قناة "خدام الكلمة"
1.15K subscribers
419 photos
142 videos
49 files
531 links
البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا ان تثبتوا ضد مكايد ابليس فان مصارعتنا ليست مع دم و لحم بل مع الرؤساء مع السلاطين مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر مع اجناد الشر الروحية في السماويات من اجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل
اميـﹻﹻﹻ♰ﹻـﹻـن
Download Telegram
2. ماذا قال إبراهيم عن ساراي في مصر؟
Anonymous Quiz
89%
إنها أخته
2%
إنها أمه
6%
إنها جارته
4%
إنها ابنته
إن كنت تظن أن المسيحية تكتسب بالوراثة فانت مخطئ.....

أو أن المسيحية تعني أن تعلق صليب في رقبتك فانت واهم و مخطئ والأفضل أن تزيله فوراً لو كانت تصرفاتك لا ترقى لأخلاقيات وتعاليم المسيح....

وإن كنتِ لا تتحلين بروح المسيحية الحقيقية فلا تضعي صليب وتخرجي بلباس مهين ومخزي وتتصرفي من دون أدب ولا أخلاق مسيحية .. فانت مخطئة أيضا
فكم عقابا أشر تظنون أنه يحسب مستحقا من داس ابن الله، وحسب دم العهد الذي قدس به دنسا، وازدرى بروح النعمة؟ (عب 10 : 29)

فلا تستخفوا باسم المسيح الذي دُعي عليكم ...
👏3
ما أعظم التفكير في كيف نعيش حياتنا لنرضي الله
عندما يتردد في قلبك سؤال "هل يرضي هذا الرب؟"، تذكر أن هذه علامة على روح الله في داخلك، تُساعدك على اتخاذ القرارات الصحيحة.

اجعل هذه الأسئلة عادة يومية، وادعُ الروح القدس ليُرشدك إلى ما هو مرضي عند الله.
2
حبايبي الكل يشارك بالاستفتاء رجاءا
👏5🙏2
بِسَمْعِ الأُذُنِ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ ، وَالآنَ رَأَتْكَ عَيْنِي .( أي 42 : 5 )


مين عاش الايه في حياته و اختبرها ؟ 👆👆
8🥰2👍1
لقد كان المقصود شفاء يونان لا شفاء نينوى ♥️
فالخدمه تشفي خدامها❤‍🩹🫂
6
فتات من المائدة

وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً:«ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا». 23فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ:«اصْرِفْهَا، لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!» 24فَأَجَابَ وَقَالَ:«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ». 25فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً:«يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي!» 26فَأَجَابَ وَقَالَ:«لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب». 27فَقَالَتْ:«نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!». 28حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ. متى 15: 22-28



ظلت تلك المرأة تطلب إلى السيد بإلحاح متزايد جاثية عند قدميه وصارخة تقول: يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي! (متى 15: 25). لكن يسوع ظل وكأنه يتغاضى عنها كمن يرفض توسلاتها. وطبقاً لتعصب اليهود وجحود شعورهم أجابها قائلاً: لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب (متى 15: 26). فكان هذا الجواب في الواقع تأكيداً أنه ليس من العدل أن يغدق البركات المرسلة لشعب الله المفضل على الأجانب، والغرباء عن إسرائيل. هذا الجواب كان يمكن أن يكون كافياً لتثبيط من لم يكن في مثل غيرة وإلحاح المرأة. ولكن هذه المرأة رأت أن فرصتها قد حانت، إذ رأت خلف رفض يسوع الظاهر رأفة لم يستطع إخفاءها، فأجابته بقولها: نَعَمْ، يَا سَيِّدُ ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا ! (متى 15: 27). ففي حين أن أبناء البيت يأكلون على مائدة أبيهم، فالكلاب لا تُترك بدون طعام، فإن لها الحق في الفتات الساقط من تلك المائدة الحافلة بالطعام. وكذلك في حين توجد بركات وفيرة تعطى لإسرائيل أفلا توجد بركة لأجلها هي أيضا؟ لقد كان ينظر إليها على أنها كلبة، أفلا حق لها في الفتات الساقط من المائدة الذي هو من نصيب الكلاب والذي يفيض من فيض سخائه؟

إن يسوع كان قد ترك حقل خدمته لأن الكتبة والفريسيين كانوا يتعقبونه ليقتلوه. كانوا يتذمرون ويشتكون. لقد أظهروا عدم الإيمان والمرارة ورفضوا الخلاص المقدم لهم مجانا. وهنا يلتقي المسيح بواحدة من ذلك الجنس المحتقر المنكود الحظ، لم يكن لها حق التمتع بنور كلمة الله ومع ذلك فهي في الحال تخضع لتأثير المسيح الإلهي، وغدا إيمانها ثابتا لا يتزعزع بقدرته على أن يمنحها الإحسان الذي تطلبه. وهي تطلب أن يسمح لها بالتقاط الفتات الساقط من مائدته. فلو سمح لها بأن تنال حظوة الكلاب فهي تقبل أن يحسبها كالكلاب. ليس في قلبها أي تعصب قومي أو ديني ولا أي كبرياء لتؤثر في تصرفاتها، وفي الحال اعترفت بيسوع كالفادي وكمن هو قادر على أن يجيبها إلى كل ما تطلبه منه.

