كانَ صامتًا،
لكنَّ عينيهِ تفضحانِ ما يخفيهِ قلبُهُ
يمشي وسطَ الزحامِ،
وهواجسُهُ تُلاحقُهُ كظلٍّ لا يرحمُ.
كلّما حاولَ أن يُغلقَ بابًا،
فتحَتْ لهُ الذكرى أبوابًا أوسعَ
يُحادثُ نفسَهُ بصوتٍ خافتٍ،
وكأنَّهُ يُفاوضُها على نسيانٍ مستحيلٍ
ذاكَ الهاجسُ،
الذي وُلدَ من خوفٍ صغيرٍ،
صارَ اليومَ سيّدَ قراراتِه
وهو… ما عادَ يميزُ بين ما يريدُهُ،
وما يُملى عليهِ من داخلهِ المنهكِ😊💔
لكنَّ عينيهِ تفضحانِ ما يخفيهِ قلبُهُ
يمشي وسطَ الزحامِ،
وهواجسُهُ تُلاحقُهُ كظلٍّ لا يرحمُ.
كلّما حاولَ أن يُغلقَ بابًا،
فتحَتْ لهُ الذكرى أبوابًا أوسعَ
يُحادثُ نفسَهُ بصوتٍ خافتٍ،
وكأنَّهُ يُفاوضُها على نسيانٍ مستحيلٍ
ذاكَ الهاجسُ،
الذي وُلدَ من خوفٍ صغيرٍ،
صارَ اليومَ سيّدَ قراراتِه
وهو… ما عادَ يميزُ بين ما يريدُهُ،
وما يُملى عليهِ من داخلهِ المنهكِ😊💔
💔4
في وداعنا الٲخير
افترقتِ ٲنتِ عنّي
وافترقتُ ٲنا عن نفسي
لقد ذهبنا نحنُ الاثنين
في حالِ سبيلك .!😴💔
افترقتِ ٲنتِ عنّي
وافترقتُ ٲنا عن نفسي
لقد ذهبنا نحنُ الاثنين
في حالِ سبيلك .!😴💔
❤3
Forwarded from مَخرجُ طَوارِئ 💙 ! " (Al-Mansour Mo)
سمراء ،
أتمنى لو نقعُدَ معًا في مكانٍ جميل مع أشعةٍ هادئةٍ من الغروب والشاطىء أمامنا ، نتحدث عن موضوعٍ بديع
نتحدثُ أنا وأنتِ ،
تحدثيني عن جمالكِ بدونِ تردد وتقفين في صفي ، لا تمانعين مِن تقبل وصفي الخرافي لـ زوايا عينيك مثلًا حينما أقسمُ لكِ أنها أجمل من كل معالم التأريخ وحدائق الدنيا ، تتقبلين ذلك بضحكات متتالية وتزيحين الشعرات المتدلية على وجهك إلى الخلف وأنتِ صاغيةٌ لباقي بالحديث ..
وأنتقلُ أنا إلى وصفِ ضحكتكِ وأقسمُ مجددًا أنه أمتعُ مشهدٍ شاهدته منذ طفولتي ... ثم مجددًا تضحكين
وأُقاطعُ ضحكتك وأقسمُ لك أن خديك صرحٌ ينطفىء عنده كل الأنفاس وأنهُ مقبرةٌ للغزاة وأكون صريحًا وجديًا بقولي هذا ...
وتعودين تضحكين وأعودُ أندهشُ مجددًا
وأخبرك في النهاية أني أسفُ على تسميتكِ سمراء ومجرى الدم في عروقكِ يُرى من فرطِ البياض ...
أتمنى يا سمراء حتى وإن كنتِ محض خيال 😊💙! "
أتمنى لو نقعُدَ معًا في مكانٍ جميل مع أشعةٍ هادئةٍ من الغروب والشاطىء أمامنا ، نتحدث عن موضوعٍ بديع
نتحدثُ أنا وأنتِ ،
تحدثيني عن جمالكِ بدونِ تردد وتقفين في صفي ، لا تمانعين مِن تقبل وصفي الخرافي لـ زوايا عينيك مثلًا حينما أقسمُ لكِ أنها أجمل من كل معالم التأريخ وحدائق الدنيا ، تتقبلين ذلك بضحكات متتالية وتزيحين الشعرات المتدلية على وجهك إلى الخلف وأنتِ صاغيةٌ لباقي بالحديث ..
وأنتقلُ أنا إلى وصفِ ضحكتكِ وأقسمُ مجددًا أنه أمتعُ مشهدٍ شاهدته منذ طفولتي ... ثم مجددًا تضحكين
وأُقاطعُ ضحكتك وأقسمُ لك أن خديك صرحٌ ينطفىء عنده كل الأنفاس وأنهُ مقبرةٌ للغزاة وأكون صريحًا وجديًا بقولي هذا ...
