فرقة حمورابي السيبرانية
148 subscribers
4 photos
1 video
2 files
13 links
القناة الرسمية لفرقة حمورابي السيبرانية العراقية لنشر الوعي السيبراني ومحتوى تقنية متخصص بالأمن السيبراني تكنولوجيا المعلومات والتحليل الجنائي الرقمي هدفنا بناء درع رقمي وطني وتعزيز قدرات المجتمع لمواجهة التهديدات الرقمية حماية الوطن تبدأ من وعي أبنائه
Download Telegram
أنا لست خبيرًا بل أعتبر نفسي هاويًا… لأنني أؤمن أن الخبراء الحقيقيين لا يتوقفون عن التعلم!
رغم أنني لا أملك شهادة أكاديمية إلا أنني أواصل تطوير مهاراتي في الأمن السيبراني البرمجة وتحليل البرمجيات الضارة
القدرة لا تُقاس بالشهادات بل بالتعلم المستمر والابتكار في عالم التكنولوجيا المتسارع
المؤسسات العراقية لأسف ما زالت تعاني من العديد من الثغرات الأمنية الأساسية التي تشكل خطرًا على أمنها السيبراني، وهذه الثغرات تظهر بشكل جلي في التعامل مع تقنيات الحماية القديمة التي لا تتواكب مع المتطلبات الحديثة للأمان السيبراني
من أبرز الثغرات التي يتم استغلالها في هذه المؤسسات هي ثغرات رفع الملفات غير المؤمنة، ثغرات تنفيذ الأوامر عن بُعد، وثغرات التصعيد (Privilege Escalation)، التي تتيح للهاكرز الوصول إلى الأنظمة والسيطرة عليها بسهولة باستخدام تقنيات بسيطة وفعالة
تستخدم العديد من المؤسسات أنظمة رفع الملفات القديمة التي لا تقوم بفحص الملفات المرفوعة بشكل كافٍ، مما يسمح بتنفيذ هجمات تحميل الأكواد الخبيثة التي يمكنها استغلال صلاحيات المستخدمين الإداريين أو الوصول إلى قواعد البيانات الحساسة النقص في تطبيق تقنيات الحماية الحديثة في المؤسسات العراقية يتجسد أيضًا في غياب التشفير الفعال فحص الثغرات الأمنية بشكل دوري، وتطبيق التحديثات المستمرة للأنظمة. كل هذا يعكس ضعفًا في التعامل مع أحدث أساليب الهجوم السيبراني، مما يزيد من تعريض الأنظمة للمخاطر الأمر الأكثر خطورة هو غياب الوعي الكافي من قبل بعض المؤسسات حول ضرورة الاستثمار في تقنيات الحماية المتطورة مثل البلوكتشين، أنظمة التحقق المتعدد، وفحص أمني عالي المستوى هذه التقنيات تكون غالبًا غير متوفرة أو غائبة في الأنظمة المحلية بسبب التوجه نحو الحلول المؤقتة أو الحلول التقنية القديمة، مما يفتح المجال للعديد من الثغرات الأمنية
إن الفشل في التعامل مع هذه الثغرات الحديثة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة على مستوى الأمان السيبراني والاقتصاد الوطني، خاصة في ظل التطور المستمر في أدوات وتقنيات الهجوم
إن أبرز التحديات التي تواجه المؤسسات العراقية تتمثل في نقص التدريب المتخصص في مجال الأمن السيبراني و التراخي في تبني الحلول التكنولوجية المتطورة التي يمكن أن تحميها من الهجمات الحديثة
يجب أن تبدأ المؤسسات في العراق بتحديث استراتيجيات الأمان السيبراني الخاصة بها والانتقال من الحلول التقليدية إلى الحلول الحديثة التي تعتمد على تقنيات الفحص المتقدم للثغرات التشفير القوي والاستجابة السريعة للهجمات لتوفير بيئة آمنة للمعلومات والأنظمة
المؤسسات العراقية تعاني من غياب كبير في استخدام أمن المعلومات الفعال و (Blue Team) الذي مفترض أن يكون موجودًا للقيام بالتحقق المستمر وحماية الأنظمة من التهديدات المتقدمة. إذا نظرت إلى واقع المؤسسات العراقية، ترى أن الوعي الأمني لا يتجاوز أبسط الأساسيات والعديد من المؤسسات تفتقر إلى الاحترافية في الدفاع السيبراني. هذا الواقع لا يأتي من فراغ، بل هو نتيجة غياب الفهم العميق لأهمية أمن المعلومات. التقنيات الأمنية المتقدمة مثل كشف التسلل وأنظمة المراقبة المتطورة غير موجودة بشكل فعال في العديد من المؤسسات العراقية. ومع الأسف، لا تأخذ هذه الأمور إلا بعد وقوع الحوادث الأمنية. في وقتنا الحالي، من الضروري توفر فرق متخصصة في الأمان السيبراني بشكل مستمر لتوفير الوقاية من أي هجمات معقدة. نحن كهواة، رغم أننا لا نملك شهادات أكاديمية، إلا أننا مستثمرون في معرفتنا وتجربتنا العملية في مجال الأمن السيبراني. تعلمنا من الإنترنت، تعلمنا من المصادر المفتوحة مثل YouTube، Coursera، Udemy، TryHackMe، HackTheBox، ومايكروسوفت وغيرها. هذه المنصات تقدم دورات وشهادات عالمية تساعدنا على تطوير مهاراتنا التقنية مما جعلنا قادرين على التفوق على العديد من من يعتقدون أن الشهادات الأكاديمية هي معيار وحيد للكفاءة. وكثيرًا ما يسألوننا “لماذا تعلمتم؟” و”من أين تعلمتم؟”، وكأننا مجبرون على تبرير شغفنا بتعلم هذه المجالات. هذه الأسئلة لا تدل إلا على الجهل بالواقع التقني اليوم. الناس يتعلمون من منصات مثل YouTube وكورسيرا وأدوات تعليمية أخرى متاحة للجميع. لا يوجد قانون يمنعنا من تعلم ما نحب. هذه المجالات ليست محصورة على فئة معينة أو مؤسسات محددة، بل هي مجالات تعلم مفتوحة لجميع الأشخاص، ونحن قادرون على تعلمها في أي وقت نرغب فيه
تخيل أن تدخل مقابلة وظيفية في شركة عراقية تدعي أنها دولية وتعمل على مستوى الشرق الأوسط وأنت مستعد تمامًا لوظيفة IT Officer مستعد بخبراتك العملية مهاراتك التقنية وسنوات من التعلم الذاتي عبر الإنترنت من المصادر المفتوحة والمنصات العالمية

لكن المفاجأة
من يجلس أمامك في المقابلة ليس مدير تكنولوجيا المعلومات ولا حتى موظف تقني بل مسؤول HR لا يمتلك أي خلفية تقنية والأسوأ أنه يبدأ بطرح أسئلة لا تمت لوظيفتك بصلة

يسألك
هل تستطيع ربط السويتشات مع السيرفرات ؟!
هل تستطيع تصميم واجهات المستخدم وبرمجة المواقع؟!
هل تجيد تصميم الجرافيك؟!
هل تستطيع صيانة الشبكة بالكامل؟!
هل تجيد تطوير تطبيقات الهواتف الذكية؟!

وكل إجابة منطقية تقدمها تقابل بنظرة استغراب وكأنك تتهرب من المهام رغم أن كل هذه ليست من مهام IT Officer بل من اختصاصات مهندسي الشبكات والمبرمجين والمصممين وحتى مطوري التطبيقات

وحين تشرح له أن موظف تكنولوجيا المعلومات يتولى
تقديم الدعم الفني للموظفين
إدارة الحسابات والصلاحيات
تثبيت الأنظمة والبرامج
مراقبة البنية التحتية الرقمية
والتنسيق مع الفرق التقنية
ينهز رأسه وكأنه يسمع هذه المعلومات لأول مرة

ثم تأتي اللحظة الحاسمة حين يسألك هل تملك شهادة أكاديمية وترد لا لكني متعلم ذاتيا من Coursera و Udemy و TryHackMe و HackTheBox و يوتيوب ومنصات كبرى مثل Cisco و Microsoft فيكتب ملاحظة وينهي المقابلة وكأن عدم امتلاكك شهادة جامعية يلغي كل ما لديك من معرفة ومهارات

هذه ليست حالة فردية بل واقع يعيشه كثير من الشباب في العراق شباب لديهم شغف يتعلمون من الإنترنت يطورون أنفسهم من دون دعم أو توجيه لكنهم يقابلون بالرفض والتقليل لا بسبب قلة الكفاءة بل لأن من يجري المقابلة لا يملك حتى أبسط الوعي بالتخصص

نحن لا ننشر هذه الكلمات من باب الهجوم على الشركات ولا نرغب في التسقيط أو التشهير بل نكتبها لأن هذا الواقع يحتاج أن يصلح
يجب على الشركات والمؤسسات أن تختار الأشخاص المناسبين لإجراء مقابلات الوظائف التقنية أشخاص لديهم على الأقل الحد الأدنى من الفهم التقني ليتمكنوا من تقييم المتقدمين بشكل صحيح

يجب أن يدركوا أن الشغف والمعرفة لا يحدهما وجود شهادة جامعية
لا يوجد قانون يمنعنا من تعلم ما نحب
التكنولوجيا كالفنون القتالية أو الرماية أو أي مهارة مفتوحة لكل من أراد أن يتعلم وليس حكرا على أصحاب الشهادات
وفي النهاية الشهادة قد تفتح الباب لكن الذي يبقيه مفتوحا هو المهارة والإبداع والقدرة على التكيف مع عالم يتغير بسرعة
كنت يومًا أتصفح الإنترنت كما أفعل دائمًا، أبحث عن تحدٍ جديد، عن شيء أختبر فيه مهاراتي التي بنيتها بجهدي، بليالٍ بيضاء وساعاتٍ لا تُعد من التعلم الذاتي.
رأيت موقعًا لشركة أوروبية كبرى، لا علاقة لها بالمجال الأمني، لكن شيئًا ما في تصميم نظامهم أثار انتباهي.

