من أجواء اليوم الثاني لدورة "الصحة والسلامة المهنية – المستوى الأول" المقامة في مركز تنمية الموارد البشرية والمهنية التابع لغرفة صناعة دمشق وريفها بمدينة عدرا الصناعية والمستمرة لغاية يوم الخميس 24 نيسان الجاري.
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الأرقام التالية:
هاتف: 5855487- 5855488
#غرفة_صناعة_دمشق_وريفها #المكتب_الاعلامي
#dci_syria
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الأرقام التالية:
هاتف: 5855487- 5855488
#غرفة_صناعة_دمشق_وريفها #المكتب_الاعلامي
#dci_syria
ترأس المهندس محمد أيمن المولوي رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها، وبحضور الأستاذ حسام عابدين عضو مجلس إدارة الغرفة رئيس القطاع الكيميائي، و الأستاذ جورج داود خازن الغرفة، الاجتماع الذي عقد في مقر الغرفة لرؤساء اللجان الفرعية الكيميائية، لمناقشة التحديات التي تواجه الصناعات الكيميائية المحلية ووضع الحلول الممكنة ضمن رؤية هذا القطاع للمرحلة القادمة، كما حضر الاجتماع كل من السادة: سامر العظمة نائب رئيس القطاع الكيميائي، محمود المفتي أمين سر القطاع الكيميائي، و رؤوساء اللجان الكيميائية.
تناول الاجتماع عدة قضايا منها إغراق الأسواق المحلية بالبضائع المستوردة وخاصة السيراميك الإيراني والذي يدخل عبر المعابر غير الشرعية مما يستدعي تشديد الرقابة وايقاف التهريب، بالإضافة لقضية البضائع الغير مطابقة للمواصفات في الأسواق السورية وخاصة جودة البضائع المستوردة لضمان قدرة المنتج المحلي على المنافسة.
وتطرق الحضور إلى معاناة الصناعيين بسبب حبس السيولة في المصارف، إضافة إلى ضرورة معالجة تشوهات التعرفة الجمركية وإعادة دراسة الرسوم المفروضة على المنتجات الجاهزة والمواد الأولية لتحقيق المنافسة العادلة، وإعادة النظر في التكاليف الضريبية للمطابع الصغيرة وتشميلهم بضريبة الدخل المقطوع بدلاً من ضريبة الأرباح الحقيقية ، وضرورة التمييز في التعرفة الجمركية بين المواد الأولية المستوردة المطبوعة وغير المطبوعة، وإمكانية إعفاء ورشات الأحذية الصغيرة من الترخيص الإداري لاستخراج السجل الصناعي والسماح لهم بممارسة هذا النشاط.
وفيما يخص حضور المنتج السوري في الأسواق الخارجية شدد المجتمعون على أهمية دعم التصدير لحماية الصناعة الوطنية وخاصة في ظل التوجه للسوق المفتوح وخروج المنتج الوطني من المنافسة نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج في سورية مقارنة مع دول الجوار، و طالب الحضور بالتواصل مع الجهات الأردنية للسماح بتصدير بعض المنتجات الممنوع استيرادها من الجانب الأردني.
وفيما يتعلق بالطاقة طالب الحضور بالسماح للقطاع الخاص باستيراد المحروقات وإيجاد حلول للمبالغ المودعة من قبل الصناعيين لدى شركة البوابة الذهبية قبل تحرير سورية من النظام البائد، وإلغاء الضرائب المفروضة على فاتورة الكهرباء.
المهندس محمد أيمن المولوي وعد بالتواصل مع الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية لزيادة التشديد والرقابة على المنافذ الحدودية ومنع دخول أي منتج غير مطابق، بالإضافة إلى طلب شهادة تسجيل للمنتجات المستوردة في حال كانت طبية أو بيطرية أو تجميلية، و العمل في سبيل اعتماد بروتوكول التيقظ الدوائي، أما بالنسبة للنظام الضريبي فقد أشار المولوي لتشكيل لجنة لإعادة دراسة النظام الضريبي بشكل كامل وتعديل القانون.
