🇾🇪 الإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن 🇾🇪
1.01K subscribers
5.24K photos
9.69K videos
85 files
42.8K links
توحيد الجبهة الإعلامية لدول محور المقاومة.
🇾🇪 🇸🇾 🇵🇸 🇮🇷 🇱🇧 🇮🇶
رابط القناه 👇
🚩 http://T.me/auem_yemen




لمراسلة ادارة القناة
🚩 https://t.me/abokeian
Download Telegram
وأوضح أشرف ماضي ان هناك حرب الشائعات والذباب الإلكتروني بقيادة الموساد للايقاع بين الدول المناهضة للصهيونية كما حصل في الاخبار التي تبث الفتنة بين صنعاء والقاهرة،
واكد ان المعونات التي تقدمها أمريكا لمصر ليست صدقة انما هي بند أساسي في بنود اتفاقية كامب ديفيد واي اخلال بهذا الشرط سوف يلغي هذه الاتفاقية مؤكدا ان الشعب المصري يتمنى ان تنتهي هذه الاتفاقية التي قيدت ايديهم عن الوقوف بوجه الصهاينة وبانتهائها سوف يتحرك الجيش المصري في نصرة فلسطين ويدخل المصريين الى الاقصى مهلليين مكبرين
مؤكدا ان الشائعات حول مصر كلها ظهرت حقيقتها وان مصر رفضت اغراءات العظو بقضاء ديونها ورفع ميزانيتها لو كانت قبلت بالتهجير وهذا اظهر ان مصر ليست مطبعة مع العدو وان مصر قادرة على اي عدوان وهي في رباط الى يوم الدين ومؤمنة بآل البيت ودعا له ائمة آل البيت.


*كلمة الدكتورة نجيبة مطهر*
بدأتها بالحديث عن مشاهد عودة سكان الجنوب اللبناني إلى قراهم وعودة سكان شمال غزة ووصفتها بالصدفة الجميلة التي تؤكد فشل الكيان الصهيوني في تهجيرهم والاستيطان في القطاع وتفريغ جبهات المواجهة والقضاءعلى فصائل المقاومة، وجهدهم الذي كرسوه للفتنة بين المواطنين في غزة والجنوب والمقاومين في غزة والجنوب خلال جرائمالابادة التي ارتكبوها في غزة وتحميل المقاومة اسبابها!! واكدت ان الصبر والصمود والنفس الطويل هم أسباب هذاالنصر
وذكرت المطهر ان ماحدث في سوريا من زلزال ادى إلى حدوث تغير ديرماتيكي في المشهد الجيوسياسي في الشرق الأوسط وهو ماانعكس على على لبنان التي رئيسها جوزيف عون ونواف سلام المكلف بتشكيل الحكومة الذين يعلمان ان. لينان يقع في نقطة التقاطع بين خط الزلزال وخط الحرائق في الشرق الاوسط، وفي المقابل الآخر يعمل العدو على محو معالم القرى الجنوبية ولكنه غير قادرعلى سلب ارادة اللبنانين في العودة واعمار ماتهدم.
واكدت المطهر على ان العدو مهما مارس من استفزاز لجر المقاومة لمصيدته فأن الموعد في ١٨ فبراير ومايحمله هذا اليوم من استحقاقات غامضة ان لجهة التمديد لوقف اطلاق النار مرة ثانية ومايترتب عليه من مضاعفات خطيرة أو الانسحاب الكلي حتى الخط الازرق مع احتفاظه بحرية التحرك تجاه قرى الجنوب عامة وإتجاه جنوب الليطاني خاصة واخطر مافيها تلك التي تهدف الى وقع اعادة الترميم والبناء في القرى الحدودية تحت مزاعم مزيفة تحت عنوان محاولات اعمار لبنى حزب الله مبيحا لنفسه استهداف مايراه مناسبا ضمن هذه القرى ويضع اتفاق وقف اطلاق النار في عين العاصفة او بعيدة الى سلة القرار الامريكي
واختتمت نجيبة المطهر حديثها بماقاله الشهيد سماحة السيد حسن نصرفي خطابه الأخير الذي توقع
فيه استشهاده "يوم لك ويوم عليك وايام نصرنا وشيكة وقادمة باذن الله والايام بيننا"

*كلمة الإعلامية عريب أبو صالحة*
ذكرت فيها ان السيد عبدالملك الحوثي في خطابه الأخير ذكر ان اي اعتداءات جديدة على غزة ولبنان سوف يكون اليمن جاهز للرد الفوري والاشتباك بالمعركة من جديد مفسرة هذا بان الاحتمال كبيرة لعودة المعركة لما كانت عليه بعد تسليم اسرى الصهاينة وقالت ان هذا متوقع مع ان المشهد في غزة ولبنان هو مشهد نصر وعزة
وذكرت عريب انها مايؤكد عودة المعركة هو تصريحات نتن ياهو ووزير الحرب الصهيوني التي ذكروا فيها ان عام ٢٠٢٥ سيكون عام قتال
ضد محاور المقاومة مجتمعة بما فيها سوريا التي ستظهر فيها قوة مقاومة ستشارك بالمعركة مؤكد ان امريكا والصهاينة سوف تعملان على استهداف سوريا من الداخل وانهائها من الخارطة السياسية!!
بدعم قسد من جهة والجولاني من جهة فصيلان مضادين لتدمير سوريا من الداخل
وذكرت ان عدم عودة المستوطنين الى الشمال هو دليل احتمالية عودة الحرب في الجنوب اللبناني،
وذكرت ان العدو الصهبوني في غزة لم يلتزم بكافة بنود الاتفاق مع حماس حتى اخذ اسراهم والعودة الى الحرب التي قد لاتكون بالشكل الذي كانت عليه انما بشكل عدوانات متكررة على غزة والضفة والجنوب اللبناني!!
وهذا لن تسكت عليه فصائل المقاومة وسترد وستكون المعركة بشكل متقطع حتى زوال الكيان،
واكدت أبو صالحة ان اليمن سوف يتدخل ويكون مشارك مشاركة فعلية
واختتمت عريب حديثها بالقول ان المشهد القادم غير مطمئن وسوف يكون ترامب جاهز للمرحلة القادمة في الشرق الاوسط وداعم للكيان الصهيوني وقد رفع الحظر عن شحنة السلاح من امريكا للكيان

*كلمة الدكتورة ابتسام المتوكل*
ذكرت فيها ان المحور المقاوم يرتكز في الشام واليمن مع دور المشاركة للعراق وايران غير ان الدور لفلسطين ولبنان واليمن اربك مخططات العدو وافشلها وهزمها لأول مرة في تاريخ الصراع العربي مع الكيان الصهيوني والهيمنة الأمريكية وانتصرت فيها ارادة الشعوب وتنتصر الأرض وينتصر صوت الحق والحقيقة ويعلو الشهداء ويسقط القتلة والطغاة
وأوضحت المتوكل ان المحور قدم درس في معنى الانتصار الحقيقي وانتصار الدم على السيف وعودة المقاومة واسرهم وجمهورهم الى أراضيهم رفضا لفكرة إخلاء الارض من أهلها واعطائها لقمة سائغة للعدو
وأكدت على ان الانتصارات التي ستتلو هذه المعركة يجب ان تكون عين اليقظة مراقبة للعدو وان الشعوب لم تعد تثق بالعدو وهو الكذوب او تركن إلى سلمه وهو الغدار الذي لا تؤمن بوائقه معادلة يعرفها المقاومون وشعوبهم ويعدون العدة لما بعد هذه الهدنة خلال هذه الفترة التي هي استراحة محارب فاليد على الزناد
وذكرت المتوكل ان سقوط القادة شهداء اخرهم الشهيد محمد الضيف الذي استشهد مقبلا غير مدبر الا تأكيد لرمزية الانتصار ومعنى البيع من الله واعلاء فكرة الجهاد في سبيل الله كواقع مؤكدة على ان سقوط الشهداء القادة خسارة وموجع لكننا نبتهج بنيلهم وسام الشرف والخلود عند ربهم ال
واستذكرت المتوكل الشهيد صالح الصماد التي تواكبنا اليوم ذكرى استشهادة وكذلك الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي موضحة ان ماتعيشه اليمن اليوم من من ثمار مشروعه العظيم ومسيرته التي اتت ثمارها وستستمر وتصل إلى أكثر مما وصلنا إليه باستمرار الصدق والصادقون في مواقع القرار بنية خالصة لله تعالى
واختتمت المتوكل بالحديث عن ضرورة العمل على الجانب الاعلامي والثقافي والابداعي والكتابات والاعمال الادبية التي توثق هذه المعركة التي هي بالاساس معركة وعي وبصيرة