وتعودين تضحكين وأعودُ أندهشُ مجددًا
وأخبرك في النهاية أني أسفُ على تسميتكِ سمراء ومجرى الدم في عروقكِ يُرى من فرطِ البياض ...
أتمنى يا سمراء حتى وإن كنتِ محض خيال 😊💙! "
لا أملكُ الكثيرَ من الوقت
رغم ذلك..أحبُّك
أُفكّر بك مثل همومي
وشؤون عمّلي وعائلتي
أُفكّر بكَ ورأسي مُثقل بالصُداع
فأتردد:هل أتناولُ البنادول أم أكتفي بصوتِك؟
أضعُك في مقدّمة الُأمور
كمّا أَضعُ المنبهَ على الهاتفِ
كمّا الحقُ بالعملِ في الوقتِ المحدّد
لا أملك الكثير من الوقت
لكنني أحدّثك وأنا أُحضّر الفطور
وحتى إنتهي منهُ
أحيانًا أكتبُ لك “صباح الخير”
بصعوبةٍ بالغة بينما أزرّرُ قميصي
أو أربطُ شعري على عجل
متأخّرةٌ دومًا
ولا أملكُ الكثيرَ من الوقتِ
رغم ذلك .. أحبُّك !😊💙
رغم ذلك..أحبُّك
أُفكّر بك مثل همومي
وشؤون عمّلي وعائلتي
أُفكّر بكَ ورأسي مُثقل بالصُداع
فأتردد:هل أتناولُ البنادول أم أكتفي بصوتِك؟
أضعُك في مقدّمة الُأمور
كمّا أَضعُ المنبهَ على الهاتفِ
كمّا الحقُ بالعملِ في الوقتِ المحدّد
لا أملك الكثير من الوقت
لكنني أحدّثك وأنا أُحضّر الفطور
وحتى إنتهي منهُ
أحيانًا أكتبُ لك “صباح الخير”
بصعوبةٍ بالغة بينما أزرّرُ قميصي
أو أربطُ شعري على عجل
متأخّرةٌ دومًا
ولا أملكُ الكثيرَ من الوقتِ
رغم ذلك .. أحبُّك !😊💙
❤2🥰2
مَخرجُ طَوارِئ 💙 ! "
أعطني يديك ؛ فـ أنا أعمى لا أرى إلا مِن خلالھا ..
أجيد التوهج بمفردي لكنني أريدكِ كي أشارككِ بهجتي والأمل وقليلًا كثيرًا مِن الحديث ،
يؤرقني كُل هذا الحديث المؤجل في رأسي ، يُثقلني ما أفكر به ، يثقلني
أنني أقف هنا وحدي ويداكِ التي أستطيع الإستلقاء تحت ظلهما بعيدتان ،
يثقلني أن أكون سعيدًا ولكن بمفردي ،
لا أمانع بذلك ولكن !
ما قيمة ضحكة لا يتقاسمها قلبان !؟
يثقلني أيضًا أنني لا أعرف معنى التخفف كيف يتخفف المرء إن كان يُحب ما يثقله ؟
كيف يتخفف المرء من نفسه ؟
أود لو أغادرني قليلًا ،
أشعر أن ثمة سعة تخصني في الخارج ،
هناك في مكان ما من هذا العالم ، أو عالم
آخر لا أعلم أين !
لكنني أعلم يقينًا أن ثمة مكان سوف تستريح فيه روحي ، وترمي عن كاهلها كل ما يتعبها ...
ثمّة يد بانتظاري لـ تمسح عن جبين هذا القلب كل هذا التعب ...
أحب هذا الأمل ،
وأرجو أن يكون حقًا ،
أرجو أن يزول كل ما يؤرقني ،
وأن أستريح طويلًا معك 😊💙! "
يؤرقني كُل هذا الحديث المؤجل في رأسي ، يُثقلني ما أفكر به ، يثقلني
أنني أقف هنا وحدي ويداكِ التي أستطيع الإستلقاء تحت ظلهما بعيدتان ،
يثقلني أن أكون سعيدًا ولكن بمفردي ،
لا أمانع بذلك ولكن !
ما قيمة ضحكة لا يتقاسمها قلبان !؟
يثقلني أيضًا أنني لا أعرف معنى التخفف كيف يتخفف المرء إن كان يُحب ما يثقله ؟
كيف يتخفف المرء من نفسه ؟
أود لو أغادرني قليلًا ،
أشعر أن ثمة سعة تخصني في الخارج ،
هناك في مكان ما من هذا العالم ، أو عالم
آخر لا أعلم أين !
لكنني أعلم يقينًا أن ثمة مكان سوف تستريح فيه روحي ، وترمي عن كاهلها كل ما يتعبها ...
ثمّة يد بانتظاري لـ تمسح عن جبين هذا القلب كل هذا التعب ...
أحب هذا الأمل ،
وأرجو أن يكون حقًا ،
أرجو أن يزول كل ما يؤرقني ،
وأن أستريح طويلًا معك 😊💙! "