اكتفى المخلص وشبعت نفسه. لقد امتحن إيمانها به. وبتصرفه معها برهن على أنها هي التي كانت معتبرة منبوذة من إسرائيل ما عادت غريبة بل صارت ابنة في بيت الله. وكابنة كان لها الامتياز أن تشترك في هبات الله. وها المسيح يمنحها الآن طلبها ويختتم الدرس المقدم لتلاميذه. وإذ يلتفت إليها بنظرة العطف والمحبة يقول: يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ. (متى 15: 28). وقد شفيت ابنتها من تلك الساعة وما عاد الشيطان يزعجها بعد ذلك. فعادت المرأة إلى بلدها معترفة بمخلصها وسعيدة لأن صلاتها قد استجيبت
26👍2
يا رب، أنا لست مستحي من الإنجيل. أنا ممتن جدًا لحبك لي، وأريد أن أشارك صلاحك مع العالم. ساعدني على أن أكون جريئًا في إيماني، وأن أحب الآخرين جيدًا، وأن أعيش حياة تكرمك. أرشدني وأنا أسير معك.
باسم الرب يسوع المسيح ، آمين
🙏4
كتاب+الثالوث+الاله+الواحد_www_christianlib_com+.pdf
4.3 MB
كتاب الثالوث الاله الواحد – جرجس مخلص حنا
الإسم: الثالوث الآله الواحد
المؤلف: جرجس مخلص حنا
تاريخ الكتابة: 2024
الموضوع: الثالوث – عقيدة
الصفحات: 146ص

١- مقدمة
٢- الحديث عن الله
٣- بأي معني يكون الله واحد
٤- الثالوث اليهودي
٥- الثالوث في العهد الجديد
٦- للاهوت المسيح
٧- الثالوث في رسائل القديس بولس
٨- الفهم الصحيح لأقوال المسيح
٩- الروح القدس
١٠- مفهوم الثالوث
١١- أساطير حول الثالوث
3👏3👍1
اخبروا العالم ان عيد الحب الذي هو عيد الفالنتين هو عيد الحب الالهي وليس عيد حب حبيب لحبيبته وليس وليس زوج لزوجته فقط بل هو يوم خاص بالمسيحيين وهو اليوم الذي قتل فيه القديس فالنتينو وان اللون الاحمر يرمز لدمه الطاهر الذي سفك من اجل ايمانه بيسوع المسيح رب المجد العظيم .
4👏2🕊1
4
(27) إن الدليل القوي على تدمير الموت وانتصاره بالصليب يتجلى في حقيقة حاضرة، ألا وهي هذه. إن كل تلاميذ المسيح يحتقرون الموت؛ إنهم يهاجمونه، وبدلاً من أن يخافوه، فإنهم يدوسونه بعلامة الصليب والإيمان بالمسيح كما يدوسون على شيء ميت. وقبل حلول المخلص الإلهي، كان حتى أقدس الناس يخافون الموت، ويحزنون على الموتى كأنهم هالكون. ولكن الآن وقد أقام المخلص جسده، لم يعد الموت مخيفاً، بل إن كل من يؤمن بالمسيح يدوسه وكأنه لا شيء، ويفضل الموت على إنكار إيمانه بالمسيح، مع علمهم التام أنهم عندما يموتون لا يهلكون، بل يحيون حقاً، ويصبحون غير قابلين للفساد من خلال القيامة. ولكن الشيطان الذي كان يفرح بالموت منذ القديم، الآن وقد تحررت آلام الموت، هو وحده الذي يبقى ميتاً حقاً. وهناك دليل على هذا أيضاً؛ "فإن الرجال الذين كانوا قبل أن يؤمنوا بالمسيح يعتبرون الموت أمراً مرعباً ويخافونه، ما إن يتحولوا إلى المسيحية حتى يحتقرونه تماماً حتى إنهم يذهبون إلى لقائه بلهفة، ويصبحون هم أنفسهم شهوداً على قيامة المخلص من بين الأموات. وحتى الأطفال يسارعون إلى الموت على هذا النحو، وليس الرجال فقط، بل والنساء أيضاً يدربون أنفسهم بالتأديب الجسدي على لقائه. وهكذا فإن الموت هو الموت الحقيقي.

المصدر:- عن التجسد
ص ٢١
4
Forwarded from Miky
2
Forwarded from Miky
إن كان هو الإله الوحيد حقًا وصدقًا، فيمكننا أن نقول عنه إنه خالق كل الأشياء. كما يقول بولس الحكيم: "وإن كان هناك ما يسمى آلهة في السماء أو على الأرض ـ كما يوجد "آلهة" كثيرون و"أرباب" كثيرون ـ إلا أنه بالنسبة لنا إله واحد، الآب، الذي منه كل الأشياء ونحن له، ورب واحد، يسوع المسيح، الذي به كل الأشياء ونحن به" (1كو 8: 5، 6). وبما أنه قد قدم نفسه لنا باعتباره خالق الأشياء العظيمة والعجيبة، فإنه يقول إن مجده، أي مجموع الفضائل المناسبة لله، لا ينبغي أن يُعطى للأصنام عديمة الحياة.

أو لأي شيء مخلوق آخر ولكن يجب الاحتفاظ به لنفسه

وحده. ويترتب على هذا أن مجد اللاهوت قد يكون

لا يجوز أن يُنسب بشكل مناسب إلى أي كائن آخر يختلف عن

إنه في جوهره، ولكن فقط إلى ما لا يوصف ويتجاوز الحدود.

الطبيعة نفسها. على الرغم من أنه قال إن مجده الخاص يجب أن يُعطى

ولكن لم يعطها لأحد، بل أعطاها للابن. لأن الابن قد أُعطي.

مُمَجَّدًا بذات الطريقة، كما يُمَجَّد الآب أيضًا الذي هو الآب.

يعبد في السماء وعلى الأرض.

فكيف أعطى الله مجده له، كما لمن لم يكن مختلفاً عنه في الجوهر، مع أن كل واحد كان منقسماً إلى أقنومه الخاص؟