*كلمة الدكتور أحمد الزين*
ذكر ببدايتها ان المنطقة اليوم تعيش مرحلة خطيرة سيما بعد تصريحات ترامب الذي يحمل في حكمه الاخير صفقة التهجير لأهل غزة والضفة واعادة التموضع وتغيير موازين القوى في المنطقة الذي سيؤثر ديموغرافيا على المنطقة على حساب حق الشعوب في تقرير مصيرها والمصالح الوطنية للشعب الفلسطيني
اوضح الزين ان ترامب يروج لهذا تحت ذريعة إعادة الاعمار والبناء والتنمية لكن الهدف المبيت هو السيطرة الأسرائيلية على كل الاراضي الفلسطينية واخلائها من اهلها لتنفيذ مشروع اسرائيل الكبرى واكد على ضرورة المواجهة من الجميع لهذا المشروع وخاصة من قبل مصر والاردن المستهدفتان في هذا المشروع وفرض املأت ترامب عليهما وكذلك سوريا التي اصبحت تحت امرتهم
وتطرق الزين إلى قرار وقف إطلاق النارفي غزة ولبنان الذي جاء بالصمود الاسطوري لسكان غزة وجنوب لبنان الذي كسر شوكة الاحتلال الصهيوني والامريكي الذين لم يستطيعا تحقيق النصر بالميدان فاضطروا إلى وقف إطلاق النار مع محاولتهم نيل مافشلوا في تحقيقه بالميدان عبر السياسة
واوضح الزين انه يجب على على فصائ المقاومة الحذر واليقظة من أي عودة للحرب بعد انتهاء تسليم الأسرى ومن مخطط الحديث عن التهجير لسكان غزة
واكد ان وقف اطلاق النار بشروط المقاومة هو انتصار محسوب لها وهزيمة للعدو بعدم تحقيق اهدافه من خلال الحرب العسكرية وتجلى النصر من خلال المشاهد الرائعة لفصائل المقاومة وسط غزة بكامل هيئتها ومعداتها مشاهد بطولة وعزة ونصر وتدل ان المقاومة لازالت قوية ومقتدرة على الاستمرار بالمواجهة اذا مافرضت عليها وهذا ماازعج العدو وحاول افشال بنود قرار وقف اطلاق النار
وأكد الزين ان الصمود والثبات والايمان بعدالة القضية الفلسطينية والدماء والتضحيات هو سبب هذا النصر العظيم واثبتت المقاومة انها قوية وعصية على الانكسار والتصفية وقادرة لكسر هيمنة امريكا واسرائيل واستنزافهما عسكريا وامنيا واقتصاديا
لان المقاومة هي فكر وعقيدة وحق مشروع للامة التي يسعى العدو لتفكيكها وتمزيقها واحتلال ارضها من خلال الفوضى الخلاقة
واختتم أحمد الزين كلمته بالقول ان كل من ساند غزة ولبنان هو شريك في صناعة هذا النصر والعنفوان والعزة للأمة وبيئتها المقاومة الصابرة والمتجلي من خلال مشاهد العودة للأهالي في غزة وجنوب لبنان كموج بشري فور الاعلان عن وقف اطلاق النار في اعظم ملحمة للصمود والعزيمة والصبر والتحدي

*كلمة الدكتور إحسان عطايا*
توجه بالدعا بالرحمة للشهداء قادة وعلى رأسهم سماحة الشهيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين وعلى كافة الشهداء مقاومين وموطنين والدعاء بالشفاء للجرحى في هذه المعركة مع الصهاينة وامريكا في كل منطقتنا العربية،
وحيا الشعوب في كل محور المقاومة وكل من ايد غزة ولبنان وبالذات الشعوب التي واجهت المعركة مباشرة وتحملوا تبعاتها ووحشية العدو الصهيوني وحربه الاعلامية واحتضنوا المقاومة وكانوا جزءا منها
وذكر ان قادة حزب الله الذين ذهبوا شهداء على طريق القدس وفي سبيل رفعة وعزة الأمة وكانت دمائهم هي الاساس لصناعة النصر العظيم للأمة وكذلك قادة حماس الشهداء والحرس الثوري واليمن،
وتوجه عطايا بالدعوة لكل من يستطيع الحضور مراسم التشييع لجثمني الشهيدين سماحة السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين وقال انه سيكون حتما حشدا عظيما لامثيل له في لبنان
ودعا الجميع ممن لايستطيع الحضور باقامة الغعاليات متزامنة مع هذا التشييع لانه في ذلك رسالة قوية للعدو الذي حاول تمزيق وحدة صف المقاومة التي تجسدت وحدة ساحاتها في طوفان الأقصى بفتح جبهات في جنوب لبنان وجبهات في الدول الحليفة والمساندة في اليمن وايران التي استسهد رئيسها ووزير خارجيتها اللذين اثبتا دعمهما الدبلوماسي وكانا دليل على كشف زيف صورة العدو القاتمة والمزيفة ودعم ايران المطلق للمقاومة و
وأكد عطايا على ان أي ضرر اصاب أي طرف من اطراف المحور هو إصابة للمحور اجمع وأي انجاز حققه اي طرف منه هو إنجاز لكل المحور لأن المعركة واحدة وكلا بحسب متطلبات المرحلة والأمكانيات والظروف المحيطة بمنطقته،
ولذلك فالجميع شركاء حقيقيون في هذه المعركة ولايستطيع احد تأليب الرأي على هذه المقاومة وشعبها الذي ضحى وعاد إلى قراه بعد ان دفع الكثير من الدماء وسارع بالعودة بالعودة الى بيوته المدمرة بطريقة ارعبت العدو الصهيوني وحلفائه
وأكد عطايا على ضرورة الحذر من المؤامرة الأمريكية القذرة بالتهجير لسكان التي تهدف لتحقيق مالم يستطيع العدو الصهيوني تحقيقه بالحرب واسلحتها والابادة لسكان غزة الذين التفوا حول مقاومتهم بمشهد يعبر عن روحية الشعب المقاومة
واختتم عطايا كلمته بالقول ان جميعنا في كل حركات المقاومة مازلنا يدا واحدة زمازلنا نخوض هذه المعركة كلا بأسلوبه وطريقته وان المقاومة بالضفة تواجه عدوا مجرما يعتدي بدون اي معيار للإنسانية لانه مغطى بحماية امريكا وللغرب ولذلك لابد من التوحد لتفويت اي فرصة على اعداء الأمة خاصة مايبثه العدو من سموم على الإعلام وتمنى ان يكون لهذا الملتقى جمعا مباركا في القدس بعد التحرير ان شاء الله


*كلمة الإعلامية ماجدة الموسوي* بدأت فيها بالمباركة للأمة بحلول شهر شعبان المبارك الذي فيه ذكرى الولادات العطرة التي تصادف في الثالث من شعبان ذكرى ميلاد سيد الشهداء الإمام الحسين عليه السلام والرابع من شعبان ذكرى ولادة ابا الفضل العباس عليه العباس واليوم الخامس منه ذكرى ولادة الإمام زين العابدين عليه السلام
وفي الخامس عشر منه ولادة الإمام الحجة المهدي عليه السلام مخلص البشرية من الظلمات الى النور
وهنأت الموسوي الشعب الفلسطيني بتحرير اسراه من سجون الإحتلال وعودة الغزاويون الى أرضهم لأول مرة في تأريخ حربه يعود الفلسطيني من ارضه إلى ارضه وليس الى الشتات كما يحصل دائما
وذكرت الموسوي ان الشعب في الجنوب اللبناني يستعيد هذه الايام أرضه التي دنسها العدو خلال وقف اطلاق النار بعد فشله بدخوله بفضل المقاومة وتضحياتها ودماء شهدائها على رأسهم الشهيد سماحة السيد حسن نصر الله والسيد صفي الدين
وتوجهت بالعزاء للمقاومة بغزة باستشهاد القائد محمد الضيف وهي تضحية كبيرة جدا تضاف الى قائمة التضحيات التي قدمها المحور التي بفضلها تستمر المقاومة ويستمر المحور بمواجهة الهجمة العدوانية للكيان وأمريكا والاعراب الذين اختاروا ان يكونوا اذلاء عند هؤلاء الطغاة
واكدت ان كل من تمسك بالمقاومة فقد تمسك بالنور والخلاص الأبدي الذي نسعى اليه في الدنيا والاخرة
وذكرت الموسوي ان ثبات الشعب الفلسطيني هو مؤشر لجدارته ومقاومته لاستعادة ارضه وبتضحياته التي تعتبر مدماكا للمستقبل وللاجيال القادمة سيما تضحياته بالقادة الشهداء
واكدت على ان تضحيات المحور بقاداته هي الأساس لمستقبل الاجيال القادمة وبطريقة اذهلت الاعداء
وتأسيسا للمعركة القادمة التي لابد ان يخرج فيها الجميع حاملا بندقيته على كتفه
وشددت الموسوي على ضرورة انصاف الإعلام المرادف وتغطياته الإعلامية الذي كان له الدور الأكبر برفع مظلومية الشعب الفلسطيني وكافة القضايا المحقة والشعوب المستضعفة وعلى راسها قضية فلسطين مؤكدة انه لولاه لما عرفها احد ولما وصلت لما وصلت إليه اليوم لتكون على الالسن وحديث العالم الذي رأى همجية وجرائم الإحتلال الصهيوني وان على الجميع الا يعتمد على الاعلام الرسمي الذي لايتكلم بكافة الحقائق لأسباب معينة سياسية واقتصادية واخرى
وتطرقت الموسوي ان العدوان الصهيوني على لبنان ليس فقط منذ طوفان الاقصى أو قرار وقف إطلاق النار التي لم يعيرها اي اهتمام وقام بتدمير المنازل والدخول إلى القرى ولم يعري اي اهتمام للقرارات الدولية وسيادة الدول لأنه يعتمد فقط على أمريكا
وذكرت ان عدم احترامه لمهلة الستين يوماً كان بدعم من بعض الأيدي بالداخل اللبناني واللجنة الخماسية التي كانت فقط تراقب وقف إطلاق النار من قبل المقاومة
مؤكدة ان الزحف الشعبي للعودة الى القرى اللبنانية بصدور عارية شكل صدمة للعدو الذي توحش بإجرامه ولم يكترث الشعب اللبناني بما قد يقوم به من اعتداء عليه ماشكل صدمة للعدو وللداخل والخارج واحبط مفاعيل العدو بحملاته الاعلامية لبث الرعب في قلوب البيئة الحاضنة للمقاومة متجاهلا الصمود الاسطوري لهذه البيئة
واكدت على ضرورة ابراز هذا الصمود اعلاميا وابراز مواجهة العدو في كل محور المقاومة
وتطرقت ان بعض قوى الداخل جاهرت بعدوانها للشعب اللبناني وحرضت على استهداف البيئة المقاومة والتقليل من قيمة انتصار المقاومة والتفاف الناس حولها
واختتمت ان زحف الشعب لتحرير أرضه اثبت ان الشعب جزءا في ثبيت هذه معادلة الانتصار واحباط مخططات العدو عليهم ومن ورائهم ايران التي دعمت المقاومة

