اول جمله قالها السيد المسيح بنفسه لما التلاميذ سألوه عن مجيئه الثاني كانت "لا يضلكم احد"
ودي اهم نقطه بدأ بيها كلامه في اجابته على السؤال
وليها هدف وسبب واضح وان الخداع هيكون منتشر وقت قبل ظهور المسحاء الكذبه وهو من علامات ما قبل ابن الهلاك والنبي الكذاب

My Father who art in Heaven,

Have mercy on me, for I stumble often in my walk with You, weighed down by the burdens I try to carry alone.

Teach me, O Lord, to surrender, to trust that You know the path, even when I cannot see the way.

Lift from me the chains of pride and doubt, clothe me instead in Your peace and patience, for You are my refuge and strength.

My Father, I am weak, but in You, I find courage. I fall, but by Your grace, I rise again, each time more humbled and grateful.

For all the times I put my own will before Yours, forgive me. For the times I drift from Your light, draw me back.

Let my life be a testament to Your love, not for my glory, but always for Yours alone.

May Your hand never leave my shoulder, may Your Spirit guide my every step.

In the name of Jesus Christ, Your Son, who showed us the way of love and sacrifice,

May Your will always be done, now and forever.

Amen.
__

مهم جدا جدا جدا لكل مسيحي ومسيحية

الكتاب المقدّس، يستخدم كلا المصطلحين ("عبيد و أبناء") ليصف علاقة المؤمنين بالله.

١_*عبيد الله**: عندما نخدم الله ونطيع الوصايا ونخافه نكون كعبيد، والعجيب أنّ العبودية له تحررنا من قيود الخطيئة .
٢_*أبناء الله**: القيام بأعمال الخدمة والطاعة والعبادة قائمة على أساس هو حب الله، وليأكد المسيح هذا المعنى شبه نفسه بالعريس والكنيسة بالعروس.
ولا ننسى ان الابن له مكانة خاصة عند الاب ويعرف اسراره.

بالتالي نحن أبناء لله وعبيد له بنفس الوقت وَتَعْبُدُونَ ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ، فَيُبَارِكُ خُبْزَكَ وَمَاءَكَ، وَأُزِيلُ ٱلْمَرَضَ مِنْ بَيْنِكُمْ.
اَلْخُرُوجُ ٢٣:‏٢٥💙✝️
======اميـﹻﹻﹻ♰ﹻـﹻـن======
رجاء محبة شارك قناتنا لتصل
لأكبر عدد من أبناء الرب
وللشعب الساكن في ظلمة  =====================
🔎✠فهرس♱القناة✠
🔎 دفاع✠مسيحي✠ |
🔎 القناة @diffa3at

كتاب الانسان الروحي_للبابا شنودة الثالث

إن كانت أجرة الخطية هي الموت (رومية 23:6)،
فلماذا لم يمت الشيطان، باعتباره أول كائن أخطأ؟

ولماذا سمح الله للشيطان بإغراء الإنسان الأول، على الرغم من سقوط الشيطان قبلًا؟

وعلى الرغم من معرفة الله المستقبلية بما سيحدث؟!

ولماذا لم يُفن الله الشيطان بعد سقوطه مباشرة؟
وبذلك يكون قد أراح آدم وأراحنا نحن من بعده، ولم يكن هناك سقوط!

الإجابة:

أولًا، المقصود بالموت بالنسبة إلى ألشيطان : الهلاك الأبدي.

أما الإنسان فلأن طبيعته فيها الجسد والروح، فإن موته الجسدي هو انفصال الروح عن الجسد، بالإضافة إلى الموت الأبدي للخطاة، أما الشيطان، فليس له جسد. لذلك ليس له موت جسدي.

ولكنه سيموت في نهاية الزمان الموت الأبدي أي العذاب الأبدي.

وعن ذلك قال سفر الرؤيا: "وإبليس الذي كان يضلهم، طُرِحَ في بحيرة النار والكبريت، حيث الوحش والنبي الكذاب. وسيعذبون إلى الأبد، آمين" (رؤيا 10:20)

موت الشيطان في مقابل آية:
أجرة الخطية موت

أما حول سبب استبقاء الله للشيطان:

1- استبقى الله الشيطان اختبارًا للإنسان.

كان لا بُدّ أن يُختبر الإنسان، ويثبت بره وصموده أمام الخطية، لكي يستحق المكافأة التي أعدها الله (1 كورنثوس 9:2). فاجتاز الاختبار عن طريق إغراء الشيطان له. ولكنه سقط في هذا الاختبار.

