‏المرأة في الإسلام ليست حرة باعتبارين :

- الأول: أنها أمة لله وليست حرة بالتبرج والسفور والاختلاط والخروج دون حاجة وغير ذلك.

- الثاني: أنها تابعة لزوجها ويجب عليها شرعا طاعة أوامره ونواهيه، فيما لا يخالف شرع الله.

الهرطقة التي تسمعونها وتقرأونها هذه هرطقات نسوية وليبرالية لا تؤمن بالله والإسلام حق الإيمان.

- منقول
#المرأة

أحببت شابًا، هل أدعو الله أن يرزقني إياه؟

وهذا أيضا من الأسئلة المتكررة
سبحان الله قلوب بناتنا عطلناها عن الزواج لكنها لم تتعطل عن الرغبة في الرجل..

لو أن ما في قلوب بناتنا انكشف لنا لصُعقنا من هول ما نرى..

للاسف أُهدرت الطاقات والأوقات في الانشغال بالمحبوب القريب لمجال القلب والبصر البعيد المنال في الحلال...

بنتي أعلم أنكِ اختلطت فنظرت العين وتعلق القلب، فقبل أن نجيب على مشروعية الدعاء للظفر برجل بعينه علينا أن نتساءل كيف عرفنا هذا الرجل وكيف تسلل لقلوبنا...
إنه في الغالب اختلاط حرمه الله، وإطلاق بصر حرمه الله،

فهل بعد أن نتجاوز نقف بين يدي ربنا تائبين من هذه، أم نسأله أن يرزقنا هذا الرجل الذي اقتحم قلبنا بسبب مخالفة أمره..

بنتي أما أنا فلا أنصح أبدا بالدعاء للظفر برجل بعينه، فهذا فيه تهييج لمشاعر وجب علينا قمعها لا مسايرتها، وفيه تضييق لواسع، فما أدرانا أن هذا الرجل خير لنا، بل حتى لو شاء الله وجاء هذا الرجل بعينه لخطبتنا فإننا نفوض أمرنا إلى الله ونستخيره ليختاره لنا إن كان فيه خير أو يصرفه عنا إن كان في ارتباطنا به شر لنا في دنيانا وعاقبة أمرنا...

ثم أقول لكِ نقي قلبي وأكرميه من التعلق بغريب..
فإنا عهدنا بالمرأة أن تكون هي المرغوبة والمحبوبة لا أن تعلق قلبها بمن لا يقيم لها وزنًا، فإن الرجل إن أحب تقدم ولم يمنعه شيء، فمادام لم يتقدم فلا معنى لها سوى أننا لا نعني له شيئًا

- أستاذة: بديعة سبيل
» #المرأة

للأسف كثيرٌ من الأخوات لا يستوعبن أن فتنة (النسوية) هي أعظم فتنةٍ مرّت على النساء،

ولا يستوعبنّ أنّ بعض طالبات العلم سقطن فيها وتلوثهن بأوحالها، ثمّ حاولن إلباسها لباساً شرعياً بضعيف أو شاذّ الأقوال الفقهية، فانتبهنّ ولا يغركن ثناء بعض من يكتفي بشهرة بعضهن فيزكيها دون تمحيص ونظر.

فمن علاماتهن:

تشويه الأحكام التي تخالف تأثرهن بالنسوية!

- فلا تُذكر القوامة إلّا ذكرن المتسلطين.
- ولا تذكر خدمة المرأة لبيتها إلا ذكرن من يُحملها ما لا تطيق.
- ولا تُذكر طاعة الزوج إلا ذكرن الباغين.
- يصفن التعدد بعدم الوفاء، ولا يذكرن إلا الظالمين.
- يزيّنّ الخروج، والوظائف، وليس القرار!

وهنّ للأسف يضربن على مشاعر وعاطفة النساء، لكن ولله الحمد والمنّة الخير باقٍ في نساء أمّة محمدﷺ.

وفيه طالبات علم كُثر هنّ على ثغر النُصح للأخوات، وتقوية وبثّ التسليم والطاعة في نفوسهن بشرائع ﷲ الحكيم العليم العادل، فما كان لمؤمنة الخِيَرة إذا قضى ﷲ ورسوله أمرا،إلا سمعنا وأطعنا.

أستاذ: عبد الرحمن الوادي
» #المرأة

••

وكذلك الزوجة، لا تسمع لأي أحد بأن يقلل من زوجها أو يتحدث عنه بشكل غير لائق، حتى لو كان أبوها وأمها، الزوج له مكانته واحترامه.

#الزواج
#المرأة

همسة في أذن بنات المسلمين:

شوفي يا بنتي؛ أعظم ما تقدمينه لنفسك بين يدي الله غدا؛ أن تبني نفسك بناء حقيقيا للقيام ببيت مستقم وأسرة مستقرة.

وأعظم طاعاتك بعد الفروض= حسن تبعلك لزوجك.

قوتك الحقيقية؛ أن تقهري غول التمرد على الفطرة والشريعة.

خلقك الله كي تكوني أعظم لبنة في بنيان أعظم أمة، ولا تنسي أبدا أنك أنثى.

فالرجل يستطيع مجابهة العالم لو وجد في بيته امرأة طيعة تمده بالعزم والقوة لمجابهة العالم كله خارج البيت.