*كلمة الإعلامية ريما فارس*
ذكرت اننا اليوم أمام معادلة لم تصنعها أسلحة متفوقة ولا جيوش جرارة بل صنعتها شعوب حرة ارعبت العدو الذي حاول كسر ارادة الشعب في جنوب لبنان فوجده ينهض من تحت الرمال ليعود إلى أرضه
واراد اقتلاع غزة فوجدها بركان يتجدد جيلا بعد جيل كلما سقط قائد ينهض الف قائد وكلما سقط بيت شيدت الف جبهة
واوضحت ان العدو كلما تغنى بقوته وجد نفسه امام مشهد لم يتوقعه جعل اركانه تهتز وتنهار احلامه ويفر مستوطنيه من الشمال ويرفضون العودة اليه لانهم لايركنون إلى أمان حكومتهم
وذلك لانهم يدكون ليسوا ابناء هذه الأرض
وذكرت ان اليمن تكلم حين سكت العالم وحين صمتت الحكومات تحدث الشعب اليمني بملئ الصوت اننا هنا ولن نترك فلسطين وحدها ليس مجرد كلام بل موقف ترجم على الارض وهز البحار وفرض الحصار وهذا ماسبب لهم التصنيف في لائحة الارهاب جراء رفضهم الصمت على جرائم العدو
مؤكدة ان الإرهاب هو من يقتل الأطفال وينهب الأرض وليس اليمن التي كانت رمز النخوة والضمير الحي
موضحة ان الشعوب لا ترهب التصنيفات ولا تخيفها القوائم ولا تخشى الحصار
مؤكدة ان التضحيات لم تقدم فقط في جنوب لبنان بل ان في البقاع رجال قدموا تضحيات وانظموا الى معركة الجنوب وارتفع منهم شهداء فكانت البقاع الى جانب الجنوب مسجلين سمة جديدة في عناوين الشهادة وملاحم التضحية والفداء
وذكرت ان اليوم المعادلة الجديدة شكلها الجنوب بصموده وخطتها غزة بدماء ابنائها وأكدها اليمن بموقفه الذي هز العروش وهي معادلة بين من يعود إلى ارضه رغم القصف والموت وبين من يفر منها رغم كل قوته وبين من يحيا بعزة ومن يحيا برعب ومن يحمل ايمانا بالحق وأهله ومن يحمل الشكوك والهواجس
وهؤلاء الأحرار هم من صنعوا التاريخ وكسروا غرور العدوان ومفاهيمه المزيفة وهزموا كبرياء الاحتلال
واختتمت ريما فارس كلمتها بالقول من كان مع الحق لايهزم ومن كان مع الباطل فلينتظر زوالة مقدمة الشكر لايران في صناعة النصر والعراق التي كانت للمقاومة بيتا وغطاء

*كلمة الإعلامية أمة الملك الخاشب*
بدأتها بالحديث عن عودة سكان غزة والشعب في الجنوب اللبناني التي شكلت انتصارا كأن الارادة الالهية شأت ان يكون انتصار غزة وعودة اهل الجنوب بنفس اليوم مجسدين مشاهد عظيمة وثقتها الكاميرا وقلوب الناس المتابعة لها واشاد بها السيد القائد عبدالملك الحوثي واشاد بها العالم واصابت الصهاينة بالتعجم ووصفتها إحدى المراسلات لأحد قنوت الصهاينة لقد. نشف ريقي وانا اشاهد عودة الناس في الجنوب وغزة
واكدت الخاشب على ان الجيل اليوم في غزة ولبنان اصبح أكثر وعيا ولن يستطيع احد تهجيرهم كما حدث في ٤٨
فهم ثابتين في الأرض كجذور ثابته في الارض عكس المستوطنين الذين رفضوا العودة إلى شمال فلسطين او غلاف غزة
ورحل الكثير منهم من فلسطين لانهم يعرفون انه بأرض ليست أرضهم
وذكرت ان الثورة الإسلامية في ايران كان لها الاثر الكبير في تغيير المفاهيم ودعم قوى المقاومة لكل شعب يريد ان يتحرر ولذلك علينا شكرها وان لا احد ينكر دورها
واختتمت امة الملك الخاشب كلمتهل بالقول ان ارادة الشعوب هي من ارادة الله ستسقط المؤامرات على لبنان وستسقط تحركات أمريكا وترامب ولن يؤثر سقوط اي جزء من محور المقاومة كما حدث في سوريا لن يؤثر على بقية المحور وستظل المقاومة قوية وباقية مابقيت الحياة والارادة الإنسانية ولن تنتهي باستشهاد قائد او فرد لانها فكرة والفكرة لا تموت

*كلمة الأعلامي معمر الشامي*
بدأها بالتطرق الى ذكرى استشهاد السيد حسين بدر الدين الحوثي والذي فضح ان امريكا التي تدعي محاربة الإرهاب هي من تصدر الإرهاب وانها من تثير الفتن والقلاقل في كل الدول وهي من تقف وراء اسرائيل وتتصف الشعب الفلسطيني بالارهابي
وذكر الشامي ان انطلاقة الشهيد القائد في فترة كانت المقاومة وحيدة في غزة ولبنان وبمشروعه اعاد للقضية وهجها واصبحت المقاومة كبيرة وموحدة
واكد ان النصر لا بصنعه سوى التوحد للأمة
واشار الشامي الى محاولة التقليل من شأن الانتصار في غزة الذي جلبته وحدة الساحات لدول المحور كلا من جهته اليمن بحصارها للكيان وضرب عمقه المحتل وايران ومواجهتها مع الكيان وجبهة لبنان وتضحياتها
وأكد الشامي على ان اليمن مستمرة في دعم غزة بتأكيد من السيد القائد ان الحصار على والمعركة لن تنتهي الا بانتهاء العدوان على غزة
وتطرق الى ثبات المقاومة في غزة حتى رضوخ الكيان لشروطها بالاضافة إلى ثبات شعب غزة الذين بصمودهم فرضوا اراداتهم حتى عادوا لمنازلهم
واوضح انه يجب على الدول المطبعة كأقل القليل دعم سكان غزة بما يحناجوه اليوم من مقومات الحياة
واختتم الشامي حديثه بالقول اننا نعيش مرحلة نصر عظيم عسكري وسياسي واعلامي وفكري اعاد القضية الفلسطينية الى الواجهة وفضح حقيقة أمريكا الداعمة للكيان الصهيوني وشراكتها معه في حرب الابادة في غزة


*كلمة الناشط السياسي محمد السلطاني*
بدأها بالحديث عن سماحة السيد حسن نصر الله الذي ذابت فيه القلوب عشقا لانه قدم الكثير وفدى غزة بذبح عظيم بعد ان كان السند والعضد المتين للمحور الذي رفض ان ينحني لقوى الاستكبار وكان شخصية لا تعوض وقامة عظيمة ضمن المقاومة التي اشتعلت في لبنان في ١٩٨٢ في بوجه العدو الصهيوني وانتصرت عليه
واثنى السلطاني على ماقدمه حزب الله وبيئته الحاضنة من دعم كبير لغزة وتضحيات كبيرة وثبات كثبات اشجار الزيتون وتحدث ان المقاومة هي فكرة خالدة لا تموت في قلوب الأحرار
وأشار السلطاني إلى مشاهد العودة التي سطرها شعب الجنوب بعد قرار وقف اطلاق النار والذي كسر مشروع الكيان باحتلال القرى الحدودية مشروع تسعى له منذ 82، وشبه المقاومة وبيئتها بجناحي طائر لايكسر
وتوجه السلطاني بالشكر لليمن واصفا لهم بوصف ابو عبيدة اخوان الصدق الذين اثبتوا ايمانهم بقضية فلسطين بما يحملوه من مشروع قرآني يهدف لنحرير فلسطين والذود عن الأمة وهي نتاج دم الشهيد القائد حسين سلام الله عليه،
وقال ان اليمن العزيز المحاصر اعطى رسائل أمل للمظلومين ورسالة تحدي للاعداء عبر خطابات السيد العظيم تاج الرأس عبدالملك الحوثي الذي أكد على انه في حال نكث العدو قرار وقف اطلاق النار فان اليمن سيعود الى المعركة في الوقت الذي تسعى فيه الدول العربية للتطبيع مع الكيان
وأكد السلطاني ان ترامب يسعى بقوة الى تحقيق هذه الاتفاقيات مع الكيان
هذا وقال السلطاني ان الدور الواجب علينا كأعلاميين وناشطيين ان نوجه اقلامنا كالرصاص نحو العدو لقتله معنويا ومؤازة بندقية المقاومة التي تطلق الرصاص في صدر العدو وعلينا مواجهة سردية العدو ودحضها والوقوف بوجه حملات التضليل للعدو.
واختتم السلطاني حديثه بالقول انه وبعد سقوط سوريا ظهر من بتحدث بحديث كاذب عن محور المقاومة وهزيمة حزب الله وقال ان سقوط سوريا قد يكون خسارة لكن سيظهر فيها مقاومة تعيدها الى سابق عهدها فالمحور دائما مايجترح المفاجأت التي تصنع النصر