فضولي كهاوٍ نابع من حب، لا من طمع، جعلني أبدأ بتحليل النظام، جزءًا جزءًا. وجدت ثغرات عميقة، نقاط ضعف خطيرة يمكن أن تدمّر النظام كله.
ولأنني نشأت على مبدأ أن الأخلاق تسبق الربح، قمت بإعداد تقرير شامل لهم، فيه كل التفاصيل: الثغرات، طرق الاستغلال، الحلول، وحتى نصائح مستقبلية.

لم أطلب مالًا، لم أطلب شهرة، فقط أرسلت لهم ما اكتشفته، بكل صدق.

تفاجأوا.
شكروني.
ثم دعوني لاجتماع عبر الإنترنت مع كبار مسؤوليهم، وعرضوا علي وظيفة بمرتب شهري لا أحلم به في وطني، فقط لأكون جزءًا من فريقهم.

لكنني رفضت.
رفضت لأن العراق يسكنني.
لأني كنت أؤمن – وما زلت – أن مكاني الحقيقي هو هنا، بين أهلي، على تراب وطني.
كنت أريد أن أضع جهدي في مؤسسات العراق، في أمن العراق، في نهضة العراق الرقمية.

لكن ما حدث بعدها كان صدمة.

المؤسسات العراقية لا ترى من نحن، لا ترى جهدنا، لا ترى شغفنا.
ترانا فقط كـ”غير مؤهلين” لأننا لا نحمل ورقة اسمها شهادة.
يسألوننا: من أين تعلمتم؟ لماذا تعلمتم؟
وكأن حب المعرفة جريمة، وكأن الإنترنت لا يُعلّم، وكأن يوتيوب، Coursera، TryHackMe، HackTheBox، Udemy لا تخرج مهندسين.

نُسأل أسئلة لا تمت للوظيفة بصلة، ويُقيّمنا من لا يعرف الفرق بين المبرمج ومسؤول تكنولوجيا المعلومات.
يُنهي المقابلة إذا علم أننا لم ندرس في الجامعة، ولا يسألنا حتى ماذا نستطيع أن نفعل.

نحن لا نطلب المستحيل، فقط نطلب أن يُنظر إلينا بإنصاف، أن يُسألنا من يملك خلفية تقنية، لا من يخلط بين المهندس والداعم الفني.
نطلب أن تؤمنوا بنا، كما آمنت بنا شركات لا تعرف أسماءنا حتى.

الهدف من هذا المنشور ليس التشهير، بل تذكير:
لا يوجد قانون يمنعنا من تعلم ما نحب.
ولا يوجد شيء أقسى من أن تملك شيئًا قادرًا على خدمة وطنك… ثم يُقال لك: “لست مؤهلًا”
نحن نعيش في عصر مليء بالتحديات
عصر تتسارع فيه التكنولوجيا لكن تتأخر فيه العقول التي تقيّم أصحابها
نحن لا نحمل شهادات أكاديمية مرصعة ولا ألقابًا مبهرة
لكننا نحمل شيئًا أعظم شغف لا ينطفئ وعلم لا ننكره وخبرة اكتسبناها من قلب الميدان
تعلمنا كل شيء بأنفسنا
من الإنترنت من المصادر المفتوحة من دورات TryHackMe و HackTheBox
من تجارب حقيقية من تحديات واقعية من أخطاء تعلمنا منها
جمعنا المهارات التي يحتاجها العالم اليوم من Blue Team إلى Red Team
من تحليل الثغرات إلى صد الهجمات من فهم الأنظمة إلى تفكيكها لحمايتها
ورغم ذلك نعامل وكأننا مجرمون
تطاردنا المؤسسات وتشك فينا الحكومات
كأن تعلمنا للأمن السيبراني جريمة كأن معرفتنا بأساليب الهاكرز تديننا
كأننا تهديد لمجرد أننا نعرف كيف نحمي الأنظمة بطريقة يفشل فيها بعض المتخرجين
والأدهى من ذلك كأنهم يحتكرون علينا المجال
يريدوننا أن نتعلم فقط ما يسمحون به
ويحرموننا من تعلم ما لا يناسب مصالحهم
يريدون أن يشكلونا على طريقتهم لا أن نبني عقولنا بحريتنا
يريدوننا أن نكون موظفين لا مفكرين أدوات لا صناع قرار
لا ينظرون إلى أننا ساعدنا شركات وبلغنا عن ثغرات وساعدنا في صد الهجمات
بل ينظرون فقط إلى كيف عرفنا ولماذا عرفنا ومن سمح لنا أن نعرف
تكتب تقارير كاذبة عنا ترفع أوراق للقضاة
ويقال إننا نشكل خطرًا لأننا نملك المهارة
ينسى أننا ضحينا بعروض تساوي نصف مليون دولار سنويًا
وظائف عرضت علينا من شركات عالمية فقط لأننا أغلقنا لهم ثغرة أو حللنا لهم كارثة
لكننا رفضنا لأن قلوبنا اختارت الوطن
وطننا الذي للأسف لم يخترنا
يغلق الباب في وجوهنا لأننا بلا شهادة
تلغى مقابلتنا لأننا لم نحمل ختم جامعة
حتى لو كنا نفوق من يجلس أمامنا في لجنة التوظيف فهمًا ومهارة وخبرة
لا ينظرون إلى مشاريعنا إلى أدواتنا إلى إنجازاتنا
بل إلى خانة المؤهل الأكاديمي
نحن لا نطلب أن يمجدنا أحد
لكننا نطلب فقط أن ينظر إلينا بإنصاف
نحن لسنا جواسيس ولسنا مجرمين
نحن مواطنون نحاول أن نحمي وطننا بعلمنا
لكنهم يخافون منا لأنهم لا يفهموننا
يحكمون علينا لأننا نعرف ما لا يعرفونه
وفي هذا العالم الجهل عذر للاتهام
تعلمنا من الإنترنت من YouTube و Udemy و Coursera
تعلمنا من أخطائنا من تجاربنا من تعبنا الليلي
لم ندخل هذا المجال من باب الجامعات بل من باب الشغف
وهذا الباب لا يغلق ولا يقفل ولا يحصر بشهادة أو توقيع
هذه المهارات تعلمناها من المصادر المفتوحة من تحديات الحياة من شغف لا يعترف بالحدود
فلماذا تطاردوننا
لماذا تشكون في نوايانا
نحن الذين ضيعنا الفرص من أجل وطن لم يمنحنا فرصة
ينُظر ‏إلينا أحيانًا كمتمردين فقط لأننا اخترنا طريقًا مختلفًا في التعلم والتطوير الذاتي بينما الحقيقة أننا نسعى لخدمة وطننا بما نملك من مهارات لا لخلق الفوضى أو التحدي
فرقة حمورابي هي مؤسسة مستقلة. هدفها الأساسي هو تعليم الشباب العراقي والمجتمع العربي على حد سواء في مجالات الأمن السيبراني والبرمجة والتقنيات الحديثة. لا نتبع أي جهة سياسية أو دينية بل نعمل من أجل تعزيز الثقافة التكنولوجية وحماية الشعوب من التهديدات الرقمية. نحن نؤمن أن التعليم حق للجميع ولا يوجد حدود لفكرنا وإبداعنا. نسعى إلى بناء مستقبل رقمي آمن يخدم شعوبنا.

