#سورية
أبرز ما جاء في #مؤتمر_صحفي لوزير الصحة الدكتور #نزار_يازجي:
- ازدياد الحصيلة المحلية لفيروس #كورونا وتجاوزها الـ 500 إصابة وتوسع انتشار المرض أفقياً وعمودياً قد ينذر بـ #تفشي أوسع في حال عدم الالتزام و التهاون بـالإجراءات الوقائية الفردية والمجتمعية.
- زيادة عدد الوفيات غير معروفة السبب يمكن أن تكون لعدم الإبلاغ عن حالات مرضية تعالج منزلياً والتأخر بطلب الاستشارة.
- عمليات إعادة المواطنين العالقين في الخارج تتواصل تدريجياً وعلى مراحل مع مراقبة الوضع الوبائي واستعدادات مراكز الحجر والعزل كما يدرس موعد #فتح_المطارات.
- بخصوص المواطنين الراغبين بـ #السفر للخارج سيتم اعتباراً من يوم غد إجراء فحوصات #بي_سي_آر من خلال مراكز #أبي_ذر_الغفاري و #زهير_حبي و #8_آذار و #7_نيسان بدمشق كخطوة أولى وإعطاء وثيقة بالنتيجة من أجل تقديمها للجهات المعنية في الدول التي سيسافر إليها.
- سورية تمكنت في الأشهر الأولى من انتشار الجائحة من الحفاظ على #الثبات_الوبائي عبر تطبيق إجراءات احترازية في مختلف القطاعات والوصول إلى صفر إصابات محلية لكن مع رفع هذه الإجراءات تدريجياً والبدء بإعادة المواطنين العالقين في الخارج عادت لتسجل حالات شهدت زيادة ملحوظة في الأسبوعيين الماضيين.
- لا يمكن الاستمرار بـ #إيقاف #الحركة_الاقتصادية_والخدمية لما قد يتركه ذلك من #آثار_مدمرة على الفرد والمجتمع لاسيما مع تأكيدات منظمة الصحة العالمية أنه من غير المحتمل تماماً #استئصال فيروس كورونا وبالتالي الالتزام بإجراءات الوقاية الفردية والمجتمعية هو الأساس في كسر حلقة العدوى ومنع تفشي الوباء أو الوصول للـ #الذروة التي لا يمكن توقع توقيتها.
- فرق #التقصي والترصد تواصل عملها في جميع المحافظات للتقصي عن أي حالات مشتبهة ومتابعة مخالطي الحالات المؤكدة لحصر الإصابات وتطويقها.
وزارة الصحة تشدد على ضرورة تحمل كل فرد لمسؤوليته في كسر حلقة العدوى عبر:
- الالتزام بالتباعد المكاني.
- تجنب أماكن التجمعات والازدحام خاصة كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة والسرطانية.
- طلب المشورة الطبية فور الشعور بأعراض الحمى والسعال وضيق التنفس فالرعاية الصحية المبكرة للمرضى تخفف انتشار العدوى وتسرع الشفاء.
- الإبلاغ عن أي حالة مشتبهة على الرقم المجاني 195
- طلب الأرقام الساخنة في المحافظات للاستفسار عن أي تساؤل يتعلق بفيروس كورونا .
- ارتداء الكمامات من قبل العاملين في المؤسسات الحكومية وفي جميع أماكن التجمعات
أبرز ما جاء في #مؤتمر_صحفي لوزير الصحة الدكتور #نزار_يازجي:
- ازدياد الحصيلة المحلية لفيروس #كورونا وتجاوزها الـ 500 إصابة وتوسع انتشار المرض أفقياً وعمودياً قد ينذر بـ #تفشي أوسع في حال عدم الالتزام و التهاون بـالإجراءات الوقائية الفردية والمجتمعية.
- زيادة عدد الوفيات غير معروفة السبب يمكن أن تكون لعدم الإبلاغ عن حالات مرضية تعالج منزلياً والتأخر بطلب الاستشارة.
- عمليات إعادة المواطنين العالقين في الخارج تتواصل تدريجياً وعلى مراحل مع مراقبة الوضع الوبائي واستعدادات مراكز الحجر والعزل كما يدرس موعد #فتح_المطارات.
- بخصوص المواطنين الراغبين بـ #السفر للخارج سيتم اعتباراً من يوم غد إجراء فحوصات #بي_سي_آر من خلال مراكز #أبي_ذر_الغفاري و #زهير_حبي و #8_آذار و #7_نيسان بدمشق كخطوة أولى وإعطاء وثيقة بالنتيجة من أجل تقديمها للجهات المعنية في الدول التي سيسافر إليها.
- سورية تمكنت في الأشهر الأولى من انتشار الجائحة من الحفاظ على #الثبات_الوبائي عبر تطبيق إجراءات احترازية في مختلف القطاعات والوصول إلى صفر إصابات محلية لكن مع رفع هذه الإجراءات تدريجياً والبدء بإعادة المواطنين العالقين في الخارج عادت لتسجل حالات شهدت زيادة ملحوظة في الأسبوعيين الماضيين.
- لا يمكن الاستمرار بـ #إيقاف #الحركة_الاقتصادية_والخدمية لما قد يتركه ذلك من #آثار_مدمرة على الفرد والمجتمع لاسيما مع تأكيدات منظمة الصحة العالمية أنه من غير المحتمل تماماً #استئصال فيروس كورونا وبالتالي الالتزام بإجراءات الوقاية الفردية والمجتمعية هو الأساس في كسر حلقة العدوى ومنع تفشي الوباء أو الوصول للـ #الذروة التي لا يمكن توقع توقيتها.
- فرق #التقصي والترصد تواصل عملها في جميع المحافظات للتقصي عن أي حالات مشتبهة ومتابعة مخالطي الحالات المؤكدة لحصر الإصابات وتطويقها.
وزارة الصحة تشدد على ضرورة تحمل كل فرد لمسؤوليته في كسر حلقة العدوى عبر:
- الالتزام بالتباعد المكاني.
- تجنب أماكن التجمعات والازدحام خاصة كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة والسرطانية.
- طلب المشورة الطبية فور الشعور بأعراض الحمى والسعال وضيق التنفس فالرعاية الصحية المبكرة للمرضى تخفف انتشار العدوى وتسرع الشفاء.
- الإبلاغ عن أي حالة مشتبهة على الرقم المجاني 195
- طلب الأرقام الساخنة في المحافظات للاستفسار عن أي تساؤل يتعلق بفيروس كورونا .
- ارتداء الكمامات من قبل العاملين في المؤسسات الحكومية وفي جميع أماكن التجمعات