*كلمة القاضي عبد الكريم الشرعي*
بدأها بالقول أن حرب غزة لم تكن فقط مع العدو الصهيوني انما هي حرب كونية عالمية بقيادة امريكا وبريطانيا وفرنسا وكندا والسويد والمانيا وتمولها السعودية ودول الخليج وتشارك بحصارها مصر والأردنن
وذكر القاضي ان المواقف البطولية و المساندة لغزة من دول المحور هي اوقفت هذا العدوان عليها وارغمت قوى الشر على ايقاف إطلاق النار على غزة وجنوب لبنان ولولا هذا الصمود الأسطوري من قبل المقاومة وشعبها لما تم السماح بالعودة إلى جنوب لبنان وغزة والسماح بأكثر من ستمائة ناقلة مساعدات إلى غزة والمستشفيات المتنقلة بقطاع غزة والسماح بنقل المرضى الفلسطينيين بالخروج عبر معبر رفح للعلاج في الخارج،
وأكد الشرعي على ان لولا هذا الصمود لما رأينا مشاهد الافراج عن اكثر من الف أسير فلسطيني محكوم عليهم بالمؤبدة وجميع الأسرى دون سن 19 سنة من السجون الصهيونية،
واوضح القاضي انه هذه الانتصارات العظيمة لم تكن لتكون لولا الصمود والثبات في غزة والجنوب الليناني ولولا الصواريخ والمسيرات من اليمن وايران فكان كذلك لفرض الحصار واغلاق البحار بوجه الكيان وامريكا وبريطانيا وضرب. بوارجهم وحاملات طائراتهم دورا كبيرا في الاتفاق على قرار وقف إطلاق النار،
وتطرق الشرعي إلى تصريحات ترامب بطلب تريلون دولار من السعودية مقابل حمايتها مؤكد ان اليمن يستحيل ان تقوم بضرب الشعب السعودي وانما قد يتم ضرب مؤانها واماكن اقتصادها حتى تدفع تعويضات للشعب اليمني جراء حربها عليهم
وأكد ان أمريكا هي صانعة الإرهاب وتقوده واوجدت داعش والقاعدة وان الشعب اليمني من باب قوله تعالى «واعدوا لهم» قد اعد لأعداء الله مايرهبهم ويهزيمهم ويكسر شوكتهم،
واختتم القاضي الشرعي كلمته بالمطالبة للقيادة السياسية بتصعيد مطالبها من السعودية لتنفيذ بنود السلام وتسليم الاسرى وإعادة الأعمار وعدم التدخل بالشأن اليمني وطرد المرتزقة من داخل فنادقها
وتمنى على القيادة عدم التهاون مع الامارات التي تحتل الجزر اليمنية مطالبا اياها بقصف مدنها حتى يرفعوا يدهم عن اليمن
*كلمة الصحفي رأفت عسلية*
تحدث بها من مخيم جباليا في قطاع غزة وقال ان هذا المخيم صمد لمائة وخمسين يوما وتحدى وواجهة العدو من مسافة صفر حتى اجبره على الانسحاب من ارضه،
وأوضح ان غزة التي يرى العالم مشاهد. نصرها من عدة عوامل أهمها ان الكيان قد فشل فشلا ذريعا في القضاء على المقاومة سواء بغزة او جنوب لبنان ولم. يستطع رد المقاومة اليمنية التي دعمت بكامل قوتها مشروع المقاومة والشعب الفلسطيني،
واوضح ان الكيان أجبر على الجلوس إلى طاولة المفاوضات والقبول بشروط المقاومة بصفقة وفاء الأحرار الثانية التي سيخرج فيها الاف الأسرى الفلسطينيين من سجون الإحتلال مقابل الرهائن الصهاينة
وقال عسلية ان حكومة الكيان قد انهارت وتوالت فيها الاستقالات من قبل اعضائها في اليمين المتطرف وااركان قاداتها نتيجة فشلهم في تحقيق اهداف الحرب
واكد عسلية ان اليمن بقيت حتى أخر لحظه مساندة لغزة وفرضت قوتها وشروطها على الكيان وأمريكا حتى رفعوا ايديهم بالاستسلام
وأوضح رأفت عسلية أنه على الرغم من التضحيات العظيمة وسقوط الاف الشهداء والجرحى وتدمير ثمانين بالمائة من البنية التحتية لغزة إلا ان نيران المقاومة بقيت حتى اللحظة الأخيرة تصوب بوجه العدو، وتقاتله في كل زاوية وكنسته أمام عين الإمبريالية والغرب الداعم لهم
واكد عسلية على ان كل التضحيات وفي مقدمتها التضحية بالقادة وعلى رأسهم السيد نصر الله لم تذهب هدرا، وقال ان القافلة من القادة الذين ذهبوا شهداء هم من اناروا الطىيق وكانوا نبراسا للمقاومين والمقاتلين من بعدهم،
ونوه عسلية إلى ضرورة الاستثمار الإعلامي من قبل الصحفيين والكتاب واصحاب الأقلام الحرة لهذا النصر وتلك التضحيات لنظهر للعالم كيف استطاع المحور فرض كلمته وكيف ان الوحدة الإسلامية اقيمت على قاعدة الجهاد والمقاومة وانتصرت وكيف لم يسلم المقاومين من سياسية التخوين، والتوضيح ان صاحب الحرب اذا لم يحقق أهدافه فيها فهو مهزوم والنوثيق للأجيال القادمة كيف ان المقاومة انتصرت بوحدة ساحاتها واياديها
واختتم عسلية كلمته بالشكر لكل من وقف معهم في غزة باقلامهم واصواتهم ورسائلهم التي كانت تحفزهم على الصمود والثبات

*كلمة الكاتب الأعلامي عدنام الجنيد*
الذي بدأها بالقول تجلى في طوفان الأقصى توأمان الأسر والنصر فلسطين غزة واليمن صعدة من زمان الأسر إلى قيادة النصر وهذا ماقالة ابوعبيدة بأن اليمن تشبه غزة في الكرامة والعظمة وطوبى لليمن تؤأم الشام
واوضح الجنيد ان تؤأم الأسر والنصر مفتاح اللغز فيه هو الولاية الإلهية مؤكدا انه عما اعتنق المجاهدين في غزة الولاية الإلهية انتصروا وهذا مايؤكده السيد حسين بدر الدين الحوثي الذي ذكر ان القضية المركزية للأمة هي فلسطين واولى السيد عبدالملك الحوثي فضية الأسرى الفلسطينيين اهتمامه من خلال مبادرة قدمها للنظام السعودي بالافراج عن الطيارين السعوديين مقابل الإفراج عن بعض أسرى المقاومة في السجون السعودية وهذا يؤكد كلام السيد حسين بان الأمة الإسلامية عندما تتحرك فان عدوها يخدمها من حيث لا تشعر، واوضح الجنيد ان هذه سنة إلهية شاء الله فيها ان يحفظ هؤلاء الأسرى حتى يستكملوا الدور على أكمل وجه بعد شهادة القادة العظماء ووجه الجنيد رسالته للعدو بأن اسرانا هم ضيفا وسنوارا ومشاطا
وأكد في ختام كلمته على ان اليمن ملتزمة بموقفها تجاه فلسطين ومستعدة لاي محطة مواجهة قادمة

تم بحــــــمد الله

مع تحيات كاتبة التقرير /دينا الرميمة.. ناشطة سياسية، عضو الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي
https://t.me/auem_yemen
رئاسة الجولاني ولادة بلا مخاض ديمقراطية بلا انتخابات

وردة علي الرميمة

من الغرائب التناقض الدولي في التعامل مع الدول العربية والأغرب منها استغباء الشعوب في المفارقات والتباين لمسمى الديمقراطية والشرعية فما يحدث في سوريا كشف الستار عن ترسانة الحقد والكراهية لليمن السعيد والذي يثبت للعالم أن خوف إسرائيل وأمريكا من الشعب اليمني ليس وليد اللحظة وإنما خطط له وفق أيدلوجية الطائفية والمذهبية والحزبية ولعل القارئ يجد نفسه أمام تناقضات سياسية كبيرة للعديد من المصطلحات التي تخدم الصهيونية فعندما قامت عاصفة الحزم على الشعب اليمني كان الهدف الظاهري الذي قامت لأجله تلك الحرب هو إعادة الشرعية من ما سموهم مليشيات الحوثي  شكلوا فيها حلفا من أكثر من عشرين دولة استخدمت فيها شتى أنواع الأسلحة المحرمة دوليا مجازر جماعية اجتثاث للأسر لم يسلم فيها طفل أو امرأة كل ذلك لاستعادة شرعية عبد ربه أما الهدف الخفي من وراء هذه الحرب هو الخوف من زلزلة الصرخة خوفا من امتدادها وتفشيها في الدول، حاولوا فيها تكميم الأفواه والحد من انتشارها إلا أن الشرعية  الحقيقة التي امتلكتها مليشيات الحوثي من التفاف الشعب اليمني حولها أحبط تلك المؤامرة   وفرضت نفسها بقوة القرآن والقيادة الربانية التي تخرجت من مدرسة النبي الأعظم ودخلت من باب مدينة العلم وتحصنت بثغور كربلاء وتربعت على حصون مران  هي من كشفت الأقنعة لمرتادي الحروب ومصاصي دماء الشعوب فأهانت الهيمنة الأمريكية وداست على رقاب قاداتها.

وعندما فشلت أمريكا في ترويض الشعب اليمني أخرجت مسخها الجولاني من تحت ركام  الإرهاب التي باتت تحاربه تحت مسمى داعش لتثبت للعالم تبنيها للإرهاب ولداعش وتجعل الجولاني رئيسا وهو الذي خرج من رحم الإرهاب،ليبقى السؤال؛ أين التحالفات التي مهمتها إعادة شرعية الشعوب؟ أين الديمقراطية التي تغنت بها أمريكا ؟

#الحملةالدوليةلفك حصار مطارصنعاء
#اتحاد كاتبات اليمن
https://t.me/auem_yemen
مستنقع العمالة والارتزاق

ريهام البهشلي

إنها ياسادتي العمالة والارتزاق، إنها بوابة الانحطاط بكل أشكاله، فبين الرضا بالهوان والذُل تأتي الأحداث رغم وضوحها تزيد من الواقع المفضوح فضيحةٌ وتعريةً أكبر وأوضح من السابق، في جرائم ووقائع أسقطت زيف الإعلام وأبواقه ومحته حتى من العقول التي لا تفقه ولاتعي ما يجري.

هنا الفضيحة المدوية لمرتزقة مأرب من حزب الإصلاح في جريمتهم بحق الشهيد الحطام الذي لقي حتفه على أيديهم بجريمة بشعة للغاية ولسببٌ أشنع لا يتصوره أي عقلاً بشريًا طبيعي.

