إسلامنا
4.31K subscribers
1.56K photos
799 videos
5 files
3.3K links
يمكنكم التواصل مع إدارة القناة عبر الرابط التالي:
@Baa_center

🔗كيف تسعد في حياتك الزوجية: https://t.me/BaaHappy_marriage
🔗تربية الأبناء: https://t.me/baakids
🔗 أسئلة حساسة وأجوبة سهلة: https://t.me/BaaAkida
🔗في رحاب الدعاء: https://t.me/BaaDu3a2
Download Telegram
#اقرأ: لماذا لا تكبر أحلامنا؟
السيد عباس نورالدين يتحدّث عن مشكلة الهوة بين الأجيال

كلّ إنجاز عظيم بدأ بحلم؛ وعظمة الأحلام وكبرها تحكي عن وجود الأمل والاندفاع اللازم للتضحيات والعطاءات. فما دمنا نحلم ونتمنى ونأمل بالمستقبل المشرق العظيم، فهذا يعني أنّنا نتطلّع إلى الغد بعين الاقتدار والثقة والهمم العالية.
لكن الأحلام العظيمة إن لم تكن واقعية قابلة للتحقّق، فيمكن أن تتسبّب بنتائج معاكسة. لأنّنا حين نعجز عن تحقيق أحلامنا (وغالبًا ما يكون الأمر بسبب عدم واقعيتها)، فإنّنا نُصاب باليأس والإحباط؛ وقد نتوقّف بسبب ذلك عن إنشاء أحلام واقعية أيضًا.
ليست المشكلة في عظمة الحلم وضخامته أو ما يقوله الناس عن استحالته. فكلما قال الناس عن حلمك أنّه مستحيل، اعلم أنّه قد يكون الحلم المطلوب. لكن المشكلة في أن لا يكون ما تحلم به مطلوبًا ومفيدًا وصائبًا. وللأسف، فإنّ عالمنا اليوم يضجّ بهذا النوع من الأحلام التي تتصادم مع العقلانية والحكمة.
للمزيد: http://www.islamona.center/2Sj

#مقالات
#تربية_وتعليم
#السيد_عباس_نور_الدين
#مركز_باء_للدراسات

#قناة_مركز_باء_للدراسات
للاشتراك في قناة "مركز باء للدراسات" اضغط على الرابط التالي:

https://goo.gl/ZF6C56
إدارة قناة مركز باء للدراسات:
لأسئلتكم:
Facebook: https://www.facebook.com/baacenter
Telegram: @Baa_center
Whatsapp: 0096176862741
Instagram: http://instagram.com/baa_center
Email: info@islamona.center
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تعرّفوا إلى موقعنا: www.islamona.center
#دورات_تعليمية في: الأخلاق، العقيدة، الكتابة، الوعي السياسي ...
شرح لكتاب معراج السالكين
شرح لكتاب سفر إلى الملكوت
#تربية_وتعليم
#تربية_الأبناء
#الزواج_الناجح
حين يكون التعليم عدوّ التربية... لماذا يجب تغيير التعليم لإنجاح التربية؟
تعاني المدارس الإسلامية بشكل خاص، والمدارس العلمانية بشكل عام، من مشكلة كبرى تكمن في أنواع الخلل التربوي الذي يجتاح نفوس الطلاب وينذر بكوارث نفسية ومعنوية وأخلاقية ومسلكية كبرى. وفي المدارس الإسلامية قد يتحول التأزم النفسي والأخلاقي إلى نوع من التمرد على أهم ما تمثّله هذه المدارس وهو الدين؛ فنجد في بعضها حالات من الإلحاد والزندقة وإنكار الدين، لا لشيء سوى لأنّ هذا يُعد أفضل طريقة للانتقام من المؤسسة التي مارست أشكال القمع والكبت والضغط باسم الدين بحسب ما يراه طلابها.

