الجبهة الديمقراطية - المكتب الصحفي
3.27K subscribers
4.96K photos
237 videos
293 files
961 links
القناة الرسمية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في قطاع غزة
تويتر:
https://twitter.com/dflpgz
واتساب:
https://chat.whatsapp.com/KfeVfpOzPrB7eVdiJEQSQG
يوتيوب:
youtube.com/channel/UCLfwDjjYegKlxFgFpceD-iw
فيسبوك:
https://www.facebook.com/dflp.gaza.1969
Download Telegram
«الديمقراطية» تشارك في استقبال الأسرى المحررين في القاهرة

■ شارك وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في استقبال الدفعة الجديدة من الأسرى المحررين، الذين وصلوا القاهرة في تطبيق «صفقة الدوحة» مع العدو الإسرائيلي.
وفي سياق ذلك، استقبل الوفد القيادي في الجبهة الديمقراطية الأسرى المحررين، الأعضاء في الجبهة الديمقراطية وهم: الأسير المحرر شادي عموري؛ الأسير المحرر أيمن جعيم؛ الأسير المحرر أحمد سليم؛ الأسير المحرر محمود أبو ضريع؛ الأسير المحرر رائد شافعي؛ الأسير المحرر أحمد تركمان؛ والأسير المحرر أشرف أبو سرور.
كان على رأس وفد الجبهة الديمقراطية عضو لجنتها المركزية وممثلها في القاهرة، الدكتور محمد أبو ضاهر، وإلى جانبه عمار السرساوي، علي سعد، وباسلة الهربيطي ■

الإعلام المركزي
2/2/2025
«الديمقراطية» ترحب ببيان الخماسية العربية وتدعو إلى ترجمته بخطط ومشاريع وآليات

■ رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالبيان الصادر عن الخماسية العربية، والذي عقد أمس في القاهرة، ورأت فيه خطة مهمة لمواجهة إستحقاقات المرحلة الجديدة، بما فيها ما يسمى «اليوم التالي» لغزة، والذي بدأ عملياً مع التوقيع على إتفاق وقف إطلاق النار بغزة يوم 15/1.
وأضافت الجبهة الديمقراطية: إن ما جاء في البيان الخماسي، والعمل على ترجمته، يمثل دعماً ملموساً لشعبنا، ويعتبر مكافأة له على صموده وثباته، ودفاعاً عن أرضه ووطنه وكرامته الوطنية، ورفضه كل الحلول التي تنتقص من حقوقه الوطنية المشروعة، كما أقرتها الشرعية الدولية، ويكفلها القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
ورحبت الجبهة الديمقراطية بالدعوة إلى إستعادة وحدة القطاع مع الضفة الغربية، تحت سلطة فلسطينية واحدة، ورأت أن الطريق إلى ذلك هو في ترجمة «مخرجات بكين»، خاصة تشكيل حكومة وفاق وطني من الكفاءات والفعاليات، تدير الشأن العام في أراضي الضفة الغربية، وتقطع الطريق على الفصل بين القطاع والضفة، ومشاريع تفتيت أراضي الدولة الفلسطينية.
ورحبت الجبهة الديمقراطية بإعتماد القاهرة مكاناً لعقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار القطاع، وإعادة الحياة إلى شرايينه، بما يقطع الطريق على كل أشكال الهجرة أو التهجير، مشددة على تمسك شعبنا بحق العودة للاجئين الفلسطينيين عملاً بالقرار 194، بإعتباره الحل الصحيح لقضية اللجوء إلى القطاع، كما إلى باقي مناطق الشتات الفلسطيني ■

الإعلام المركزي
2/2/2025
«الديمقراطية»: حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في جنين وطولكرم لا تقاوم بالبيانات والمناشدات

■ أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً، وصفت فيه ما يجري في جنين وطولكرم حرباً للإبادة الجماعية، وتطهيراً عرقياً، تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدعومة بصمت أميركي - أطلسي.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن ما تقوم به قوات الاحتلال في جنين وطولكرم من جرائم حرب، يؤكد أن حربها على شعبنا لا تندرج في إطار رد الفعل على «طوفان الأقصى»، خاصة وأن الحرب في قطاع غزة توقفت بموجب «إتفاق الدوحة»، كما أن الادعاء بأن الحرب على جنين وطولكرم تستهدف مجموعات من المسلحين «الخارجين على القانون» و«ملطخة أيديهم بالدم اليهودي» ليست إلا محاولات مفضوحة للتغطية على الهدف الحقيقي لما يدور في شمال الضفة الغربية، المتمثل بإنجاز المشروع الإستعماري الإستيطاني الكبير، القائم على ضم معظم أراضي الضفة الغربية في منطقتي «ج» و«ب»، وخنق المشروع الوطني الفلسطيني في المنطقة «أ»، بحكم إداري ذاتي على السكان دون الأرض، ملحق بدولة الاحتلال بكل مناحي الحياة.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن هذا المشروع القائم على تصفية القضية الوطنية لا يقاوم لا بالبيانات ولا بالمناشدات، كما أن الشكوى إلى الأمم المتحدة، على أهميتها السياسية، تنكسر دوماً عند أسوار الفيتو الأميركي في مجلس الأمن.
وشددت الجبهة الديمقراطية على أن ما يتعرض له شعبنا في الضفة الغربية ليس مجرد معركة محدودة في مكان ما، بل هي مشروع سياسي شديد الخطورة، يندرج في إطار حسم العدو الإسرائيلي للصراع بالقوة، وإبتلاع أرضنا، وتكريس الإنقسام بين الضفة الغربية وقطاع غزة، في سباق مع الزمن، وفي تلاقي مع خطط الرئيس الأميركي ترامب لإعادة هندسة منطقتنا، عبر تعميم التطبيع العربي – الإسرائيلي، وإنهاء الصراع رسمياً بين العواصم العربية وتل أبيب، بما يبقي القضية الفلسطينية معلقة على هامش الحلول الجزئية، القائمة على مراعاة المصالح الأميركية – الإسرائيلية في المنطقة، بما في ذلك طموح الفاشية الإسرائيلية مدعومة من ترامب، لإقامة إسرائيل الكبرى.
ودعت الجبهة الديمقراطية لتفعيل الإطار القيادي الموحد والمؤقت، بإعتباره الصيغة الجاهزة والمؤهلة في هذه الظروف، للتوافق على الخيارات الوطنية، لمواجهة المشروع الإسرائيلي التدميري، عبر تفعيل ما كانت قد رسمته جولات الحوار الوطني، و«مخرجات بكين»، و«قرارات المجلسين الوطني والمركزي» ■

الإعلام المركزي
3/2/2025
«الديمقراطية» تشيد بعملية تياسير البطولية التي تأتي رداً على جرائم الإحتلال وخطط الترحيل والتطهير العرقي في الضفة

■ أشاد مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالعملية البطولية التي نفّذها مقاوم فلسطيني شجاع صباح اليوم قرب تياسير شرقي طوباس والتي قتل وأصاب فيها ثمانية جنود من جيش الإحتلال جراح بعضهم خطيرة، معتبراً أن هذه العملية تأتي رداً على جرائم الإحتلال المتواصلة بحق شعبنا في الضفة، وخاصة مخيمات جنين وطولكرم والفارعة وغيرها من المحافظات، وما تشهده من حرب إبادة وتطهير عرقي يحاكي حرب الإبادة التي شنها الإحتلال على قطاع غزة.
واعتبر المصدر، أن المقاومين الأبطال الذين يوجهون الضربات لجيش الإحتلال والمستوطنين، يثبتون يومياً أن جرائم الإحتلال الهادفة إلى كسر شوكة المقاومة في الضفة، لن تتمكن من تحقيق ذلك، ولن تنال من عزيمة شعبنا وإصراره على مواصلة الكفاح حتى دحر الإحتلال وتجسيد حقوقه المشروعة، وأن المقاومة ستستمر وتتصاعد ما دامت الأراضي الفلسطينية تئن تحت نير الإحتلال، وأن كل مخططات العدو من ترحيل وضم سوف تسقط بفعل ضربات المقاومة وصمود الشعب الفلسطيني على أرضه ■