* الله كان يعرف أن الإنسان سوف يسقط. وكان يعرف أيضًا أنه سوف يُخلِّص الإنسان. فلا نأخذ نصف الحقيقة، ونترك النصف الآخر.

كان يمكن أن يخلق الله الإنسان بطبيعة معصومة من غير قابلة للخطأ! أو كان يمكن أن يخلقه مُسيَّرًا نحو الخير. ولكن الله لم يشأ هذا؛ لأنه في تلك الحالة ما كان الإنسان يستحق أن يُكافأ. لأنه لم يدخل امتحانًا وينجح فيه. لذلك خلقه بإرادة حرة، وسمح للشيطان أن يجربه..

* لو كان الله قد أراح الإنسان من تجربة الشيطان له، لبقى في جنة عدن. ولكن الله أعد له ما هو أفضل من.

الجنة هي مكان أرضي، مملوء من كل شجر ثمر. يعيش فيه الإنسان حياة عادية مادية جسدية. فما هو الوضع الأفضل الذي أعدّه الله له؟ يقول الرسول بولس: "ما لم تره عين، وما لم تسمع به أذن، ولم يخطر على بال إنسان: ما أعده الله للذين يحبونه" (كورنثوس الأولى 9:2). وماذا أيضًا؟

أعدَّ له الله بعد سقوطه وموته، أن يقوم من الموت بجسد ممجد، جسد روحاني سماوي غير قابل للفساد. وبهذا الجسد يتمتع بالخيرات السماوية..

* فلا تقل: كان الله قد أراح آدم وأراحنا من بعده!!

فهل الراحة في نظرك أن نبقى في هذا الجسد الترابي، وفي هذه الحالة المادية، دون أن نؤهَّل للحياة السماوية؟! إن هذا الافتراض يذكِّرنا بتلميذ يطلب أن تريحه المدرسة من الامتحانات، وبذلك لا يحصل على شهادات علمية تؤهِّله إلى ثقافة أعلى ووضع أفضل..!! بلا شك ليست هذه راحة حقيقية!

أيوب الصديق: سمح الله للشيطان أن يجربه، لينجح ويصير في وضع أفضل.

كما قال القديس يعقوب الرسول: "..سمعتم بصبر أيوب، ورأيتم عاقبة الرب" (يعقوب 11:5) (اقرأ مقالًا آخرًا عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). فماذا كانت عاقبة الرب؟ يقول الكتاب: "..زاد الرب على كل ما كان لأيوب ضعفًا.. وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه.. وعاش أيوب بعد هذا مائة وأربعين سنة، ورأى بنيه وبني بنيه إلى إلى أربعة أجيال. ثم مات أيوب شيخًا وشبعان أيامًا" (أيوب 17،16،12،10:42).

بقى سؤالك: لماذا لم يفن الله الشيطان بعد سقوطه؟

اطمئن. إن الله سيعاقبه أشد عقوبة. إذ يقول سفر الرؤيا: "وإبليس الذي كان يضلهم، طُرِحَ في بحيرة النار والكبريت، حيث الوحش والنبي الكذاب. وسيُعَذَّبون نهارًا وليلًا إلى أبد الآبدين" (رؤيا يوحنا 10:20).

غير أن الله يعمل العمل المناسب، في الوقت المناسب، وفي ملء الزمان..

وهذا يدل على طول أناة الله، وحكمته في التدبير.

أطال أناته حتى على الشيطان، وأعطاه الفرصة أن يجرب الإنسان، بل جرب الرب يسوع نفسه على الجبل (متى 4). حتى عندما تأتي الساعة ويلقى مصيره، لا يقول: لم آخذ فرصتي.. وكانت فرصة للبشرية أن تختبر صمودها أمامه، وأن تدخل الحروب الروحية وتنتصر..

