صحيح آثار التابعين
12.1K subscribers
79 photos
1 video
1 file
102 links
نشر الصحيح من آثار التابعين ممن أدرك الصحابة

من أسرة : آثار وفوائد سلفية
https://t.me/alathar
Download Telegram
عن #طاووس ،و #عطاء ، قالا :

إِذَا جَمَعَ بَيْنَ عُمْرَةٍ وَحَجٍّ ،

فَحَبَسَهُ مَرَضٌ أَجْزَأَهُ لَهُمَا هَدْيٌ وَاحِدٌ .

( ابن أبي شيبة ١٢٨٠٢ )
‏عن عبدالله بن #طاووس قال :

كان سيرنا إلى مكة مع أبي شهرا ،

فإذا رجعنا سار بنا شهرين فقلنا له فقال :

بلغني أن الرجل لا يزال في سبيل الله حتى يأتي بيته .

( ابن سعد في الطبقات ٨١٩٧ )
‏قال التابعي الإمام #طاووس :

ما أَنْفَقَ الرَّجُلُ مِنْ نَفَقَةٍ أَعْظَمَ أَجْرًا مِنْ دَمٍ يُهْرَاقُ فِي هَذَا الْيَوْمِ  يَعْنِي يَوْمَ النَّحْرِ

إِلَّا رَحِمٌ يَصِلُهَا

( مصنف عبد الرزاق )

يعني أفضل النفقة في هذا اليوم هي الأضحية
كان #طاووس يقول :

« اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غِنًى مُبْطِرٍ ،

وَفَقْرٍ مُلِثٍّ ، أَوْ مُرِثٍّ »

( معمر في جامعه ١٩٦٣٣ )
عَنِ ابْن #طاووس ، عَنْ أَبِيهِ :

أَنَّهُ كَانَ يَتَحَرَّى السَّاعَةَ الَّتِي يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ

مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْر .

قَالَ ابْنُ طَاوُوسٍ:

وَمَاتَ أَبِي فِي سَاعَةٍ كَانَ يُحِبُّهَا،

مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ


[ مصنف عبد الرزاق ٥٥٧٤ ]
قال #طاووس :

" . . . مَنْ دَخَـلَ الْـجَـنَّـةَ

نَـعِـمَ فَـلا يَـبْـأَسُ ،

وَخُـلِّـدَ فَـلا يَـمُـوتُ . . . "

( معمر في جامعه ١٥٠٥ )
قال #طاووس :

أَنَّ السَّاعَةَ مِنْ يومِ الْجُمُعَةِ

التي تَقُومُ فيها السَّاعَةُ

والتي أَنْزَلَ اللَّهُ فيها آدمَ ،

والتي لا يَدْعُو اللَّهَ فيها الْمُسْلِمُ

بِدَعْوَةٍ صالِحَةٍ إلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ

مِنْ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ .

( مصنف عبد الرزاق ٥٥٢٨ )
عن ابن #طاووس عن أبيه قال :

مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يُوَقَّرَ أربعة :

الْعَالِمُ ، وذو الشَّيْبَةِ ، والسلطان، والوالد ،

قال : ويقال :

إِنَّ من الْجَفَاءِ أَنْ يَدْعُوَ الرَّجُلُ وَالِدَهُ بِاسْمِهِ .

( معمر في جامعه ٧٣٨ )
قال التابعي #طاووس :

يُجَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِالْمَالِ وَصَاحِبِهِ ، فَيَتَحَاجَّانِ ،

فَيَقُولُ صَاحِبُ الْمَالِ :

أَلَيْسَ قَدْ جَمَعْتُكَ فِي يَوْمِ كَذَا ، وَفِي سَاعَةِ كَذَا ؟

فَيَقُولُ لَهُ الْمَالُ :

قَدْ قَضَيْتَ بِي حَاجَةَ كَذَا ، وَأَنْفَقْتَنِي فِي كَذَا ،

فَيَقُولُ صَاحِبُ الْمَالِ :

إِنَّ هَذَا الَّذِي تُعَدِّدُ عَلَيَّ حِبَالٌ أُوَثِّقُ بِهَا ،

فَيَقُولُ الْمَالُ :

فَأَنَا حُلْتُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ أَنْ تَصْنَعَ بِي مَا أَمَرَكَ اللَّهُ ؟ .

( معمر في جامعه ٢٠٠٣١ )