قطوف دانية
245 subscribers
2.85K photos
1.64K videos
318 files
1.27K links
منذ 3 أبريل 2023
♡غفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين وللمؤمنات ♡
Download Telegram
حكم.أعياد.الميلاد.tt

📬 #السؤال :

طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
 
📝 #الجواب :

⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.

🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

 https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً)  فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتهاد
حكم صلاة من استمع إلى الغناء قبلها

📩 #السؤال :

السؤال الثالث يقول فيه : ما حكم من استمع إلى الغناء ثم صلى أفيدونا جزاكم الله خيراً؟

📋 #الجواب :

الاستماع إلى الغناء #منكر لا يجوز ، ولكنه لا يمنع صحة الصلاة فقد جمع بين شر وخير ، فإذا استمع الغناء أو آلات الملاهي ثم صلى فقد جمع شراً وخيراً فصلاته إذا استوفت شروطها صحيحة إذا أداها كما أمر الله صحيحة وعليه التوبة من استماعه للغناء ، قال الله عز وجل : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ}  [لقمان :6] قال أكثر المفسرين رحمة الله عليهم : إن لهو الحديث هو : #الغناء ، قال بعضهم : ويلحق به آلات اللهو وكل صوت منكر ، فالله جل وعلا ذم من فعل هذا قال : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ}  [لقمان :6] وهذا على سبيل الذم والعيب لهم والتحذير من هذا العمل.

فلا يجوز للمسلم أن يتسمع الغناء لأنه يمرض القلوب ويصدها عن ذكر الله ويسبب تثاقلها عن سماع القرآن ، ويسبب أيضاً الاستهزاء بآيات الله ، فالخطر فيه عظيم.

فالواجب على المؤمن والمؤمنة أن يحذرا ذلك ، وأن يبتعدا عن استماع الأغاني وآلات الملاهي ، حذراً من مرض القلوب وحذراً من غضب الله عز وجل ، ولكن الصلاة مع هذا صحيحة ، فالمغني والمستمع للغناء صلاتهما صحيحة إذا أدياها كما أمر الله عز وجل. نعم.

#المقدم : أحسن الله إليكم.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/7281/حكم-صلاة-من-استمع-إلى-الغناء-قبلها
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً)  فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتهاد