قناة "خدام الكلمة"
1.16K subscribers
421 photos
142 videos
49 files
533 links
البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا ان تثبتوا ضد مكايد ابليس فان مصارعتنا ليست مع دم و لحم بل مع الرؤساء مع السلاطين مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر مع اجناد الشر الروحية في السماويات من اجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل
اميـﹻﹻﹻ♰ﹻـﹻـن
Download Telegram
4
(27) إن الدليل القوي على تدمير الموت وانتصاره بالصليب يتجلى في حقيقة حاضرة، ألا وهي هذه. إن كل تلاميذ المسيح يحتقرون الموت؛ إنهم يهاجمونه، وبدلاً من أن يخافوه، فإنهم يدوسونه بعلامة الصليب والإيمان بالمسيح كما يدوسون على شيء ميت. وقبل حلول المخلص الإلهي، كان حتى أقدس الناس يخافون الموت، ويحزنون على الموتى كأنهم هالكون. ولكن الآن وقد أقام المخلص جسده، لم يعد الموت مخيفاً، بل إن كل من يؤمن بالمسيح يدوسه وكأنه لا شيء، ويفضل الموت على إنكار إيمانه بالمسيح، مع علمهم التام أنهم عندما يموتون لا يهلكون، بل يحيون حقاً، ويصبحون غير قابلين للفساد من خلال القيامة. ولكن الشيطان الذي كان يفرح بالموت منذ القديم، الآن وقد تحررت آلام الموت، هو وحده الذي يبقى ميتاً حقاً. وهناك دليل على هذا أيضاً؛ "فإن الرجال الذين كانوا قبل أن يؤمنوا بالمسيح يعتبرون الموت أمراً مرعباً ويخافونه، ما إن يتحولوا إلى المسيحية حتى يحتقرونه تماماً حتى إنهم يذهبون إلى لقائه بلهفة، ويصبحون هم أنفسهم شهوداً على قيامة المخلص من بين الأموات. وحتى الأطفال يسارعون إلى الموت على هذا النحو، وليس الرجال فقط، بل والنساء أيضاً يدربون أنفسهم بالتأديب الجسدي على لقائه. وهكذا فإن الموت هو الموت الحقيقي.

المصدر:- عن التجسد
ص ٢١
4
Forwarded from Miky
2
Forwarded from Miky
إن كان هو الإله الوحيد حقًا وصدقًا، فيمكننا أن نقول عنه إنه خالق كل الأشياء. كما يقول بولس الحكيم: "وإن كان هناك ما يسمى آلهة في السماء أو على الأرض ـ كما يوجد "آلهة" كثيرون و"أرباب" كثيرون ـ إلا أنه بالنسبة لنا إله واحد، الآب، الذي منه كل الأشياء ونحن له، ورب واحد، يسوع المسيح، الذي به كل الأشياء ونحن به" (1كو 8: 5، 6). وبما أنه قد قدم نفسه لنا باعتباره خالق الأشياء العظيمة والعجيبة، فإنه يقول إن مجده، أي مجموع الفضائل المناسبة لله، لا ينبغي أن يُعطى للأصنام عديمة الحياة.

أو لأي شيء مخلوق آخر ولكن يجب الاحتفاظ به لنفسه

وحده. ويترتب على هذا أن مجد اللاهوت قد يكون

لا يجوز أن يُنسب بشكل مناسب إلى أي كائن آخر يختلف عن

إنه في جوهره، ولكن فقط إلى ما لا يوصف ويتجاوز الحدود.

الطبيعة نفسها. على الرغم من أنه قال إن مجده الخاص يجب أن يُعطى

ولكن لم يعطها لأحد، بل أعطاها للابن. لأن الابن قد أُعطي.

مُمَجَّدًا بذات الطريقة، كما يُمَجَّد الآب أيضًا الذي هو الآب.

يعبد في السماء وعلى الأرض.

فكيف أعطى الله مجده له، كما لمن لم يكن مختلفاً عنه في الجوهر، مع أن كل واحد كان منقسماً إلى أقنومه الخاص؟
Forwarded from Miky
المصدر
PG 70, 857A-856C
"فمن أحسن استعمال ما أعطي له، فسيُعطى له المزيد، وسيحظى بوفرة. أما من لم يكن أميناً، فسيُؤخذ منه حتى القليل الذي يملكه."

متى 25: 29❤️🌼
6
6
لا يفي الله دائمًا بوعوده لشعبه على الفور؛ وإلا فأين سيكون المكان للإيمان؟ يجب أن تكون حياتنا هذه حياة إيمان، وسوف نكافأ بشكل جيد في النهاية على ثقتنا به.

مثلا أبونا إبراهيم انتظر الكثير من السنين قبل أن تكتمل وعود الله له. لكن في النهاية كانت وعوده دائمًا صحيحة..🌼❤️
3
في كُلِّ ضِيقِهِمْ تَضَايَقَ، وَمَلاَكُ حَضْرَتِهِ خَلَّصَهُمْ. بِمَحَبَّتِهِ وَرَأْفَتِهِ هُوَ فَكَّهُمْ وَرَفَعَهُمْ وَحَمَلَهُمْ كُلَّ الأَيَّامِ الْقَدِيمَةِ." (إشعياء 63: 9 )

لماذا يسمح الرب في *الضيقات في حياتنا *؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أولاً : الرب يسمح للضيقات بحياتنا لأننا أحيانا في وسط هذا العالم نترك محبتنا للرب ونسمح للعالم وشهواته أن تسيطر علينا والرب يسمح للضيق لنعود لحضن الآب لكي يتمم القصد من حياتنا ولكي نعرف المعني الحقيقي للحياة .

