https://youtu.be/A9MCfdx_vRE?si=HjQgHjSH53FYiLqE

حلقة تستحق المشاهدة

‏في إحدى المرّات ذُكر عن راهب أنّه سقط في زلّة.
ثمّ أرسلوا يدعون الأنبا موسى. فنهض وأتى حاملاً كيساً مثقوباً فيه رمل.
فلما رآه الإخوة، تعجّبوا وقالوا له: ما هذا يا أبانا؟
أجابهم: أنتم تدعونني لأحكم في أمر أخٍ لي سقط في زلّة، وهذه ذنوبي خلفي تجري ولا أراها ولا أُحسّ بها.
القديس موسى الأسود❤️✨

بقدر ما تهمل في مراعاتك ل(أفكارك) تصير المسافة بعيدة بينك وبين يسوع!!

اجعل أفكارك ترنيمة للرب، وتوجه له بالصلاة في كل حين. فهو قريب من كل الذين يدعونه.🙏🏻❤️

بدء الحكمة مخافة الرب، ومعرفة القدوس فهم. (أم 9 : 10

مخافة الرب لا تعني الخوف الذي يسبب لنا اضطرابًا وإحباطاً ،
مخافة الرب تعني الانشغال به لكي لا نجرح مشاعره، فنرد حبه لنا بحبنا له، وأمانته نحونا بامانتنا نحوه

++في العبرية يُستخدم تعبير الرب "ألوهيم" ليظهر الله بكونه القدير القوي...
امأ التعبير الذي ورد هنا هو "يهوه" ليظهر الإله الذي يرغب ان يدخل في عهد حب مع شعبه ، غير قائم على الترهيب والخوف.

لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا. (رو 6 : 23)✝️✝️❤️
غضب الله يجب أن يسكب على كل خطيئة، بالنسبة للمسيحي، فإن غضب الله قد سكب على المسيح بدلاً منا. لقد عوقب بدلاً منا وسفك دمه على الصليب من أجلنا. منذ 2000 عام.

وكل شيء تقريبا يتطهر حسب الناموس بالدم، وبدون سفك دم لا تحصل مغفرة! (عب 9 : 22)

فهو بذل نفسه على الصليب حتى تغفر خطيئتك وخطيئتي بالنعمة من خلال الإيمان به.
لأنكم بالنعمة مخلصون، بالإيمان، وذلك ليس منكم. هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد. (أف 2 :8-9)

الرسالة الى العبرانيين 10

لقد قدم لنا سفر الامثال العديد من
المقارنات أو المفاضلات، نذكر منها:

أ الحكمة أفضل من الغنى (13:3،14).

ب مخافة الرب أفضل من الكنوز (16:15).

ج وجبة طعام بسيطة مع حب أفضل من وليمة عظيمة معها كراهية (17:15).

د. التصاق الإنسان بالمتواضعين أفضل من الشركة في وليمة مع متكبرين (19:16).

هـ. مالك روحه خير ممن يملك مدينة (32:16).

الفقر مع الأمانة أفضل من الغنى مع الالتواء (1:19-12 1:22 6:28)

لقد حل فينا كلمه الله.... لكي يرفع الذي بلا كرامه الي كرامته الخاصه
الكنز في الثالوث ٢١
PG 75:364

شرح مبسط لتاله الإنسان...
باسم الاب و الابن و الروح القدس اله واحد امين

تاله الانسان هو ليس جعل الانسان اله ...
بل هو رفع كرامته التي ازيلت عنه من ايام ابانا ادم عندما سحب منهم الروح القدس بعد الخطيه...
و لكن عندما جاء السيد المسيح رفع كرامتنا من الهلاك الي الفردوس النعيم و اعطانا كرامه جديده عن ابينا ادم و حواء
مثلما قالوا الاباء القديسون(مثل البابا اثاناسيوس و غورغوريوس النيسي و البابا اثاناسيوس)