وفي ختام الاجتماع اجمع الحضور على ضرورة دراسة الوضع الراهن للقطاع الصناعي بالتعاون مع استشاريين اقتصاديين في سبيل تحقيق رؤية صناعية صحية للمرحلة القادمة.
🔴 لمتابعة أخبارنا يمكنكم الاشتراك بصفحتنا على 📲 فيس بوك:
https://www.facebook.com/Damascus.Chamber.Of.Industry2014/
#غرفة_صناعة_دمشق_وريفها #المكتب_الاعلامي
#dci_syria
تناول الاجتماع عدة قضايا منها إغراق الأسواق المحلية بالبضائع المستوردة وخاصة السيراميك الإيراني والذي يدخل عبر المعابر غير الشرعية مما يستدعي تشديد الرقابة وايقاف التهريب، بالإضافة لقضية البضائع الغير مطابقة للمواصفات في الأسواق السورية وخاصة جودة البضائع المستوردة لضمان قدرة المنتج المحلي على المنافسة.
وتطرق الحضور إلى معاناة الصناعيين بسبب حبس السيولة في المصارف، إضافة إلى ضرورة معالجة تشوهات التعرفة الجمركية وإعادة دراسة الرسوم المفروضة على المنتجات الجاهزة والمواد الأولية لتحقيق المنافسة العادلة، وإعادة النظر في التكاليف الضريبية للمطابع الصغيرة وتشميلهم بضريبة الدخل المقطوع بدلاً من ضريبة الأرباح الحقيقية ، وضرورة التمييز في التعرفة الجمركية بين المواد الأولية المستوردة المطبوعة وغير المطبوعة، وإمكانية إعفاء ورشات الأحذية الصغيرة من الترخيص الإداري لاستخراج السجل الصناعي والسماح لهم بممارسة هذا النشاط.
وفيما يخص حضور المنتج السوري في الأسواق الخارجية شدد المجتمعون على أهمية دعم التصدير لحماية الصناعة الوطنية وخاصة في ظل التوجه للسوق المفتوح وخروج المنتج الوطني من المنافسة نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج في سورية مقارنة مع دول الجوار، و طالب الحضور بالتواصل مع الجهات الأردنية للسماح بتصدير بعض المنتجات الممنوع استيرادها من الجانب الأردني.
وفيما يتعلق بالطاقة طالب الحضور بالسماح للقطاع الخاص باستيراد المحروقات وإيجاد حلول للمبالغ المودعة من قبل الصناعيين لدى شركة البوابة الذهبية قبل تحرير سورية من النظام البائد، وإلغاء الضرائب المفروضة على فاتورة الكهرباء.
المهندس محمد أيمن المولوي وعد بالتواصل مع الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية لزيادة التشديد والرقابة على المنافذ الحدودية ومنع دخول أي منتج غير مطابق، بالإضافة إلى طلب شهادة تسجيل للمنتجات المستوردة في حال كانت طبية أو بيطرية أو تجميلية، و العمل في سبيل اعتماد بروتوكول التيقظ الدوائي، أما بالنسبة للنظام الضريبي فقد أشار المولوي لتشكيل لجنة لإعادة دراسة النظام الضريبي بشكل كامل وتعديل القانون.
وفي ختام الاجتماع اجمع الحضور على ضرورة دراسة الوضع الراهن للقطاع الصناعي بالتعاون مع استشاريين اقتصاديين في سبيل تحقيق رؤية صناعية صحية للمرحلة القادمة.
🔴 لمتابعة أخبارنا يمكنكم الاشتراك بصفحتنا على 📲 فيس بوك:
https://www.facebook.com/Damascus.Chamber.Of.Industry2014/
#غرفة_صناعة_دمشق_وريفها #المكتب_الاعلامي
#dci_syria
Forwarded from وزارة الاقتصاد والصناعة السورية
وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور "محمد نضال الشعار" يلتقي وفداً من رجال الأعمال المغتربين في مصر على رأسهم الصناعي "محمد صباغ شرباتي" لمناقشة سبل عودتهم واستثماراتهم في سوريا.