على الرابط:
http://www.islamona.center/2np

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة، زوروا موقعنا:
www.islamona.center
ما هي مسؤوليات طالب العلم الدينية
المدة: 12:40 دقيقة

ما هو تكليف العصر فيما يختص طلب العلم الديني؟ هل أنكب على الكتب الفقهية والاصولية او على الفلسفة والامور العقائدية ؟ كيف امكن نفسي لمتطلبات العصر لاسيما الفلسفة الغربية؟

🔗على الرابط:
http://www.islamona.center/2sS
#السيد_عباس_نورالدين
#مركز_باء_للدراسات
#تربية_وتعليم
#سؤال_وجواب

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة، زوروا موقعنا:
www.islamona.center
🏫حين يكون التعليم عدوّ التربية 2

لكي يعطي التعليم النتائج المطلوبة، ينبغي أن يحصل ضمن بيئة تفاعلية إيجابية تقوم على إيجاد الوعي العميق بين الطالب والعلم.. وما دامت أساليب التعليم تقوم على إخضاع المتعلّم وإكراهه على اتّباع نمط محدد في التلقي والدراسة والأداء، فمن المستحيل أن يتحقق هذا الوعي؛ خصوصًا إذا عرفنا أنّ لكل إنسان نمطه الخاص في التعلّم.

🔰اقرأ: على الرابط:
http://www.islamona.center/2tt

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة، زوروا موقعنا:
www.islamona.center
🏫هل أنّ زرع فكرة التكامل مضر؟

ربما يُقال أنّ زرع فكرة التكامل في نفوس الأطفال قد يؤدّي إلى إيجاد ضغوط نفسية هائلة عليهم تدفعهم إلى حالات كارثية من اليأس والإحباط. لكن هل أنّ التكامل والسعي نحو الكمال هو السبب الحقيقي لمثل هذا الشعور السلبي أم أنّ هناك عوامل أخرى مسؤولة عنه، وقد اختلط الأمر على البعض فظنّوا أنّ التكامل هو السبب؟

على الرابط:
http://www.islamona.center/2tv

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة، زوروا موقعنا:
www.islamona.center
🌳حين تصبح الأرض ضحية خيارات الشيطان

ما يحدث اليوم حين يجري الحديث عن البيئة والأرض، ويحتد النقاش بين خيارين:
👈الأول يدور حول ضرورة أن نترك الطبيعة على رسلها
👈أما أصحاب الخيار الثاني، فيعتقدون بضرورة تدخل الإنسان، ويؤمنون بأهمية ذلك ودوره في إصلاح الطبيعة
ولكن أليس هناك من خيار ثالث؟


🔰اقرأ: على الرابط:
http://www.islamona.center/2uO

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة، زوروا موقعنا:
www.islamona.center
🏫 كيف نجعل المدرسة مرحلة إعدادية للحياة؟ تعديل أنظمة التقويم أولًا

