بَاحَة الأَثَر
1.98K subscribers
352 photos
449 videos
34 files
152 links
تلقاه غنيًا عن الناس، فقيرًا إلى ربه...

"ومن لم يعرف أن إلهه فوق عرشه، فوق سمواته، فإنما يعبد غير الله "

"من أحب ألا ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم"
Download Telegram
صحيح أن لبعض فتيات اليوم رغبة كبيرة في أن يكن ذوات دين وحياء وخير نساء عبادة وخفرا وطاعة لله ولأزواجهن وخير أمهات ومربيات.

لكن الكثير مما يخدم ذلك ينقصهن، بسبب الانشغال الكبير لسنوات بالدراسة في تلك المنظومة الفاشلة ولسوء فهم الأمهات لما يلزم تعليمه بناتهن، ومن ضمن الأمور هي ادارة المنزل كما فعلن أمهاتنا وأمهاتهن..

فنون التربية والطابع الديني سيكون للزوج فيه ذخر يعين المرأة فيه وبشكل كبير أيضا وقد تكون لمسته أبلغ وأنفع من الأم لما يختص به من مكانة وهيبة في قلوب صغاره، أما ما يخص من فنون تخص المرأة بشكل خاص تحتاج أن تتمرن عليهم هي وليس للرجل يد في ذلك في الأغلب.

الطبخ بمهارة واتقان ولو لضروريات الحياة بما يناسب تقاليد وثقافة مدينتها..

ترتيب المنزل من ديكور وحسن استغلال الأماكن وضيق أو وسع المكان وغيره.

النظافة وما يترتب عليها من حرص دائم وتتبع بالغ

التسيير الاقتصادي للمنزل، من ادخار وحسن صرف وتوفير.

تغذية صحية، معرفة للتداوي كما كن أمهاتنا يفقهن.

ما تحتاجه هي بشكل خاص كأنثى.

والكثير من الأمور الأخرى..

كل هذا يحتاج تدريب لفترة، وكل هذا مما يُيسر سبل الراحة والسكينة للزوجين في المنزل وممّا يحقق جو هادئ ومُريح للأولاد..

- منقول
#المرأة
أرى واجبًا على الفتيات العازبات أن يستغلن فترة العزوبيّة في تعلّم ما ينفعهن في دينهن ويُقيم دنياهن

من حفظ لكتاب اللّٰه وتدبّر معانيه، وتعلّم علم شرعيّ، وغيرها من مهارات دنيويّة..

فما إن ستدخل المرأة لمنظومة الزواج ستزيد مسؤولياتها، وتتغيّر أولوياتها، وقد لا تجد وقتًا لهذا أصلاً أو قد يكون وقت قليل ليس بكافي لكثر انجاز واللّٰه المستعان..

فلو كنت ناصحة أحدًا لكانت هذه نصيحتي،
استغلن فترة العزوبيّة فيما ينفع، ودعكن من التراهات والتفاهات التي تذهب بوقتكن وجهدكن،

وأضع نصيحة قيمة من إحداهن:

"طلب العلم شاق وإن أطعت نفسك ودللتيها ستتوقفين حتما، اجهدي نفسك، نامي وأنت تشتهين المنام، نامي نومة المجا هد.

تعاملي مع وقتك بصرامة، ولا تتعاملي مع النت كمصدر للحياة والصداقات، بل تعاملي معه ببراغماتية خذي ما ينفع ثم انطلقي الى محيطك."

- منقول
» #المرأة
لا تتزوج أي فتاة تشم منها رائحة تعظيم دور الأنثى متأثرة بالدعوات المعاصرة التي تجعلها ندا للرجل وكأننا في ساحة حرب.. 

لا تتزوج إلا فتاة تنطلق في حياتها من مبدأ (تسييد الرجل)

فتاة تتعامل على أنها (أسيرة في بيت زوجها)

واللي مش عاجبه يخبط راسه في الحيط

روى أبو نعيم الأصفهاني في الحلية : قالَتِ امْرَأةُ سَعِيدِ بْنِ المُسَيَّبِ: «ما كُنّا نُكَلِّمُ أزْواجَنا إلّا كَما تُكَلِّمُون أُمَراءَكُمْ: أصْلَحَكَ اللهُ، عافاكَ اللهُ»

وما كتبت هذه الخاطرة إلا بسبب انتشار خراب البيوت بسبب مثل هذه الدعوات الهدامة التي تهدف إلى خراب بيوت المسلمين وضياع أطفالهم، 

الزمي بيتك أيتها المرأة واعرفي حدك وامتثلي أمر ربك ولا تتبعي الهوى فتندمي حين لا ينفع الندم..