#الجمهورية_العربية_السورية
#وزارة_الاقتصاد_والصناعة
#الجمهورية_العربية_السورية
#وزارة_الاقتصاد_والصناعة
افتتحت غرفة صناعة دمشق وريفها مركز تنمية الموارد البشرية والمهنية التابع للغرفة في مدينة عدرا الصناعية بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، بحضور كل من السادة: محمد أنس سبع المنسق القطري لمكتب سورية - المكتب الاقليمي للدول العربية التابع لمنظمة العمل الدولية، لؤي نحلاوي نائب رئيس الغرفة، حسام عابدين عضو مجلس إدارة الغرفة، عاصم سرية مدير مديرية صناعة مدينة عدرا الصناعية، و المستثمر ابراهيم شيخ القصير، خلدون دادو مدير الغرفة.
ويأتي هذا الافتتاح في إطار الجهود المستمرة لتعزيز معايير السلامة والصحة المهنية في مختلف القطاعات الصناعية.
الأستاذ محمد أنس سبع قال خلال الافتتاح أنه يشعر بالفخر لهذا التعاون ما بين المنظمة وغرفة صناعة دمشق وريفها في إعادة افتتاح مركز تنمية الموارد البشرية والمهنية في منطقة عدرا الصناعية، مؤكداً أن هذه الشراكة الثلاثية ما بين الغرفة والمنظمة وادارة المدينة الصناعية تعكس الالتزام بتعزيز فرص العمل وتحسين بيئة العمل من خلال تقديم دورات تدريبية متخصصة في مجالات الصحة والسلامة المهنية، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن يسهم المركز في توفير بيئة عمل صحية وآمنة، بالإضافة إلى خلق فرص عمل جديدة، مما سيشجع العمال على المشاركة في الدورات المهنية المحترفة، كما سيكون له دور كبير في تطوير الكوادر البشرية وتحقيق أكبر استفادة من الإمكانيات المتاحة، نحو مستقبل مشرق وأهداف مشتركة في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
من جهته الأستاذ لؤي نحلاوي أشار إلى أن افتتاح المركز يعد بداية مرحلة جديدة من التدريب المهني لما سيقدمه المركز من دورات تدريبية متنوعة تشمل مجالات الكهرباء، المحاسبة، الصناعات الهندسية، بالإضافة إلى الصناعات النسيجية والغذائية والكيميائية، وأن هذا المركز هو باكورة التعاون مع منظمة العمل الدولية مؤكداً أنه سيتم العمل بجهد من أجل تنظيم هذه الدورات في فترات قريبة، بدعم كبير من المنظمة.
الأستاذ حسام عابدين أكد على أهمية الدعم الفني وخصوصا بعد تحرير سورية ودخولها مرحلة التعافي الصناعي وإعادة الإعمار شاكراً منظمة العمل الدولية على هذا التعاون ومشددا على أهمية استمراره في سبيل تأمين المزيد من الدعم التقني لتطوير أدوات المركز التدريبي مهنياً بما يخدم العمل الصناعي وتطوير المنشآت الصناعية من الناحية التقنية إضافة إلى تأهيل وتدريب العاملين على أحدث ما توصل إليه العلم الصناعي.
بدوره الأستاذ عاصم سرية أكد أن المركز يمثل خطوة تهدف إلى تعزيز الربط بين سوق العمل والعمال المؤهلين لتغطية حاجة الصناعيين بتأمين فنيين بشكل عام وفي مدينة عدرا بشكل خاص، كما أن اطلاق هذا المركز يأتي كاستجابة لاحتياجات الصناعيين في المدينة الصناعية، خاصة بعد التحرير وزيادة اهتمام المستثمرين الأجانب بالعودة للعمل في سورية.
وكان قد بدأ المركز الذي يضم عدد من القاعات التدريبية المجهزة بأحدث طرائق التدريب دوراته التدريبية الأولى تحت عنوان "الصحة والسلامة المهنية" حيث يهدف إلى تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتطبيق أفضل الممارسات في مجال السلامة في بيئة العمل، كما يتم العمل على إعداد خطة تدريبية مستقبلية تضم برامج تدريبية هامة لتطوير العمل الصناعي .
