمرًا لامِعًا في السماء
مُمتدة ومعتِمة، أصبحت بفَضلك
أدهَس أحزاني أجمّع
لا شيء بقيّ عالقًا بي
سوى خطوتك
الأولى نحوي
مدَّ لي يديك
أن أنامُ على ذراعيّك
أن تكون أنت غطائي
أن أشعر بالدفئ يتسلل
أعماق شريانِ،
أن أغفو على صدرِك
كطفلةٍ لم تفطمُ بعد ..
أن أنامُ على ذراعيّك
أن تكون أنت غطائي
أن أشعر بالدفئ يتسلل
أعماق شريانِ،
أن أغفو على صدرِك
كطفلةٍ لم تفطمُ بعد ..
أنظرُ إليكِ
كأنني أبصرُ للمرةِ الاولى
أنظرُ إلى عينيكِ
إلى داخلها
فأتعجب!
كيف يمكن للكون أن يتقلص بهذا الحجم!
أنظرُ إلى رمشيكِ
إلى إيماءةِ وجهكِ عندما تخجلين
إلى فمكِ عندما تنطقين تلكَ الكلمات الدافئة
فأستغرب!
كيف للجحيم أن يكون بهذا الشكل الرائع!
كأنني أبصرُ للمرةِ الاولى
أنظرُ إلى عينيكِ
إلى داخلها
فأتعجب!
كيف يمكن للكون أن يتقلص بهذا الحجم!
أنظرُ إلى رمشيكِ
إلى إيماءةِ وجهكِ عندما تخجلين
إلى فمكِ عندما تنطقين تلكَ الكلمات الدافئة
فأستغرب!
كيف للجحيم أن يكون بهذا الشكل الرائع!
تُجَافِينِي المليحةُ
وهيَ تدري
بأني لم
أخُن يوما
هواهَا
وتَعلمُ أنها سكَنَت
فُؤادِي
وهَذا القلب هللَ واحتَوَاهَا ..
وهيَ تدري
بأني لم
أخُن يوما
هواهَا
وتَعلمُ أنها سكَنَت
فُؤادِي
وهَذا القلب هللَ واحتَوَاهَا ..