أهداف فرقة حمورابي:
1. نشر ثقافة الأمن السيبراني في المجتمع العراقي.
2. توفير التدريب والتعليم في مجالات البرمجة والاختراق الأخلاقي.
3. تحسين مهارات الشباب العراقي في التكنولوجيا الرقمية.
4. تمكين الشباب العربي من الوصول إلى مصادر المعرفة المفتوحة.
5. تعزيز مفهوم حماية المعلومات والبيانات الشخصية.
6. تقديم ورش عمل مجانية للمؤسسات التعليمية والتدريبية.
7. دعم الابتكار في المجال التكنولوجي على مستوى العراق والعالم العربي.
8. إحداث تغيير في نظرة المجتمع للأمن السيبراني.
9. تكوين شبكة من الشباب المبدعين في مجال التكنولوجيا.
10. تقديم الاستشارات للمنظمات والشركات الصغيرة حول كيفية حماية أنظمتها الرقمية.
11. تطوير أدوات وبرمجيات مفتوحة المصدر لتعزيز الأمان.
12. نشر الوعي حول كيفية التعامل مع الهجمات السيبرانية.
13. تعزيز العمل الجماعي بين الشباب العراقي في مجال البرمجة.
14. تبادل المعرفة مع الفرق التقنية الدولية.
15. تشجيع الشباب على تطوير مهاراتهم التكنولوجية بعيداً عن الشهادات الأكاديمية.
16. العمل على توفير فرص عمل للمطورين والمختصين في الأمن السيبراني.
17. تقديم محتوى تدريبي متقدم للمحترفين في مجال التكنولوجيا.
18. زيادة الوعي بالمخاطر الأمنية على الإنترنت.
19. دعم المبادرات الرقمية التي تهدف إلى تقديم حلول للمشاكل الاجتماعية.
20. تشجيع الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا على الابتكار.
21. تنظيم مؤتمرات وندوات تكنولوجية محلية ودولية.
22. دعم الجهود الحكومية في تحسين الأمن الرقمي.
23. تعزيز دور الشباب في تطوير المجتمعات الرقمية.
24. تعزيز الشفافية والاحترافية في استخدام التكنولوجيا.
25. العمل على تطوير مشاريع خاصة بالأمن الرقمي للشركات والمؤسسات.
26. توفير بيئة آمنة للتعلم الرقمي للشباب.
27. توعية المجتمع حول أهمية الخصوصية وحماية البيانات.
28. التعاون مع المنظمات الدولية لتحقيق الأهداف التكنولوجية.
29. تطوير منصات تدريبية على الإنترنت لتعزيز التعلم الذاتي.
30. مشاركة نتائج الأبحاث في مجال الأمن السيبراني مع المجتمع.
31. نشر الوعي حول أهمية حماية الأجهزة المحمولة.
32. بناء مجتمع رقمي منفتح ومرن في العراق.
33. توفير التدريب على تقنيات التشفير وحماية المعلومات.
34. تحفيز الشباب على اكتساب مهارات جديدة في مجال البرمجة.
35. تشجيع التعاون بين الشباب العربي في المشاريع التقنية.
36. نشر ثقافة المسؤولية الرقمية وحماية الخصوصية.
37. تطوير برامج للمختصين في المجال السيبراني.
38. توعية المؤسسات الحكومية حول أهمية تأمين أنظمتها.
39. نشر المعرفة حول البرمجة المفتوحة المصدر.
40. تعليم الشباب كيفية إدارة المشروعات التكنولوجية.
41. خلق فرص جديدة للتعاون مع الجامعات المحلية والدولية.
42. تقديم دعم تقني للمؤسسات التعليمية في مجال التكنولوجيا.
43. تعزيز استخدام تقنيات حديثة وآمنة في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
44. تحسين مستوى الأمن الرقمي في المؤسسات التعليمية.
45. دعم المبادرات الرقمية في مجال التعليم عن بعد.
46. تعزيز مفهوم التعليم المستمر في مجال التكنولوجيا.
47. تطوير برامج تعليمية مخصصة للأطفال في مجال البرمجة.
48. تسليط الضوء على قصص النجاح في مجال التكنولوجيا.
49. تحفيز التعاون بين الأفراد والشركات لتحقيق الأهداف الرقمية.
50. العمل على تحسين آليات تعلم الأمن السيبراني في مختلف القطاعات.