الإعلام المركزي – رام الله
4-2-2025
المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

* خطة ترامب لتهجير أبناء شعبنا في القطاع تستهدف مشروعنا الوطني وكذلك أمن ومصالح الدول المحددة لاستقبالهم.
* ندعو الحكومات والحركات الشعبية العربية للدفاع عن أمنها القومي ومصالح شعوبها لمواجهة خطة ترامب.
* ندعو لإزالة العوائق المفتعلة أمام توحيد الموقف الوطني الفلسطيني لمواجهة خطة ترامب.

[■ في رده على مشروع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن وبلدان أخرى، وتأكيده على ذلك في أكثر من مناسبة، آخرها المؤتمر الصحفي المشترك مع نتنياهو، أمس في البيت الأبيض، أصدر المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين البيان السياسي التالي:]
• يؤكد المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أن ما يدعو له الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، ليس مجرد فكرة عابرة، بل هو جزء لا يتجزأ من مشروع أميركي إستعماري متكامل، يهدف إلى إعادة هندسة أوضاع المنطقة العربية، عبر تعميم التطبيع العربي – الإسرائيلي، وتصفية القضية الفلسطينية عملاً بالمشروع الإسرائيلي، الذي يستهدف الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا في الحرية وتقرير المصير، وقيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، وحق العودة للاجئين، لصالح حكم إداري ذاتي هزيل على أجزاء من الضفة الغربية، ملحقاً بشكل تام بالكيان الإسرائيلي «الجديد» المسمى «إسرائيل الكبرى»؛ وبالتالي لا صلة البتة بين تهجير شعبنا من القطاع، وبين الحديث الفاسد للرئيس ترامب عن إعادة إعمار القطاع، وفقاً لإدعاءاته.
• يؤكد المكتب السياسي أن دعوة ترامب لتهجير شعبنا في قطاع غزة، تعتبر، وفقاً للقوانين الدولية تطهيراً عرقياً وجريمة حرب وإنتهاكاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وإعتداءً صارخاً على حقوق شعبنا في أرضه، وعلى حقه المقدس في سيادته الوطنية عليها.
لذا يدعو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية الأمم المتحدة ومؤسساتها، بما في ذلك الجمعية العامة، ومجلس الأمن، ومجلس حقوق الإنسان، كما يدعو المؤسسات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، والدفاع عن القانون الدولي والدولي الإنساني وتطبيقاته، أن تتحمل مسؤولياتها السياسية والقانونية والأخلاقية، والوقوف إلى جانب شعبنا في قطاع غزة، في مواجهة الخطر الشديد الذي يتعرض له على يد المشروع الأميركي – الإسرائيلي.
• في السياق نفسه، يرى المكتب السياسي أن مشروع ترامب لتهجير شعبنا من القطاع، هو عمل لا يعدو عن كونه جريمة حرب، وجريمة ضد الإنسانية، ما يستدعي من الجهات المختصة في السلطة الفلسطينية، وم. ت. ف، وجامعة الدول العربية، والدول المتضررة التي يتهددها هذا المشروع، رفع الدعاوي الضرورية أمام محكمتي العدل والجنائية الدوليتين.
• في السياق نفسه، ومع ترحيبه بالبيان ذي الصلة الصادر عن وزارة الخارجية والمغتربين المصرية في 26/1/2025، والبيان الصادر عن الإجتماع الوزاري العربي في 1/2/2025، كما البيان الصادر عن المملكة العربية السعودية في 5/2/2025، فإن المكتب السياسي يدعو الحكومات والحركات الشعبية العربية إلى تحمل مسؤولياتها للوقوف إلى جانب شعبنا في رفضه التهجير، وحماية منها لسيادة أوطانها وأمنها الوطني، وتصدياً منها للمشروع الأميركي الهادف إلى إحداث إنقلابات سياسية، على حساب مصالح شعوبنا العربية، وحقها في أرض وطنها وثرواتها الطبيعية.