فالشهيد الحطام لم يرتكب جريمة ولم يتعدى على أي أحد من حثالة المرتزقة وإنما بكل عفوية عبّر عن فرحته وبهجته بانتصار غزة وأبدى سخطه وغضبه ضد الطواغيت المجرمين أمريكا وإسرائيل، وبكل وقاحة وعمالة تحركت جحافل المرتزقة الجبناء لاعتقاله بكل جرأة وليت تلك الجرأة والبسالة رأيناها في تحركهم لنصرة غزة أو دحر العدوان في مرحلته حينها لندرك أنهم هم كانوا فتيل المشكلة والفتنة.

اعتقلوه لأنه صرخ بكل عزة لنصر غزة وعبر عن ذلك علانية ولم يدس أنفه في التراب كما هو حال من اعتقلوه غضبًا على سادتهم من الصهاينة والأمريكان، هنا الوقوف على مجريات الجريمة ضرورة لابد منها في تقييم الوضعية التي وصلت بالعملاء والمرتزقة في مناصرة من ارتكب أبشع الجرائم في غزة وأن من يقف ضد الشعب الفلسطيني ومظلوميته العادلة إنما إنسانٌ شاذ لم يعد بفطرته السليمة وأيضًا حالة استهتارهم بدم المواطنين وقتلهم والأعتداء عليهم لأتفه الأسباب وكان آخرها ماحدث في محافظة تعز، فالواقع يشير أن تلك الجموع من المرتزقة ليس لهم قضية ولا هدف سوى الطاعة والتقرب للأمريكي بدم إخوانهم اليمنيين عساهم يحضوا بكامل الرضا من أسيادهم الصهاينة.

لم تكن هذه أول جريمة ولن تكون الأخيرة في حال استمر المرتزقة يلهون ويعبثون ويبطشون ويقتلون بدون حساب أو عقاب يردعهم وفي حالة فوضى أمنية لا تُحمد عقباها، مما يتضح جليًا أن منهجيتهم قائمة على تنفيذ أجندة أمريكا في إسكات أي صوت حر ولو كان شيءٌ بسيط فهم يرونه كابوسًا في نظرتهم واستباقهم للأحداث، فدلالة الجريمة تؤكد مدى عمالتهم للصهاينة أكثر من أي وقتٌ مضى وتكشف زيف ما يدعونه وأنهم ليسوا حول القضية الفلسطينية أو عناوين وشعارات دينية مخادعة وإنما هم سوى مرتزقة وحثالى سيدفعون ثمن عمالتهم وخدمتهم للصهاينة في القريب العاجل.

ففي الجانب الآخر تأتي فضيحة سجونهم القذرة وكر الوحوش البشرية التي انسلخت عن إنسانيتها بما تقوم به من تعذيب حتى الموت يكشف الجانب المظلم لهؤلاء المرتزقة ودورهم الواضح في تمكين الأعداء من احتلال البلد كأدوات رخيصة تابعة للأمريكي وينهجون نهجه في سفك الدم بدمٍ بارد، فالأوضاع في مأرب وتعز وغيرها باتت تكشف ضرورة تحرير تلك المناطق من هؤلاء المجرمين فهم الخطر الأكبر على الوطن والإسلام بكله، وأن الظالم مهما طالت مدته فهو هالك لا محاله.

#الحملةالدوليةلفك حصار مطارصنعاء
#اتحاد كاتبات اليمن
*وحدة المواقف وعزيمة الأحرار* 

صفاء المتوكل

التأريخ لا يصنعه المتخاذلون، ولا يكتبه إلا الأحرار الذين يرفضون الذل والهوان، ويمضون بثبات نحو أهدافهم العظيمة، غير آبهين بالتحديات والمؤامرات التي تحاك ضدهم. فالأمم التي تنشد الكرامة لا تنتظر من الآخرين أن يمنحوها الحرية، بل تنتزعها انتزاعًا بدماء الشهداء وتضحيات الأبطال. وهذا ما تصنعه اليوم المقاومة في فلسطين واليمن، وكل الساحات التي تواجه الطغيان والاستكبار العالمي.

إن وحدة الموقف هي العامل الحاسم في هذه المعركة الطويلة. فالتاريخ يثبت أن الانتصار لم يكن يومًا حليف المتفرقين أو المترددين، بل كان دومًا من نصيب من التزموا بقضاياهم وآمنوا بعدالتها، واستعدوا لتقديم كل غالٍ ونفيس في سبيلها. وهذه الحقيقة تتجلى اليوم في وحدة محور المقاومة، الذي صمد رغم كل المؤامرات والضغوط، ولم يتراجع قيد أنملة عن التزامه بالقضية المركزية للأمة: القضية الفلسطينية، التي تمثل عنوان العزة والصمود في وجه الاحتلال الصهيوني وداعميه.

إن ما يميز الأحرار هو العزيمة الصلبة التي لا تنكسر. فحين تخور قوى الجبناء أمام التهديدات والحصار، تزداد قوى المجاهدين صلابة لأنهم يدركون أن المعركة معركة وعي وصبر وإيمان، قبل أن تكون معركة سلاح وجيوش. فإيمان المقاوم بعدالة قضيته يجعله يتفوق على أعدائه الذين يقاتلون بلا قضية ويدافعون عن كيان غاصب زرع في قلب الأمة بالإرهاب والمجازر. لكن الأحرار يدركون أن الظلم، مهما طال، مصيره إلى الزوال، والتاريخ شاهد على ذلك. فكم من إمبراطوريات وجيوش ظنت أنها ستحكم العالم إلى الأبد، لكنها تلاشت أمام إرادة الشعوب التي لا تقهر. فالإيمان بقضية عادلة كفيل بتحقيق النصر، مهما كانت العوائق والتحديات.

اليوم نشهد معادلة جديدة رسمتها المقاومة بدماء الشهداء وبصواريخها التي تجاوزت كل الحسابات التقليدية. فحين تتوحد المواقف وتترسخ العزائم، تنهار منظومات الهيمنة، مهما امتلكت من ترسانات عسكرية وإعلامية وسياسية. وهذا ما يجعل العدو يعيش حالة من الرعب والارتباك لأنه يدرك أن هذه المواجهة لم تعد كسابقاتها، وأن زمن الانتصارات الوهمية قد ولى إلى غير رجعة.

فالشعوب التي كسرت الحصار وصمدت رغم القصف والتجويع، قادرة على تحقيق المزيد من الانتصارات وإحداث تحولات استراتيجية في موازين القوى. وهذا ما نشهده اليوم في فلسطين واليمن ولبنان وسوريا والعراق، حيث تصطف الشعوب جنبًا إلى جنب في مواجهة مشاريع الاحتلال والتبعية والهيمنة. فالمعادلة واضحة: لا مكان للحياد ولا مجال للرمادية. إما أن تكون في صف الأحرار، أو في صف المستكبرين. والتاريخ لن يرحم المتخاذلين ولن يسامح من خذل القضايا العادلة أو سكت عن الحق في لحظة تستدعي من الجميع موقفًا واضحًا وصريحًا.

فالنصر حليف من يثبت على الحق، مهما طال الطريق ومهما اشتدت المؤامرات والضغوط. فالإرادة الصلبة تصنع المستحيل، والتاريخ يكتبه المقاومون لا المهرولون للتطبيع والانبطاح. ولن يكون مصير المحتلين إلا الزوال، ولن يكون مصير الأحرار إلا المجد والانتصار.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
https://t.me/auem_yemen
*الهدف والنهاية* 

*ونيسة أحمد محمد مقبل*

دمار كبير وشتات وضياع تعيشه أمتنا منذ زمن طويل. وهنا سؤال يطرح نفسه: ما السبب في انحطاط الأمة العربية خاصة، والإسلامية عامة؟ 
سؤال مهم جدًا، وجوابه هو ما يضع الفرق بين الأمم. 

ولكن قبل الإجابة عليه، لنسأل أنفسنا: أين نحن؟ ومن نكون؟ 
إجابة هذين السؤالين ستكون إجابة للسؤال الأول. 

تائهون، ضائعون، مشردون ذهنيًا، وكل واحد منا ينظر للآخر متى يتحرك؟ ننتظر تغيير أحوالنا على يد أشخاص آخرين أو معجزة تأتي فتبدل أحوالنا إلى حيث الرقي والتقدم، ونحن واقفون. وذلك كله لأننا نسينا من نحن؟ ومن نكون؟ 

نحن خليفة الله في أرضه. نحن من يجسد ملك الله وقدرته على الأرض. وبذلك، كل واحد منا يمثل الخلافة الإلهية في الكون. 

والخلافة ليست محددة للأنبياء والمرسلين، ولا مخصوصة بالقادة والمسؤولين، بل كل إنسان هو خليفة، وكل ابن آدم أمير الملك العظيم. لهذا خلقنا الله تعالى لنصلح في الأرض، ونعمرها، وننشر دعوة النور والهدى والعدل، لا لكي نكون مفسدين. 

هدف واضح وسبيل واحد لا مجال فيه للالتباس، والنهاية فيه نصر من الله وعزة؛ لأنه وعد الله. 

واليوم نرى الحاصل في الأمة من تراجع إلى الوراء بسبب التهاون في هذه الوظيفة، بل ونسيانها نسيانًا كاملاً، والانشغال بالدنيا ومتاعها. ونسينا الهدف الأساسي. وهذا ليس سهوًا، وإنما هو تخطيط منتظم من أعداء ابن آدم خاصة، ومن أعداء أمتنا عمومًا.
ولكن إن لله جنودًا في السماوات والأرض، وكذلك عباد الرحمن الذين حملوا هذه المسألة الهامة عن الغافلين، وحملوا أنفسهم مسؤولية الدين والعباد وتذكيرهم. فالصراع بين الخير والشر سيظل إلى يوم القيامة. وأما أصحاب الخير، فهم أصحاب الهدف السامي ومنفذو خطط الإصلاح في الأرض. وأما أصحاب الشر، فأولئك هم التائهون بلا هدف من قادهم الشيطان بعيدًا عن الله. 