=======اميـﹻﹻﹻ♰ﹻـﹻـن======
رجاء محبة شارك قناتنا لتصل
لأكبر عدد من أبناء الرب
وللشعب الساكن في ظلمة  =====================
🔎✠فهرس♱القناة✠اضغط هنا
🔎 دفاع✠مسيحي✠ |
🔎 القناة @diffa3at

P66
مخطوطة البردي المعروفة بهذا الرمز هي مخطوطة لانجيل يوحنا تعود الى منتصف القرن الثاني الميلادي، اي حوالي ٥٠ سنة بعد كتابة الرسول يوحنا للانجيل.
ان الاوراق المحفوظة لهذه المخطوطة تشمل معظم اجزاء انجيل يوحنا بما فيها يوحنا ١: ١ التي تظهر في صورة المخطوطة ادناه، وقد سطرنا تحت العبارة التي تترجم الى العربية "وكان الكلمة الله" وقد وضعت عبارة الله هذه بشكل "الاسم المقدس" فوضع اول وآخر حرف من الكلمة "ثيوس" بالاسلوب الذي كان فيه اليهود يختصرون عبارة "يهوه" بعبارة "يه" وهذا دليل وتأكيد على عمق وقدم الإيمان المسيحي بلاهوت المسيح ووحدته مع الآب.
ومن الملفت ايضا ان هذه المخطوطة تنقل يوحنا ١: ١٨ "الله لم يره احد قط، الله الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو اظهر"...
المخطوطة موجودة اليوم في متحف بدمر في جنيف، سويسرا.

الصورة من موقع:
https://www.artmyn.com/explore/viewer/119

=======اميـﹻﹻﹻ♰ﹻـﹻـن======
رجاء محبة شارك قناتنا لتصل
لأكبر عدد من أبناء الرب
وللشعب الساكن في ظلمة  =====================
🔎✠فهرس♱القناة✠اضغط هنا
🔎 دفاع✠مسيحي✠ |
🔎 القناة @diffa3at

عقيدة الحلول المُتبادل\الاحتواء المتبادل
perichoresis / περιχώρησις


هو مصطلح يونانى الآصل ,تم إستخدامه لوصف العلاقة بين الثالوث ,ويمكن تعريفه بعدة معانى مثل[السكنى,المشاركة,الملازمة,التداخل,التبادل]
وهو مُصطلح مكون من مقطعين[( περι ويُعنى حول),( χωρέω ويُعنى إفساح طريق)وإضافة peri إلى كلمة choresis يدُل على الحركة,فيكون المعنى حركة ملفوفة,أو رقصة دائرية.
و هذا المصطلح لم يذكر في الكتاب المقدس إنما عرفناه من كتابات الآباء عن الاب في الابن و الابن في الاب
من المثير للاعجاب أن نجد محبة سرمدية تتكامل في الاقانيم بذاتها
حيث يتكون عملية صداقة و محبة عجيبة جدا لتفكيرنا البشري فتجد
بالصداقة بين الكائنات الحية تعتمد على تعويض أو إكمال الناقص بين الطرفين و لكن نجد تلك علاقة المحبة بين اقانيم كاملين لا يوجد بهم نقص فيحل كل اقنوم بكامله في الاقنوم الاخر و كما نرى هنا بالكامل حيث هذه العلاقة ليست لنقص كالعلاقات البشرية بل إنها في الكمال حيث انا احبك فأحل بكاملي بك فيحل الابن بكامله في الاب و الروح القدس و الاب في الابن و الروح القدس و الروح القدس في الاب و الابن و هذا ما يعطي لنا الوحدانية العظيمة في الجوهر
و نجد في الانجيل السيد المسيح له كل المجد يعبر عن تلك العلاقة :
إنجيل يوحنا 17: 21
لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.

إنجيل يوحنا 10: 38
وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ، فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ، لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ».

"أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ." (يو 14: 10).
و بالتجسد دخل الإنسان لتلك العلاقة السرمدية بإتحاده مع الكلمة المتجسدة فأصبح الإنسان شريك في تلك المحبة
و اول من ذكر لنا هذا المصطلح كان القديس غريغوريوس النزينزي فيقول:
[كل ما يُرى فى الآب يُرى فى الابن,وكل ما هو للابن هو للآب,لان الابن بجملته يسكن فى الآب . وهو (الابن) فيه الآب بجملته وعلى ذلك فإن أقنوم ὑπόστᾰσις الابن كما لو كان هو هيئة ووجه( και ⲡσωπν μορφη‌‌) معرفة الاب, كما ان اقنوم الاب يُعرف فى هيئة الابن ولكن الخواص المميزة لكل منهما انما ترجع الى التمايز الواضح الذى لاقنوميهما ὑπόστᾰσις].



=======اميـﹻﹻﹻ♰ﹻـﹻـن======
رجاء محبة شارك قناتنا لتصل
لأكبر عدد من أبناء الرب
وللشعب الساكن في ظلمة  =====================
🔎✠فهرس♱القناة✠اضغط هنا
🔎 دفاع✠مسيحي✠ |
🔎 القناة @diffa3at