#سورية
#وزارة_الصحة تطلق على موقعها الالكتروني خدمة خاصة بترصد انتشار #كوفيد_19 في سورية
وتضم حالات الإصابة المكتشفة وتوزعها حسب المحافظات والفئة العمرية والجنس وسبب الإصابة.
كما تضم معلومات حول المخابر المعتمدة ومراكز العزل والحجر.
يمكن الدخول على الرابط التالي للاطلاع على تفاصيل الخدمة
https://cutt.us/iEirU
#وزارة_الصحة تطلق على موقعها الالكتروني خدمة خاصة بترصد انتشار #كوفيد_19 في سورية
وتضم حالات الإصابة المكتشفة وتوزعها حسب المحافظات والفئة العمرية والجنس وسبب الإصابة.
كما تضم معلومات حول المخابر المعتمدة ومراكز العزل والحجر.
يمكن الدخول على الرابط التالي للاطلاع على تفاصيل الخدمة
https://cutt.us/iEirU
#سورية:
بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19
تراقب وزارة الصحة الوضع الوبائي على المستوى الوطني في ظل #عدم_تسجيل أي #إصابة_محلية منذ 20 يوماً واقتصار الإصابات المسجلة خلال هذه الفترة بين السوريين القادمين من الخارج.
وبلغت #حصيلة جائحة كورونا في سورية حتى الآن 58 إصابة شفيت منها 36 حالة، وتوفيت 3حالات لتكون الحالات النشطة أي قيد العلاج 19 حالة منها 14 إصابة بين #القادمين_من_الخارج.
وبلغ عدد المتخرجين من #مراكز_الحجر_الصحي /1156/ من أصل 2270 شخصا وصلوا خلال الفترة الماضية إلى البلاد عبر الخطوط الجوية السورية.
وتعمل الوزارة على تأمين #خدمات_طبية للمقيمين في مراكز الحجر من خلال فرق طبية متواجدة على مدار الساعة تتضمن فحص حرارة ثلاث مرات يومياً ومراقبة الحالات المرضية والمرضى المزمنين وتأمين الأدوية لهم أو إحالتهم للمشفى في حال تطلب الأمر إضافة لمسحات أنفية لزوم التشخيص المخبري.
وأجرت الفرق الطبية في مراكز الحجر نحو 1500 #مسحة_أنفية للقادمين تظهر نتائجها تباعاً وحسب توفر #الكيتات الخاصة بالتشخيص المخبري للفيروس والتي تواجه الوزارة صعوبة في تأمينها نتيجة #الإجراءات_الاقتصادية_القسرية_أحادية_الجانب المفروضة على سورية وشح الإمدادات التي تصل من #منظمة_الصحة_العالمية.
وتقوم باقي الجهات الحكومية بتقديم خدمات الإقامة والطعام ومواد العناية الشخصية للمقيمين في هذه المراكز إضافة لأعمال التنظيف ورش المبيدات الحشرية.
ومع الافتتاح التدريجي للفعاليات الاقتصادية والخدمية تناشد وزارة الصحة الأخوة المواطنين بضرورة عدم التهاون بتعليمات #التباعد_المكاني وقواعد النظافة والسعال والعطاس وعدم خروج #المسنين و #المرضى_المزمنين من المنزل وتواجدهم في الأماكن المزدحمة إلا للضرورة.
ومع اقتراب حلول #عيد_الفطر_السعيد تدعو الوزارة الأخوة المواطنين لتجنب التجمعات والحفاظ على #مسافة_آمنة مع الآخرين خاصة الأشخاص الذين يشعرون بأعراض تنفسية وتجنب العناق والاكتفاء بالتلويح والإيماء للتحية والتواصل مع العائلة والأصدقاء عبر الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي والابتعاد عن تناول الأطعمة المكشوفة والمشكوك في سلامتها.
بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19
تراقب وزارة الصحة الوضع الوبائي على المستوى الوطني في ظل #عدم_تسجيل أي #إصابة_محلية منذ 20 يوماً واقتصار الإصابات المسجلة خلال هذه الفترة بين السوريين القادمين من الخارج.
