أسمعوا هتافات الشعب اليمني والولاء لقائدهم العظيم"💛

"يا غزة يا جند الله .. معكم حتى نلقى الله"
أمثل هذا الهتاف المليوني المزلزل قد شاهدتم مواساة هي أصدق ونصرة هي أشجع لغزة؟
مليونية " ثابتون مع غزة.. رغم أنف الأمريكي وجرائمه " #صنعاء 🇾🇪

ماذا فعلت بإرادة هذا الشعب.. 5 حاملات طائرات وأكثر من 1000 غارة أمريكية ؟
ولماذا بقي وحده من بين كل شعوب الأمة يقف مع #غزة بكل هذه الشجاعة؟
الجواب هنا:
مليونية " ثابتون مع غزة.. رغم أنف الأمريكي وجرائمه " #صنعاء 🇾🇪

اعلام العدو : حدث صعب بغزة 🔥

منصات يهودية للمستنوطنين: وقعت قوة خاصة في كمين قاتل بغزة 🔥

كمين كسر السيف مايزال جاري ...🔥

سلام الله على #غزة ورجالها الذين صدقوا"🇵🇸💛

في اليمن 🇾🇪 حشود مليونية بإرادة شعبية لا تنكسر، وصوت عالي يُسمع العالم، لتأكيد الثبات مع #غزة🇵🇸

الشهيد القائد : إن الله هو الذي منح المسلمين الشرعية أن يقاتلوا أعداءهم كافة كما يقاتلونهم كافه"

🔶 ‏عين على غزة وعين على اليمن “💔🇵🇸🇾🇪”

نفس الدم، نفس الألم، نفس الصرخة! بينما يستمر القصف الصهيوني الهمجي على غزة فإن الغارات الأمريكية العنيفة لا تتوقف على اليمن، تقتل وتدمر تحت، وغزة تنزف من القصف الإسرائيلي..

نفس المشاهد، نفس الدمعة، نفس الظلم، وبنفس السلاح.

وفي المشاهد أيضا مشاهد البطولة فالضربات اليمنية على البوارج الأمريكية والسفن المتجهة إلى الكيان تتسب بخسائر هائلة منها نحو 22 طائرة مسيرة MQ9 أسقطت والبوارج هربت إلى شمال
وفي الشمال بغزة ينقض المقاومون على القوات الغازية ويوقعون قتلى وجرحى"🔥

فسلام على #غزة الصامدين 🇵🇸
وسلام على يمن الإيمان والمساندة🇾🇪

🌐 أعجزت #اليمنُ الجميعَ بصدقها، وعزمها، ومواقفها، وهي تملك ألف حجةٍ من ذرائع القوم، لكنها أبت إلا أن تكون شامخةً في زمن الانكسار والتيه، ومضيئةً في عتمة الخذلان المر؛ أرض العز والكرامة، وأهلها مفاتيح النصر وأوتاد الثبات.

رضي الله عن صغيرهم وكبيرهم، رجالهم ونسائهم، وحفظ لهم بلادهم، وشرفهم، وقوتهم، وكتب لهم الخير كله، والفتح القريب، والنصر المبين.

بصواريخها، ومسيراتها، وقذائفها، وبأجسادهم الطاهرة التي ارتفعت / ترتفع تباعًا، ما توانت هذه الجموع يومًا،

منذ أكثر من عامٍ ونصف، تحت القصف والنار والحصار، تخرج في كل ساحة وتقول كلمتها دون مواربة:"غزة يا جند الله… معكم حتى نلقى الله!"

لم تضعف، ولم تتراجع، ولم تنكسر، بل ازدادت يقينًا أن النصر لا يصنعه السلاح وحده، بل تصنعه الأرواح إذا أخلصت، والجموع إذا صدقت.

وإذا شكرتَ أحدهم، قال: "نحن نتعلّم من غزة ورجالها، وما نفعله إلا قليلٌ من الواجب، ونخجل –قبل الغارات الصهيوأمريكية– أن بيوتنا لا تُقصف كما غزة."