نحن نسعى لتحقيق هذه الأهداف من أجل بناء مجتمع رقمي آمن ومستدام وفتح آفاق جديدة للشباب العربي في مجال التكنولوجيا

#حمرابي_مستقل
#أمن_تقني_للعراق
#شباب_تقني_واعي
#تطوير_القدرات_التقنية
#التعلم_الرقمي
#حماية_البيانات
#تكنولوجيا_مستقبلية
#تعلم
#شغف_تقني
#فرقة_حمورابي
@cyber_sceurty
فرقة حمورابي السيبرانية pinned «فرقة حمورابي هي مؤسسة مستقلة. هدفها الأساسي هو تعليم الشباب العراقي والمجتمع العربي على حد سواء في مجالات الأمن السيبراني والبرمجة والتقنيات الحديثة. لا نتبع أي جهة سياسية أو دينية بل نعمل من أجل تعزيز الثقافة التكنولوجية وحماية الشعوب من التهديدات الرقمية.…»
يسرني أن أشارككم خبراً رائعاً تم بحمد الله إصدار تأييد خاص بي لحقوق الطبع والنشر لكتابي “الأفق المظلم” من وزارة الثقافة واعتماده كحقوق ملكية لي شخصياً.

الكتاب يسلط الضوء على الفرق بين الأمان الرقمي والأمن السيبراني وأمن المعلومات ويتناول أيضًا موضوع الاختراق الأخلاقي مع التركيز على واحدة من أبرز الثغرات في عالم الأمان الرقمي وهي SQL Injection.

كما يسرني أن أقدم لكم هدية خاصة تتمثل في مشروع أداة قوية في مجال التحقيق الجنائي الرقمي والتي ستكون متاحة على GitHub كمشروع عام بعد ان كان مستودع خاص أعتقد أن هذا المشروع سيكون إضافة قيمة لكم في مسيرتكم المهنية في هذا المجال.

أيضاً سأقدم لكم مجموعة من سكريبتات PowerShell التي استخدمها شخصياً في مجال التحقيق الجنائي الرقمي والتي أسُميها “كاشف الاثر”ستساعدكم هذه السكريبتات على تحليل البيانات والتحقيق في الأنظمة بشكل فعال.

أرجو منكم أن تستفيدوا من هذه المشاريع التي ستساهم في تطوير مهاراتكم في هذا المجال المتنامي. وأود التأكيد على أن هذه الأدوات موجهة للبلوتيم (التعلم والتحليل على الأجهزة المحلية) وليست مخصصة للاختراق أو الهجوم على الأنظمة أو الشبكات البعيدة. إن الأدوات التي سأقدمها هي أدوات حماية وتحقيق فقط على الجهاز الشخصي ولا يمكن استخدامها للاختراق أو الهجوم على أجهزة أخرى أو شبكات.