وبلغت #حصيلة جائحة كورونا في سورية حتى الآن 58 إصابة شفيت منها 36 حالة، وتوفيت 3حالات لتكون الحالات النشطة أي قيد العلاج 19 حالة منها 14 إصابة بين #القادمين_من_الخارج.
وبلغ عدد المتخرجين من #مراكز_الحجر_الصحي /1156/ من أصل 2270 شخصا وصلوا خلال الفترة الماضية إلى البلاد عبر الخطوط الجوية السورية.
وتعمل الوزارة على تأمين #خدمات_طبية للمقيمين في مراكز الحجر من خلال فرق طبية متواجدة على مدار الساعة تتضمن فحص حرارة ثلاث مرات يومياً ومراقبة الحالات المرضية والمرضى المزمنين وتأمين الأدوية لهم أو إحالتهم للمشفى في حال تطلب الأمر إضافة لمسحات أنفية لزوم التشخيص المخبري.
وأجرت الفرق الطبية في مراكز الحجر نحو 1500 #مسحة_أنفية للقادمين تظهر نتائجها تباعاً وحسب توفر #الكيتات الخاصة بالتشخيص المخبري للفيروس والتي تواجه الوزارة صعوبة في تأمينها نتيجة #الإجراءات_الاقتصادية_القسرية_أحادية_الجانب المفروضة على سورية وشح الإمدادات التي تصل من #منظمة_الصحة_العالمية.
وتقوم باقي الجهات الحكومية بتقديم خدمات الإقامة والطعام ومواد العناية الشخصية للمقيمين في هذه المراكز إضافة لأعمال التنظيف ورش المبيدات الحشرية.
ومع الافتتاح التدريجي للفعاليات الاقتصادية والخدمية تناشد وزارة الصحة الأخوة المواطنين بضرورة عدم التهاون بتعليمات #التباعد_المكاني وقواعد النظافة والسعال والعطاس وعدم خروج #المسنين و #المرضى_المزمنين من المنزل وتواجدهم في الأماكن المزدحمة إلا للضرورة.
ومع اقتراب حلول #عيد_الفطر_السعيد تدعو الوزارة الأخوة المواطنين لتجنب التجمعات والحفاظ على #مسافة_آمنة مع الآخرين خاصة الأشخاص الذين يشعرون بأعراض تنفسية وتجنب العناق والاكتفاء بالتلويح والإيماء للتحية والتواصل مع العائلة والأصدقاء عبر الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي والابتعاد عن تناول الأطعمة المكشوفة والمشكوك في سلامتها.
#سورية
بيان حول استجابة #وزارة_الصحة لجائحة فيروس #كورونا المستجد
إن وزارة الصحة مستمرة باستجابتها لجائحة #كوفيد_19 عبر متابعة نتائج الرفع التدريجي للتدابير الاحترازية في مختلف القطاعات الخدمية والاقتصادية بالتوازي مع رعاية المرضى وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية لهم في ظل صعوبات تفرضها الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على سورية والتي تقوض إمكانيات القطاع الصحي وأداءه واستجابته.
وفيما تعكس الصور والأخبار العالمية حجم المعاناة التي يواجهها مقدمو الرعاية الصحية في دول تمتلك نظاماً صحياً قوياً مثل ايطاليا واسبانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية من أجل الاستجابة للجائحة وتلبية احتياجات آلاف المرضى يجدد الاتحاد الأوروبي إجراءاته القسرية على سورية في خطوة أقل ما يمكن وصفها بالانتهاك السافر لأبسط حقوق الإنسان وأولها الصحة.
إن تجديد الإجراءات جاء في وقت لا يزال فيه القطاع الصحي يرمم الأضرار التي لحقت فيه جراء الحرب الإرهابية التي دمرت عشرات المشافي والمراكز الصحية والتجهيزات وأثرت بشكل كبير على مؤشراته التي كانت تعتبر من الأفضل إقليمياً.