فإذا كان الهدف صحيحًا، فالطريق صحيح، والنتيجة نصر وفوز.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
https://t.me/auem_yemen
في تهامة رُفِعت لله أقدس هامة

جهاد العوامي

رجلٌ ولا كل الرجال ، حكيمٌ محنكٌ في كل مجال ، يحسم بالقرآن كل جدال ، نال من ربه مقام الجلال

صالح الصماد حمل اسمه معنى ومضمون فأصلح البلاد بنهج قرآني وكان لشعبه خير سند ومعين ، حمل المسؤولية فكان اهلاً لها لم يفرّط يوماً في حق مظلوم بل سمع وانصف كل مكلوم..

رجلٌ تكاملت فيه صفات المسؤول الرسالي فكان اول رئيس يحكم اليمن حافظاً لكتاب الله قولاً وفعلاً ، واجه الأعداء بكل فطنة وذكاء وصبر ودهاء،  أدرك ان الرئاسة موقع تكليف اكثر من كونه تشريف فلم يتقوى من ظهر الشعب ولم يجعله درعاً يسلم به بل في عهده عرفنا كيف تكون القيادة أمام الشعب لا متسترة خلفه فركض في الجبهات ورفع للمجاهدين المعنويات وكان حضوره فعّآل في اوساطنا فلم يقل "أنــــا" قطّ بل قال "نــــحــــن" فكان مع الشعب لُحمة واحدة ، بذات الميزان وفي نفس الكفة كان يتزن دمه مع دمائنا ، تجسدت فيه خصال علي ابن أبي طالب فلم يدّخر مالاً ودولارات ولم يكنّز بيوتاً وعقارات ، فكان نعله أغلى من ناطحات الولايات..

اتانا كريماً ورحل أكرم ..اتانا في الخراب فأصلح ورمم ..شهم شجاع مقدام فليجزه الله عنا خير الجزاء وليجعل مقامه حيث يستحق جوار الأنبياء ،،
أيها الصماد يا أبا الفضل نعاهد كفيّك التي سقتنا من نهر الكرامة  أننا على مسارٍ رسمته ومشروع شيّدته حتى نلتحق بك بإذن الله.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة .
https://t.me/auem_yemen
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen

في ذكرى شهيد القرآن وزعيم يمن الإيمان والحكمة

ق. حسين بن محمد المهدي

مما لا ريب فيه أن من أخلص لله في عمله كان بعيد الهمة في مجتمعه ووطنه، لطيفا في خلقه، نقيا في سلوكه، وفيا في تعامله، كريما في عطائه، صادقا في اخوته، كريما عند ظفره، عفوا عند مقدرته، شكورا لله عند ظهوره وغلبته، شديدا على الكفار بمحض ارادته، مجاهدا في سبيل الله من أجل اعلاء كلمته، مبجلا لأهل شريعته، لأن من الشريعة تبجيل أهل الشريعة، ومن الصنيعة أن تربّ حسن الصنيعة.

ولقد فرض الله الجهاد على المؤمنين لينالوا بذلك الشرف العظيم، لما فيه من النفع لعباده، والحفظ لمكانتهم، والصون لحرياتهم وحرماتهم، والنشر لعقيدتهم.

فالإخلاص هو الذي يجعل العمل نافعا مقبولا، وصاحبه مخلدا مشكورا، ولهذا كتب الله الجهاد على المؤمنين وهو كره لهم، نظرا لما يناله الإنسان به من الثواب العظيم، قال تعالى:(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَ هُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَ عَسى‏ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ عَسى‏ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَ هُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)

ومن الحُمُق أن يوقن العاقل بأن نفعه في شيء ثم لاياتي ذلك الشيء، فرفع راية الجهاد تؤدي إلى ظفر الإنسان فيه بالشهادة، ونيل الحسنى وزيادة، وادراك أعلى درجات الجنة والسعادة، فقد شهد الله للشهيد بعظيم الأجر، والحياة الدائمة، والملائكة تشهد نقل روحه إلى الجنة من لحظة شهادته، فهو في حياة متجددة دائمة، كما أخبر بذلك الرحمن (وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ، فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)، (وَ لا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَ لكِنْ لا تَشْعُرُونَ).

فالإسلام وهو بغية الأرواح، ومهبط السكينة، ومستقر الطمأنينة، لايتم دون جهاد واجتهاد وإخلاص، ولا يتمكن الإنسان من إدراك تلك النعمة الكبرى، دون تضحية وجد واجتهاد وإخلاص، فقد كان ذلك دأب الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

وظهر في عصرنا هذا جد مجدد يدعو إلى المسيرة القرآنية والجهاد من اجل تحرير فلسطين من رجس الصهيونية وتحرير الأقصى الشريف وبالغ في النصيحة وعمل بالعقيدة الصحيحة، ونطق بلغة القرآن الفصيحة البليغة مع إخوانه من يمن الإيمان أنصار الله، وعمل على رفع راية الجهاد من أجل صلاح أحوال زمانه السيد القائد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي -رحمه الله- الذي ناصره أهل الصدق من يمن الإيمان وكان على رأس من ناصر المسيرة القرآنية وآزر قائد مسيرتها السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي زعيم اليمن ورئيسها وابو بجدتها الفاضل المجاهد الكبير الرئيس صالح علي الصماد -رحمه الله- الذي أخلص في عمله، وكان صادقا في جهاده، مؤديا لواجباته، حكيما في أقواله، فنال وشهيد القرآن وشهداء يمن الإيمان السعادة في الدنيا والآخرة. كما نال ذلك جميع الشهداء من أبناء فلسطين ولبنان والعراق وإيران والمجاهد الرباني قاسم سليماني وزميله مهدي المهندس وعلى رأسهم سماحة السيد حسن نصر الله والسيد اسماعيل هنية ويحيى السنوار، وكل المجاهدين من أجل اعلاء كلمة الله؛ لأنهم طلبوا للأمة العزة، والسعادة، والخير في الدنيا والآخرة.

وهل للناس من مطلب غير أن يسعدوا في باطنهم وظاهرهم، ودنياهم واخراهم، سعادة تدفع عنهم شرور الحياة ومكارهها، ثم تفيض عليهم من انواع السرور وشرح الصدور، وبهجة الأسرار، وصفاء الأنوار مالا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى ثم تسلمهم بعد ذلك إلى نعيم لايشوبه كدر، ولايعتريه زوال، وإلى ملك ليس فيه عناء ولا له انقضاء: (وَ إِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَ مُلْكاً كَبِيراً).

إن إخلاص أنصار الله وحزبه وجدهم واجتهادهم سيجعل العدل والأمن والأمانة والصدق والوفاء يملأ الدنيا وما ذلك على الله بعزيز

وانظر كيف فعل الدين الإسلامي الذي جاء به محمد ص في فجر الإسلام واعتنقه المجاهدون من المهاجرين والأنصار بجد واجتهاد وإخلاص كيف ملأ الله بهم الدنيا عدلا، ونشر بهم الإسلام.

فمن أخلص لخالقه وعمل الصالحات خَلَدَ ذِكْرُه وبقي ذكره وأجره.

ولله در القائل:
كلما اتقنت محبوبا وجيه
متقن الأعمال سر الله فيه

والقائل:
مادام رائدنا الإخلاص في العمل
لابد نبلغ يوما غاية الأمل

فمن لزم الإخلاص لله سبحانه وتعالى ووالى المؤمنين، وأعان المجاهدين من أجل اعلاء كلمة الله، ونصرة المستضعفين في فلسطين، وتبرء ممن يعاديهم ويحاربهم في أرضهم ومعتقداتهم وأخلاقهم فقد فاز (وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّـهِ هُمُ الْغالِبُونَ).
العزة لله ولرسوله وللمؤمنين، والخزي والهزيمة للكافرين والمنافقين، ولا نامت أعين الجبناء.
٨/شعبان/١٤٤٦.
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen

*ترامب يصف الشعب اليمني أرهابين اليس هذا نصر عظيم يفتخر به الشعب اليمني،،*

*✒️أبو عمار العصيمي/عبدالله حزام محمد ناصر⇐كاتب ومحلل سياسي

*فقد قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز قال تعالى :- ﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَـمُونَهُمُ اللهُ يَعْلَـمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَـمُونَ﴾من سورة الأنفال- آية (60) وإن مايوصفه هذا الكلب الشرير ترامب عن الشعب اليمني العظيم الصامت والصابر مع القضية بأن هذا الشعب اليمني إرهابين لماذا هذا العدو يتحدث عن اليمنيين بسبب وقوف هذا الشعب مع القضية المركزية الفلسطينية أي بمعنى الكلمة أن أي شعب لم يطبع مع الكيان الصهيوني الأمريكي البريطاني المحتل بأنه إرهابي وإن من يتحرك بجانب مظلومية الشعب الفلسطيني بغزة او مع مظلومية شعب لبنان أو مع الشعوب المظلومة فأنه مصيره سيكون في قائمة الإرهاب عند الظالمين أليس هذا ياشعب الإيمان والحكمة عزة وكرامة نعتز بها ويفتخر بها الشعب اليمني العظيم نعم والله نحنوا مفتخرون بذالك بدخولناعند الأعداء في قائمة الإرهاب ونعتز بأننأ إرهابيون كما قال الله تعالى في القرآن الكريم في سورة الأنفال آية (60) ﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَـمُونَهُمُ الله يعلمهم...الخ الآية﴾*

*اما حال المرتزقة والعملاء من الخونة في داخل وخارج اليمن يفرحون عن قرار الرئيس الأمريكي الكلب ترامب في دخول الشعب اليمني قائمة الإرهاب لأن هذا العملاء من الخونة المرتزقة لا يؤمنون عن الآية التي ذكرت في القرآن الكريم فهي مذكورة أعلاه في بدائيه المقال لأنهم منافقون ومطبعون لا يعرفون ما ذكر في القرآن الكريم فهم يكذبون على أنفسهم ويدعون بأسم الاسلام المحمدي وهم بعيدين عن الاسلام المحمدي وإنما هم أدوات مصنعة صهيونيآ وإمريكيآ وبريطانيآ لخدمة تنفيذ مخططات الكيان الصهيوني الأمريكي البريطاني في أحتلال مقدسات الأمة العربية و الإسلامية والسيطرة على شعوب الأمة العربية و الإسلامية*