• يؤكد المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية أن مشروع ترامب لتهجير شعبنا في القطاع، لا يشكل خطراً على القضية الفلسطينية وحدها فحسب، بل يشكل أيضاً تهديداً لا يقل خطورة للدول المرشحة، لإستقبالهم وتوطينهم ما يتهدد إستقرار مجتمعات هذه البلدان ويعرّض أمنها الوطني لمخاطر جمّة، فضلاً عن تساوقها مع المخطط الرامي لتصفية الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني؛ كما يحذر المكتب السياسي من أن مشروع تهجير أهلنا في القطاع قد لا يقف عند حدود الأردن ومصر فحسب، بل قد يمتد إلى دول أخرى، منها لبنان وسوريا وغيرها، خاصة وأن ترامب يعتقد أن ضغوطه على العواصم العربية سوف تنجح في إرغامها على إستقبال هؤلاء المهجرين والمبعدين عن وطنهم.
• كما يهم المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية أن يشير إلى أن المشروع الأميركي – الإسرائيلي لتهجير أبناء شعبنا في عموم الأرض المحتلة، في الضفة الغربية (بما فيها القدس) وقطاع غزة، إنما يتلاقى في الوقت نفسه مع قرار الاحتلال الإسرائيلي بحظر أنشطة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومصادرة أملاكها في القدس الشرقية؛ كما يتلاقى مع قرار ترامب حظر تمويل الأونروا، ومحاصرتها مالياً، والعمل على تجفيف مواردها، ما يؤدي إلى شل برامجها، وإلقاء أعباء إغاثة اللاجئين الفلسطينيين كاملة، على عاتق الدول المضيفة وحدها، على طريق إسقاط حق العودة، بما ينطوي عليه من مخاطر حدوث إضطرابات في المنطقة، وتعريض إستقرارها للخطر الشديد.
• كذلك يرى المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية أن مشروع ترامب يصمت صمتاً مريباً عن المخطط الإسرائيلي الجاري على قدم وساق للشروع بتهجير أبناء شعبنا في الضفة الغربية، بما فيها القدس، علماً أن مخطط التهجير في الضفة بدأ يطل برأسه، في جنين ومخيمها (15 ألف مهجر بلا مأوى)، وطولكرم (9 آلاف مهجر بلا مأوى)، بينما تتواصل أعمال الجرف الإسرائيلي في شمال الضفة، تمهيداً لإنجاز مشروع الضم الإستعماري الإستيطاني الإسرائيلي.
• يتوجه المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية إلى حكومات دول العالم وبرلماناتها، وأحزابها وقواها الإجتماعية، ومؤسساتها الحقوقية، والناشطة في دعم حقوق الإنسان، والمساندة لحرية الشعوب، والداعمة لإستقلالها وسيادتها، إلى الوقوف إلى جانب شعبنا، في مواجهة الخطر الكبير الذي يتهدد حاضره ومستقبله، ومصيره السياسي، كما يتهدد حقوقه الوطنية المشروعة، كما أقرتها وتكفلها قرارات الشرعية الدولية، بما في ذلك إتخاذ الخطوات التي تراها مناسبة لدعم شعبنا، والتصدي لمشروع ترامب – نتنياهو، وعرقلته وإفشاله.
• وأخيراً وليس آخراً، فإن المكتب السياسي يدعو أطراف الحالة الوطنية الفلسطينية إلى التوافق على إستراتيجية وطنية، على إستعادة الوحدة الداخلية، عملاً بمخرجات «حوار بكين»، إستراتيجية تتصدى لمشروع ترامب في القطاع، ومشروع نتنياهو في الضفة الغربية، بعدما باتت الأمور شديدة الوضوح، بدون أي مناورات.
إن التصدي لمشروع تصفية قضية شعبنا، تتطلب منا جميعاً، تجاوز كل ما من شأنه إدامة حالة التشتت والتمزق، وبما يفتح الأبواب على إتساعها لإستعادة وحدة الموقف الوطني، بأهدافه المعلنة والمتوافق عليها وطنياً في المجلسين الوطني والمركزي■