وتوفر مراكز #العزل خدمات مجانية طبية استقصائية وعلاجية لمرضى الكورونا من خلال فريق طبي مؤهل يتابع وضعهم الصحي مع الإشارة لوجود حالتين حرجتين حالياً ممن لديهم أمراض مزمنة مرافقة وبعمر متقدم.
ويخضع البروتوكول العلاجي الموحد لتدبير مرضى الكورونا لتقييم مستمر من قبل الفريق الاستشاري متعدد الاختصاصات والقطاعات وفقاً للمتغيرات الطبية والتوصيات العالمية.
وتتابع فرق الترصد عملها في المحافظات للتقصي عن أي حالات مشتبهة بشكل عام لاسيما بين المتخرجين من مراكز الحجر الصحي من القادمين من خارج سورية، فبعد تطبيق الحجر لمدة ١٤ يوماً في هذه المراكز وإجراء تحليل بي سي آر لهم، وعودتهم للمنازل يطبق عليهم حجر ذاتي لمدة ١٤ يوماً، وفقاً لتوصيات منظمة الصحة العالمية، للتأكد بشكل قاطع من سلامتهم، وسلامة المخالطين
ومع القرار الحكومي بافتتاح #المنشآت_السياحية بجميع أنواعها وفق اشتراطات محددة واستئناف الدوام في #الجامعات والمعاهد واستكمال افتتاح المهن الخدمية والاقتصادية وعمل وسائل النقل العام تؤكد وزارة الصحة ضرورة عدم التهاون والاستهتار بالإرشادات والتشدد بتطبيق الشروط الصحية لاسيما أن الوباء مستمر بالانتشار عالميا وإقليميا، لضمان سلامة الجميع، والالتزام باستخدام وسائل الوقاية الشخصية، وتجنب التجمعات والحفاظ على مسافة آمنة مع الآخرين.
وتجدد وزارة الصحة تحذيرها من تداول #الشائعات والمعلومات غير الموثوقة التي تهدف إلى نشر الهلع والخوف بين المواطنين وتؤكد أنها تعلن عن أي حالة إصابة جديدة أو وفاة فور تسجيلها عبر وسائل الاعلام الوطني و الموقع الالكتروني لوزارة الصحة وصفحتها على الفيس بوك.
بيان حول استجابة #وزارة_الصحة لجائحة فيروس #كورونا المستجد
إن وزارة الصحة مستمرة باستجابتها لجائحة #كوفيد_19 عبر متابعة نتائج الرفع التدريجي للتدابير الاحترازية في مختلف القطاعات الخدمية والاقتصادية بالتوازي مع رعاية المرضى وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية لهم في ظل صعوبات تفرضها الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على سورية والتي تقوض إمكانيات القطاع الصحي وأداءه واستجابته.
وفيما تعكس الصور والأخبار العالمية حجم المعاناة التي يواجهها مقدمو الرعاية الصحية في دول تمتلك نظاماً صحياً قوياً مثل ايطاليا واسبانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية من أجل الاستجابة للجائحة وتلبية احتياجات آلاف المرضى يجدد الاتحاد الأوروبي إجراءاته القسرية على سورية في خطوة أقل ما يمكن وصفها بالانتهاك السافر لأبسط حقوق الإنسان وأولها الصحة.
إن تجديد الإجراءات جاء في وقت لا يزال فيه القطاع الصحي يرمم الأضرار التي لحقت فيه جراء الحرب الإرهابية التي دمرت عشرات المشافي والمراكز الصحية والتجهيزات وأثرت بشكل كبير على مؤشراته التي كانت تعتبر من الأفضل إقليمياً.
وتوفر مراكز #العزل خدمات مجانية طبية استقصائية وعلاجية لمرضى الكورونا من خلال فريق طبي مؤهل يتابع وضعهم الصحي مع الإشارة لوجود حالتين حرجتين حالياً ممن لديهم أمراض مزمنة مرافقة وبعمر متقدم.
