باسم بشينية
8.31K subscribers
1.04K photos
44 videos
34 files
288 links
رابط مدونتي: https://bassembech.com/
Download Telegram
—القرائة مع كوبٍ من اللبَن؛ متعةٌ لا يعرفها المُثقفُون : )
باسم بشينية
Photo
"لا يبلغ الجنون إلا الثرثارون والصموتون، هؤلاء المفرغون من كل لغز وأولائك الذين خزنوا من الألغاز الكثير"

(لو كان آدم سعيدا، سيوران، علي اليوسفي، دار أزمنة للنشر، الطبعة الثانية: ٢٠٠٤، ص٢٩)

https://t.me/bassembech
لما يأتي ذلك الخطاب الرنّان ”أتدري كم قتل المسلمون في الفتوحات“.
قل أتدري كم قتلت ”الإنسانوية، والنسوية، والليبرالية“ عند أنسنة الإجهاض، وإعطاء الحق فيه، وجعل شرب الخمر والزنى مسائل متعلقة بحريات الأفراد؟.

قرأت فيما سبق لعدو الله جون ستيوارت ميل: أن للمسلمين الحق في اعتبار أن لحم الخنزير والخمر وما يسمونه بالحرام ”أمرا غير أخلاقيا“ لكن ليس لهم الحق في التدخل في حريات الأفراد وإلزامهم بعدم التعاطي وإلا عوقبوا.
نعم، ١٩٣٥٥٤٥٠ عملية قتل في ٦ أشهر تحت مسمى الإجهاض. وليس لك حق التدخل، هم أحرار، ليبراليون.

إنني أرى بكل وضوح أن التوازي بين المجتمع الغربي والمجتمع الإسلامي هو في الحقيقة تقابل بين ”الفقه الإسلامي، والفقه الليبرالي“.

إن كل ما في هذه اللائحة المرفقة قد قتل بحثا في كتب الفقه، من حيث الدوافع أو الذرائع، أو ما يسدها، أو العواقب أو العقوبات. تلك المؤلفات التي تسعى لتكوين المجتمع الفقهي. ولا أرى أن نقض عرى الليبرالية -التي هجنّت الطبائع وشوهت القابل للمادة الفقهية- سيتم من غير إحكام تام لموضوعات الفقه وأصوله. وكل من يكتب من غير اعتبار لهما فإنه يكتب بما يزيد الأمر حرجا لا غير.

https://t.me/bassembech
حجية فهم السلف- في نقد كتابي السمهوري ”السلف المتخيل، نقد الخطاب السلفي“، لأخي صيقع سيف الإسلام—يرفع على الشبكة لأول مرة.

رابط التحميل: https://drive.google.com/file/d/1zsx8Q5RZW4uZplBkaXS5Cp9G-lyhO276/view?fbclid=IwAR0Yfrv6-78rZfEOj0S_C55sxJDaLYeX_1vDrN8t-R5GhGuuSWv-LDf3ogM

___________
https://t.me/bassembech
أحيانًا أجد منشور قد وصل عدد مشاهديه إلى ما يفوق ٤٠٠ مشاهد، فأبقى في حيرَة؛ على أي قناة وقع تحويله يا ترى : )
باسم بشينية
Photo
”لا توجد موسوعة معتمدة لتاريخ الفلسفة يمكنها أن تفي بطبيعة التجربة الفلسفية، أو توضح ماهية التفكير الفلسفي. إن النصوص وحدها هي التي يمكن أن توصف بالموضوعية.

إن كل العروض التي تزعم أنها تصنف المادة التاريخية وترتبها وتعممها وتؤلف بينها في إطار الموضوعية الخالصة، إنما تنطبع في الواقع بأسلوب التفكير الفلسفي الخاص بأصحابها“.

(تاريخ الفلسفة بنظرة عالمية، كارل ياسبرز، نقله إلى العربية وقدم له: عبد العفار مكاوي، دار التنوير، سنة الطبع ٢٠٠٧، ص٤١)

https://t.me/bassembech
بَعضهُم ما إن يبدأ نشاطه الرَكيك في نَقد الدِّين، تَجده مُنتَظِرًا بفارغ الصبر أن يُكَفَّر، كي ينزوي إلى ركن مرددًا: ”كهنوت الدين يحتكر الدين“.

https://t.me/bassembech
الإباحية في خمس دقائق:

١) ذاك الكائن الذي يجري هو دماغك.
٢) تلك المادة التي يستهلكها هي المواد الإباحية.
٣) اللون المتغير في المحيط، والطيران في الهواء يعبران عن اللذة التي يكتفي بها دماغك عن إفراز الدوبامين (لذة النظر لا لذة ما بعد النظر).
٤) تغير شكل الكائن يعبر عن تشوه شكل دماغك، فالمادة الرمادية تنكمش بزيادة إفراز الدوبامين كلما زاد تعاطي المواد الإباحية، وبه يتقلص حجم الدماغ.