✍🏻 #محمد_ابو_طاقية
اعلامي وصحفي ومحلل سياسي من فلسطين

بعد خمسينَ يوماً من إغلاقِ المعابر، وإطباقِ الحصارِ وما تلاه من استئنافٍ صهيونيٍ أمريكيٍ لجرائمِ الإبادة، #غزةُ على مذبحِ الصمتِ العالمي، شلالُ الدمِ لايتوقفُ في جرائمَ يومية، الأطفالُ يتضورون جوعًا، والمرضى لا يتلقون العلاج، والناسُ يموتون أو يُستشهدون، في جريمةٍ مفتوحةٍ بلا أفقٍ ولا نظيرَ في تاريخِ الحروب، ورغم استمرارِها وبشاعتِها وجُرمِها وفظاعتِها، تكتفي #الأممُ_المتحدةُ بدعوةٍ خجولةٍ من دون موقفٍ عمليٍ لفتحِ المعابرِ وإدخالِ المساعدات، ولأن الجهادَ موقفٌ مع اللهِ والإنسانية، كان لليمنِ في محيط الصمتِ العربيِ والاسلاميِ والعالميِ موقفاً مُشرفاً من اليوم الأول ولايزالُ للهِ وللإنسانيةِ في #غزة، وأَكْرِمْ بأحفادِ عمار والأشتر وأويس، أحفادِ الأنصارِ والفاتحين، أَكْرِمْ وأَعْظِمْ بشعبِنا اليمنيِ العظيمِ وموقفِه الأعظمِ في سبيل الله والإنسانية، بإسنادِه المستمرِ وقد سجلَ أربعاً وتسعينَ عمليةً في البحر وعمقِ الكيانِ خلال أربعين يوماً، وأَكْرِمْ بخروجِه المتجددِ أسبوعياً للهِ و #فلسطينَ والمستضعفين خروجاً مليونياً مشرفاً بلا ترددٍ ولا تراجعٍ ولا توقف، وما أجملَهم وما أعظمَهم وهم يتقاطرون كالمطر، ويتدفقون كالسيولِ زُرافاتٍ زُرافاتٍ من المدنِ والحواري والقرى من السهول والجبالِ والوديان، ومن كل حدبٍ وصوب، ليصبوا إلى مئات الساحات والميادين، ويشكلوا طوفاناً يملأ الساحاتِ والميادينِ غضباً وعنفواناً ومهابة، يكثرُ سوادُهم في المُدْلَهِماتِ وأمام التحديات، وتعلو راياتُهم خفاقةً بلا انكسار، وتشتدُ قبضاتُهم على أسلحتِهم شوقاً للنزالِ ويقيناً بصدقِ الوعودِ الإلهيةِ بالانتصار. حناجرُهم سلاحٌ وهتافاتُهم رصاصٌ يملأ صداها فضاءاتٍ عربيةً وإسلاميةً من الصمتِ والخذلان، أقدامُهم راسخةٌ رسوخَ جبالِ نقم وعطان وهي تُقصفُ على مدى عشرِ سنوات، وهاماتُهم تُطاولُ عنانَ السماءِ عزةً واعتزازاً وثقةً باللهِ وما أنزلَ من آيات، يرمُونَ بأعينِهم صوبَ #فلسطين، ولا يَرُومون السوحَ والسلاح، ثباتاً على الموقفِ المساندِ لغزة، وصموداً أمام العواصفِ العدوانيةِ المتجددة، على أن الجولاتِ العدوانيةَ لا تزيد اليمنيين إلا قوةً ومنعةً ووعياً وإرادة، ولا يزدادُ أهلُ العدوانِ إلا حسرةً وخسارةً ثمَّ لا يُنصرون، وها هي " #أمريكا العظمى" تترنحُ على رأسِ ستةِ أسابيعَ من الفشل، بعد أن لامست خسائرُها عتبةَ الملياري دولار وَفقاً للإعلامِ الأمريكي، وباتت أمام خياراتٍ صعبة: إما الاستمرارُ في نزيفِ الخسائرِ بلا طائل، أو الانسحابُ ووقفُ العدوانِ المساندِ للعدوِ الاسرائيلي، أما نحن في يمنِ الإيمانِ فنؤمنُ بأن الموقفَ دينٌ وأن الحربَ إرادة، ومسارُنا تصاعديٌ، في التطويرِ، وامتلاكِ التقنية، والارتقاءِ خبرةً ووعياً، وتعزيزاً للثقةِ باللهِ وكسباً لمعيتِه وتأييدِه ونصرِه، "ولَيَنْصُرَنَّ اللهُ من يَنْصُرُه إن اللهَ لقويٌ عزيز.

🔰 مقدمة نشرة الثامنة والنصف الرئيسة ليوم الجمعة 27-10-1446هـ  25-04-2025م

🔷 ‏الله الله يا شعب اليمن .. يمن الحكمة والإيمان..

الشعب اليمني الأصيل مازال على العهد والوعد.. يواصل نصرة غزة وفلسطين..
في كل زاوية من أرض اليمن الطيبة، وفي كل ساحة من ساحات المدن والمحافظات، يبقى الشعب اليمني الصامد، صاحب الإيمان والحكمة، أول من يرفع صوته نصرة لفلسطين وأهلها. اليوم، كما في كل يوم، تخرج مئات الآلاف من أبناء الشعب اليمني إلى الشوارع، ليؤكدوا أن تضامنهم مع ‎#غزة وفلسطين ليس مجرد كلمات، بل هو فعل حيّ ينبض في قلوبهم وأفعالهم.

من ساحة ميدان السبعين في قلب العاصمة صنعاء، ومن كل المحافظات الباسلة، يخرج اليمنيون ليقولوا للعالم أجمع: نحن مع غزة المظلومة المذبوحة، نحن مع شعب فلسطين الحر الصامد.
هذه الحشود الهائلة التي تغطي الساحات، هي رسالة واضحة بأن الشعب اليمني، رغم ما يواجهه من صعوبات، إلا أنه ما زال واقفاً مع قضية فلسطين حتى النهاية.

الشعب اليمني الأصيل يثبت يوماً بعد يوم أنه لا يمكن لأي محتل أو معتدٍ أن يطفئ شعلة التضامن والتآزر بين الشعوب العربية. هو شعبٌ يواصل الوقوف على العهد والوعد، لا يهاب التحديات ولا يعترف بالحدود.

فلتكن هذه المسيرات في شوارع اليمن والميادين عنوانًا لرسالة صمود ودعوة لكل الأحرار في العالم العربي والإسلامي وفي كل أنحاء العالم للوقوف مع غزة والقدس وفلسطين.

#وللحديث_بقايا

✍🏻 #د_اسماعيل_الثوابتة
مديرعام الاعلام الحكومي غزة