5/2/2025
المكتب السياسي
للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
ماجدة المصري: آن الأوان لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية لمواجهة مشروع ترامب- نتنياهو التصفوي للقضية الفلسطينية

■ في تصريح صادر عنها، أكدت ماجدة المصري نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أنه آن الأوان لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الداخلية لتوحيد شعبنا في مواجهة مشروع ترامب-نتنياهو التصفوي للقضية الفلسطينية، والذي أول من واجهه الزحف الشعبي الهائل لسكان غزة باتجاه الشمال والعودة الى الأرض والديار، ولاحقاً الرد الفلسطيني والعربي الرسمي والشعبي الحاسم في رفضه لمخطط الاحتلال الكولنيالي الأمريكي لغزة وتهجير سكانها، كذلك الردود والمواقف الاستنكارية لعدد واسع من دول وبرلمانات وشخصيات في العالم بما في ذلك في الولايات المتحدة الأمريكية نفسها.
وقالت المصري، أن الحلقة المركزية لتثمير وتفعيل هذه المواقف التاريخية والمشرفة من الحقوق الوطنية لشعبنا الفلسطيني، تكمن في المعالجة العاجلة للوضع الداخلي الفلسطيني، عبر الشروع الفوري بترجمة القرارات الكفيلة بإنهاء الانقسام الداخلي واستعادة الوحدة الوطنية، استناداً لما أتفق عليه في بكين، بدءاً من الدعوة لاجتماع الأمناء العامين الذي نص عليه اتفاق بكين.
ودعت المصري القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية واللجنة التنفيذية، إلى تحمل مسؤوليتها التاريخية بالمضي في تحقيق هذا الهدف، الذي يناشدهم به جميع أبناء شعبنا وقواه السياسية، بل وأصدقاء وأنصار الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأعادت التأكيد، استناداً لما ذكر ووفاءاً لتضحيات وصمود شعبنا العظيم في قطاع غزة وبطولات مقاوميه، آن الأوان للمضي لإنهاء الانقسام وتوحيد نضالات شعبنا في الداخل والخارج، في غزة والضفة والقدس، في مواجهة المشروع الصهيوني الامبريالي التصفوي لقضيتنا العادلة واسقاطه■

الإعلام المركزي – رام الله
6-2-2025
الجبهة الديمقراطية - المكتب الصحفي
المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين * خطة ترامب لتهجير أبناء شعبنا في القطاع تستهدف مشروعنا الوطني وكذلك أمن ومصالح الدول المحددة لاستقبالهم. * ندعو الحكومات والحركات الشعبية العربية للدفاع عن أمنها القومي ومصالح شعوبها لمواجهة خطة ترامب. * ندعو…
Political Bureau of the Democratic Front for the Liberation of Palestine

* Trump's plan to displace our people in the Gaza Strip targets our national project as well as the security and interests of the countries designated to receive them.

* We call on Arab governments and popular movements to defend their national security and the interests of their peoples to confront Trump’s plan.

* We call for removing the artificial obstacles to unifying the Palestinian national position to confront the Trump plan.

[■ In response to US President Donald Trump’s project to displace Palestinians from the Gaza Strip to Egypt, Jordan and other countries, and his confirmation of this on more than one occasion, the last of which was the joint press conference with Netanyahu yesterday at the White House, the Political Bureau of the Democratic Front for the Liberation of Palestine issued the following political statement:]

• The Political Bureau of the Democratic Front for the Liberation of Palestine confirms that what US President Donald Trump is calling for to displace our Palestinian people in the Gaza Strip is not just a passing idea, but rather an integral part of an integrated American colonial project that aims to re-engineer the conditions of the Arab region, through the generalization of Arab-Israeli normalization, and the liquidation of the Palestinian cause in accordance with the Israeli project, which targets the legitimate national rights of our people to freedom and self-determination, the establishment of an independent state with Jerusalem as its capital, and the right of return for refugees, in favor of a weak administrative self-rule over parts of the West Bank, completely annexed to the “new” Israeli entity called “Greater Israel”; therefore, there is absolutely no connection between the displacement of our people from the Strip, and President Trump’s corrupt talk about rebuilding the Strip, according to his claims.