٥) الدماغ في النهاية لا تهمه لا لذة ولا سعادة إلا بالإباحية، لكن ليست لذة التعاطي الأول كلذة التعاطي الثاني، فالأول يطلب جرعات قليلة فقط، لأن الدوبامين سيفرز بنسب قليلة، أما مع اعتياد الدماغ على ذلك المنسوب فيسطلب تعاطي أقوى عبر إفراز نسب عالية للدوبامين، تفوق نسب إفرازه عند مدمن الهيروئين، فالدوبامين يفرز بغزارة واللذة قليلة جدًا، لكن مع ذلك يستمر الضحية بالتعاطي لبلوغ ذروة اللذة كما في أول تجربة، هنا يتجه الدماغ بأكمله لتحصيل اللذة من الإباحية فحسب، فيخطط لزيادة مدة التعاطي، ومغايرة المألوف، فيتجه لتعاطي مواد لم تكن تخطر بباله من قبل، بل كانت مستقذرة سابقا. هذا فقط لأن الدوبامين يتحكم به، لذا يوجب عليه أن يخدع الذهن بتعاطي مواد لم يسبق له أن يتعاطاها.

مع هذه الرحلة، سيفقد كل ما يملك: دين، زوجة، سعادة، راحة، إحساس، إدراك، دماغ طبيعي، حياء، أخلاق، سيطرته على نفسه، مواجهة الواقع، شعور سليم...

https://t.me/bassembech
باسم بشينية
Photo
قرأت كتاب الصديق سيف الإسلام صيقع في نقد كتابي السمهوري ”السلف المتخيل— نقد الخطاب السلفي“ فور انتهاء الصديق من تأليفه.
وبما أنه نشره البارحة، لسبب تبجح السمهوري بمَنطِقه عبر نفي المنطق غيره دون قراءة كلامه حتّى، تركت نشر أهم ما ظهر لي عند قراءة الكتاب إلى أن يُنشَر.

السمهوري بالنسبة لي كقارئ لكرّاستِه”نقد الخطاب السلفي“ هو كاتِب يظهر جيدًا فرَحه بمنطق بَتر الأقوال بصورة سطحية، تلك الصورة التي إذا ما رجعنا للنص الأصلي وجدنا انطباعا يقول: هذا الكاتِب إما يتعمد البتر والكَذب بإخراج النص عن سياقِه كي ننبَهر بتلك النقولات التي تخدم ما يسميه نقدًا، وإما أنه لم يكن دقيقا في النقل، ومع هذا يدعي أنه ناقد.

ومما أذكره كمِثال، قوله في الصفحة ١٨ من كتابِه الذي ذكرت، نقلا عن ابن تيمية في صفحة مستقلة من غير تعليق: ”أنا إن قتلت كنت من أفضل الشهداء وكان علي الرحمة والرضوان، إلى يوم القيامة، وكان على من قتلني اللعنة الدائمة في الدنيا والآخرة“ ويحيلنا السمهوري إلى مجموع الفتاوى لابن تيمية.

اه! ابن تيمية يدعي أنه إن قتل كان مرضيا عليه من الرب لا محالة، وكان قاتله ملعونا مطرودا من رحمة الله، ما هذا التألّي، كأن رهبان الكنيسة يحكي، لا ابن تيمية شيخ الإسلام؟! نعود إلى مجموع الفتاوى فماذا نجد؟

نجد أن ابن تيمية وضع شرطًا لهذا القول، فالنقل الكامل الذي لا بتر فيه كالتالي: ”أنا إن قتلت كنت من أفضل الشهداء وكان علي الرحمة والرضوان، إلى يوم القيامة، وكان على من قتلني اللعنة الدائمة في الدنيا والآخرة ليعلم كل من يؤمن بالله ورسوله [أني إن قتلت لأجل دين الله] وإن حبست فالحبس في حقي من أعظم نعم الله علي“

تخيل أنك تتعامل مع كاتِب من هذا الطراز، وبهذا المنطق، تجده في التعليقات يتبجّح بأن ”المغاربة عمومًا، يتزيّدون في تشقيق الكلام بلا طائل”. حقًا هو يتميّز بإنقاص الكلام بِطائل الكذِب على المخالِف.

جاء الصديق صيقع ونقد أطروحات السمهوري -إن صحت تسميتها بالأطروحات- فبعد قراءتي لذا النقد، استوعبت أن العديد من الناس بإمكانِهم كتابة أيّ كان مع إضافة لبعض البهرجة ليدخلوا سوق الكتّاب بكل أريحية. فالسمهوري مثلا يرى بمنطِقه أنه:

”لو انتقل بنا الزمن إلى عهد النبي، وسمعناه يتحدث بهذا الحديث أفكان يخطر بالبال أن يكون مراده منه تثيت خلافة الخلفاء الأربعة، أو بيان العقائد التفصيلية لأهل السنة؟“ ثم يقول: ”بل هي الأخلاق والقيم وما يتفق عليه المسلمون من كل الطوائف، أما تلك الخلافات النظرية، وتلك التفصيلات العقائدية فلا يمكن إدخالها في الإجماع المعتد به...“—السلف المتخيل، رائد السمهوري، ص٨٦.

