‏لا يربطني بهذا العالم
غير تلك اللحظات الوديعة
الذكريات
المغموسة
في بحرِ السلوان والشرود.😊💙

‏إن اجتاحَكَ الظلام فاهدمِ الجدران
فليسَ للضوءِ حواجز .💙

‏"أتأمَّل السماء الواسِعة
والسحابات الَّتي تَمُر
أنتظِر
أن تَسقُط عَليَّ
مشاعِر دافِئة
أو أن ينمو لي
قلبٌ أخر."✨💙

‏"ما زلت أحسن الظن بك، رغم نفاذ السّبعون عذراً."🤍

‏"كرَّستُ حياتي لأُحافظ على قلبي آمنًا، ومع ذلك..
لا أعرف من أي جهة طالَته كل تلك الندوب"😴💔

‏ما بقي من الحب
أصوات في الذاكرة
تناديك باسمك الأوّل
ولا أحد حولك.😊💙

‏لا يزالُ هدوءكِ المختلف ، علامة فارقَة ، حدثٌ
سامي ، ابتكار سارُّ ، ولوحة ساحرةٌ ، تدعو للتأمل
والنقاش .✨💙

‏"لكنني كنت أعرف منذ التردد الأول أن هذا الطريق ليس لي، وان رحابه صدرك ليس سعتي، وان نصيبي في هذه الدنيا ليس انتَ، لكني واصلت اليك، واصلت ظناً بإن الحُب يصنع المعجزات."💙

‏آه، لو كان باستطاعة الإنسان أن يعيش حياته بشكل جديد، أن يصحو ذات صباح صافيًا هادئًا ويحس أنه يبدأ حياته من جديد.🍂

" أعرف أننا كبشر لا نحب النهايات المبهمة ،لكن هذا لا يعطيك الحق في أن تشوّه الفصل الأخير من الحكاية ،كان بإمكانك أن تتصالح مع فكرة أن لكلٍ منا طريقه في الحياة وأن الأشخاص والعلاقات مواسمٌ ودول"💙✨.

لم أكن أعرف عقابًا أشدَّ مِن هَذا؛ حينَ أحبَّنِي الجميعُ بلا استثناء وأحببتُ أنا شَخصًا لَم يَرمُقنِي حَتَّىٰ بنظرة عَطفٍ واحدة.
مَاذا أفعل أكْثَر يَا دَانيَال؟! الذِي أُحبُّهُ يَرىٰ عيوني عَاديَّة!😔

أعتقد أنّ الدور الوحيد
الذي نَجحت في تأديته هو
تَمثيل الإعتياد
والتظاهر بأنّ كُل شيء يسري
على أفضل أحواله
رغم أنّ لا شيء يدعو إلى ذلك..🤍

عزيزي، يا صاحب الظل الطويل
كم من رسائل أرسلتُها إليكَ،
وكم من أحرف نسجتُها بانتظار رد منك!
لكنها جميعها لم تلقَ إجابةً...
صمتٌ يطبق على قلبي ويُعييني
لماذا؟
أتُراكَ لا تود الحديثَ معي بعد الآن؟
هل مللتَ منّي؟
أم أنني أنا التي أبالغ في إرسال تلك الرسائل
وأُثقل عليكَ بلهفة روحي؟😊💔

لم أَشعِر بتآلف الأرواح يومًا
إلىٰ حين أن قابلتك
الآن بإمكاني أن اكون طفلة أو فراشة
أُحلق أحيانًا ،وأضحك بصوتي المُزعج دون إكتراث
لِأول مرة أشعر بأني أستطيع أن أكون أنا مِن دون تصنع
لاأخاف من أن أُزعجك بتفاهاتي المُستمرة
أو أن أُقيدك بِإلحاحي
وهذا حقًا ماكُنت أفتقده دائمًا🥰❤

أحيانًا يكون ذنبك الوحيد
أنك بدأت بطريقة غير صحيحة
إنغمست في أحلامٍ لا وقوع لها
ومضيت في طُرقٍ لاتُشبهك
ظنًا منك أنها ستتغير في نهاية المسير
ذنبُك أنك إخترت إختيارًا خاطئًا
كلفك ماضيٍ بإكمله ونال مِن مستقبلك
ذنبك أنك قابلت كُل الأشخاص الذين لاتألفُهم روحُك ،ولايشبهونك بشيء
إخترت أكثر الأوقات الغير مُناسبة
وإكتفيت بالقليل ظنًا منك
أنك لم تكن تستحق
ذنوبك لم تكُن سِوىٰ تشوش في أفكارك
انعكس ضوئُها على واقعك
ونال مِن حاظرك ومُستقبلك
كُل تلك الأخطاء لن تتركك وشأنك
ستُرافقك دائمًا كَ بصمةُ عارٍ في حياتك
بينما تحاول نسيانها والمضي قدمًا
تُعيدك إلىٰ الوراء دائمًا
كُل الأشخاص الذين قابلتهم سيتذكرون نُسختك القديمة التي تكرهها انت
وستزورك كُل الأشياء
ألتي تُحاول تخطيها في أحلامك دائمًا
وأن حاولت النسيان
ذكرياتك ستعبث في أيامك دائمًا.💔

أما وَجدَّت مِن أربعيني شَبهًا؟
أما جادَت بِكَ الطُرقُ
إلىٰ مَن يستحِقُ
أن تهواهْ وتَنساني
هل أستوقَفتَك في
وَسط الطريقِ عابِرةٌ
لِتُخبِرُك أنك أفلتَّ مِن يديك
مالَم تستطِع أن تَجِدَّهُ
مهما بحثت دهرًا وأزمانِ😊💙