بتوقيت دمشق
1.2K subscribers
38.5K photos
1.17K videos
51 files
29.3K links
القناة الرسمية لموقع بتوقيت دمشق
www.damas-times.com
Download Telegram
القنصل الفخري في #أستراليا د. ماهر دباغ: فتح صناديق الاقتراع في #سيدني و #ملبورن أمام أبناء #الجالية_السورية للإدلاء بأصواتهم في #الانتخابات_الرئاسية
احتشد عدد من أبناء #الجالية_السورية في #تونس أمام #السفارة_السورية المغلقة تعبيراً عن دعمهم #للاستحقاق_الرئاسي وتأكيداً على أن السوريين وحدهم من يقررون مستقبل بلدهم ويدافعون عن سيادته

#سورية_انتخبت_رئيسها
#انتخابات_رئاسة_الجمهورية_2021
دخول قافلة #مساعدات إنسانية عبر مركز #نصيب_الحدودي مؤلفة من 5 شاحنات محمّلة بمواد إغاثية وغذائية مقدّمة من #الجالية_السورية في #الكويت والشعب الكويتي للمتضررين من #الزلزال.
في العاصمة #بكين، كانت المحطة الأولى للرئيس #بشار_الأسد والسيدة #أسماء_الأسد اليوم، لقاءٌ جمعهما بعدد من أفراد الجالية السورية المقيمين في الصين، اللقاء كان مناسبة للحديث عن الوطن ودور الجالية تجاهه في المرحلة المقبلة، عن العلاقة مع الصين وكيف يساهم السوريون في تعزيزها وتقوية مجالاتها، وعن التجربة الصينية الفريدة التي وضعت #الصين في مقدمة دول العالم، وكيف نستفيد ونتعلم منها.
الرئيس الأسد يصف الجاليات السورية بأنها الجسر الإنساني والاجتماعي والفكري بين #سورية وبقية دول العالم ويؤكد أهمية دورها في بناء العلاقات التي تجمع سورية مع تلك الدول.
يتحدث الرئيس الأسد والسيدة الأولى في حوارهما مع أفراد الجالية عن التحول الكبير الذي شهدته الصين خلال العقود الأخيرة، مُنطلقة من القيم والأصالة ومن الهوية الضاربة جذورها في التاريخ، ومعتمدة على العلم والعمل الدائمين، والانضباط في كل تفاصيل الحياة. إضافة الى تواضع الصين في علاقتها مع دول العالم، على عكس الغرب الذي لا ينظر للآخرين الا وفق غاياته ومصالحه بعيداً عن المبادئ والأخلاق. ولذلك فإن أفق العلاقة بين سورية والصين هو أفق مفتوح وواسع لأنه يقوم على المبادئ.
في لقائهما مع أفراد #الجالية يستمع الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد لأفكار وطروحات وآراء جديدة حول التعاون السوري الصيني في المجالات العلمية والبحثية والطبية والتكنولوجية، حملها أفراد الجالية الذين جاؤوا من مدن صينية مختلفة، يمارسون أعمالاً واختصاصات علمية ومهنية متنوعة. منهم أساتذة جامعات، باحثون، أطباء ومدرسون وصحفيون وأصحاب فعاليات اقتصادية وجميعهم حققوا نجاحات حيث يقيمون في الصين ويتطلعون دائماً لخدمة وفائدة وطنهم سورية.