أرجو أن تجدوا في هذه المشاريع الفائدة المرجوة وأتمنى أن تساهم في تعزيز قدراتكم في هذا المجال مع التأكيد على استخدامها في حدود القانون وعدم استخدامها لأغراض قد تضر بالقوانين أو المبادئ الأخلاقية
كاشف الاثر.zip
4.3 KB
‏معلومة بسيطة: إن السكربتات ‏ثلاث عنده تشغيلها يعطيك تقرير لتشغيلها افتحوا
Windows PowerShell ISE as Administrate
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إعلان رسمي من فرقة حمورابي السيبرانية:

📢 تطوير لغة برمجية عراقية للتشفير بالعربية

نحن في فرقة حمورابي السيبرانية نعلن عن مشروع مبتكر وفريد من نوعه: تطوير لغة برمجية عراقية متخصصة في التشفير
التي تُكتب بالكامل باللغة العربية لتكون سهلة الاستخدام على الجميع بغض النظر عن خلفيتهم التقنية

🔒 مميزات اللغة البرمجية:
تقنيات تشفير متقدمة لمواكبة أحدث أساليب الحماية
سهولة الاستخدام بفضل دعم اللغة العربية بالكامل في الشيفرات البرمجية
IDE متكامل خاص بالغة، مما يضمن تجربة تطوير سريعة وفعالة
برامج نصية مخصصة تدعم جميع احتياجات التشفير وحماية البيانات
مفتوحة المصدر لبعض المكتبات والأدوات مع الحفاظ على سرية البيانات وسلامتها

💻 استخدامات متعددة:
حماية البيانات بكفاءة عالية
تطوير حلول آمنة لتخزين ونقل البيانات
التشفير الذاتي للملفات والمعلومات الحساسة

📣 مع هذه اللغة البرمجية الجديدة نحن نفتح آفاقًا جديدة لجميع المهتمين بمجال الأمن السيبراني في العالم العربي لنساعد في تأسيس بيئة رقمية آمنة وسهلة الاستخدام للمطورين

💬 تابعونا على قناتنا في فرقة حمورابي السيبرانية لمزيد من التحديثات حول هذا المشروع الثوري

فرقة حمورابي السيبرانية دائمًا في المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)
– آل عمران 169

نقف اليوم بكل خشوع واعتزاز أمام دمٍ زكيّ أريق دفاعًا عن الأرض والعقيدة والكرامة نعلن في فرقة حمورابي السيبرانية العراقية عن وقوفنا الكامل مع الشهيد عبدالفتاح لحريبات ابن مدينة الخليل في فلسطين الذي نفذ عملية بطولية ضد قوات الاحتلال الغاشم ارتقى على إثرها شهيدًا في مشهد يسطره التاريخ بمدادٍ من دم وعزّ

هذا البطل المقدام لم يساوم على أرضه ولم يتراجع أمام الباطل فكان ممن صدقوا ما عاهدوا الله عليه ولم يبدلوا تبديلا

ندعو كافة الأحرار والغيورين لزيارة حساب الشهيد على إنستغرام وتكريمه بالدعاء والتفاعل الذي يليق بمقامه

فرقة حمورابي السيبرانية العراقية تؤكد وتُجدد دعمها الكامل للقضية الفلسطينية وتعلن بكل وضوح
نحن مع فلسطين مع شعبها مع أرضها في الميدان وفي الفضاء الرقمي وفي كل معركة للكرامة شاء من شاء وأبى من أبى

ونُعلن رسميًا أن أبوابنا مفتوحة لأي فلسطيني شريف يسعى لتطوير نفسه ومجتمعه في المجال الرقمي
نحن على استعداد لتوفير كافة أشكال الدعم الرقمي من تدريب وتعليم وتأهيل ومرافقة تقنية في الأمن السيبراني الحماية التشفير الدفاع الرقمي واسترداد السيطرة على الفضاء الإلكتروني الفلسطيني

ندعم فلسطين لا بالكلمات بل بالأفعال بالمعرفة بالإتاحة وبالتمكين الرقمي الحقيقي

نُقدّم لأهلنا ما نُقدمه لأنفسنا لا نميز ولا نبيع ولا نساوم
فكما نُريد الخصوصية لأنفسنا وأهلنا نُريدها لكم
وكما نُدافع عن كرامتنا في هذا الفضاء نُدافع عن كرامتكم

فرقة حمورابي السيبرانية العراقية
مع فلسطين من العراق إلى الخليل
بالعلم بالإيمان وباليقين أن
لا غالب إلا الله

والسلام على من اتبع الهدى
رسالة سيبرانية لكل من يحمل في يده القدرة على الاختراق:

لا تصنع من مهاراتك خنجرًا في ظهر العراق،
بل اصنع منها سلاحًا بيده…
سلاحًا يحمي أرضك، وأهلك، وبيانات شعبك.

في عالم الإنترنت، كل شيء ممكن…
وإذا كنت بارعًا بالتخفي، لن يعلم بك أحد…
لا منظمة، لا دولة، لا جهة استخباراتية… إلا الله،
وإلا من تخبره أنت.

لكن تذكّر:
اختراق موقع عراقي ليس بطولة،
أنت لا تؤذي مسؤولًا فقط… بل تؤذي أخاك، أختك، أباك، نفسك.

لا تكن خنجرًا في ظهر العراق،
ولا تتعامل مع أي جهة أو مؤسسة تُهدد أمنه،
أيًا كانت، وأينما كانت، ومهما ادعت أنها “صديقة” أو “حليفة”.


