أخبار جامعة بيرزيت
6.74K subscribers
2.49K photos
575 videos
1 file
928 links
قناة خاصة بالأخبار والفعاليات في جامعة بيرزيت.

للتواصل معنا: @berzeytbot
Download Telegram
🔴 الحكم على الطالب رشيد محمد دراغمة بالسجن ٧ اشهر وغرامة ٤٠٠٠ شيكل
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔴 مشاهد من حادث السير الذي وقع بالقرب من بيرزيت قضاء مدينة رام الله.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
💔 وفاة الشاب قصي محمد نظام خريج جامعة بيرزيت من قرية المدية غرب رام الله اثر سقوطه من علو أثناء عمله في الداخل المحتل.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴 قوات الاحتلال تعتقل الطالب في جامعة بيرزيت المقدسي عمر ابو الهوا من امام باب العامود بالقدس المحتلة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔴 "نحيل الجسد مصاب بالسكابيوس!"

محامي الطالب في جامعة بيرزيت الأسير معتصم عرمان يؤكد بأن جسده بات نحيلا وعاد مرض السكابيوس ليتفشى في جميع أنحاء جسده.
يذكر أن معتصم تعرض للاعتقال ٣ مرات منذ بداية الحرب.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔴 قوات الاحتلال تمدد اعتقال الشابة المقدسية الطالبة في جامعة بيرزيت شادن قوس حتى الأحد المقبل
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
📆يوم الجمعة.. سيّد الأيام

❤️قال صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ:
"خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ،
فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ".

➡️إليكم سنن يوم الجمعة:⬅️

الاغتسال
التطيب
التسوك
لبس أحسن الثياب
التبكير للمسجد
الدنو من الإمام
الإنصات للخطبة
تحري ساعة الإجابة
قراءة سورة الكهف
الصلاة على النبي

أسأل الله لكم يوما مُباركا مليئا بالطّاعات
❣️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
⭕️“وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ”

ببالغ الحزن و الأسى ، نودع اليوم أستاذنا الدكتور الفاضل أحمد حرب، استاذ الأدب الانجليزي و المقارن في جامعتنا الحبيبة بيرزيت ، الذي كان صدى محاضراته، وعمق كلماته، واتساع أفقه سيظل حيًّا فينا.

كان معلمًا لا يُدرّس المادة فحسب، بل يزرع في طلابه الشغف بالمعرفة، ويمضي في درب التعليم كأن مهمته أن يترك أثرًا في كل قلب وعقل يمر به. واليوم، يرحل الجسد، ويبقى الأثر، وتبقى الذكرى حيّة فينا.

بيرزيت تفقد قاماتها العلمية واحدة تلو الأخرى ، متألمين على فراقهم ، لكن إرثهم سيظل خالدًا في ذاكرة طلابها وصفحاتها المشرقة.
تعزية من الأسيرة المقدسية الطالبة في جامعة بيرزيت شادن قوس لوفاة والدها المقدسي موسى قوس.

نسأل الله له الرّحمة ولعائلته الصبر والسّلوان.
الأهالي يشيعون المقدسي موسى قوس ويوارونه الثرى في المقبرة اليوسفية بالقدس، توفي إثر حريق اندلع في منزله بالبلدة القديمة الليلة الماضية

يذكر أنه والد الأسيرة شادن قوس التي يواصل الاحتلال اعتقالها منذ السادس من يناير المنصرم
محكمة الاحتلال اللاشرعية تصدر قراراً بالإفراج عن الأسيرة المقدسية الطالبة في جامعة بيرزيت شادن قوس.

بعد أن حرمها الاحتلال من وداع والدها الحاج موسى قوس -إذ تم تشييعه ظهر اليوم- بعد وفاته إثر حريق نشب في منزل العائلة؛ وعرقل مرور مركبات الإطفاء في المسجد الأقصى عبر باب الناظر إلى مكان الحريق (حيث تعتبر الأقرب مكانيًا).

- يذكر أن شادن اعتقلت بتاريخ 6-1-2025، خلال تواجدها بالحبس المنزلي بعد اقتحام منزلها بالقدس القديمة، وقد مدد اعتقالها أكثر من مرة.

https://t.me/bzunewss
⭕️كيف استقبلت خبر وفاته؟
وكيف ستعود لوداعه؟ ..
كتبت شقيقة المعتقل السياسي الطالب في جامعة بيرزيت محمد رباع:

يوم الجمعة قبل يومين زرت أخي "الموقوف" في الطابق السفلي من مقر المخابرات في البيرة. أخبرني بأن هذا هو يومه ال ٢٠٨ هنا، وهذا يعني أنه يكمل اليوم ٢١٠ أيام في السجن. بالطبع لم أذهب للتحقق من عدد الأيام باستخدام الطرق الحديثة، ولا حاولت عدها ذهنيا حتى، إيمانا مني بأن السجين لا يخطيء حتما في عد أيامه. فما نعايشه هنا من سرعة الوقت لا يشبه أبدا ساعاتهم التي تسير مثقلة الخطى بالرغم من أنهم ممنوعون من اقتناء أي ساعة تدلهم على الوقت!.
منذ انقضاء الشهر الأول وانتهاء المحاكمات "الشكلية" على التهم الملفقة له ولأصدقاءه وحصولهم جميعا على قرارات إفراج لأكثر من مرة. إلا أن الجهاز "الأمني" يرفض الانصياع للقرارات القضائية لهذا "الدولة" العتيدة التي يتغنون بها!. منذ ذلك الوقت وفي كل زيارة أسبوعية يعطوننا أملا بأن الأمور ستحل قريبا وسيخرجون خلال فترة قصيرة!. كل مرة يخبروننا بأن لجنة ما تناقش قرار "إخلاء السبيل". ولجنة أخرى من الصليب الأحمر أجرت مقابلة. ولجنة حقوق الأنسان فعلت كذا. ونحن الآن ننتظر لجنة طبية لتقر بسلامتهم الجسدية!
هكذا كما ضيعنا البلاد منذ أن قررت الأمم المتحدة إنشاء لجنة للتحقيق في أحداث حائط البراق في ال١٩٢٩. لا أدري تاريخيا هل كانت تلك اللجنة الأولى في عمر قضيتنا أم سبقتها لجان أخرى. لكن هذا ما أتذكره حين أسمع كلمة "لجنة". تلك إبرة التخدير والأمل الكاذب المتكرر في كل مرة منذ ٢١٠ أيام.
الثلاثاء القادم سيخرجون إن شاء الله هذا الوعد في المرتين أو الثلاث الأخيرة. لست متأكدة لم أعد أحفظ أرقام الوعود ولا أركز في تفاصيلها فهي كاذبة إلى أن يثبت العكس.

