عن إبراهيم :
أن #علقمة ، والأسود كانا يحجان مع عبد الله بن الحارث أخي الأشتر
فكان يكفيهم نفقتهم
(ابن أبي شيبة ١٣٦٧٢)
#الأسود_النخعي
أن #علقمة ، والأسود كانا يحجان مع عبد الله بن الحارث أخي الأشتر
فكان يكفيهم نفقتهم
(ابن أبي شيبة ١٣٦٧٢)
#الأسود_النخعي
عن إبراهيم :
أن #علقمة باع رجلا دابة ,
فأراد صاحبها أن يردها ويرد معها دراهم
فقال علقمة : هذه دابتنا فما حقنا في دراهمك ؟
( ابن أبي شيبة في المصنف٢٠٧٩٠)
أن #علقمة باع رجلا دابة ,
فأراد صاحبها أن يردها ويرد معها دراهم
فقال علقمة : هذه دابتنا فما حقنا في دراهمك ؟
( ابن أبي شيبة في المصنف٢٠٧٩٠)
عن إبراهيم :
أن شريحا أهدى للأسود ناقة .
فسأل #علقمة فقال : ما ترى ؟
قال : أخوك أكرمك ، أرى أن تقبلها ، فقبلها.
(ابن أبي شيبة ٢٢٤٠٩)
أن شريحا أهدى للأسود ناقة .
فسأل #علقمة فقال : ما ترى ؟
قال : أخوك أكرمك ، أرى أن تقبلها ، فقبلها.
(ابن أبي شيبة ٢٢٤٠٩)
قال #علقمة :
مَنْ قَرَأَ خَوَاتِمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ
أَجْزَأَتْ عَنْهُ قِيَامَ تِلْكَ اللَّيْلَة .
( عبد الرزاق في تفسيره ٣٧٢ )
مَنْ قَرَأَ خَوَاتِمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ
أَجْزَأَتْ عَنْهُ قِيَامَ تِلْكَ اللَّيْلَة .
( عبد الرزاق في تفسيره ٣٧٢ )
{ ومن يؤمن بالله يهد قلبه }
قال #علقمة :
هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى ..
(ابن أبي الدنيا في الرضا عن الله بقضائه 7 )
قال #علقمة :
هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى ..
(ابن أبي الدنيا في الرضا عن الله بقضائه 7 )
عن إبراهيم :
أن #علقمة ، والأسود ( النخعي ) كانا يحجان
مع عبد الله بن الحارث أخي الأشتر
فكان يكفيهم نفقتهم
(ابن أبي شيبة ١٣٦٧٢)
#الأسود_النخعي
أن #علقمة ، والأسود ( النخعي ) كانا يحجان
مع عبد الله بن الحارث أخي الأشتر
فكان يكفيهم نفقتهم
(ابن أبي شيبة ١٣٦٧٢)
#الأسود_النخعي
{ ومن يؤمن بالله يهد قلبه }
قال #علقمة :
هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى ..
(ابن أبي الدنيا في الرضا عن الله بقضائه 7 )
قال #علقمة :
هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى ..
(ابن أبي الدنيا في الرضا عن الله بقضائه 7 )
قال التابعي الإمام #علقمة النخعي :
ما حفظت وأنا شاب فكأني أنظر إليه في قرطاس أو ورقة
[ المعرفة والتاريخ ٢ / ٥٥٤ ]
ما حفظت وأنا شاب فكأني أنظر إليه في قرطاس أو ورقة
[ المعرفة والتاريخ ٢ / ٥٥٤ ]