بعد أن إنتهى عبد الله البردوني من إلقاء قصيدته في مهرجان (أبو تمام) في مدينة #الموصل #العراق
جاء نزار قباني إليه وقال له: نعتذر يا أستاذ عبد الله لأننا قرأنا قصائدنا وأنت موجود..
فقال البردوني: ولماذا تعتذر؟!
فأجابه نزار: لأنك قلت كل ما نريد أن نقوله ولم نقدر.
فسألهُ البردُّوني: من أنت؟
قال: أنا نَزار
فقال له البردُّوني: قل نِزار وليس نَزار لأن النَّزر هو الشيء القليل.
ضحك نِزار ثم قال: اليوم عرفتُ اسمي.
جاء نزار قباني إليه وقال له: نعتذر يا أستاذ عبد الله لأننا قرأنا قصائدنا وأنت موجود..
فقال البردوني: ولماذا تعتذر؟!
فأجابه نزار: لأنك قلت كل ما نريد أن نقوله ولم نقدر.
فسألهُ البردُّوني: من أنت؟
قال: أنا نَزار
فقال له البردُّوني: قل نِزار وليس نَزار لأن النَّزر هو الشيء القليل.
ضحك نِزار ثم قال: اليوم عرفتُ اسمي.
"يَسْكُنُ الرُّوحَ مَنْ كَانَ لَنَا عِنْدَ الشَّدَائِدِ أكْثَرَ قُرْبًا، وَأَحَنَّ يَدًا، وَأَلْطَفَ سَكَنًا.
“الأَروَاحُ المُتشَابِهةُ تَتآلَفُ ؛ رُبَّمَا فِي لِقَاءٍ غَيرِ مَحسُوبٍ ؛ أَوْ صُدفَةٍ مُدهِشةٍ ؛ أَوْ قَدَرٍ مُؤجَّلٍ“.
- بكل هشاشتكِ أنتِ قوية ، وستبقين كذلك 🤍 .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
◞إِنَّ المَفاتِنَ فَي اعُينَِي مُخْمَرَّة
مِن نَظرَة مِنكِ يَغْدُوْ المَرْءُ سَكرَانَا .
مِن نَظرَة مِنكِ يَغْدُوْ المَرْءُ سَكرَانَا .