ادامه پاسخ::
به خاطر داشته باشید روایات مخالفین نزد ما #هیچ_ارزشی ندارد که بخواهیم به آن استناد کنیم و ما این روایات را از بیخ و بن باطل میدانیم
ولی به #قاعده_الزام به منابع مخالفین نیز در این باره نظری میافکنیم::
⚫️ 18672 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ , قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْكَرِيمِ , عَنْ قُثَمَ مَوْلَى الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ , قَالَ: مَرَّ بِالْمُرَادِيِّ فَقَالَتِ ابْنَةُ عَلِيٍّ: لَتُقْتَلَنَّ , قَالَ: كَذَبْتِ وَاللَّهِ , لَا أُقْتَلُ إِلَّا أَنْ أَمُوتَ , قَالَ: وَقَالَ لِي غَيْرُ عَبْدِ الْكَرِيمِ: إِنَّهَا أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ , قَالَ: وَقَالَ عَبْدُ الْكَرِيمِ: أَخْبَرَنِي قُثَمُ مَوْلَى الْفَضْلِ أَنَّ عَلِيًّا دَعَا حُسَيْنًا وَمُحَمَّدًا , فَقَالَ: «بِحَقِّي لِمَا حَبَسْتُمَا الرَّجُلَ , فَإِنْ مُتُّ مِنْهَا -[155]- فَقَدِّمَاهُ فَاقْتُلَاهُ , وَلَا تُمَثِّلَا بِهِ» قالَ: فَقَطَعَاهُ وَحَرَّقَاهُ , قَالَ: وَنَهَاهُمَا الْحَسَنُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
امام حسن علیه السلام مردم را از مثله کردن و قطعه قطعه کردن #ابن_ملجم نهی نمود .
📘📕الكتاب: المصنف-المؤلف: أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (المتوفى: 211هـ)-المحقق: حبيب الرحمن الأعظمي-الناشر: المجلس العلمي- الهند-يطلب من: المكتب الإسلامي – بيروت- ج 10 ص 154
(اسکن آن در ادامه خواهد آمد.)
❗️⁉️خوب سوال اینجاست وقتی که امام خودشان مردم را از این کار نهی فرمودهاند چگونه ممکن است که خودشان انجام داده باشند؟؟
💢💢 جالب آنکه آقای علي محمد محمد الصلابي از علمای اهل سنت است که در کتاب سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - به تفصیل احادیثی را که در منابع مخالفین مبنی بر مثله کردن ابن ملجم لعین وجود دارد، مورد بررسی قرار داده و به آنها جواب داده است
👈 ایشان اولا روایت دستور مولا به اتش زدن ابن ملجم را مرسل و باطل و ضعیف می داند!
و بعد اثبات میکند که مولا دستور به عدم مثله کردن دادهاند
👈 سپس می گوید اخباری که در باب عدم مثله کردن ابن ملجم از ناحیه مولا داده دارای کثرت طرق است و قابل احتجاج بودهاند
👈 در پایان هم روایتی از منابع مخالفین، که مورد استدلال کانالهای اتئیست است را نقل میکند و آن را منقطع و مرسل و ضعیف میداند.
دقت کنید::
⚫️ 6- نهى أمير المؤمنين عن المثلة بقاتله:
وقد كان علي نهى الحسن عن المثلة، وقال: يا بني عبد المطلب، لا ألفينكم تخوضون في دماء المسلمين، تقولون: قتل أمير المؤمنين، قتل أمير المؤمنين، ألا لا يقتلن، انظر يا حسن،إن مت من ضربته هذه فاضربه ضربة بضربة، ولا تمثل بالرجل، فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «إياكم والمثلة ولو أنها بالكلب العقور»
وقد جاء في شأن وصية أمير المؤمنين بأمر قاتله روايات كثيرة تتفاوت، منها الصحيح ومنها الضعيف، 👈فالرواية التي فيها أمر علي -رضي الله عنه- بإحراق الشقي بعد قتله إسنادها ضعيف،👉 والروايات الأخرى تسير في اتجاه واحد فكلها فيها أمر علي بقتل الرجل إن مات من ضربته ونهاهم عما سوى ذلك، فهذه الروايات يعضد بعضها، وتنهض للاحتجاج بها، هذا من جهة،
ثم إن الناس أخذوه ، فأحرقوه بالنار ، ولكن هذه الرواية منقطعة، والصحيح من الروايات والذي يليق بالحسن والحسين وأبناء أهل البيت أنهم التزموا بوصية أمير المؤمنين علي في معاملة عبد الرحمن بن مُلْجم وفيها يظهر خلق الإسلام العظيم في النهي في المثلة والالتزام بالقصاص الشرعي . ولا تثبت الرواية التي تقول : فلما دفن اضروا ابن ملجم ، فاجتمع الناس ، وجاءوا بالنفط والبواري ، فقال محمد بن الحنفية ، والحسين ، وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب
《3》
به خاطر داشته باشید روایات مخالفین نزد ما #هیچ_ارزشی ندارد که بخواهیم به آن استناد کنیم و ما این روایات را از بیخ و بن باطل میدانیم
ولی به #قاعده_الزام به منابع مخالفین نیز در این باره نظری میافکنیم::
⚫️ 18672 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ , قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْكَرِيمِ , عَنْ قُثَمَ مَوْلَى الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ , قَالَ: مَرَّ بِالْمُرَادِيِّ فَقَالَتِ ابْنَةُ عَلِيٍّ: لَتُقْتَلَنَّ , قَالَ: كَذَبْتِ وَاللَّهِ , لَا أُقْتَلُ إِلَّا أَنْ أَمُوتَ , قَالَ: وَقَالَ لِي غَيْرُ عَبْدِ الْكَرِيمِ: إِنَّهَا أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ , قَالَ: وَقَالَ عَبْدُ الْكَرِيمِ: أَخْبَرَنِي قُثَمُ مَوْلَى الْفَضْلِ أَنَّ عَلِيًّا دَعَا حُسَيْنًا وَمُحَمَّدًا , فَقَالَ: «بِحَقِّي لِمَا حَبَسْتُمَا الرَّجُلَ , فَإِنْ مُتُّ مِنْهَا -[155]- فَقَدِّمَاهُ فَاقْتُلَاهُ , وَلَا تُمَثِّلَا بِهِ» قالَ: فَقَطَعَاهُ وَحَرَّقَاهُ , قَالَ: وَنَهَاهُمَا الْحَسَنُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
امام حسن علیه السلام مردم را از مثله کردن و قطعه قطعه کردن #ابن_ملجم نهی نمود .
📘📕الكتاب: المصنف-المؤلف: أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (المتوفى: 211هـ)-المحقق: حبيب الرحمن الأعظمي-الناشر: المجلس العلمي- الهند-يطلب من: المكتب الإسلامي – بيروت- ج 10 ص 154
(اسکن آن در ادامه خواهد آمد.)
❗️⁉️خوب سوال اینجاست وقتی که امام خودشان مردم را از این کار نهی فرمودهاند چگونه ممکن است که خودشان انجام داده باشند؟؟
💢💢 جالب آنکه آقای علي محمد محمد الصلابي از علمای اهل سنت است که در کتاب سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - به تفصیل احادیثی را که در منابع مخالفین مبنی بر مثله کردن ابن ملجم لعین وجود دارد، مورد بررسی قرار داده و به آنها جواب داده است
👈 ایشان اولا روایت دستور مولا به اتش زدن ابن ملجم را مرسل و باطل و ضعیف می داند!
و بعد اثبات میکند که مولا دستور به عدم مثله کردن دادهاند
👈 سپس می گوید اخباری که در باب عدم مثله کردن ابن ملجم از ناحیه مولا داده دارای کثرت طرق است و قابل احتجاج بودهاند
👈 در پایان هم روایتی از منابع مخالفین، که مورد استدلال کانالهای اتئیست است را نقل میکند و آن را منقطع و مرسل و ضعیف میداند.
دقت کنید::
⚫️ 6- نهى أمير المؤمنين عن المثلة بقاتله:
وقد كان علي نهى الحسن عن المثلة، وقال: يا بني عبد المطلب، لا ألفينكم تخوضون في دماء المسلمين، تقولون: قتل أمير المؤمنين، قتل أمير المؤمنين، ألا لا يقتلن، انظر يا حسن،إن مت من ضربته هذه فاضربه ضربة بضربة، ولا تمثل بالرجل، فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «إياكم والمثلة ولو أنها بالكلب العقور»
وقد جاء في شأن وصية أمير المؤمنين بأمر قاتله روايات كثيرة تتفاوت، منها الصحيح ومنها الضعيف، 👈فالرواية التي فيها أمر علي -رضي الله عنه- بإحراق الشقي بعد قتله إسنادها ضعيف،👉 والروايات الأخرى تسير في اتجاه واحد فكلها فيها أمر علي بقتل الرجل إن مات من ضربته ونهاهم عما سوى ذلك، فهذه الروايات يعضد بعضها، وتنهض للاحتجاج بها، هذا من جهة،
ثم إن الناس أخذوه ، فأحرقوه بالنار ، ولكن هذه الرواية منقطعة، والصحيح من الروايات والذي يليق بالحسن والحسين وأبناء أهل البيت أنهم التزموا بوصية أمير المؤمنين علي في معاملة عبد الرحمن بن مُلْجم وفيها يظهر خلق الإسلام العظيم في النهي في المثلة والالتزام بالقصاص الشرعي . ولا تثبت الرواية التي تقول : فلما دفن اضروا ابن ملجم ، فاجتمع الناس ، وجاءوا بالنفط والبواري ، فقال محمد بن الحنفية ، والحسين ، وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب
《3》