"إنْ نَسِيتُمْ أذى العدوّ هَلَكتُمْ
فتواصَوا بالحِقدِ جِيلاً فَجِيلا
و ذَرُوا الحِقدَ في الجوارحِ حتّى
يَجدُ الحِقدُ للسُّيوفِ سَبيلا"
فتواصَوا بالحِقدِ جِيلاً فَجِيلا
و ذَرُوا الحِقدَ في الجوارحِ حتّى
يَجدُ الحِقدُ للسُّيوفِ سَبيلا"
غراس اليوم
"إنْ نَسِيتُمْ أذى العدوّ هَلَكتُمْ فتواصَوا بالحِقدِ جِيلاً فَجِيلا و ذَرُوا الحِقدَ في الجوارحِ حتّى يَجدُ الحِقدُ للسُّيوفِ سَبيلا"
إنه ليس ثأرك وحدك
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
تارك الصلاة
فتوى الشيخ ابن باز أنه لا يلزمه القضاء(قضاء الصلاة)
عليه التوبة الصادقة والعزم على عدم العود لذلك
فتوى الشيخ ابن باز أنه لا يلزمه القضاء(قضاء الصلاة)
عليه التوبة الصادقة والعزم على عدم العود لذلك
إنما العلم بالتعلم والذِكر بالتذكر وكثرته حتى يورثك الله رطوبة لسانك بذكره العظيم
اللهم لا تجعل لي في عِرضي مهانةً ولا مذلّة، اللهم استرني فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض، ونجّني من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
اللهم اجعلني من عبادك الصالحين المستورين، الطاهرين، الذين لا يُفتنون في دينهم ولا يُبتلون في أعراضهم واصرف عني أعين الخلق وقلوبهم،
واجعل لي في السماء ذكرًا طيبًا، وفي الأرض سترًا جميلًا،
اللهم اجعلني من عبادك الصالحين المستورين، الطاهرين، الذين لا يُفتنون في دينهم ولا يُبتلون في أعراضهم واصرف عني أعين الخلق وقلوبهم،
واجعل لي في السماء ذكرًا طيبًا، وفي الأرض سترًا جميلًا،
غدًا صيام يوم الخميس
فاجعل لك فيه خبيئةً صالحة ليومٍ تدنو فيه الشمس من رؤوس الخلائق.
وإن لم تصُم، فذكّر غيرك؛ فإن الدالّ على الخير كفاعله.
فاجعل لك فيه خبيئةً صالحة ليومٍ تدنو فيه الشمس من رؤوس الخلائق.
وإن لم تصُم، فذكّر غيرك؛ فإن الدالّ على الخير كفاعله.
غراس اليوم
ف عليها انزللكم قصة سعد (رضي الله عنه)🔻 ادعوا لابوي بالصحة والعافية سعد بن معاذ (المتوفي سنة 5 هـ) صحابي ، كان سيدًا للأوس في يثرب قبل الهجرة. أسلم سعد على يد مصعب بن عمير الذي أرسله النبي محمد إلى يثرب ليعلم أهلها دينهم، فأسلم بإسلامه بنو عبد الأشهل كلهم.…
مات سعد بن معاذ رضي الله عنه ولم يبلغ الأربعين، فاهتزّ له عرش الرحمن، لا بطول عُمره ولكن بصدق نُصرته، وثبات موقفه، وعظيم بذله لدين الله.
فليست المقامات تُنال بكثرة السنين، وإنما تُنال بما قدّم العبد في أيامه من عملٍ خالصٍ لله.
نعم، من طال عُمره وحَسُن عمله، فذاك فضلٌ من الله وعطاء، لكن الويل كل الويل لمن طال عمره في الغفلة، وتتابعت أنفاسه في البُعد عن الله.
فيا نفس، العبرة ليست كم عشتِ، بل كيف عشتِ؟ وماذا أعددتِ للقاء ربك؟
اللهم عمّر أعمارنا بطاعتك، وبارك لنا في أوقاتنا، واجعل ما بقي من أعمارنا حُجّة لنا، لا علينا.
فليست المقامات تُنال بكثرة السنين، وإنما تُنال بما قدّم العبد في أيامه من عملٍ خالصٍ لله.
نعم، من طال عُمره وحَسُن عمله، فذاك فضلٌ من الله وعطاء، لكن الويل كل الويل لمن طال عمره في الغفلة، وتتابعت أنفاسه في البُعد عن الله.
فيا نفس، العبرة ليست كم عشتِ، بل كيف عشتِ؟ وماذا أعددتِ للقاء ربك؟
اللهم عمّر أعمارنا بطاعتك، وبارك لنا في أوقاتنا، واجعل ما بقي من أعمارنا حُجّة لنا، لا علينا.