🔴 لمتابعة أخبارنا يمكنكم الاشتراك بصفحتنا على 📲 فيس بوك:
https://www.facebook.com/Damascus.Chamber.Of.Industry2014/
#غرفة_صناعة_دمشق_وريفها #المكتب_الاعلامي
#dci_syria
ويأتي هذا الافتتاح في إطار الجهود المستمرة لتعزيز معايير السلامة والصحة المهنية في مختلف القطاعات الصناعية.
الأستاذ محمد أنس سبع قال خلال الافتتاح أنه يشعر بالفخر لهذا التعاون ما بين المنظمة وغرفة صناعة دمشق وريفها في إعادة افتتاح مركز تنمية الموارد البشرية والمهنية في منطقة عدرا الصناعية، مؤكداً أن هذه الشراكة الثلاثية ما بين الغرفة والمنظمة وادارة المدينة الصناعية تعكس الالتزام بتعزيز فرص العمل وتحسين بيئة العمل من خلال تقديم دورات تدريبية متخصصة في مجالات الصحة والسلامة المهنية، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن يسهم المركز في توفير بيئة عمل صحية وآمنة، بالإضافة إلى خلق فرص عمل جديدة، مما سيشجع العمال على المشاركة في الدورات المهنية المحترفة، كما سيكون له دور كبير في تطوير الكوادر البشرية وتحقيق أكبر استفادة من الإمكانيات المتاحة، نحو مستقبل مشرق وأهداف مشتركة في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
من جهته الأستاذ لؤي نحلاوي أشار إلى أن افتتاح المركز يعد بداية مرحلة جديدة من التدريب المهني لما سيقدمه المركز من دورات تدريبية متنوعة تشمل مجالات الكهرباء، المحاسبة، الصناعات الهندسية، بالإضافة إلى الصناعات النسيجية والغذائية والكيميائية، وأن هذا المركز هو باكورة التعاون مع منظمة العمل الدولية مؤكداً أنه سيتم العمل بجهد من أجل تنظيم هذه الدورات في فترات قريبة، بدعم كبير من المنظمة.
الأستاذ حسام عابدين أكد على أهمية الدعم الفني وخصوصا بعد تحرير سورية ودخولها مرحلة التعافي الصناعي وإعادة الإعمار شاكراً منظمة العمل الدولية على هذا التعاون ومشددا على أهمية استمراره في سبيل تأمين المزيد من الدعم التقني لتطوير أدوات المركز التدريبي مهنياً بما يخدم العمل الصناعي وتطوير المنشآت الصناعية من الناحية التقنية إضافة إلى تأهيل وتدريب العاملين على أحدث ما توصل إليه العلم الصناعي.
بدوره الأستاذ عاصم سرية أكد أن المركز يمثل خطوة تهدف إلى تعزيز الربط بين سوق العمل والعمال المؤهلين لتغطية حاجة الصناعيين بتأمين فنيين بشكل عام وفي مدينة عدرا بشكل خاص، كما أن اطلاق هذا المركز يأتي كاستجابة لاحتياجات الصناعيين في المدينة الصناعية، خاصة بعد التحرير وزيادة اهتمام المستثمرين الأجانب بالعودة للعمل في سورية.
وكان قد بدأ المركز الذي يضم عدد من القاعات التدريبية المجهزة بأحدث طرائق التدريب دوراته التدريبية الأولى تحت عنوان "الصحة والسلامة المهنية" حيث يهدف إلى تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتطبيق أفضل الممارسات في مجال السلامة في بيئة العمل، كما يتم العمل على إعداد خطة تدريبية مستقبلية تضم برامج تدريبية هامة لتطوير العمل الصناعي .
🔴 لمتابعة أخبارنا يمكنكم الاشتراك بصفحتنا على 📲 فيس بوك:
https://www.facebook.com/Damascus.Chamber.Of.Industry2014/
#غرفة_صناعة_دمشق_وريفها #المكتب_الاعلامي
#dci_syria