يُقال إنّ أفضل وضعية للمدرسة في بيئتها ومناهجها وطرق تعليمها وحتى الموضوعات التي تطرحها هي أن تكون إعدادًا للحياة الواقعية أي نموذجًا مصغَّرًا عنها، هكذا نعدّ أبناءنا في المدرسة للتعامل مع الحياة بحكمة ومهارة وقدرة.
لقد طرح العديد من المفكّرين فكرة التكيّف انطلاقًا من نظرتهم الخاصة للحياة الواقعية، باعتبار أنّ القوانين التي تسري فيها هي قوانين جائرة بطبيعتها، وليس للإنسان إلا أن يتكيّف معها، وهذا هو الاشتباه الأكبر.
ما نطرحه هنا على صعيد دور المدرسة في إعداد الإنسان ليخوض الحياة هو أن يكون منسجمًا مع الرؤية الإسلامية لهذه الحياة. ومن جملة القضايا التي يطرحها الدين للحياة البشرية هي أن يكون الإنسان سالكًا طريق التكامل، فهذا هو الطريق الوحيد الذي ينسجم مع تكوينه وغاية وجوده ومع النظام الأوسع والأشمل الذي يحيط بكل الأنظمة، حتى لو كانت أنظمة وضعية ابتكرها الناس. فنظام التكوين أقوى من نظام الاعتبار، كما أنّ الحق والعدل ينتصران مهما كان هناك من باطل أو ظلم.
وضمن هذا المسير التكاملي يؤكّد الإسلام على مسألة مهمة وهي أنّ الحياة التكاملية ينبغي أن تكون حياة المسارعة؛ فإذا أسرع الإنسان على طريق التكامل، ينبغي أن يسعى ليُسابق غيره ويسبقه {وَفي‏ ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُون‏}. المنافسة هنا هي منافسة شريفة لا تقوم على إلغاء الآخر، بل إنّ سعي الإنسان لمساعدة غيره وإعانته على التكامل وحتى على المسارعة هو الذي يضمن له الفوز الشريف أو المنافسة القوية.
👈من هنا فإنّ من المسائل التي يمكن للمدرسة أن تعمل عليها لأجل تقوية روح المنافسة الشريفة هي أن تضع مضامير واضحة تزيد من المسارعة والمسابقة قوّة، بدل أن تحدّها.
💡لذا علينا أن نعيد النظر في كل وسائل التقييم والمسابقة والترتيب. فالحياة الواقعية، مليئة بالفرص وتمنح الإنسان إمكانية الإصلاح دائمًا ولا تضع حدًّا لتكامل الإنسان وعطائه وارتقائه، وهذا ما ينبغي أن يعيشه التلميذ في المدرسة فلا نضعف حالة الارتقاء والتقدم ونضع حدًّا لها من خلال تحديد علامة قصوى لكل من المواد وعدد محدّد من الأنشطة وفرص محدودة للتعويض؛ بل ينبغي لنظام التقييم أن يكون متناسبًا مع عطاء الطالب وإنجازاته وتقدمه وإمكاناته.
قد يخفق طالب في امتحان ما فنعطيه الفرصة للتعويض في امتحان آخر مباشرة، وينهي بحثًا فنعطيه آخر، فنتعامل مع كل طالب بحسب الجهد الذي يبذله والرغبة والقدرات التي يظهرها، وهكذا تبقى مضامير المسابقة مفتوحة أمام الجميع.

🎧 #اسمع على الرابط:
المدة: 15 دقيقة
http://www.islamona.center/2ut

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter
صناعة الجيل المتفوق يبدأ من اللغة.. ما هو تأثير اللغة العربية في صراع الأمم؟