*ونقول للشعب اليمني العظيم اليوم لا قلق لا قلق عن ماوصفه الكلب الرئيس الأمريكي ترامب عن إرهاب اليمنيين فهذا هي علامة علامات النصر العظيم وبدائه في مرحلة من مراحل العزة والكرامة والحرية والاستقلال لشعبنا اليمني العظيم فيجب علينا اليوم أن نفتخر بهذه القرار الإمريكي الصهيوني البريطاني بسبب أمتلاك الشعب اليمني من القدرات والقوة العسكرية العظيمة جعلت الشعب اليمني أن يغير المعادلة العسكرية على مستوى الساحة الدولية والإقليمية وإن يكسر شوكة قوى الأستكبار العالمي اليس هذا فخرآ وعزة للشعب اليمني العظيم ونكتفي بهذا الحديث وسلامتكم...الخ*
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen

*من خسائر الكـيان في معركـة الطوفان*
متابعات/ عبدالله هاشم الذارحي؛

يعودُ ملف خسائر كيان العدو الإسرائيلي إلى الواجهة مثيراً التساؤلات عن حجم الخسائر الحقيقية التي يرفض كيان العدو الاعتراف بها ومايزال يتكتم عن خسائره..

وقبل أيام كشف "معهد دراسات الأمن القومي" الإسرائيلي، عن إحصائية لخسائر الاحتلال في معركة "طوفان الأقصى"، على مدى 15 شهراً..

وقال المعهد في بيان إن"حصيلة الخسائر البشرية للحرب هي 1845 قتيلاً إسرائيلياً،بينهم 841 جندياً، و23955 مصاباً"، بالإضافة إلى "82 أسيراً لا يزالون حتى اليوم في قطاع غزة"..

وأوضح أن الحرب أدت إلى "هروب 143000 مستوطن من مستوطناتهم"، مؤكداً "إطلاق أكثر من 27000 قذيفة وصاروخ وطائرة مسيّرة، بينها 13400 أطلقت من قطاع غزة"..

وعلى صعيد جبهة الضفة الغربية، أظهرت معطيات المعهد مقتل 61 إسرائيلياً، بينهم 25 من عناصر شرطة الاحتلال..

وفي تفاصيل الجبهات الأخرى، رصد المعهد إخلاء 43 مستوطنة عند جبهتي لبنان وسوريا، الأمر الذي أدى إلى هروب 68500 مستوطن من هناك، مشيراً إلى إطلاق 19500 صاروخ ومسيّرة من لبنان وسوريا..

وبشأن الخسائر المالية، فقد أكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن تكلفة الحرب بالنسبة إلى "إسرائيل" بلغت 150 مليار شيكل (نحو 42 مليار دولار)، وفق معدّل بلغ 300 مليون شيكل (نحو 84 مليون دولار) يومياً، حتى منتصف كانون الثاني/يناير 2025..

وهذا كشفٌ جديدٌ لخسائر “جيش” العدو الإسرائيلي يميط اللثام عنه القائد الجديد لما يُسمى هيئة الأركان. يبدو أن تداعيات الطوفان تمتد إلى أبعد مما رصدناه حتى اليوم ومما توقعناه للغد..

فقد أعلن “رئيس هيئةِ أركان جيش” العدو الإسرائيلي المعيّن، اللواء احتياط “إيال زامير”، عن إحصاءات جديدة بشأن خسائر “جيش” العدو منذ بدء عملية طوفان الأقصى، حتى نهاية عام 2024م. وفقًا لتقرير بثته القناة 12 العبرية، فقد انضم 5942 عائلة “إسرائيلية” إلى قائمة “الأسر الثكلى”، وهي العائلات التي فقدت أحد أفرادها من الجنود في الحرب، بينما تم استيعاب أكثر من 15 ألف جريح في نظام إعادة التأهيل التابع لـ”وزارة الدفاع” في كيان العدو..

ورغم التكتم الشديد من جانب “جيش” العدو الإسرائيلي على حجم خسائره، فقد نشرت بعض المصادر العبرية الإعلامية خاصةً على وسائل التواصل
الاجتماعي أن عدد قتلى “جيش” العدو الإسرائيلي نتيجة الحرب في غزة ولبنان والضفة الغربية وصل إلى 13 ألف قتيل..

وذكر المحلل العسكري“يوسي يهوشع”
أن “الجيش” فقد المئات من القادة والجنود في العام الماضي، بالإضافة إلى نحو 12 ألف جريح ومعاق. وفي يناير 2024، كان العدو أعلن أن لواء “غفعاتي”، الذي انسحب من قطاع غزة، خسر 86 مقاتلاً وقائداً خلال الحرب..

وكشف تقرير نشرته صحيفة “هآرتس” عن إصابة 12 ألف جندي “إسرائيلي” ونقلهم إلى قسم إعادة التأهيل التابع لـ”وزارة الجيش”. وأشار التقرير إلى أن 51% من الجرحى تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا، و66% منهم من جنود الاحتياط؛"

مماسبق يتبين ان خسائر كيان العدو المحتل كبيرة،ورغم اختلاف الارقام فإن
ماخفي لاشك اعظم وستظهر بعد حين؛^
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen

‏توأم الأسر والنصر .
عدنان عبدالله الجنيد.
فلسطين غزة ،واليمن صعدة توأم الأسر والنصر رسائل صمود ومقاومة من زنازين الأسر إلى قادة النصر ،وهذا ماأكده الناطق العسكري لكتائب القسام "نخص بالتحية إخواننا في اليمن الذين شعرنا كم يشبهون غزة ،وتشبههم في العظمة والكرامة طوبى لليمن توأم الشام في وصية رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم".
توأم الأسر والنصر مفتاح اللغز هو:
أولاً: الولاية الإلهية:
إن تكون الأمة قوية ومنتصرة ،وتتغلب على أعداءها لأن الولاية الإلهية صمام أمان للأمة أمام مشاريع الأعداء الهادمة ،وفي هذه الولاية الإلهية نحصل من الله سبحانه وتعالى على الرعاية ،والهداية ،والنصر ،والتأييد ..بأشكال واسعة من رعايته الواسعة ،رغم الحصار والتدمير غزة أنتصرت ،والمشروع القرأني أنتصر ،وهذا هو سر توأم الأسر والنصر.
ثانياً : الإهتمام بالأسرى "المكبرين والمحررين":
تحل القضية الفلسطينية والأسرى الفلسطينيون أولوية لدى قائد الثورة السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي "يحفظه الله"، التي يتطرق إليها في كل خطاباته بالمناسبات والفعاليات المختلفة مؤكداً على ثبات الموقف المبدئي في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في مظلوميته ،مبادراً إلى تحرير المختطفين والمعتقلين الفلسطينين من حركة حماس من قبل النظام السعودي ،عارضاً عليهم صفقة تشمل الإفراج عن أحد الطيارين مع أربعة ضباط من النظام السعودي مأسورين لدي حكومة صنعاء مقابل الإفراج عن المعتقلين من حركة حماس لديهم .
التجليات الإلهية في حفظ الأسرى في هذا الجانب نؤكد قول الشهيد القائد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه " من عظمة الإسلام أنك عندما تتحرك له تجد كل شيء يخدمك حتى أعداؤك"،وعندما أقدم النظام العميل على إعتقال المكبرين بالشعار بهدف إسقاط صوت الحق ،وهنا التاريخ يعيد نفسة عندما أقدم العدو الإسرائيلي على أسر وإعتقال مجاهدي المقاومة الفلسطينية بهدف إضعافها ،ولكن يد الله فوق أيديهم ،وخاصة عندما استشهد قادة المقاومة ،فكان الأسر هنا بمثابة رعاية إلهية لحفظ هؤلاء الأسرى ليكون لهم الدور في مواصلة المشروع والنهج والقضية الذي ضحى القادة العظام بدمائهم الطاهرة عليها سنة إلهية ثابته أن يكون قادة النصر هم الأسرى المحررين في المحطات القادمة .
ونقول لدول قوى الاستكبار العالمي أن كل أسرانا ضيفاً ،ومشاطاً،وسنواراً وقنطاراً.
هذا سر اللغز في توأم الأسر والنصر.
ثالثاً : الوعي :
وهذا ماأكده قائد الثورة يحفظه الله " القرآن يصنع الوعي الذي يحصنا من كل أشكال الإستهداف ،القرآن يحدد لنا الأولوليات المهمة والأساسية ،يرسم لنا المنهج الحق يفضح كل مؤامرات الأعداء، القرآن هو أرقى مصدر للوعي والبصيرة ،ومعركة الوعي والبصيرة هي أول معركة مع الأعداء ،وأول متطلبات المواجهة لهم ،الوعي الاهتداء بالقرآن الكريم ،وأكتساب الوعي منه ،والاستنارة بضيائة ،ونوره للحماية من حملات الإضلال ،والإغواء،والإفساد التي يستهدفنا بها الشيطان الأكبر أمريكا ،والتصدي لحربها في جميع المجالات".
ونقول لقوى الاستكبار العالمي مادام الوعي قد وصل الشعوب فولاء عهد الاستكبار لا عودة له.
من هم قادة هذا الوعي هم الأسرى المحررين ،كما أستطاع الأسرى المكبرين في صعدة من تنوير شعب الإيمان والحكمة بمشروع ثوري نهضوي تحرري بقيادة العلم الإلهي ،فان الأسرى المحررين سينيرون الشعوب بالمشروع الثوري النهضوي التحرري ويخرجون الشعوب من الإنحراف الثقافي ،ومن ظلم ،وبطش دول الاستكبار العالمي.
هذا هو سر اللغز في توأم الأسر والنصر.
رابعاً: كشف الحقائق والأقنعة :
أن المشروع القرآني ،وعملية طوفان الأقصى فرزت واقع الأمة إلى مؤمنين صادقين ،ومنافقين صريحين ،وكشفت إدعاء مواثيق الأمم المتحدة والدولية ،والمنظمات العالمية حقوق الإنسان ،وحقوق الطفل ،وأتضح ذلك في إسناد الغرب بقيادة الشيطان الأكبر أمريكا للعدو الإسرائيلي في قتل أطفال غزة،وفضحت المطبعين ،والمتلبسين بزي العلماء ،والأنحراف الثقافي في الشعوب ،وكما أستطاع المكبرين من تفجير ثورة سبتمبرية في رفض الوصايا الخارجية التاريخ يعيد نفسة سوف يستطيع الأسرى المحررين مواصلة الثورة الأكتوبرية في إفشال المشروع الإستعماري لدول الاستكبار العالمي .
هذا سر اللغز في توأم الأسر والنصر.
خامساً : التمكين الإلهي :
أن ثمرة التحرك في سبيل الله ثمرة عظيمة من نتائجها العزة والنصر والتمكين في الدنيا والفوز بما عند الله هو خير من هذه الدنيا ،التمكين الإلهي وعد إلهي الم يمكن الله الأسرى المكبرين في محافظة صعدة وصار منهم قيادة المجلس السياسي الأعلى وقادة القوة الصاروخية والطيران المسير ،وكان لهم الفصل بعد الله وقائد الثورة في مساندة غزة في معركة الفتح الموعد والجهاد المقدس في إغلاق البحار والمحيطات واستهداف حاملات الطائرات
والمواقع الحساسة للكيان اللقيط ،واليوم التاريخ يعيد نفسه سيُمكن الله الأسرى المحررين في غزة ليكونوا قادة النصر في المراحل القادمة .
وهذا هو سر اللغز في توأم الأسر والنصر.
وهنيئاً وطوبى للأسرى المكبرين والمحررين على هذا الفضل الكبير عليهم من الله أن يكونوا جند الله في نصرة المستضعفين والمحرومين وتنويرهم واستنهاضهم ضد الاستكبار العالمي ،لقوله تعالى { وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى اَ۬لذِينَ اَ۟سْتُضْعِفُواْ فِے اِ۬لْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةٗ وَنَجْعَلَهُمُ اُ۬لْوَٰرِثِينَ }
[سُورَةُ القَصَصِ: ٤].
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen


((مــنــاجــــاه ))



رجــوتــك إلـهـي خـالـق الخلـق يــا بــديــع
و يــا خـيـر حـافـظ لا تـكلـنـي إلى نفـسـي


رجـوتــك فِـكُـن لــي لاتِـهـــنًـي ولا تـضـيــع
وإهــلك عــدوي كــان مــن جــن أو إنــســي


أنــاجـيـك و اعـلـم إنًـك الـعـالــم السـمــيـع
وأنـت الـمـهـيـمـن ذي لـه الـعـرش والكرسي


وأنـت اعتمــادي يـا دواء خـافقـي الوجـيع
بحـبـلك تمـسًــك نـبـض قلـبـي مـع حـسًـي


أتـيـتـك إلـهـي من لـظـى الـعـالـم الـشـنيع
ومـن جـور يـومي حـاضري من أسى أمسي


ومــن كـلً كـلًـثي جــيـت يــا خـالـقـي أبـيـع
وارتًــل وداعــي واحـمــل الآه فـي رمـســي



شاعرة الصمودالمجاهدة وفية العمري
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen

( على نهج آل البيت ))



شاعرة الصمود المجاهدة / وفيه العمري


على نـهــج آل الـبـيــت جـيــنـا ملبـيــيـن
وحـب الـنــبـي والآل خـيـّم بـالانـسـجــه


رويـنـا بـنـور الحـق من نهجـهـم يـقــيــن
تـجـلّـى بـعـصـر الـذل هـديـه ومـنـهـجــه


فسـبحان من أحيا بـنـا الدين من سنيـين. وسبحان مـن أيــّد بـنـا الهَـدي واخـرجــه


وسـبـحـان جــلّ اللـه ذو الـقـوة الـمـتـيـن
لــه الـحـمـد ذي قـد تـم نــوره وأبـلــجـــه


الآيــات تـتـجـلّـى بـإعـجـازهــا الـمـبــيــن
والاعـجـاز يـتـجـلّـى كـرامـات مـبــهـجــه


والانــوار فـي صدر الـمـلـمات تـسـتـبــيـن
والاكـبـار مـن فـوق الفـضـاءات مـفـرجــه


مـضـيـنـا عـزايـم مـا تــوانــت ولا تـلــيــن
وســرنــا مـواكــب بــالــولاءات مــعــرجـه


بـ ( إيــاك نـعــبـد) يـــا إلــهـي(ونـسـتـعيـن
و (إنَّــا لـنــنــصـر ) كـلّ مـؤمــن تــتـوجــه


وإيــاك ربــي يــا مـهــيـمـن ويــا مـعـيـــن
بــإيــمـان راسـخ كـل خــافــق تــدجّــجــه


وإيـاك نــصـمـد إن تــلاشى الـمـنـافـقـيـن
ونـضـرب مــوانـئ ذي تــعـدى بــوارجـــه


وإنّــا بـحــبـلـك في الـمـياديــن ثــابـتـيــن
نخـوض الـمـنــايــا مـا نـحـسِّـب نـتـائـجـه


لـــطـــه وآلـــــه يـــا إلـــهــي مــوالــيــيــن
وحُـــبــّه تــنــامـى فـي دمــانــا تـبــلّــجــه


سـريـنـا وســرنـا فـي المـواقع مـدافـعـيــن
وبـعـنـا جـمــاجـم في سـبـيـلك وأمــزجـــه




شاعرة الصمود المجـاهدة / وفــيـه الـعـمري
🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://t.me/auem_yemen


التصريحات الفقاعية الترامبية

الكاتب والمحلل السياسي
ا / عبد الرقيب البليط
في 6/2/2025 م

إن التصريحات الفقاعية الترامبية التي أطلقها المجرم الأمريكي اليهودي ترامب أثناء استقباله للمجرم نتنياهو في البيت الأبيض الأمريكية حول تهجيرهم للفلسطينيين من غزة إلي مصر والأردن ودول أخرى وأن أمريكا ستقوم باحتلالها وإعادة بنائها لكي تكون رافييرا في الشرق الأوسط بمعنى تبنى فيها الملاهي وألعاب الجولف وغيرها من الكازينوهات على حد زعمه
فإن تصريحاته تلك هي مجرد ألعاب نارية فقاعية لاقيمة لها ولاتستحق حتى أن تسمى تصريحات بل كانت عبارة عن هراء لخنازير رجس صهاينة يهود يتسمون بالسلوكيات العدوانية والاجرامية ويظنون أنهم يستطيعون بهرائهم هذا طرد الفلسطينيين من أرضهم وتهجيرهم لكي يحتلوها ويستعمروها هؤلاء المجرمين والمحتلين المستعمرين لفلسطين المحتلة منذ عقود من الزمن متناسين بأن عهد الأحتلال والأستعمار الصهيوامريكي بريطاني أوروبي لفلسطين أو غيرها من الدول الأخرى قد ولى وإلي غير رجعة بل على العكس سوف تتحرر فلسطين والأراضي اللبنانية والسورية والعراقية والأردنية والمصرية واليمنية وسيتم إزالة واقتلاع كيان العدوالصهيوني وداعميه العدوان الأمريكي والبريطاني والأوروبي وادواتهم وعملائهم وانهاء كل بؤر الإحتلال والأستعمار أيا كان شكله ونوعه بحرا وبرا وستزول كل قواعدهم الجوية والعسكرية واساطيلهم البحرية الحربية وإلي الأبد
وعليكم أن تتذكروا كل الهزائم النكراء التي تلقيتموها على مدى عام وخمسة أشهر في هذه المعركة الجهادية المقدسة معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس والتي أنهت عصر حاملات الطائرات الأمريكية أيزنهاور وروزفلت ولينكولن وهاري ترومان والقطع البحرية الحربية التي كانت ترافقها من فرقاطات ومدمرات وبوارج بالإضافة لما تحويه من الآلاف من الضباط والجنود المارنز والبريطانيين والألمان والايطاليين والدنماركيين وغيرهم من الجنسيات المختلفة والطائرات الحربية المتنوعة والبدون طيار وصواريخ ومنظومات دفاع جوي
وهاأنتم تعترفون بتلك الهزائم النكراء والخسائر المادية والإقتصادية والعسكرية التي تكبدونها وفشلكم الاستراتيجي الذريع وأنكم لم تستطيعوا حماية كيان العدوالصهيوني وسفنه ولاحماية أنفسكم وسفنكم التجارية واساطليكم الحربية والتي أصابتها الزوارق الحربية والصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة اليمنية في البحر الأحمر والعربي والأبيض المتوسط والمحيط الهندي وفي عمق كيان العدوالصهيوني
فتصريحاتكم الغوغائية لن تمحي هزائمكم ولن تعطيكم الحق في التهجير القسري للفلسطينيين واحتلال أراضيهم أو ستمكنم من مواصلة التطبيع الخياني مع السعودية وغيرها من الدول الأخرى فلن يسمح لكم بذلك أو بالبقاء كغزاة ومحتلين ومستعمرين فقد حان زوالكم ونهايتكم الأبدية باتت قريبة جداً بإذن الله الملك جل جلاله وبحوله وقوته وتأييده بالنصر العظيم والمبين لليمن وشعبها وقيادتها الثورية والسياسية والقوات المسلحة اليمنية والمقاومة الفلسطينية وكل الأحرار في الدول العربية والإسلامية والدولية وإن غداً لناظره لقريب