عن عبدالله بن #طاووس قال :
كان سيرنا إلى مكة مع أبي شهرا ،
فإذا رجعنا سار بنا شهرين فقلنا له فقال :
بلغني أن الرجل لا يزال في سبيل الله حتى يأتي بيته .
( ابن سعد في الطبقات ٨١٩٧ )
كان سيرنا إلى مكة مع أبي شهرا ،
فإذا رجعنا سار بنا شهرين فقلنا له فقال :
بلغني أن الرجل لا يزال في سبيل الله حتى يأتي بيته .
( ابن سعد في الطبقات ٨١٩٧ )
قال التابعي الإمام #طاووس :
ما أَنْفَقَ الرَّجُلُ مِنْ نَفَقَةٍ أَعْظَمَ أَجْرًا مِنْ دَمٍ يُهْرَاقُ فِي هَذَا الْيَوْمِ يَعْنِي يَوْمَ النَّحْرِ
إِلَّا رَحِمٌ يَصِلُهَا
( مصنف عبد الرزاق )
يعني أفضل النفقة في هذا اليوم هي الأضحية
ما أَنْفَقَ الرَّجُلُ مِنْ نَفَقَةٍ أَعْظَمَ أَجْرًا مِنْ دَمٍ يُهْرَاقُ فِي هَذَا الْيَوْمِ يَعْنِي يَوْمَ النَّحْرِ
إِلَّا رَحِمٌ يَصِلُهَا
( مصنف عبد الرزاق )
يعني أفضل النفقة في هذا اليوم هي الأضحية
كان #طاووس يقول :
« اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غِنًى مُبْطِرٍ ،
وَفَقْرٍ مُلِثٍّ ، أَوْ مُرِثٍّ »
( معمر في جامعه ١٩٦٣٣ )
« اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غِنًى مُبْطِرٍ ،
وَفَقْرٍ مُلِثٍّ ، أَوْ مُرِثٍّ »
( معمر في جامعه ١٩٦٣٣ )
عَنِ ابْن #طاووس ، عَنْ أَبِيهِ :
أَنَّهُ كَانَ يَتَحَرَّى السَّاعَةَ الَّتِي يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ
مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْر .
قَالَ ابْنُ طَاوُوسٍ:
وَمَاتَ أَبِي فِي سَاعَةٍ كَانَ يُحِبُّهَا،
مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ
[ مصنف عبد الرزاق ٥٥٧٤ ]
أَنَّهُ كَانَ يَتَحَرَّى السَّاعَةَ الَّتِي يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ
مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْر .
قَالَ ابْنُ طَاوُوسٍ:
وَمَاتَ أَبِي فِي سَاعَةٍ كَانَ يُحِبُّهَا،
مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ
[ مصنف عبد الرزاق ٥٥٧٤ ]
قال #طاووس :
" . . . مَنْ دَخَـلَ الْـجَـنَّـةَ
نَـعِـمَ فَـلا يَـبْـأَسُ ،
وَخُـلِّـدَ فَـلا يَـمُـوتُ . . . "
( معمر في جامعه ١٥٠٥ )
" . . . مَنْ دَخَـلَ الْـجَـنَّـةَ
نَـعِـمَ فَـلا يَـبْـأَسُ ،
وَخُـلِّـدَ فَـلا يَـمُـوتُ . . . "
( معمر في جامعه ١٥٠٥ )
قال #طاووس :
أَنَّ السَّاعَةَ مِنْ يومِ الْجُمُعَةِ
التي تَقُومُ فيها السَّاعَةُ
والتي أَنْزَلَ اللَّهُ فيها آدمَ ،
والتي لا يَدْعُو اللَّهَ فيها الْمُسْلِمُ
بِدَعْوَةٍ صالِحَةٍ إلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ
مِنْ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ .
( مصنف عبد الرزاق ٥٥٢٨ )
أَنَّ السَّاعَةَ مِنْ يومِ الْجُمُعَةِ
التي تَقُومُ فيها السَّاعَةُ
والتي أَنْزَلَ اللَّهُ فيها آدمَ ،
والتي لا يَدْعُو اللَّهَ فيها الْمُسْلِمُ
بِدَعْوَةٍ صالِحَةٍ إلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ
مِنْ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ .
( مصنف عبد الرزاق ٥٥٢٨ )
عن ابن #طاووس عن أبيه قال :
مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يُوَقَّرَ أربعة :
الْعَالِمُ ، وذو الشَّيْبَةِ ، والسلطان، والوالد ،
قال : ويقال :
إِنَّ من الْجَفَاءِ أَنْ يَدْعُوَ الرَّجُلُ وَالِدَهُ بِاسْمِهِ .
( معمر في جامعه ٧٣٨ )
مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يُوَقَّرَ أربعة :
الْعَالِمُ ، وذو الشَّيْبَةِ ، والسلطان، والوالد ،
قال : ويقال :
إِنَّ من الْجَفَاءِ أَنْ يَدْعُوَ الرَّجُلُ وَالِدَهُ بِاسْمِهِ .
( معمر في جامعه ٧٣٨ )
قال التابعي #طاووس :
يُجَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِالْمَالِ وَصَاحِبِهِ ، فَيَتَحَاجَّانِ ،
فَيَقُولُ صَاحِبُ الْمَالِ :
أَلَيْسَ قَدْ جَمَعْتُكَ فِي يَوْمِ كَذَا ، وَفِي سَاعَةِ كَذَا ؟
فَيَقُولُ لَهُ الْمَالُ :
قَدْ قَضَيْتَ بِي حَاجَةَ كَذَا ، وَأَنْفَقْتَنِي فِي كَذَا ،
فَيَقُولُ صَاحِبُ الْمَالِ :
إِنَّ هَذَا الَّذِي تُعَدِّدُ عَلَيَّ حِبَالٌ أُوَثِّقُ بِهَا ،
فَيَقُولُ الْمَالُ :
فَأَنَا حُلْتُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ أَنْ تَصْنَعَ بِي مَا أَمَرَكَ اللَّهُ ؟ .
( معمر في جامعه ٢٠٠٣١ )
يُجَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِالْمَالِ وَصَاحِبِهِ ، فَيَتَحَاجَّانِ ،
فَيَقُولُ صَاحِبُ الْمَالِ :
أَلَيْسَ قَدْ جَمَعْتُكَ فِي يَوْمِ كَذَا ، وَفِي سَاعَةِ كَذَا ؟
فَيَقُولُ لَهُ الْمَالُ :
قَدْ قَضَيْتَ بِي حَاجَةَ كَذَا ، وَأَنْفَقْتَنِي فِي كَذَا ،
فَيَقُولُ صَاحِبُ الْمَالِ :
إِنَّ هَذَا الَّذِي تُعَدِّدُ عَلَيَّ حِبَالٌ أُوَثِّقُ بِهَا ،
فَيَقُولُ الْمَالُ :
فَأَنَا حُلْتُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ أَنْ تَصْنَعَ بِي مَا أَمَرَكَ اللَّهُ ؟ .
( معمر في جامعه ٢٠٠٣١ )