لا تستخدم مهاراتك مع جهات أجنبية تبتسم لك وتطعن بلدك،
لا تعمل إلا لأجل العراق، لأجل شعبك، لأجل مؤسساته الوطنية،
حتى لو امتلكت مفاتيح أنظمتهم، لا تفتحها…
وإن وجدت ثغرة، فأبلغ عنها فورًا.

ومن الواجب الوطني أن نذكّركم بمنصة إبلاغ الثغرات العراقية،
التابعة إلى “فريق أمن المعلومات في الأمانة العامة لمجلس الوزراء العراقي”.
أي ثغرة تجدها؟ أبلِغ عنها، ولا تستغلها.
لا تفحص موقعًا عراقيًا أو غير عراقي دون إذن رسمي.

إذا أردت أن تتعلم وتُجرب مهاراتك،
استخدم بيئات الاختبار مثل Burp Suite Web Academy،
فهناك عشرات “اللعبات” المجانية لاختبار مهاراتك بلا ضرر ولا دعاء مظلوم.

ولا تنسَ…
من أوقف موقعًا أو عطّل مؤسسة أو تنصّت على الناس،
فقد يحمل وزرهم، وقد تُطاردك دعوةٌ من قلب مظلوم لا تُردّ.
وقد تُسجّل عليك سابقة قانونية تمنعك من أبسط وظيفة تحلم بها.

في العراق… بإمكانك العمل بحرية وقانونية،
فقط إن كنت صادق النية، وعملت بإذن، وعملت بما يرضي الله.


واعلم:
الأمن السيبراني ليس “الاختراق” بل هو الحماية.
من دخل هذا المجال ليخترق حساب حبيبته، أو ينتقم من شخص، أو يراقب فتاة…
فليعلم أنه لا ينتمي لهذا المجال، ولا لشرفه، ولا لأخلاقياته.

اعمل بمهاراتك، لكن بضمير…
بقدراتك، لكن بما يُرضي الله…
لا بما يُرضيك، أو يُرضي هواك.

فرقة حمورابي السيبرانية العراقية
لا نتبع إلا العراق… ولا ننتمي إلا له…
ونفهم، ويفهم من يجب أن يفهم
العراق ليس فندقًا ندخله متى نشاء ونغادره إن لم تعجبنا الخدمة.
وليس محلًا تجاريًا نعطيه دمنا ليمنحنا “قطعة أرض”.

العراق ليس مجرد مساحة… العراق رسالة.

ليس منطقًا أن نختزل حب الوطن بسنتيمتر، ولا أن نقايض الدم بالأوراق.
العراق لا يُقاس بالعطاء، بل يُفهم بالانتماء.

لا تطلب من العراق أن يعطيك لتعطيه،
بل اسأل نفسك: هل أعطيت العراق ما يستحق؟

العراق ليس “مثل بقية البلدان”.
هو التاريخ الذي تعثر به الأنبياء، والدماء التي اختلطت بالسماء.
هو البلد الذي إن أحببتَه خسرته… وإن خنته فضحك الله والتاريخ والناس.

العراق بلدٌ لا يتكرر.
ليس لأنه الأفضل، بل لأنه الأصدق، والأشد ألمًا، والأعظم كرمًا.

لا أحد يعلو على كرم العراق…
وشعبه من أكرم الشعوب، من أنقاهم قلبًا، وأكثرهم طيبة،
وحين نقول “العراق”، فنحن لا نعني فقط ترابًا…
نقصد روحًا، وجراحًا، وتاريخًا ما زال يكتب بدموع الأمهات وآهات الفقراء.

من أراد أن يقايض العراق… خسره.
ومن أحبه رغم الألم… كسب نفسه
📍نصيحة سيبرانية:

البصمة الرقمية هي كل ما تتركه خلفك أثناء استخدام الإنترنت: موقعك الجغرافي نوع جهازك أوقات نشاطك وحتى طريقة كتابتك هذه البيانات تُسمّى Metadata او البيانات الوصفية وتُعدّ كنزًا لمن يعرف قيمتها
من يجمعها؟
ليست المواقع أو التطبيقات المحلية في العراق فهذه غالبًا لا تُوجّه لجمع معلومات حساسة ولا تُستخدم للإضرار بالمواطن
الخطر الحقيقي يكمن في بعض الشركات العالمية الكبرى الرأس مالية التي تعتمد على نموذج ربحي يقوم على جمع البيانات وتحليلها وبيعها لأطراف ثالثة

من هذه الشركات (للتوعية لا الاتهام):
Meta (Facebook وInstagram)، Google، TikTok، Amazon، وبعض مزوّدي خدمات الـVPN غير الموثوقين
هذه الجهات قد تحتفظ ببياناتك، أو تبيعها أو تستخدمها لأغراض سياسية وتجارية وحتى أمنية في بعض الدول