ويخضع البروتوكول العلاجي الموحد لتدبير مرضى الكورونا لتقييم مستمر من قبل الفريق الاستشاري متعدد الاختصاصات والقطاعات وفقاً للمتغيرات الطبية والتوصيات العالمية.
وتتابع فرق الترصد عملها في المحافظات للتقصي عن أي حالات مشتبهة بشكل عام لاسيما بين المتخرجين من مراكز الحجر الصحي من القادمين من خارج سورية، فبعد تطبيق الحجر لمدة ١٤ يوماً في هذه المراكز وإجراء تحليل بي سي آر لهم، وعودتهم للمنازل يطبق عليهم حجر ذاتي لمدة ١٤ يوماً، وفقاً لتوصيات منظمة الصحة العالمية، للتأكد بشكل قاطع من سلامتهم، وسلامة المخالطين
ومع القرار الحكومي بافتتاح #المنشآت_السياحية بجميع أنواعها وفق اشتراطات محددة واستئناف الدوام في #الجامعات والمعاهد واستكمال افتتاح المهن الخدمية والاقتصادية وعمل وسائل النقل العام تؤكد وزارة الصحة ضرورة عدم التهاون والاستهتار بالإرشادات والتشدد بتطبيق الشروط الصحية لاسيما أن الوباء مستمر بالانتشار عالميا وإقليميا، لضمان سلامة الجميع، والالتزام باستخدام وسائل الوقاية الشخصية، وتجنب التجمعات والحفاظ على مسافة آمنة مع الآخرين.
وتجدد وزارة الصحة تحذيرها من تداول #الشائعات والمعلومات غير الموثوقة التي تهدف إلى نشر الهلع والخوف بين المواطنين وتؤكد أنها تعلن عن أي حالة إصابة جديدة أو وفاة فور تسجيلها عبر وسائل الاعلام الوطني و الموقع الالكتروني لوزارة الصحة وصفحتها على الفيس بوك.
#سورية
بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19
مع تسجيل إحدى وعشرين إصابة بين مخالطين لقادمين من الخارج ترفع وزارة الصحة درجة التأهب والتقصي فرغم أن عدد الإصابات ليس كبيراً لكنه مؤشر خطير لاستهتار البعض وإمكانية تطور الإصابات وانتشار العدوى بشكل أوسع والعودة لفرض تدابير احترازية مشددة من جديد.
واتخذت وزارة الصحة فور اكتشاف إصابات بين مخالطين لقادمين من الخارج إجراءات للحد من انتشار العدوى عبر الحجر الصحي على بلدة #رأس_المعرة بريف دمشق وإجراء مسوحات صحية ومخبرية وفحوصات طبية للسكان المخالطين للحالات المؤكدة والجوار بعد نجاح هذه الإجراءات في حالات مماثلة بضبط العدوى ومنع تسجيل إصابات جديدة في منطقتي السيدة زينب وعين منين.
ومع هذه التطورات تحذر وزارة الصحة من خطورة الاستهتار والسلوكيات الصحية غير المسؤولة للبعض على سلامة عائلاتهم ومحيطهم والمجتمع وعلى النشاط الاقتصادي والخدمي لأن ارتفاع حصيلة الإصابات وتطور الوضع الوبائي قد يعني الاضطرار للعودة إلى تطبيق التدابير الاحترازية على المستوى الوطني.
وفيما تمكنت وزارة الصحة في الفترة الماضية من احتواء الجائحة بتدابير سريعة والوصول إلى الثبات الوبائي إلا أن أي تصرف غير مسؤول قد يعيد سورية إلى منطقة الخطر لاسيما مع تصريحات منظمة الصحة العالمية الأخيرة بأن وضع فيروس كورونا المستجد يزداد سوءاً في أنحاء العالم وأن التراخي هو الخطر الأكبر حالياً في الدول التي تشهد الأوضاع فيها تحسناً.