- منقول
» #الزواج
» #المرأة
لعل من أبرز ما نجحت النسوية في اللعب به وملء العقول به هو الخوف..

لقد ملأت قلوب النساء ببذور الخوف وعدم اليقين وسوء الظن في الرجال والخوف من المستقبل، ثم تولت للظل وتركتهن للتخبط والتساؤلات المضنية التي لا تنتهي.. كلها على شاكلة: "ماذا لو؟"

ماذا لو تركني زوجي؟ ماذا لو خانني؟ ماذا لو تبين أنه سيء الخلق وتفنن في إهانتي؟ ماذا لو مات؟ من سيعينني لحظتها؟ هل سأعيش بعده شريدة بلا طعام أو مأوى؟

اسئلة كلها تنجلي وتنقشع سحبها بالتوكل..

فالتوكل على الله هو الإجابة والترياق لكل علامات الاستفهام تلك.

الحياة مليئة بالمجهول والمخاوف والشكوك، لا ضمانات فيها، ولا مجال لاتخاذ أي قرار بلا بعض المخاطرة ب”ماذا لو؟”، وهذا دأب الدنيا، إذا صح منها جانب لم يسلم آخر، إنها في أساسها دار اختبار لا دار قرار ولا نعيم..

لكن إحسان التوكل على خالقنا الذي بيده الملك والأمر كله، المطلع والرقيب الذي لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات والأرض أو أدنى.. هو ما يهون المصاعب والكروب مهما اشتدت بتذكر عظم الأجر والتطلع لفجر الآخرة.

فلا تسمحي لتجارة الخوف النسوية أن تزعزع في قلبك طمأنينة الكفاية بالله.

• أم خالد - اعترافات نسوية سابقة

» #المرأة
لن تجد المرأة نفسها في مكان غير بيتها، لن تجد لذة كمالها سوى في مطبخها وهي تُعد الطعام، قائمة على شؤون زوجها، تُدبر منزلها بعناية، تُربي أولادها بحب..

نعم، تعمل كل شيء بحُب،

إن العاطفة التي تنبع من المرأة هي القادرة على إزالة كل غم هذه الدنيا عن كتفي الرجل،

هي قادرة على مسح تعب الدنيا العالق على جبين زوجها ليس بقدر المبالغ التي ستوفرها له ولا بمباطحتها الرجال في الأسواق،

قادرة على أن تُريحهُ بذكائها وحسن تدبيرها واستثارتها لمكامن الأنوثة عندها..

عندما تعي المرأة قوة الأمومة التي أودعها الله بها، حين تعي كيفية استخدام هذه القوة وتعي حقيقتها

هنا فقط ستنال السعادة،

وأنا أكاد أجزم أن كل فتاة سليمة الفطرة وحتى المنتكسة تُقر بداخلها أن لا أمان ولا استقرار لها إلا في بيتها تحت خدمة زوجها وأولادها..

هي تُقر وإن لم تُفصح، تعلم أن موطنها هو عند زوجها، وراحتها هي عندما يرتاح زوجها، وكمالها ونجاحها حين يرضى عنها زوجها.

نعم إن الفتاة غير المتزوجة كالتائهة لا استقرار لها ولا قرار.. ولن تسكن وتهدأ إلا عند زوجها لأنه موطنها ووطنها.

ودعوكم من بهرجة المبهرجات وسخافة الشعارات التي تقولها فتيات اليوم زعما أنهن قويات بلا رجال،
وأنه لا حاجة لها برجل فهي تدبر أمرها، وشعارات الـ (اندبندت سترونج وومن) فهي شعارات زائفة هشة كالريشة تسحقها نفثات الهواء الضعيفة..