من القضايا المهمة التي ينبغي أن تُطرح في موضوع التعليم والمدرسة والمناهج التعليمية هي صناعة الإنسان المتفوّق، لأنّ هناك صراعًا خارجيًّا حتميًّا يجري بين الأمم؛ حتى لو رفضنا هذا الصراع، فإنّه آتينا لا محالة.
ولكن ما يؤسف له هو غلبة اهتمام المهتمين بالشأن التربوي والتعليمي ببعض الجوانب المرتبطة بالتفوّق على حساب عناصر جوهرية للتفوّق الأعلى. فعلى سبيل المثال نجد أنّهم يركّزون اليوم على البرمجة، التي أصبحت مادة إلزامية للجميع في بعض الدول، انطلاقًا من نظرتهم إلى مستقبل العالم الذي يرونه مستقبلًا رقميًّا بامتياز، لا على مستوى الصواريخ والطائرات والمراكب الفضائية فحسب، بل على صعيد مختلف مرافق الحياة... وبناءً عليه يرون أنّ الأمة التي تتخلف عن ركب العالم الرقمي هي أمة مهزومة لا محالة.
👈 نحن لن نناقش ها هنا هذه الفكرة بالتحديد، لكن ما نود الإشارة إليه هو أنّ هناك عنصرًا مهمًّا للتفوق يتم إهماله، لأنّه في الواقع غير مكتشف عند الكثيرين لحد الآن، وهو عنصر اللغة، فلو تأمّلنا في هذا العنصر لوجدناه يمنح الإنسان قدرات عظيمة جدًّا، فكيف إذا كانت اللغة العربية؟! وكيف إذا كانت هذه اللغة تربط الإنسان بكتاب الله العزيز؟!
تمتلك اللغة العربية بفضل منظومتها الأصلية التي حُفظت عبر التاريخ بفضل القرآن الكريم، هذا النظام الذي يجعل الإنسان قادرًا على استيعاب كل الأشياء في هذه الحياة، وأن يكون ذكيًّا على جميع الصعد. وبالتالي إذا أدركنا هذه المنظومة التي حفظها كتاب الله العزيز، لا النظام الذي تم العبث به على مستوى الشعر والأدب والكثير من العبثيات اللغوية التي حصلت، وربّينا طلّابنا على إتقان هذه اللغة لضمنّا لهم تفوّقًا نوعيًّا لا يمكن لأحد أن يصل إليه. بعبارةٍ أخرى، لن يكون هناك مجال للمقارنة في المستقبل بين خرّيج اللغة العربية الأصيلة وباقي الخرّيجين على مستوى المهارات والذكاء وعمق الشخصية التي سنحتاج إليها كثيرًا إن أردنا أن نخوض صراع الأمم.
إنّ ما يُركِّز عليه أهل العالم اليوم على مستوى المهارات والقدرات العلمية شيء لا يرتبط بعمق الحياة، بينما اللغة العربية التي تربطنا بكتاب الله، بالمعنى وباللفظ، تمنحنا قدرات حكَمية ونفسية تجعلنا مؤهّلين بشكل كبير لإدراك مسائل الحياة ومشاكلها وتعقيداتها، والتعامل معها بنحو أفضل بكثير من ذلك الإنسان الذي تركّب ذهنه على أساس البرمجة وبرامج البرمجة.

🎧 #اسمع على الرابط:
المدة: 9 دقائق
http://www.islamona.center/2us

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter
🏫لماذا تنحسر المؤسّسات الإسلامية التعليمية؟

نسمع عن مؤسّسات تعليميّة إسلامية تصل إلى مرحلة تضطر معها للتخلّص من معلمين ومعلمات، امتلك بعضهم خبرات سنين متمادية، لا يمكن تحصيلها بسهولة في أي معهد إعدادي.
ومن جانبٍ آخر، لا أحد ينكر أنّ مجتمعنا مازال يعاني من نقصٍ حاد فيالخبرات التعليمية والعلم وتأمين التعليم المناسب. إنّ مشكلة التعليم سواء في مجال المهارات أو المعارف هي مشكلة متفاقمة، لأنّ معظم المدارس الحالية لا تؤمّن الحد الأدنى اللازم من التعليم المطلوب

🔗 على الرابط:

http://www.islamona.center/2v5

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين

للاشتراك في القناة:
https://t.me/baacenter
🏫مراحل التعلّم وأهدافها

إذا أردنا أن نعرض للأهداف التربوية، وتصورنا أنّ كل إنسان يمكن أن يمر بثلاث مراحل أساسية في التعلم، وتوجهنا إلى الهدف الأسمى من وراء رحلة الإنسان التعلّمية في هذه الحياة، وذلك بالنظر إلى روح الإسلام وتعاليمه، التي تؤكد على أنّ التفاعل الإيجابي البناء مع عالم الوجود بكل مراتبه وأبعاده وتقسيماته هو الذي يضمن للإنسان اكتشاف حقيقة الحضور الإلهي في الوجود، ويؤدي ذلك حتمًا إلى معرفته والخضوع له وعبادته، التي تُعد وسيلة الإنسان لبلوغ مقام العبودية ومقام الكمال المطلق الذي شاء الله سبحانه وتعالى أن يكون هذا الإنسان مظهرًا تامًّا له؛ بالنظر إلى ذلك ينبغي أن تتوجّه أهداف كل المراحل التعليمية إلى هذا الهدف الأسمى، وأن يكون التعليم وسيلة لتفعيل حضور الإنسان في هذا الوجود مثلما أنّه يكون وسيلة لتفعيل حضور الوجود في مدركات الإنسان أو قواه الإدراكية من العقل والقلب وحتى الحس والخيال.