وهو بهذا المنطق السطحي: ”لا يدرك خطورة الاختلافات العقدية بين الفرق، حيث لا تبقى ضمن دائرة المناقشة، بل تمتد للوازم مفروضة على تصور الدولة والمجتمع والفرد، فشكل الدولة والمجتمع بناءًا على أسس المعتزلة، غير شكلها بناءًا على أسس الأشاعرة، غير شكلها بناءً غلى أسس أهل الحديث والأثر.

ومجرد الاتفاق على الشعائر والحدود لا يعني مجتمعا يحقق الشرع، فالشعائر بذاتهل محتاجة لبيئة خاصة، بيئة اجتماعية تسمح بظهورها على ما يريد الشرع، وغياب البيئة المثالية يؤدي لظهورها بشكل ناقص وغير فعال...

والتمثيل لذلك يكون بين فكرتين، مع لوازم ممكنة على المجتمع. فكرة السمهوري التي تنفي التغير عن الله، فلا زمان ولا مكان يجوزان عليه فلا يقبل الحس بالتالي، مضافا لذلك الحرية لمحض الذات، وذا شبيه بالطرح الكانطي الذي تمت الإشارة لشيء من نتائجه عن دولة ليبرالية باقتصاد رأسمالي، فأفكار الكاتب تسمح بمجتمع هكذا“—حجية فهم السلف، صيقع سيف الإسلام، ص٣٣.

https://t.me/bassembech
نسويتان "فيمنست" تطالبن بفصل الدجاجات عن الدّيكة لأن الدجاجات تتعرضن للاغتصاب من قبل الدّيكة يوميًا.

المصادر:-
https://www.friatider.se/feminister-separerar-honor-fran-tuppar-sa-att-honsen-inte-blir-valdtagna

https://www.periodistadigital.com/periodismo/20190831/ussia-sale-defensa-tortilla-patatas-lanza-plancha-veganas-feminazis-feas-tontas
-idiotas-noticia-689404058378/

(نقلا عن أيوب موساوي)

— قلتها فيما سبق، أن البيت الشعري القائل صاحبه:

إني وكلُّ شاعِــــــر من البَشر
شيطَانه أنثى وشَيطاني ذكـر

لو أشيع في الوسط بين ”النِسوِيّات“ لطالَبنَ معشَر الجنيّات بتَكوِين جمعيّات نسويّة، داعية إلى التّساوي في مجتمَعِهن بالرِّجال من الجنّ.

عادي، يفعلنها، ما هن لِماذا نسويات؟ تخيل أن السّلفع هدى الشعراوي طالبت بحذفِ نون النسوة!. تأتيك غريبَة لما يطالبن بفصل الدّيكَة الذين يمارسون السّطلة وما طُبِعوا عليه مع دجاجتِهم!
https://t.me/bassembech
”لا عار على الرجل في إظهار حبه لزوجته“.
—فتح الباري؛ لابن حجَر.
رابط قناة أخي صيقع سيف الإسلام، لمن أراد الاشتراك:
https://t.me/SIGAASEYFELISLAM
Forwarded from صيقع سيف الإسلام (صيقع سيف الإسلام)
التأويل الكلامي كآلية شعبوية.pdf
682.5 KB
رسالة مختصرة تناقش مسألة التأويل بين المتكلمين وأهل الحديث، كونه معيارا علميا حقيقيا أم خلاف ذلك ؟ ومقارنته مع فلسفة المناهج العلمية بحيث يشاركها الصفة في كونها أداة استقراء صحيحة أم يناقضها بحكم أنه غير منضبط، شعبوي. وبالتالي مرفوض لا حاجة إليه.
"مبدأ أنجلز الذي يقول: الدليل على صحة البودينغ هو أننا نأكله، لا تحكيم أدلة بعيدة كل البعد عن فحوى الموضوع المدروس"

(التأويل الكلامي كآلية شعبوية، صيقع سيف الإسلام، ص٣٠)
باسم بشينية
"مبدأ أنجلز الذي يقول: الدليل على صحة البودينغ هو أننا نأكله، لا تحكيم أدلة بعيدة كل البعد عن فحوى الموضوع المدروس" (التأويل الكلامي كآلية شعبوية، صيقع سيف الإسلام، ص٣٠)
رسالة مفيدة تقع في ٣٣ صَفحة، أذكر أني قرأتها العام الماضي، أنصح كل من بلغته بأن يتدارسها لعله يستفيد، أو يفيد بنقد.
Forwarded from مقتطفات (khalil abdalqader)
من كتاب قصص من الحياة للشيخ الأديب علي الطنطاوي؛
عندما ذكر موقف لشاب عازب حتى صوت الأنثى كان له أثر عليه.)