وتؤكد وزارة الصحة أن المطلوب حالياً هو الوعي والالتزام بتدابير الوقاية الفردية لا الخوف والهلع وتداول الشائعات والمعلومات المغلوطة وتجدد حرصها على نشر أي تطور جديد للجائحة عبر منصاتها على الانترنت ووسائل الإعلام.
وفيما تبذل دول العالم أقصى إمكانياتها لمواجهة جائحة كورونا تواصل الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبية تقويض إمكانيات القطاع الصحي في سورية وقدراته على الاستجابة للجائحة وتلبية الاحتياجات الصحية للمواطنين عبر الإمعان بفرض إجراءات اقتصادية لا إنسانية أحادية الجانب على البلاد وتحرم الشعب السوري من أبسط حقوقهم في الحصول على الصحة ما يستدعي التدخل السريع للمجتمع الدولي ورفع الأصوات عاليا لرفع هذه الإجراءات.
بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19
مع تسجيل إحدى وعشرين إصابة بين مخالطين لقادمين من الخارج ترفع وزارة الصحة درجة التأهب والتقصي فرغم أن عدد الإصابات ليس كبيراً لكنه مؤشر خطير لاستهتار البعض وإمكانية تطور الإصابات وانتشار العدوى بشكل أوسع والعودة لفرض تدابير احترازية مشددة من جديد.
واتخذت وزارة الصحة فور اكتشاف إصابات بين مخالطين لقادمين من الخارج إجراءات للحد من انتشار العدوى عبر الحجر الصحي على بلدة #رأس_المعرة بريف دمشق وإجراء مسوحات صحية ومخبرية وفحوصات طبية للسكان المخالطين للحالات المؤكدة والجوار بعد نجاح هذه الإجراءات في حالات مماثلة بضبط العدوى ومنع تسجيل إصابات جديدة في منطقتي السيدة زينب وعين منين.
ومع هذه التطورات تحذر وزارة الصحة من خطورة الاستهتار والسلوكيات الصحية غير المسؤولة للبعض على سلامة عائلاتهم ومحيطهم والمجتمع وعلى النشاط الاقتصادي والخدمي لأن ارتفاع حصيلة الإصابات وتطور الوضع الوبائي قد يعني الاضطرار للعودة إلى تطبيق التدابير الاحترازية على المستوى الوطني.
وفيما تمكنت وزارة الصحة في الفترة الماضية من احتواء الجائحة بتدابير سريعة والوصول إلى الثبات الوبائي إلا أن أي تصرف غير مسؤول قد يعيد سورية إلى منطقة الخطر لاسيما مع تصريحات منظمة الصحة العالمية الأخيرة بأن وضع فيروس كورونا المستجد يزداد سوءاً في أنحاء العالم وأن التراخي هو الخطر الأكبر حالياً في الدول التي تشهد الأوضاع فيها تحسناً.
وتؤكد وزارة الصحة أن المطلوب حالياً هو الوعي والالتزام بتدابير الوقاية الفردية لا الخوف والهلع وتداول الشائعات والمعلومات المغلوطة وتجدد حرصها على نشر أي تطور جديد للجائحة عبر منصاتها على الانترنت ووسائل الإعلام.
وفيما تبذل دول العالم أقصى إمكانياتها لمواجهة جائحة كورونا تواصل الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبية تقويض إمكانيات القطاع الصحي في سورية وقدراته على الاستجابة للجائحة وتلبية الاحتياجات الصحية للمواطنين عبر الإمعان بفرض إجراءات اقتصادية لا إنسانية أحادية الجانب على البلاد وتحرم الشعب السوري من أبسط حقوقهم في الحصول على الصحة ما يستدعي التدخل السريع للمجتمع الدولي ورفع الأصوات عاليا لرفع هذه الإجراءات.
