بين المجهول والمعلوم
شرارةٌ خافتةٌ تولد في أعماق روحي،
ليست حبًا مكتملًا، ولا غيابًا قاتلًا،
بل شعورٌ دافئٌ يزورني من حينٍ إلى آخر،
لا أعلم إن كان يرى فيَّ ما أراه فيه،
أم أنني أعيش في صدى صمته وكلماته الغائبة،
أحيانًا أتوق أن أقرأ في عينيه قصةً غير معلنة،
لكن الصمت، أحيانًا، أجمل من ألف كلمةٍ تُقال،
فأترك الحيرة ترقص في أروقة قلبي،
لا أستعجل جوابًا، ولا ألاحق ظلًا،
فذلك الإحساس العذب، حتى وإن كان مجرد شرارة،
هو نورٌ ينير دربًا لم أزل أجهله،
وحيرةٌ تملأني بين الرجاء والشك،
بين الانتظار والرحيل،
بين القلب والعقل،
فلا أعلم، هل هو بداية لقصة أم نهايتها،
لكني أُحبُّ هذا السؤال،
لأن في الحيرة حياة، وفي الانتظار أمل.
شرارةٌ خافتةٌ تولد في أعماق روحي،
ليست حبًا مكتملًا، ولا غيابًا قاتلًا،
بل شعورٌ دافئٌ يزورني من حينٍ إلى آخر،
لا أعلم إن كان يرى فيَّ ما أراه فيه،
أم أنني أعيش في صدى صمته وكلماته الغائبة،
أحيانًا أتوق أن أقرأ في عينيه قصةً غير معلنة،
لكن الصمت، أحيانًا، أجمل من ألف كلمةٍ تُقال،
فأترك الحيرة ترقص في أروقة قلبي،
لا أستعجل جوابًا، ولا ألاحق ظلًا،
فذلك الإحساس العذب، حتى وإن كان مجرد شرارة،
هو نورٌ ينير دربًا لم أزل أجهله،
وحيرةٌ تملأني بين الرجاء والشك،
بين الانتظار والرحيل،
بين القلب والعقل،
فلا أعلم، هل هو بداية لقصة أم نهايتها،
لكني أُحبُّ هذا السؤال،
لأن في الحيرة حياة، وفي الانتظار أمل.