- لـ صاحبه
» #المرأة
كأنثى؛

أن تكوني موظفة في زمن عمت فيه الوظائف وسط النساء، ليس إنجازا،

لكن اختيارك أن تكوني ذات خدر سواء كنتِ أما أم بنتا أم زوجة، فهذا إنجاز،

هذا هو الذي أسميه التمرد الحقيقي على العادات الدخيلة، ففي العادة و مما هو متعارف عليه، هو أن المصير البهدي و المعهود للمرأة هو الزواج و تربية الأجيال إن كُتب لها ذاك، وليس هذا مما يجب علينا مواجهته و التحرج منه لأننا اخترناه اتجاها عكس السائد حاليا، بل علينا مواجهة الأنظمة التي جعلت من النساء أدوات إلهاء مادية وجنسية...

أن تكوني زوجة و أما وبنتا صالحة؛ هي المفخرة الحقيقية،

أما الوظيفة فتظل عملا مجهدا، والكل يجهد نفسه، رجالا ونساء، ليس لأن ذاك عمل بطولي، بل لأنهم مجبرون...

- منقول
•| #المرأة
قال ابن كثيرٍ رحمه اللهُ في تفسير آية القوامة:
" أن الرجل هو رئيسُ زوجته وكبيرُها والحاكمُ عليها ومؤدبها إذا اعوجت. "


 وقال ابنُ تيمية رحمهُ اللهُ :
" وليس علي المرأة حقٌ بعد حقِ اللهِ ورسولِه أوجب من حقِ زوجها. " 

وقالَ أيضا :
" إذا تزوجت المرأةُ كان زوجُها أملكَ بها من أبويها وطاعتهُ عليها أوجبُ. "

•| #المرأة
•| #الزواج
••

لا أحد ولا شيء يُخبّب بين الزوج وزوجته بقدر صديقاتها وقريناتها؛ غيرةً أو حسدًا أو عن حُسن قصد يشوبه جهل وخفّة وقلّة حكمة وعقل..
أو لجهل بالغٍ بطبيعة علاقة من نَصحت وطبع زوجها وكذا لتصوّر خاطئ عن ابعاد العلاقة تلك.

ولو اعتكفت
المرأة سواء فترة العزوبة أو بعد الزواج على القراءة في سير الصالحات وردودهن على الأزواج والآباء، وبالغ تدبيرهن بحكمة كلّ ما يحوم حولهن من أمور حياتية، وقبل ذلك تشبّعت بمفاهيم صحيحة سويّة لمكانة المرأة أمام زوجها وحقيقة كيانها الأنثويّ وتزوّدت بفضائل وآداب كتب الصمت والورع والعفاف والقناعة وغيرهم ما احتاجت نُصح صديقة.

هناك شيء من السيولة المنفرة في نساء هذا الجيل..
وحالة غريبة من تحويل العلاقات إلى أبواب مفتوحة يلِجها كلّ شخص متى شاء.

ولو نظرنا في حال الصالحات لوجدنا ذكر زوجها لا يكون إلاّ لمدح أو لحاجة لا أن تنثر طبائعه أمام باقي النسوة يميّزنها ويحلّلنها.

- ذوات دين
•|
#المرأة
بسم الله،

من الغرائب أن تُلِحِّي على الله كل يوم مرتين في أذكار الصباح والمساء قائلة: (اللَّهُمَّ اسْتُـرْ عَـوْرَاتِي) ثم تذهبي طواعية لطبيب أمراض النِّسَاءِ للمتابعة والوِلَادَة!

تزعمين وجود ضَرورة تبيح لك ذلك بينما الحقيقة أن الضّرورة المزعومة قد انتفت بوجود أعداد هائلة من الطبيبات المتخصصات!

حتى أفضلية الأطباء على الطبيبات صارت حجة داحضة في ظل وفرة الطبيبات الماهرات اللائي يَشهد لهن بالكفاءة والتميز نِـسَـاءٌ لا حصر لأعدادهن ممن تابعن معهن وولدن أبناءهن على أيديهن فخرجن وصغـارهن بصحة جيدة.

ميلي
•| #المرأة
في زماننا هذا نحتاج أن نُثبِّت النساء الصالحات، القارَّات في بيوتهنَّ، المُلازمات لخدورهنَّ، المُحافظات على سترهنَّ وعفافهنَّ، ونقول لهنَّ بلسان الحال والمقال: هذا هو مراد اللّٰه منك.