نصائح للحماية:
• استخدم محركات بحث تحترم الخصوصية مثل DuckDuckGo أو Startpage
• لا تمنح التطبيقات صلاحيات أكثر من حاجتها
• لا تسجّل دخولك الدائم عبر Google أو Facebook في مواقع أخرى
• فعّل إضافات الحماية في المتصفح مثل uBlock Origin وPrivacy Badger
• وكن واعيًا: من يعطيك خدمة مجانية غالبًا أنت هو المنتج

وأخيرًا:
اصنع بصمتك الرقمية بعقل، وامحُ آثارك بخبرة فحماية نفسك اليوم تعني حريتك غدًا



فرقة حمورابي السيبرانية العراقية
✦ بيان من فرقة حمورابي السيبرانية العراقية ✦

في وقت مضى كنت جزءا من مشروع وطني سيبراني عملت عليه مع فريق عراقي وكان الهدف حينها تطوير أداة تسهم في حماية الفضاء الرقمي العراقي وتعزيز قدراتنا في الأمن السيبراني

ساهمت بكتابة نواة هذا المشروع وصممت خوارزمية أساسية للتحكم به ظنا مني أن العمل يسير نحو هدف نبيل يخدم بلدنا

لكنني اكتشفت لاحقا أن هناك عناصر ضمن المشروع قامت بإضافة أبواب خلفية خفية داخل الكود أبواب تهدد خصوصية المستخدمين وسلامتهم وتحول الأداة من مشروع حماية إلى تهديد صامت

لم أكن لأقف متفرجا
فبما أنني كنت قد بنيت النواة بخوارزمية ذاتية الحماية فقد قمت بتفعيل آلية التدمير الذاتي الذكي التي صممتها مسبقا والتي أدت إلى تفكيك المشروع بالكامل وحذف كل أثره من المستودعات والأنظمة المستخدمة حماية للمجتمع وللشرف التقني

أنا لم آت للتشهير بأحد ولا لفتح ملفات ماضية بل لأقول

✦ “نحن في فرقة حمورابي لا نبني أدواتنا من أدوات غيرنا بل نبدأ من الصفر بخبرة عراقية وضمير وطني”
✦ “نحن الدرع ولسنا القنبلة”

وماضون بإذن الله بتأسيس أقوى بنية سيبرانية عراقية خالصة مستقلة لا تباع ولا تخترق

#فرقة_حمورابي_السيبرانية
#نحن_الدرع
#العراق_السيبراني
#ابتكار_عراقي
#سيادة_رقمية
@cyber_sceurty
📢– صادر عن فرقة حمورابي السيبرانية العراقية

نحن، في فرقة حمورابي السيبرانية العراقية، كجهة أهلية متخصصة في الأمن السيبراني والدفاع الرقمي نُعلن أن الحساب الآتي أصبح تحت الحماية الرقمية الطوعية التي نوفرها ضمن نشاطنا المدني:

🔒 الحساب: @jo_anabraa
🧕 الاسم: السيدة جوان

تهدف هذه الحماية إلى:
• تقديم استشارات أمنية رقمية لصاحبة الحساب
• مراقبة عامة للمخاطر الرقمية المحتملة
• التنبيه في حال ظهور تهديدات إلكترونية مثل التصيد أو الانتحال أو التشويه

⚠️ نُذكّر بأن أي محاولة اختراق أو استهداف رقمي تُعد مخالفة قانونية وفق القوانين العراقية والدولية المتعلقة بجرائم المعلوماتية وسيتم توثيقها وإبلاغ الجهات المختصة إن لزم الأمر

فرقة حمورابي ليست جهة رسمية ولا تقوم بأي مهام تتعارض مع صلاحيات الدولة أو المؤسسات الأمنية نحن نعمل في إطار قانوني وبشكل مدني تطوعي لخدمة المجتمع وتعزيز ثقافة الأمن الرقمي

#فرقة_حمورابي
#الحماية_الرقمية
#أمنكم_أولويتنا
#جوان_تحت_الرقابة_الرقمية
#الدفاع_السيبراني_المدني
📌 مبادرة الحماية الرقمية – بإشراف فرقة حمورابي السيبرانية العراقية

ضمن رؤيتها الوطنية لتعزيز الأمن السيبراني في العراق أطلقت فرقة حمورابي السيبرانية العراقية مبادرة مدنية طوعية تهدف إلى حماية المجتمع العراقي في الفضاء الرقمي

وتركّز هذه المبادرة على:
• رفع الوعي المجتمعي بمخاطر الفضاء السيبراني
• تقديم الدعم الرقمي والاستشارات الفنية الطوعية للمواطنين
• رصد التهديدات الإلكترونية الشائعة مثل التصيّد الانتحال والاختراق
• المساهمة في بناء بيئة رقمية آمنة ضمن إطار قانوني ومدني

وتؤكد الفرقة أن هذه المبادرة لا تمثل جهة أمنية رسمية بل تأتي في إطار العمل المجتمعي المدني وتهدف إلى التعاون مع جميع شرائح المجتمع لتعزيز أمان العراق الرقمي دون تجاوز للصلاحيات القانونية

#فرقة_حمورابي
#أمن_رقمي_للمجتمع
#مبادرة_الحماية_السيبرانية
#العراق_الرقمي