فلو أوتي الرجل كل مقومات القوة ثم رجع إلى امرأة ناشز سيئة العشرة فذاك كفيل بأن يفتت تلك القوى في نفسه ويشتت ذهنه؛ فلن يعطي البيت ما ينبغي إعطاءه، وستخور قواه لترديه مشاكل العالم في الخارج، وعند ذاك فأنت القاتل والمقتول في ذات الوقت.

قد روى أحمد والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه.

قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك.
والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.

وطاعة الزوج مقدمة على طاعة من عداه ولو كان الأبوين، وفي الإنصاف: ( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها، ولا زيارةٍ ونحوها؛ بل طاعة زوجها أحق ).

وطاعة الزوج أوسط أبواب الجنة وأعظمها، فقد فتح الله للنساء بابا سهلا يسيرا على من يسره الله عليه.

وقد كانت النساء إلى عهد قريب تعظم زوجها، وترفع خسيسته، وتنفخ في روحه من روحها، وتشعره بذاته فينطلق كالسهم يضرب في الأرض، ثم يتحين الرجوع إلى ذاك الركن الدافيء والسكن الهنيء.

وانظر إلى هذه التابعية الجليلة لتعلم كيف انحرفت النساء عما ينبغي عليهن، فقد روى أبو نعيم في حلية الأولياء: " قَالَتِ امْرَأَةُ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ : مَا كُنَّا نُكَلِّمُ أَزْوَاجَنَا إِلا كَمَا تُكَلِّمُوا أُمَرَاءَكُمْ : أَصْلَحَكَ اللَّهُ ، عَافَاكَ اللَّهُ".

أستاذ: محمد سرور النجار

#الزواج
#المرأة

"ولن تكون المرأة في الحياة أعظم من الرجل إلا بشيء واحد، هو صفاتها التي تجعل رجُلها أعظم منها".

مصطفى صادق الرافعي
#المرأة

كيف أنجح في علاقتي الزوجية؟

بكل بساطة = أطيعي زوجك.

الرجال طباع ولكل واحد منهم ما يهوى وما تطيب به نفسه.

هناك قواعد عامة نعم، لكنك قد تقعين في الشاذ، فيجب ان تجيدي التعامل معه كونه زوجك.

ببساطة
• ماذا تحب أن ترى مني؟
• ما الذي تكره أن آتيه؟
• أخبرني عن الأمور التي تسعدك..
• أخبرني عن الأمور التي لو فعلتها تستفزك وتجعلك تغضب بشدة..
• أخبرني عن المحرمات في بيتنا، الأمور التي لا تقبل نهائيا أن تكون..

وأخبريه بدورك عما تحبين وتكهرين.

جلسة هادئة كهذه، يعطيك فيها مفاتيح قلبه وتعطيه مفاتيح قلبك، تسهل عليكما سنينا من التعب والتخبط كون كل واحد منكما يمشي في علاقته مع الآخر انطلاقا من المجهول

فيجرب هذا الأمر، فيجده مما يكره الطرف الآخر، فتقوم مشكلة تعكر مزاج البيت ونعيش بسببها ظروفا سيئة.

بينما كان بالإمكان بكل بساطة أن يوضح كل واحد منكما للآخر في بداية العلاقة ما يحب وما يكره، وتختصران على نفسيكما الطريق والمشاق والمشاكل وتعيشان حياة هنية.

معرفة ما يحب الآخر وما يكره
=
إذا أخطأت أعرف أني فعلا أخطأت، لأنه سبق أن أخبرني انه يكره ذلك وأنا أتيته

وبالتالي

أعتذر بكل بساطة لأني كنت اعرف الأمر ولا أجد حرجا في نفسي من ذلك.
ونفس الشيء بالنسبة للزوج.

بينما لو كنت أنطلق من جهلي، سأعاند وأكابر بأنني لم أخطئ ولم أكن أعرف فلماذا تلومني وتشدد علي؟!

ونبقى في دوامة غير متناهية مِن "مَن الذي أخطأ فينا ؟ ومن يجب عليه الاعتذار؟"

بسطا الكبير ليصغر، وحافظا على هدوء بيتكما،

اطيعي زوجك مهما استغربت طلباته، هذا واجبك كزوجة وهذا مفتاح قلبه.

الغموض غير مريح، ويجعل الجو مكهربا فامحقوه بينكما.

- منقول
#المرأة
#الزواج

هل خدمة #المرأة لزوجها واجبة أم مستحبة؟

ليس هناك رجل سيختار امرأة تقول له: أنا زيي زيك؛ وأنا مش ملزمة، وتخاصمه وتنغص عليه حياته؛ وتشوش ذهنه وتمرض بدنه؛ الرجل يختار العزوبة والانفراد على تلك الأجواء السوداء المهلكة.

لو عاوزة تتجوزي وتقيمي بيتا سعيدا هادئا؛
يبقا اتعودي تقولي: حاضر، وأنت على راسي، وقد أمرني ديني بطاعتك، وإذا غضب منك أتيت إليه لتسكني بركانه ببسمتك العذبة وصوتك الهاديء وحسن تبعلك.

الرجل العاقل إذا وجد من امرأته ذلك سيسارع في رضاها وسيكون لها كما تحب وزيادة.

دا الوضع الطبيعي على فكرة؛ وكفاية لعب في الإعدادات؛ البيوت خربت والأسر تفككت والمجتمع صار تعيسا مليئا بالمنكرات والفساد.

أسناذ: #محمد_سرور_النجار
#الزواج
#المرأة

#المرأة
#الشيخ_سمير_مصطفى