• The Political Bureau affirms that Trump’s call to displace our people in the Gaza Strip is considered, according to international laws, ethnic cleansing, a war crime, a violation of international law and international humanitarian law, and a blatant attack on the rights of our people in their land, and on their sacred right to national sovereignty over it.

Therefore, the Political Bureau of the Democratic Front calls on the United Nations and its institutions, including the General Assembly, the Security Council, and the Human Rights Council, as well as international institutions concerned with human rights, and the defense of international and international humanitarian law and its applications, to assume their political, legal, and moral responsibilities, and stand by our people in the Gaza Strip, in the face of the grave danger they are exposed to, at the hands of the American-Israeli project.

• In the same context, the Political Bureau believes that Trump’s project to displace our people from the Gaza Strip is an act that is nothing more than a war crime and a crime against humanity, which requires the competent authorities in the Palestinian Authority, the PLO, the Arab League and the affected countries threatened by this project, to file the necessary lawsuits before the International Court of Justice and the International Criminal Court.

• In the same context, and while welcoming the relevant statement issued by the Egyptian Ministry of Foreign Affairs and Expatriates on 1/26/2025, and the statement issued by the Arab Ministerial Meeting on 1/2/2025, as well as the statement issued by the Kingdom of Saudi Arabia on 5/2/2025, the Political Bureau calls on Arab governments and popular movements to assume their responsibilities to stand by our people in their rejection of displacement, and to protect the sovereignty of their homelands and national security, and to confront the American project aimed at causing political coups, at the expense of the interests of our Arab peoples, and their right to their homeland and natural resources.
الجبهة الديمقراطية - المكتب الصحفي
المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين * خطة ترامب لتهجير أبناء شعبنا في القطاع تستهدف مشروعنا الوطني وكذلك أمن ومصالح الدول المحددة لاستقبالهم. * ندعو الحكومات والحركات الشعبية العربية للدفاع عن أمنها القومي ومصالح شعوبها لمواجهة خطة ترامب. * ندعو…
• The Political Bureau of the Democratic Front confirms that Trump’s project to displace our people in the Gaza Strip does not only pose a threat to the Palestinian cause alone, but also poses a no less dangerous threat to the countries nominated to receive and settle them, which threatens the stability of the societies of these countries and it exposes its national security to great risks, in addition to its alignment with the plan aimed at liquidating the national rights of the Palestinian people. The Political Bureau also warns that the project to displace our people in the Strip may not stop at the borders of Jordan and Egypt only, but may extend to other countries, including Lebanon, Syria and others, especially since Trump believes that his pressure on Arab capitals will succeed in forcing them to receive these displaced and deportees people from their homeland.

• The Political Bureau of the Democratic Front is also keen to point out that the American-Israeli project to displace our people throughout the occupied territories, in the West Bank (including Jerusalem) and the Gaza Strip, coincides at the same time with the decision of the Israeli occupation to ban the activities of the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees (UNRWA) in the occupied Palestinian territories, and to confiscate its properties in East Jerusalem; it also coincides with Trump’s decision to ban funding for UNRWA, besiege it financially, and work to dry up its resources, which leads to paralyzing its programs and to bear the full burden of Palestinian refugee relief entirely on the host countries alone, on the path to dropping the right of return, with the risks of causing unrest in the region and seriously endangering its stability.
«الديمقراطية»: عروض ترامب الفاسدة بشأن القطاع مرفوضة جملة وتفصيلاً

■ قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها، إن عروض الرئيس الأميركي ترامب لتهجير أبناء قطاع غزة بدعوى إخلاءه لإعادة إعماره، أو عزمه على شراء القطاع، ومنح بعض الدول المجاورة أجزاء منه وإصراره على تحويل القطاع إلى سنغافورة جديدة أو ريفييرا جديدة، ماهي إلا مجرد تخرصات وهلوسات وتعبير عن وعي استعماري، ينظر للقطاع على أنه مجرد عقارات، وللشعوب على أنها مجرد سكان وأرقام لا يربطها بالوطن وأرضه أيه صلة وجدانية وعاطفية، ووطنية باعتباره أرض الأجداد، ومستقبل الأبناء والأحفاد، ووديعة وطنية، وأمانة غالية في أعناق المواطنين.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة لا يبحث عن مكان لسكن دائم، فالقطاع هو وطنه (فلسطين) وهو المكان الذي سيعيد فيه بناء مكان للسكن. وإذا كان على أبناء القطاع اللاجئين منذ عام 1948، أن يعودوا إلى فلسطين، فإن العودة لا تكون إلا إلى فلسطين، أرض الأجداد والآباء، والوطن الذي لا بديل عنه.
ودعت الجبهة الديمقراطية ترامب إلى التوقف عن استعمال مسألة قطاع غزة مسألة للإثارة، والتشويش على الجهود الإقليمية والدولية من أجل إنجاز اتفاق الدوحة والضغط على نتنياهو لإزالة العراقيل وإنهاء سياسات تعطيل تنفيذ الاتفاق، خاصة في جانب الإغاثة والايواء.
كما دعت ترامب إلى التوقف عن التشويش على الجهات الدولية والإقليمية للتحضير لمؤتمر دولي لإعادة إعمار القطاع، فحديثه شبه اليومي والفاسد عن القطاع، بما في ذلك حديثه مؤخراً عن عزمه على شراء القطاع قد يعطل الجهود الهادفة إلى بلورة مشروع المؤتمر الدولي لإعادة اعمار القطاع ■

الإعلام المركزي
10/2/2025
تعقيبًا على قرار محمود عباس بإلغاء القوانين المتعلقة بمخصصات الأسرى والشهداء..

عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، معتصم حمادة:

- القرار يأتي استجابة للضغوط الإسرائيلية والأمريكية التي كانت تطالب السلطة بوقف دفع رواتب ومخصصات وتعويضات الأسرى والشهداء باعتبارهم "إرهابيين". وجاء هذا الحل ليحرر السلطة من واجباتها الوطنية، ويستجيب للضغط الأمريكي والإسرائيلي ويفتح الباب لاسترداد أموال المقاصة وعودة المساعدات الأمريكية.

- القرار يفتح الباب على التمييز بين أسير وآخر وبين شهيد وآخر، مما يسهل على السلطة أن ترضي من ترضيه وأن لا تبالي برأي أي شريحة تحتج على ذلك.

- القرار سيؤدي إلى تخفيض التعويضات الشهرية لعوائل الشهداء والأسرى، وبالتالي تحويلهم من أبطال يشرفون القضية الفلسطينية، إلى حالات اجتماعية بحاجة لرعاية كما هو حال المساعدات التي تقدمها وكالة الغوث. رغم أنه من المفترض تقديم الوفاء لتضحيات الأسرى والشهداء بتوفير حياة كريمة لذويهم.

- القرار يأتي في إطار ترتيبات زبائنية لإرضاء بعض الأطراف الذين يعلمون باتجاه الاستيلاء على مخصصات الأسرى والجرحى والشهداء.