#دولي
توضيحات المكتب الإقليمي لـ #منظمة_الصحة_العالمية لشرق المتوسط ضمن مؤتمر صحفي عبر الانترنت اليوم حول أنماط انتقال العدوى ومستجدات جائحة #كوفيد_19
🔺 حول انتقال الفيروس عبر الهواء
تنتشر عدوى فيروس #كورونا بشكل أساسي عبر الرذاذ المتطاير من المصابين سواء بشكل مباشر من خلال المخالطة اللصيقة أو غير مباشر بلمس الأسطح القريبة منهم ما يتطلب البقاء على مسافة متر واحد على الأقل مع المصابين أو المشكوك بإصابتهم وغسل اليدين باستمرار بالماء والصابون.
بعض الدراسات توصلت إلى أن العدوى قد تنتقل عبر الهواء في الأماكن المغلقة تماماً، ولا يزال الأمر يحتاج لأبحاث أوسع.
🔺 مستجدات الوضع الوبائي إقليمياً وعالمياً
الوضع في إقليم شرق المتوسط يبعث على القلق مع تسجيل زيادة 10 بالمئة في عدد الإصابات المبلغ عنها هذا الأسبوع، وعالمياً الوضع غير مستقر حتى الآن وقد يتغير بأي لحظة فحتى لو شهدت بعض الدول تحسناً قد تعود الإصابات بأي وقت.
نتائج التوصل إلى لقاح أو علاج لكوفيد 19
هناك مجموعة لقاحات بمراحل متقدمة من التجارب السريرية ونأمل خلال الأشهر القادمة الوصول إلى لقاح يحقق المأمونية والسلامة في حال استخدم على نطاق واسع وسنعمل على ضمان حصول الجميع عليه بشكل عادل.
لم يتم التوصل إلى أي #علاج أو #عقار حتى الآن.
توضيحات المكتب الإقليمي لـ #منظمة_الصحة_العالمية لشرق المتوسط ضمن مؤتمر صحفي عبر الانترنت اليوم حول أنماط انتقال العدوى ومستجدات جائحة #كوفيد_19
🔺 حول انتقال الفيروس عبر الهواء
تنتشر عدوى فيروس #كورونا بشكل أساسي عبر الرذاذ المتطاير من المصابين سواء بشكل مباشر من خلال المخالطة اللصيقة أو غير مباشر بلمس الأسطح القريبة منهم ما يتطلب البقاء على مسافة متر واحد على الأقل مع المصابين أو المشكوك بإصابتهم وغسل اليدين باستمرار بالماء والصابون.
بعض الدراسات توصلت إلى أن العدوى قد تنتقل عبر الهواء في الأماكن المغلقة تماماً، ولا يزال الأمر يحتاج لأبحاث أوسع.
🔺 مستجدات الوضع الوبائي إقليمياً وعالمياً
الوضع في إقليم شرق المتوسط يبعث على القلق مع تسجيل زيادة 10 بالمئة في عدد الإصابات المبلغ عنها هذا الأسبوع، وعالمياً الوضع غير مستقر حتى الآن وقد يتغير بأي لحظة فحتى لو شهدت بعض الدول تحسناً قد تعود الإصابات بأي وقت.
نتائج التوصل إلى لقاح أو علاج لكوفيد 19
هناك مجموعة لقاحات بمراحل متقدمة من التجارب السريرية ونأمل خلال الأشهر القادمة الوصول إلى لقاح يحقق المأمونية والسلامة في حال استخدم على نطاق واسع وسنعمل على ضمان حصول الجميع عليه بشكل عادل.
لم يتم التوصل إلى أي #علاج أو #عقار حتى الآن.
#سورية
بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19
يتزايد خطر جائحة كورونا في سورية مع تسجيلها 717 إصابة في 10 محافظات بالتزامن مع مرور ستة أشهر على إعلان منظمة الصحة العالمية فاشية مرض كوفيد-19 كطارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تثير قلقاً دولياً وإعلانها منذ يومين كأخطر حالة طوارئ صحية عالمية على الإطلاق وتخطيها حاجز 5ر16 مليون إصابة.
