#وزارة_الصحة تُطلق #حملة_التوعية_عن_سرطان_الرئة وذلك بالتزامن مع الشهر العالمي للتوعية عنه الذي يقام خلال شهر تشرين الثاني من كل عام.
وتهدف الحملة إلى التوعية عن المرض من الوقاية بعوامل الخطورة التي تزيد احتمالية الإصابة بسرطان الرئة إلى أعراض الإصابة بالمرض وطرق التشخيص والمعالجة، والحملة تشمل أيضا التوعية بأضرار التدخين والتدخين السلبي.
ويعتبر سرطان الرئة الأكثر شيوعاً في #سورية لدى الرجال / حسب الإحصاءات الوطنية للسجل الوطني للسرطان في مديرية الأمراض السارية - دائرة التحكم بالسرطان / والسابع لدى النساء، وهو يتصدر نسبة حدوث الوفيات المسببة بالسرطان.
ووضعت وزارة الصحة بالتعاون مع اللجنة الوطنية للتحكم بالسرطان وكافة الجهات ذات الصلة، بروتوكول الكشف المبكر عن سرطان الرئة، ويتم العمل على توطينه والعمل به.
ستكون هذه الحملة حملة توعية وقائية باعتبار أن التدخين يتسبب بحوالي 85 بالمئة من الإصابات مع العلم أن الكشف المبكر عن المرض يتيح تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بنسبة كبيرة، ويمكن للوقاية الأولية (مثل تدابير مكافحة التدخين والحد من التعرض لعوامل الخطر البيئية) أن تخفض معدلات الإصابة.
وتهدف الحملة إلى التوعية عن المرض من الوقاية بعوامل الخطورة التي تزيد احتمالية الإصابة بسرطان الرئة إلى أعراض الإصابة بالمرض وطرق التشخيص والمعالجة، والحملة تشمل أيضا التوعية بأضرار التدخين والتدخين السلبي.
ويعتبر سرطان الرئة الأكثر شيوعاً في #سورية لدى الرجال / حسب الإحصاءات الوطنية للسجل الوطني للسرطان في مديرية الأمراض السارية - دائرة التحكم بالسرطان / والسابع لدى النساء، وهو يتصدر نسبة حدوث الوفيات المسببة بالسرطان.
ووضعت وزارة الصحة بالتعاون مع اللجنة الوطنية للتحكم بالسرطان وكافة الجهات ذات الصلة، بروتوكول الكشف المبكر عن سرطان الرئة، ويتم العمل على توطينه والعمل به.
ستكون هذه الحملة حملة توعية وقائية باعتبار أن التدخين يتسبب بحوالي 85 بالمئة من الإصابات مع العلم أن الكشف المبكر عن المرض يتيح تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بنسبة كبيرة، ويمكن للوقاية الأولية (مثل تدابير مكافحة التدخين والحد من التعرض لعوامل الخطر البيئية) أن تخفض معدلات الإصابة.