يسألني في كل مرة أزوره وحدي عن الأخبار. يستمع لأي خبر باهتمام بالغ ولو كان بتفاهة عراك بين ولدين في المدرسة! يريد أن يسمع أي شيء يبقيه متصلا بالعالم الخارجي. ولا أحد غيري يسهب في الحديث متجاهلا وجود كاميرا تراقب وتسجل الزيارة بالصوت والصورة. الجمعة سألني ماذا يحدث في العالم؟ ماذا يفعل ترامب ؟ ربما سمع العساكر والضباط يتكلمون عن مستقبل الضفة. وسألني أيضا عن الصفقة وعن الأسرى المبعدين أين ذهبوا؟. ربما يجد من يجيبه عن كل تلك الأسئلة في المرة القادمة حين يزوره أبي وأمي. لكن السؤال الذي لربما أجيد إجابته أكثر من غيري هو ماذا يحدث في سوريا؟. في كل مرة علي أن ألخص ماذا جرى في الأسبوعين الماضيين هناك وهو يستمع باهتمام.
في هذه المرة بدا متفائلا بالفرج القريب "الثلاثاء القادم حسب زعمهم" وبأنها "قربت" كما يكررون على مسامعنا في كل مرة. لكن هذه المرة أحسست أنه سعيد نوعا ما فسعدت لأجله. في المرات السابقة كان يبدو محبطا وحزينا وشاحبا ويخبرني بأنه لا أحد يعلم متى ينتهي كل هذا وإلى متى يبقون هنا. كان يسألني مرات عديدة هل يذكرني أحد؟ هل يتكلم عني أحد؟ هل هناك من  ينشر ويتكلم عنا؟ ويحزن حين إجيب بالنفي على أغلب تلك الأسئلة. ثم يردف قائلا بأنه لا فائدة من كل هذا "ع الفاضي" كما يقول لن يغير هذا شيئا  من واقعهم!. ويسألني هل تتذكرونني في البيت أم أنكم اعتدتم غيابي!  
كنت طيلة طريق العودة مشيا أفكر في تلك الأسئلة. في ذلك الهاجس الذي يدور في خلد السجين بأنه يُنسى مع مرور الوقت! وأفكر يا ترى كيف حال من يقضي ٢٠ سنة وكيف حال أسرى المؤبدات. وأتأمل ذلك الحرص على البحث عمن لا زال يذكره! في سؤاله الدائم من سيأتي لزيارتي في المرة المقبلة. وبحثه عن وجوه جديدة. في الحقيقة لقد مل من قدومي وحدي ومل "سوالفنا" عن الأخبار وتوبيخي الدائم له كأخت كبرى تمارس مهمتها "المقدسة" في "الأستذة" ويريد وجوها جديدة يضحك معها على نكتة سخيفة ربما!.

لا أدري لماذا قررت الكتابة والنشر هذه المرة. مع أنني أحاول تجنب ذلك منذ وقت. ولماذا أصر حين أكتب على تلك الأرقام الصحيحة ٦ أشهر و ٢١٠ أيام وسخافات كتلك. فحتما معاناة اليوم الاخير في الشهر الخامس كمعاناة اليوم الأول في الشهر السادس!. ولليوم ٢٠٩ نفس ثقل الساعات والأنفاس تماما كما اليوم ٢١٠. لكنها سخافات البشر التي تجيد العد والاحتفاء بالأعداد الكاملة!
ربما أكتب هذا المرة استبشارا بأن يكون فعلا الثلاثاء القادم هو الثلاثاء الأخير. وبأنه لا أعداد صحيحة أخرى قادمة ولن نصل للشهر السابع!
وربما أكتب لتخليد تلك الذاكرة وحفظها من النسيان. أو لعلها الرغبة في جعل الآخرين يشاركوننا الدعاء والشتائم على أولئك المخلصين تمام الإخلاص لمحتل يذلهم. المتفننين في تعذيب أبناء شعبهم. وكأن عذاب محتل متوحش لا يكفي وحده!.
نسأل الله أنه كما فتحت سجون المجرم الطاغية بشار وفرغت. وكما يخرج أسرانا من سجون عدونا. أن تكسر سجون هذا السلطة اللعينة المليئة بخيرة الشباب ومعها كل سجون الطغاة في كل مكان.

#الاعتقال_السياسي_جريمة
#لا_للاعتقال_السياسي

https://t.me/bzunewss
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شادن قوس الأبية الصلبة
تعود إلى حيّها في البلدة القديمة القدس المحتلة

مرفوعة الرأس بعد اعتقالها في زنازين
المسكوبية قبل شهر

لكن وجه والدها وحضنه لم يعد موجودا
ً بين الحاضرين...

⭕️غيّبه الموت لكن شادن كان قد قالت :
هنا شيء أقوى من الموت" بينهما ...