صوره بألف معنى ..
ما أسعد هذا الوالد بهذه الهدية التي اشتراها لإبنه، وهو الآن عائد يزاحم بها الركاب في حافلة النقل غير مبالٍ بما يستحضره الناس في ذاكرتهم خلال هذه اللحظة.
الوالد وطن #دافئ في الشتاء بارد في الصيف متفائل في الخريف مُزهر في الربيع ..
من بين الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة..
كل هذا من أجل أن يسعدك.. و أن يراك مسرورا فذاك اليوم المشهود عنده..
نجاحك بالنسبة إليه هو نجاحه.. لأنه #السند الذي سهر لأجلك.. #وتعب من أجل أن يراك صرت إلى ما صرت إليه.
ما أسعد هذا الوالد بهذه الهدية التي اشتراها لإبنه، وهو الآن عائد يزاحم بها الركاب في حافلة النقل غير مبالٍ بما يستحضره الناس في ذاكرتهم خلال هذه اللحظة.
الوالد وطن #دافئ في الشتاء بارد في الصيف متفائل في الخريف مُزهر في الربيع ..
من بين الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة..
كل هذا من أجل أن يسعدك.. و أن يراك مسرورا فذاك اليوم المشهود عنده..
نجاحك بالنسبة إليه هو نجاحه.. لأنه #السند الذي سهر لأجلك.. #وتعب من أجل أن يراك صرت إلى ما صرت إليه.