🔰#اقرأ: على الرابط:
http://www.islamona.center/2wy

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين
#قناة_مركز_باء_للدراسات

للاشتراك في قناة "مركز باء للدراسات" اضغط على الرابط التالي:

https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة اقرأ:
كتاب #المدرسة_النموذجية
كتاب #المدرسة_الإسلامية
كتاب #ثورة_التربية_والتعليم
🏫 لماذا يجب توجيه التعليم نحو بناء الحضارة؟ وما هي مستلزمات ذلك؟

أحد الأهداف الكبرى التي ينبغي أن يتوجه التعليم المدرسي إليها هو ربط المتعلم بالمشروع الحضاري الكبير الذي ينبغي أن تتكاتف جهود الجميع وتنصب باتّجاه تحقيقه؛ الأمر الذي يقتضي قبل أي شيء جعل مجتمعنا قويًّا ومنيعًا، يحقق استقلاله في كل المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها.

🔰#اقرأ: على الرابط:
http://www.islamona.center/2xB

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين
#قناة_مركز_باء_للدراسات

للاشتراك في قناة "مركز باء للدراسات" اضغط على الرابط التالي:

https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة اقرأ:
كتاب #المدرسة_النموذجية
كتاب #المدرسة_الإسلامية
كتاب #ثورة_التربية_والتعليم
🏫 المدرسة الواقعية.. كيف ستكون مدرسة المستقبل

حين يكون المجتمع حرًّا ويمتلك أبناؤه الوعي الكافي لتقرير مصيرهم، هكذا ستكون المدرسة.
إنّ أفضل إطار تنظيمي للمدرسة يتمثل في الأبعاد القيمية التي تضمن نموًّا حقيقيًّا وسريعًا للشخصية؛ وذلك بأن تكون المدرسة نموذجًا مثاليًّا للعالم الذي يُفترض أن يعيش فيه الإنسان لكي يتكامل ويحقق أفضل وأعلى مستوى من التفاعل مع عناصره ومكوّناته.

🔰#اقرأ: على الرابط:
http://www.islamona.center/2xL

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين


للاشتراك في قناة "مركز باء للدراسات" اضغط على الرابط التالي:

https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة اقرأ:
كتاب #المدرسة_النموذجية
كتاب #المدرسة_الإسلامية
كتاب #ثورة_التربية_والتعليم
🏫أفضل وسيلة لتقويم شخصية الطالب المدرسي

تكاد مدارس اليوم تقف عاجزة تمامًا أمام اجتياح الأفكار والتقاليد الغربية للشباب؛ فجيل اليوم يتعرض منذ بداية حياته لكل أنواع الغزو الثقافي الذي يستهدف عقائده وقيمه وسلوكياته، من دون أن يمتلك أي قدرة على المقاومة. كل ذلك لأنّ هذا الغزو كان يتسلح بشتى أنواع المغريات والجاذبيات التي تخاطب الفطرة وتستنفر الغريزة، وتقدّم نمطًا للعيش البادي بالفرح والسعادة والحيوية والبهجة والانطلاق.
هذا في الوقت الذي تفتقد برامجنا ومناهجنا للقدرة التنافسية في مجال الفرح والنشاط.
إنّ عجزنا عن تقديم نمط العيش البهيج المليء بالأمل والاندفاع، يمثل أكبر ثغرة يمكن أن ينفذ منها الفكر الغربي بأدواته المختلفة.

🔰#اقرأ: على الرابط:
http://www.islamona.center/2xN

#مقالات
#تربية_وتعليم
#مركز_باء_للدراسات
#السيد_عباس_نورالدين


للاشتراك في قناة "مركز باء للدراسات" اضغط على الرابط التالي:

https://t.me/baacenter

للمزيد من الاستفادة اقرأ:
كتاب #المدرسة_النموذجية
كتاب #المدرسة_الإسلامية
كتاب #ثورة_التربية_والتعليم