كتبت #المراسلة_الحربية #شهيدي_عجيب المصابة بمرض #السرطان على صفحتها قبل قليل:
بعد وقت قصير من علمها بمرضي جاءني صوتها يفيض دفءً وحباً، يُبلسم ألمي ويخفف وجعي.. بنبلها ونقاء مشاعرها تطمئن عن حالتي بكل تفاصيلها، فتبث داخلي روح الشجاعة. قالت لي: كما كنتِ ترافقين ابطال الجيش العربي السوري بكل شجاعة في انتصاراته على الجبهات، اليوم انتِ تخوضين معركة أخرى تتطلب المعنويات العالية وستنتصرين على المرض..إنها السيدة #أسماء_الأسد لطالما كانت ملهمتي في العزيمة والإرادة وانا استذكر صورتها القوية، بينما اتلقى جرعة الدواء.
السيدة أسماء ملهمتي في حب الوطن والعطاء المتفاني المخلص..اشكر سيادتها على اهتمامها وعظيم كلماتها حتى وكأنني شعرت بالألم غادرني دون رجعة.
بعد وقت قصير من علمها بمرضي جاءني صوتها يفيض دفءً وحباً، يُبلسم ألمي ويخفف وجعي.. بنبلها ونقاء مشاعرها تطمئن عن حالتي بكل تفاصيلها، فتبث داخلي روح الشجاعة. قالت لي: كما كنتِ ترافقين ابطال الجيش العربي السوري بكل شجاعة في انتصاراته على الجبهات، اليوم انتِ تخوضين معركة أخرى تتطلب المعنويات العالية وستنتصرين على المرض..إنها السيدة #أسماء_الأسد لطالما كانت ملهمتي في العزيمة والإرادة وانا استذكر صورتها القوية، بينما اتلقى جرعة الدواء.
السيدة أسماء ملهمتي في حب الوطن والعطاء المتفاني المخلص..اشكر سيادتها على اهتمامها وعظيم كلماتها حتى وكأنني شعرت بالألم غادرني دون رجعة.