ميزان الحكمة
994 subscribers
53 photos
4 videos
1 file
8 links
(كلامهم نور)
تهتم في نشر الحكم القصار لمحمد وآله الأطهار(عليهم السّلام )
Download Telegram
💠 10وصايا ذهبيّة من الإمام الرضا عليه السلام للمسلمين
قال رسول الله(ص)

: يا أبا ذر جعل الله جل ثناؤه قرة عيني في الصلاة و حبب إلي الصلاة كما حبب إلى الجائع الطعام و إلى الظمآن الماء

المصدر : بحار الأنوار
"إنّي أحتسبه عندك فإنّ موته من مصائب الدهر، فرحم الله مالكًا، فقد وفى بعهده، وقضى نحبه، ولقي ربّه، مع أنّا قد وطّنا أنفسنا أنّ نصبر على كلّ مصيبة بعد مصابنا برسول الله -صلى الله عليه وآله-، فإنّها أعظم المصيبة".


أمير المؤمنين -عليه السلام- بحق مالك الأشتر.
قال الإمام علي بن أبي طالب(ع):

يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يُقَرَّبُ فِيهِ إِلَّا الْمَاحِلُ وَلَا يُسْتَظْرَفُ فِيهِ إِلَّا الْفَاجِرُ وَلَا يُضَعَّفُ فِيهِ إِلَّا الْمُنْصِفُ يَعُدُّونَ الصَّدَقَةَ غُرْماً وَصِلَةَ الرَّحِمِ مَنّاً وَالْعِبَادَةَ اسْتِطَالَةً عَلَى النَّاسِ وَيَظْهَرُ عَلَيْهِمُ الْهَوَى وَيَخْفَى بَيْنَهُمُ الْهُدَى

المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم
قالت الزهراء(ع)

في وصف أبيها: ابتعثه الله اتماما لامره ، وعزيمة علي امضاء حكمه ، وانفاذا لمقادير رحمته .
أما تعلم أبا عبد الرحمن! أن بني إسرائيل كانوا يقتلون ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس سبعين نبيا ثم يجلسون في أسواقهم يبيعون ويشترون كلهم كأنهم لم يصنعوا شيئا، فلم يعجل الله عليهم، ثم أخذهم بعد ذلك أخذ عزيز مقتدر.

الإمام الحسين -صلوات الله عليه-.
سُئِل الإمام الحسن(ع)

: ما النجدة ؟ قال : الذب عن الجار والصبر في المواطن والاقدام عند الكريهة .

المصدر : بحار الأنوار
قال الإمام السجاد(ع)

: اتقوا الله عباد الله تقوى مؤمل ثوابه ، وخاف عقابه ، فقدلله أنتم أعذرو أنذر وشوق وخوف

المصدر : بحار الأنوار
قال الإمام الباقر(ع)

: تعرض لرقة القلب بكثرة الذكر في الخلوات.

المصدر : بحار الأنوار
قال الإمام الصادق (ع)

: يا ابن جندب لا تشار من فوقك و لا تسخر بمن هو دونك و لا تنازع الأمر أهله و لا تطع السفهاء و لا تكن مهينا تحت كل أحد

المصدر : بحار الأنوار
قال الإمام الكاظم (ع)

يا هشام : إن كان يغنيك ما يكفيك ، فأدنى ما في الدنيا يكفيك ، وإن كان لا يغنيك ما يكفيك ، فليس شيء من الدنيا يغنيك .

المصدر : بحار الأنوار
قال الإمام الرضا(ع)

: إذا ذكرت الرجل وهو حاضر فكنه ، وإذا كان غائبا فسمه.

المصدر : بحار الأنوار