ولو أدرك كثير من المشايخ هذا المعنى لفكَّروا ألف مرَّة قبل طرح خطاب تبريري متصالح مع حالة فساد النساء المُشاهدة في أيامنا هذه.

- منقول
» #المرأة
المتجلببات وفتنة تحقيق الذات.


كلنا قرأنا هنا أو هناك على صفحات أهل الالتزام الثناء على فلانة وعلانة لأنها نالت لقب أديبة أو دكتورة، وعبارات التبجيل لفلانة لأنها تشارك في الفعاليات وتظهر هنا وهناك، وتلقي كلمة هنا وهناك.

لكن هل سبق وقرأنا على صفحة عالم أو داعية أو ذي لحية ثناء على امرأة قررت عدم إكمال دراستها هروبًا من معصية الاختلاط، ثم قال لها ولوليها نعم الفتاة أنت ونعم الأب أباك؟

هل سبق وأثنى الشيخ والعالم على المرأة القارة في بيتها وقال هذا هو العمل الفاضل والأفضل للمرأة وهي العبادة التي قرنها الله بالصلاة والزكاة في كتابه وجعلها سببًا في طهارة قلب المرأة وجعل المقيمة عليها أقرب النساء له سبحانه وتعالى؟ وأن الخروج من البيت يبعدها عن وجه ربها ويجعلها مستشرفة من الشيطان، هل قال لنا يا سعدها هذه امرأة تصلي صلواتها الخمس في بيتها كما أراد لها الرسول صلى الله عليه وسلم؟

هل سبق وأثنى الشيخ على المرأة التي تقر في بيت أبيها تخدمه وتخدم أمها وقال لنا هذه امرأة تقوم بأفضل الأعمال، عمل خير من الجهاد في سبيل الله؟

هل سبق وأثنى الشيخ على امرأة كثيرة الإنجاب وقال نعم المرأة هذه ففيها خصلة من نساء الجنة وسيباهي الرسول صلى الله عليه وسلم بها الأمم؟

هل سبق وقال الشيخ لي وللنساء أمثالي ممن يخرجن للعمل ما خطبكن؟ فهكذا يقال للمسلمة التي تخرج للعمل خارج بيتها،

لأنه ينبغي أن يكون خطب جلل جعلها تترك كل ذلك الخير الذي أثنى عليه الرب لتخرج لسوق العمل وتقضي يومها في القيام بأعمال وجب أن يقوم بها الرجل، ثم عليها أن تتعلل وتذكر المصيبة التي جعلتها تخرج لهذا المصير...

نعم هكذا العمل في ديننا ليس وجاهة وتحقيق ذات ولا يفتخر به ولا يصفق لصاحبته ولكن ُتسأل عن المصيبة التي أخرجتها ثم نشفق عليها من الأمر الذي جعلها تتعرض لهذا المصير.


هل كانت امرأة عاقلة أن تتشوف لتحقيق الذات على الطريقة العلمانية وتحقر حياتها العزيزة لو أننا روجنا لبضاعتنا الأسمى كما يروح الآخر لبضاعته المزجاة؟
طبعا لا، لكننا مقصرون.

أستاذة: #بديعة_سبيل
•| #المرأة
الزوجة المثقفة!

يبدي كثير من طلبة العلم من الشباب رغبتهم الوثيقة في الزواج بفتاة تدمن القراءة، وتعشق الكتب، وتخوض معهم لُجة البحث والمناقشة.

ولا أدري أي لذة في أن تباحث الرجلَ امرأتُه في مسألة الأسماء والصفات مثلا، أو في خلافيات الفقهاء، أو في قضايا الفن والأدب؟!

وهل تُنكح المرأة لهذا؟!

حسبك في هذا الباب صديق عاقل، فإن الرجل لا ينشد لدى امرأته إشباع عقله، ولكن إشباعَ نفسه.

وشتان ما بين مطالب العقل ومطالب النفس!

ألا ترى أن القرآن لما أظهر المنة الإلهية في خلق الزوجات لم يذكر إلا السكن والمودة والرحمة:{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم موَدةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}

فهذه كلها مطالب نفسية لا مدخل للعقل فيها.

وإياك وأن يمضي بك الوهم إلى القول بأن العلم يكفل لها سعة النفس ورحابتَها، فإن العلم فضيلة لا تكفل لصاحبها إلا زوال رذيلة الجهل عنه، وشتان ما بين ثقافة العقل وثقافة النفس، فإن الأولى سبيلها التعليم، والأخرى سبيلها التربية.

ففتش عمن تَسعك حين تضيق بك الدنيا، وتجبر كسرَك حين تنوبك النُّوَب، وتملأ نفسَك حين تُفرغ جَعبتَك الأيامُ، ومن لم تكن كذلك لزوجها فالتأيم أولى بها.

- منقول
#المرأة
لو سألتها عن أمهات المؤمنين لما عرفت منهن إلا اثنتين أو ثلاث في أحسن الأحوال، بذكر الاسم الأول وحده دون معرفة آبائهن،

لكنها -ويا للعجب- تعرف رفيدة الأسلمية رضي الله عنها من بين كل الصحابيات!.

إنها معرفة الانتقاء، خطفت اسمها مرةً من منشورٍ ما، وجعلته أمامها، فكلما جادل أحدهم في قبح عمل النساء مع الرجال

قالت: كانت رفيدة الأسلمية تعمل ممرضة.

وفي ظلمة الجهل هذه، لاتستغرب أبداً ان تجدها تظن أن رفيدة رضي الله عنها كانت تعمل في (مستشفى طيبة العام) بدوام رسمي لثمان ساعات يومية مع زملائها من الصحابة،

فالعقول مغسولة بتلوثات العصر حتى لا ترى إلا برؤيته، وتحرف الأحداث لموافقته.

- أ. عبدالله الزهراني
#المرأة
"إن السبب الرئيسي في الخلل القائم في نظام تعليم المرأة هو تماثل منهجها التعليمي مع الرجل، بحيث يؤهلها للوظائف التي يؤهل لها الرجل.

إن هذا الأمر في حد ذاته اعتداء على حقها، وانتقاص لكرامتها.

ولقد أثبتت الوقائع المعاصرة، علاقة هذا الخلل بالعنوسة، والطلاق، والإحباطات النفسية، والمشكلات الأسرية ".

لا بد من إعادة بناء استراتيجية جديدة لنظام تعليم المرأة تقوم على تخريج امرأة مسلمة تتوافر فيها الصفات الآتية:

- أن تكون امرأة حسنة التعبد لربها.
- أن تكون امرأة حسنة التبعل لزوجها.
- أن تكون امرأة حسنة التربية لأبنائها.
- أن تكون امرأة حسنة الإدارة لبيتها.
- أن تكون امرأة حسنة الإعمار لمجتمعها فيما يخصها.


- منقول
#المرأة
إنني أغبط كل امرأة تستيقظ في الخامسة فجرًا تاركة زوجها النائم وفراشها الدافىء منفضة عن جفنيها غبار النوم لتجهز فطورًا طازجًا.. أو لتعد حمامًا دافئًا.. لتهندم قميصًا وتعد بنطالًا.

أتخيلها وقد تحركت ببطء لاترى نصف ما حولها.. لكنها راضية.. تفعل هذا عن طيب خاطرٍ وحب ولو خيروها بين أن تعود لفراشها أو يذهب زوجها لعمله دون أن تُدرِكه لختارت أن تخسر نصف عمرها ولا أن يُشاك هو بشوكةٍ واحدة.

ترتب سريرًا..وتسقي زرعًا وتقيم فرضًا..وتصنع طعامًا ولا تخجل أبدًا لكونها تمسدُ كَتِفًا أو تربت على ظهرٍ أو تستمع بحرصٍ لحديثٍ لم يزدها إلا مللًا.

تعلم مشاق الحياة في الخارج.. وصنيعها بكل ربَّ أسرة وعدائها الدائم للباحثين عن الحلال.. ولهيبها المستعر في قلب كل شاب ترك بيته وجنته باحثًا عن قوت يومه.. فتبادره برسالة لطيفة تروي بها ظمأ فؤاده .