الوضع الوبائي الحالي يتطلب الحذر الشديد واتخاذ أعلى درجة الاحتياطات كـ #التباعد_المكاني وتجنب التجمعات و أماكن الازدحام وارتداء #الكمامات والانتباه بشكل خاص لـ كبار السن والمصابين بمشاكل قلبية ورئوية وبداء #السكري وغيره من الأمراض المزمنة والتي تضعف المناعة.
مع التأكيد أن الإصابات المسجلة في سورية هي للحالات التي أثبتت نتيجتها بالفحص المخبري بي سي آر فقط فيما هناك حالات لا عرضية كما أن الوزارة لا تملك الإمكانيات في ظل الحصار الاقتصادي الجائر المفروض على البلاد الذي طال القطاع الصحي بكل مكوناته لإجراء #مسحات عامة في المحافظات ما يبرز ضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية الفردية لضبط الانتشار وحماية الجميع.
وتشدد وزارة الصحة على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية خلال عطلة #عيد_الأضحى لمنع تزايد الإصابات وانتشار العدوى التي قد تحدث في التجمعات العائلية الكبيرة و الزيارات المنزلية وبعض العادات الاجتماعية كشرب القهوة بأكواب مشتركة وتشارك #النرجيلة و العناق وتدعو الوزارة المواطنين للتحلي بالمسؤولية وتجنب التجمعات والاكتفاء بالمعايدة عبر الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي لقضاء عطلة عيد آمنة والحفاظ على السلامة العامة.
وتذكر الوزارة أن أقسام الإسعاف و #الطوارئ تستمر بالعمل في المشافي على مدار الساعة لاستقبال المراجعين وكذلك المراكز الصحية المناوبة بمختلف المحافظات ومنظومة الإسعاف على المستوى الوطني في عطلة العيد.
بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19
يتزايد خطر جائحة كورونا في سورية مع تسجيلها 717 إصابة في 10 محافظات بالتزامن مع مرور ستة أشهر على إعلان منظمة الصحة العالمية فاشية مرض كوفيد-19 كطارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تثير قلقاً دولياً وإعلانها منذ يومين كأخطر حالة طوارئ صحية عالمية على الإطلاق وتخطيها حاجز 5ر16 مليون إصابة.
الوضع الوبائي الحالي يتطلب الحذر الشديد واتخاذ أعلى درجة الاحتياطات كـ #التباعد_المكاني وتجنب التجمعات و أماكن الازدحام وارتداء #الكمامات والانتباه بشكل خاص لـ كبار السن والمصابين بمشاكل قلبية ورئوية وبداء #السكري وغيره من الأمراض المزمنة والتي تضعف المناعة.
مع التأكيد أن الإصابات المسجلة في سورية هي للحالات التي أثبتت نتيجتها بالفحص المخبري بي سي آر فقط فيما هناك حالات لا عرضية كما أن الوزارة لا تملك الإمكانيات في ظل الحصار الاقتصادي الجائر المفروض على البلاد الذي طال القطاع الصحي بكل مكوناته لإجراء #مسحات عامة في المحافظات ما يبرز ضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية الفردية لضبط الانتشار وحماية الجميع.
وتشدد وزارة الصحة على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية خلال عطلة #عيد_الأضحى لمنع تزايد الإصابات وانتشار العدوى التي قد تحدث في التجمعات العائلية الكبيرة و الزيارات المنزلية وبعض العادات الاجتماعية كشرب القهوة بأكواب مشتركة وتشارك #النرجيلة و العناق وتدعو الوزارة المواطنين للتحلي بالمسؤولية وتجنب التجمعات والاكتفاء بالمعايدة عبر الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي لقضاء عطلة عيد آمنة والحفاظ على السلامة العامة.
وتذكر الوزارة أن أقسام الإسعاف و #الطوارئ تستمر بالعمل في المشافي على مدار الساعة لاستقبال المراجعين وكذلك المراكز الصحية المناوبة بمختلف المحافظات ومنظومة الإسعاف على المستوى الوطني في عطلة العيد.