ثانياً : الرب *يسمح للضيقات لكي* يلفت نظرنا للأمور الخطأ في حياتنا ولا زلنا نتمسك بها.

ثالثاً :الرب يسمح للضيقات لكي يكسر الأمور التي تمنع البركة لحياتنا مثل:
( الكبرياء، العناد، حب الظهور، حب العظمة، النميمة، الغيرة، الحسد، الكسل وضياع الوقت على أمور سخيفة .....الخ

رابعاً : الرب يسمح للضيقات من اجل تشكيلنا لنكون مشابهين صورة القدوس يسوع - لكي نتعلم كيف نسلم كل الأمور ليد الرب ونرتاح.

سَلَّمْنَا، فَصِرْنَا نُحْمَلُ." (أعمال 27: 15).

خامساً : الرب يسمح للضيقات لكي نتعلم أن مشكلة *حياتنا الْيَوْمَ هي مفتاح لكي نتقدم ولكي ننجح .*

سادساً : الرب يسمح للضيقات لكي نكون شهادة لدعم آخرين في المستقبل
عندما نختبر انه معنا في وسط الضيق والألم ولن يتركنا.

"الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ." (مزمور 23: 1).


سابعاً :الرب يسمح للضيقات لكي يعلمنا كيف نحلق فوق مشاكلنا ونشكر لكي نرفع اعيننا الى أعلى وأن نؤمن انه حافظ العهد والامانة .

ثامناً : الرب يسمح للضيقات لكي يعلمنا كيف نسلم ونقبل أرادته ومشيئته .

تاسعاً : الرب يسمح للضيقات لكي نتعلم كيف نفرح في وسط كل ضيق ونثق أن الرب سيغلب كل ضيق اذا التصقنا به فقط .

قال يسوع :
"قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهذَا لِيَكُونَ لَكُمْ فِيَّ سَلاَمٌ. فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ»." (يوحنا 16: 33).

ستمر هذه الضيقة

وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ." (رومية 8: 28).
كل الأمور ستكون بخير بخير بأسم يسوع
يسعد صباحكم بنور المسيح
5🙏2👍1
" لأن جميع الأرض التي أنت ترى لك أعطيها ولنسلك إلى الأبد. وأجعل نسلك كتراب الأرض، حتى إذا استطاع أحد أن يعد تراب الأرض فنسلك أيضا يعد"
(تك 13 : 16-17)
أين هو هذا النسل الذي لايعد ولا يحصى ؟
📌هو الرد بسيط جدا الحقيقه وهو ان الوعد بالكثره مربوط بالطاعه ولو نسل ابراهيم خالفوا وصايا ربنا والناموس هيكون عليهم عقاب بقلة النسل
فتبقون نفرا قليلا عوض ما كنتم كنجوم السماء في الكثرة، لأنك لم تسمع لصوت الرب إلهك. (تث 28 : 62)

📌وفي العهد الجديد كل انسان على الارض مؤمن بالسيد المسيح له المجد هو من ابناء ابونا ابراهيم، ف المسيحيين عددهم بالفعل ضخم في العالم.
"فإن كنتم للمسيح، فأنتم إذا نسل إبراهيم، وحسب الموعد ورثة." (غل 3: 29).
5🥰2
يا أبي ، هدِّئ روحي المضطربة، هدئ قلبي القلق، وسكّن أفكاري التي أتعبتني.
اجعلني أشعر بوجودك في حياتي، و
احمِ نفسي بسلامك الذي يفوق كل عقل.

باسم الرب يسوع أصلي ، آمين.❤️
6🙏5
كثيرا ما ننشغل بأمور هذا العالم، لكن الرب يذكرنا بأننا غرباء هنا، وأن رجاءنا في عودة المسيح .
وقد أخبرنا أننا سوف نتعرض للاضطهاد والتجارب،
لكن هذا سيكون فرصة للشهادة على الايمان.
لا نخاف من المستقبل لان إلهنا هو سيد التاريخ
ننتظرك، يا رب، بفرح واشتياق !🙏🏻
يقول الشاهد بهذا:"نعم! أنا آتي سريعا".آمين. تعال أيها الرب يسوع. (رؤ 22 : 20)❤️✝️
5
أعظم فرحة نتمتع بها تأتي من معرفتنا بأننا ننتمي إلى الله إلى الأبد.

افرحوا بميراثكم السماوي.

♥️ اكتب رسالة إلى الله، واشكره على وعده بالحياة الأبدية.

مستوحاة من لوقا 10:20
👍6
الصلاة هي المكان الذي نستبدل فيه أعبائنا براحة وسلام الله،
نتخلص من أعباء الماضي، وضغوط الحاضر، وهموم المستقبل ، فنجدد قوة ونرفع أجنحة كالنسور🕊️💚
"تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم..." (متى 11: 28).
🔥2🥰1