- بالنظر لمن هو رئيس مجلس المؤسسة الوطنية الفلسطينية للتمكين الاقتصادي التي ستشرف على مخصصات الأسرى، وهو الذي شغل مناصب وزارية سابقة في التنمية الاجتماعية ووزارة العمل، فإن ذلك يوضح كيف سيتم استغلال الملف لشراء الذمم وإذلال البشر.
الجبهة الديمقراطية - المكتب الصحفي
«الديمقراطية»: عروض ترامب الفاسدة بشأن القطاع مرفوضة جملة وتفصيلاً ■ قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها، إن عروض الرئيس الأميركي ترامب لتهجير أبناء قطاع غزة بدعوى إخلاءه لإعادة إعماره، أو عزمه على شراء القطاع، ومنح بعض الدول المجاورة أجزاء…
"DFLP": Trump's corrupt offers regarding the Strip are rejected in full

■ The Democratic Front for the Liberation of Palestine said in a statement that US President Trump’s offers to displace the people of the Gaza Strip under the pretext of evacuating it for reconstruction, or his intention to buy the Strip and grant some neighboring countries parts of it and his insistence on turning the Strip into a new Singapore or a new Riviera, are nothing but delusions and hallucinations and an expression of colonial consciousness, which views the Strip as mere real estate, and the peoples as mere residents and numbers who are not connected to the homeland and its land by any emotional, sentimental, or national connection, considering it the land of the ancestors, the future of the sons and grandchildren, a national trust, and a precious trust in the necks of the citizens.

The Democratic Front said: Our Palestinian people in the Gaza Strip are not looking for a permanent place to live, the Strip is their homeland (Palestine) and it is the place where they will rebuild a place to live. If the people of the Strip, refugees since 1948, have to return to Palestine, then the return can only be to Palestine, the land of their grandfathers and fathers, and the homeland that has no alternative.

The Democratic Front called on Trump to stop using the Gaza Strip issue as a matter of provocation, and to disrupt regional and international efforts to achieve the Doha Agreement, and to pressure Netanyahu to remove obstacles and end the policies of obstructing the implementation of the agreement, especially in the area of relief and shelter.

DFLP also called on Trump to stop disrupting international and regional parties to prepare for an international conference to rebuild the Strip, as his almost daily and corrupt talk about the Strip, including his recent talk about his intention to buy the Strip, may disrupt efforts aimed at crystallizing the project of the international conference to rebuild the Strip. ■
«الديمقراطية» تطالب الرئيس بسحب المرسوم المتعلق بمخصصات عائلات الأسرى والشهداء والجرحى حفاظاً على كرامتهم الوطنية

■ طالبت الجبهة الديمقراطية في بيان أصدرته اليوم الرئيس محمود عباس بسحب المرسوم الخاص بتحويل مخصصات عائلات الأسرى والشهداء والجرحى إلى مؤسسة التمكين الإقتصادي ، واعتبرت هذا المرسوم انتهاكاً وخروجاً عن قانون الأسرى والمحررين الذي سنّه المجلس التشريعي والذي ما زالت مبرراته قائمة أكثر من أي وقت مضى.
واعتبرت الجبهة أن هذا المرسوم ينسجم ويستجيب للضغوط الإسرائيلية والأمريكية والأوروبية التي تطالب السلطة بوقف دفع رواتب ومخصصات وتعويضات الأسرى والشهداء والجرحى باعتبارهم إرهابيين ، وتحويلهم من أبطال يشرفون القضية الفلسطينية، إلى حالات اجتماعية بحاجة لرعاية من منظور الشفقة البعيدة عن التقدير الوطني لتضحياتهم.
وأكدت الجبهة على ضرورة الإستجابة الفورية للنداء الذي وجهته اليوم هيئة شؤون الأسرى ممثلة برئيسها الأخ قدورة فارس وممثلي مؤسسات الأسرى و المؤسسات الحقوقية في مؤتمرهم الصحفي صباح اليوم ، والذين حذروا من تبعات هذا القرار، وطالبوا فيه الرئيس بسحب المرسوم لما في ذلك من مساس بقضية الأسرى والشهداء والجرحى ومكانتهم الوطنية في وجدان شعبنا ■

الإعلام المركزي – رام الله
11-2-2025
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
22 شباط 1969 إنطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ..
56 عاماً من الكفاح والنضال وحمل راية التحرر الوطني نحو العودة والحرية والاستقلال

#الجبهة_الديمقراطية_56