يقول القديس غريغوريوس النيسي:-

كان الله دائمًا ، وسيظل كذلك دائمًا. أو بالأحرى، الله موجود دائمًا. لأن الكائن والمشيئة هما أجزاء من زماننا، ذات طبيعة متغيرة، لكنه كائن أبدي. وهذا هو الاسم الذي أطلقه على نفسه عندما أعطى النبوءة لموسى في الجبل. لأنه في ذاته يجمع ويحوي كل الوجود، ليس له بداية في الماضي ولا نهاية في المستقبل؛ مثل بحر الوجود العظيم، اللامحدود وغير المحدود، الذي يتجاوز كل تصور للزمن والطبيعة، ولا يرمز إليه إلا العقل، وذلك بشكل خافت وقليل للغاية... ليس من خلال أساسياته، ولكن من خلال بيئته؛ يتم الحصول على صورة واحدة من مصدر وأخرى من مصدر آخر، ويتم دمجها في نوع ما من عرض الحقيقة، التي تفلت منا قبل أن نمسك بها، وتطير قبل أن نتصورها، متوهجة على الجزء السيد لدينا، حتى عندما يتم تطهيره، مثل البرق الوميض الذي لن يستمر في مساره، يحدث أمام أعيننا... بالترتيب الذي أتصوره من هذا الجزء منه الذي يمكننا أن نفهمه ليجذبنا إليه (لأن ما هو غير مفهوم تمامًا يقع خارج حدود الأمل، وليس ضمن بوصلة المسعى)، ومن خلال ذلك الجزء منه الذي لا يمكننا فهمه ليثير دهشتنا وكموضوع للعجب أن نصبح أكثر موضوعًا للرغبة، ونرغب في التطهير، ومن خلال التطهير نجعلنا مثل الله؛ حتى عندما نصبح مثله، يمكن لله، باستخدام تعبير جريء، أن يتحدث معنا كآلهة، متحدًا بنا، وربما بنفس القدر الذي يعرف به أولئك الذين يعرفونه بالفعل. إذن فإن الطبيعة الإلهية لا حدود لها ويصعب فهمها؛ وكل ما نستطيع أن نفهمه عنه هو لا حدود له؛ على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يتصور أنه نظرًا لأنه ذو طبيعة بسيطة، فهو بالتالي إما غير مفهوم تمامًا، أو مفهوم تمامًا. فلنتساءل أكثر عما تعنيه عبارة "ذو طبيعة بسيطة". لأنه من المؤكد أن هذه البساطة ليست في حد ذاتها طبيعتها، كما أن التركيب ليس في حد ذاته جوهر الكائنات المركبة.

مصدر
Npnf., S, II, V, XII, on infants' early deaths, PP, 691-692

قد اله البشر لما صار نفسه اله
البابا اثاناسيوس الرسولي
Npnf 329
PG 26,92B

فقد اخذ الذي لنا لكي ناخذ نحن الذي له
المسيح واحد
PG 75:1268

كل ما في المسيح قد صار ايضاََ لنا
الكنز في الثالوث
PG 75:333

أهبط تدبيريا الذي له في الذي لنا
جلافير علي الخروج ١١
PG 69:436

فالكلمه يحل في الجميع بحلوله في هيكل جسدهه الواحد المأخوذ منا و من اجلنا، لكي إذ بحمل الجميع في ذاته يصالح الجميع في جسد واحد مع الاب
تفسير يو ١٤:١
PG 73:161

[<<فالكلمة>> قد حل فب الجميع بواسطة حلوله في الانسان الواحد، لانه اذ قد تعين هذا الواحد انه ابن الله بقوه من جهة روح القداسة، فهذه الكرامه امتدت منه الي كل الجنس البشري]
تفسير يو ١٤:١
PG 73:161

[لقد اخذ الاسك الذي فوق كل اسم (في٩:٢؛عب٤:١)حتي اننا نحن ايضاََ كما اننا فيه ندخل السماء ر فيه ايضاََ نظهر امام الاب هكذا ايضا فيه نتمجد و ندعي ابناء للله]
الكنز في الثالوث ٢٠
PG 75:329

للبابا كيرلس الاسكندري