تكتب له ما قيمة البيت الدافىء وأنت لست فيه؟!.. أو ما قيمة الهواء البارد وأنت بالخارج تتنفس لهبًا..، صنعتُ لكَ طعامًا تحبه فكِر ما هو.. فينسى مشاغله ويكتب لها..

أتخيلها وقد هدهدت الصغار ونظفتهم وأوصتهم بأبيهم خيرًا.. ثم استقبلته كما لو أنه فارقها منذ عام وليس مجرد سويعات.. تدرك أنها أساس البيت ومحوره فلا تجد حرجًا إن منعت نفسها عن الطعام.. ليكفيهم أو تخلت عند بعض احتياجاتها لتوفر كامل احتياجاتهم.. أن تكتم مخاوفها لتوئِد مخاوفهم.

أن يمنحها مصروفًا فتأخذه مبتهجة فَرِحة ثم تعيده دون أن يعلم لجيب بنطاله.. أن تخبره أنه نعم الزوج رغم حزنها أحيانًا من تقصيره.. أن تحب أمه وأهله بالرغم من أنهم بادلوها الحب بغيرةٍ وأنانية.. أن تدرك أن الحياة سكن و ود وتغافل وتغافل وتغافل.. فتتناسى مرة وتتغابى مرة وتتغافل مرتين.

أن تحب الموضة دون أن تُجنَّ بها.. وتلهث وراء الكتب دون أن تقصر بحق بيتها.. وألا تتجاهل شغفها وكيانها بلا إفراط أو تفريط.

في النهاية لا نمل أن نقول أنتن أساس البيت ومحوره.. قادرات بأن تجعلن منه بطيب عشرتكن روضةً بأعلى عليين.. أو تحولنه إلى أسفل سافلين فـ اخترن لأنفسكن ما يليق بكن.

لصاحبتها بارك الله فيها.
#المرأة
https://youtube.com/playlist?list=PLQR5pAkesbk4F-lFGnMOJuzm5ZQ7XIel3

سلسلة رائعة جدا جدا جدا.

السلسلة خاصة بالنساء بتتحدث عن آفات القلب والجدية في الإلتزام.

لو فقط كل يوم نصف ساعة، أو ربع ساعة فقط تخصصوها لسماع السلسلة.

وأهم حاجة اسعوا لتطبيق ما فيها.


استعينوا بهذه البوتات لتحميلهم على الجهاز:
@Gozilla_bot
@download_it_bot

فقط ارسلوا رابط الصوتية واختاروا الجودة.

#المرأة
هناك تناسب طردي في الأمر،

فكلما كانت المرأة مؤمنة بحديث نبينا الكريم ناقصات عقل ودين كانت أوفر عقلا، وأعني به هنا إيمان التصديق والإثبات لا إيمان التأويل والتحريف،

ولاتناقض هنا؛ فالحديث حكم على عموم الجنس، لا ينفيه اختلاف أفراد

أ. عبدالله الزهراني
#المرأة_المسلمة
‏ما أهم صفة في الزوجة الصالحة؟!

- الطاعة
- لماذا؟

لأن الله أخبر بذلك في كتابه فقال {فالصالحات قانتات} أي مطيعات.

ولأن النبي ﷺ جعله مع الصلاة والصوم وحفظ الفرج سببا لدخول الجنة [ وأطاعت بعلها. ]

ولأن الزواج لتحصيل السكن {لتسكنوا إليها} ولا يتم السكن إلا بطاعة الزوج في ما ليس بمعصية أو مشقة.

ولأن انعدام الطاعة يحوج الزوجين إلى آلية أخرى لإدارة القرارات داخل الأسرة، ولا يمكن إدارة العلاقة بين اثنين إلا بوجود هرمية {وللرجال عليهن درجة}.

لذلك لا تكون المرأة صالحة إلا إذا كانت مطيعة كما قال الرازي في تفسيره

واعلم أن المرأة لا تكون صالحة إلا إذا كانت مطيعة لزوجها؛

لأن الله تعالى قال: ﴿فالصالحات قانتات﴾ والألف واللام في الجمع يفيد الاستغراق، فهذا يقتضي أن كل امرأة تكون صالحة، فهي لا بد وأن تكون قانتة مطيعة.

-أ. حامد الإدريسي.
•| #المرأة_المسلمة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM