‏تفصيل وشرح كامل لتعيين قرابات الشرع في مناصب
لكن لفت انتباهي تعيين أحمد الدروبي شقيق زوجة الشرع أميناً عاماً في البنك المركزي
إن كان الخبر صحيحاً فبالتأكيد هو أبو حمزة شقيق زوجة الشرع وكان معه في العراق
الطامة أن أبو حمزة ذهب لداعش عام ٢٠١٥ بعد أن أعطاه الجولاني وقتها مبلغ ١٢٠ ألف $ لشراء صواريخ كونكورس ووقتها كانت فتنة عظيمة تستيقظ صباحاً تجد أحد قيادات النصرة قد بايع داعش ووصل مدينة الرقة
وبعد سقوط داعش عاد تهريب إلى الشمال وأرسل للجولاني بأنه نادم والمبلغ موجود فقال له الجولاني هات المبلغ هذا للمال العام ولم يقبل اعتذاره وتركه وقتها
لكن لا أعلم بعدها هل صالحه وأعاده إلى الجماعة

حالة طبية مجهولة لطفلة تبكي دماء
الأخ يناشد أي طبيب يستطيع تشخيص الحاله وعلاجها

رقم والد الطفلة

+963991876300
العنوان : إدلب - حربنوش - قرية معربونة - مخيم كتيان

‏طيب هناك خمسة أسئلة الشعب والمواطنين البسطاء مثلي يريدون الإجابة عليها:
١- ماهي المرجعية في إصدار الأحكام على المتهمين
هل الشريعة أم القوانين المعمول بها
وإن كانت القوانين فوفق أي دستور
عام ١٩٥٠ أم ٢٠١٢ الحالي
٢- أنت درست الشريعة وليس الحقوق وهناك شيء اسمه قانون أصول المحاكمات يتعلق بالأمور الإجرائية
فكيف ووفق أي مرجعية سيتم سير إجراءات المحاكم
هل بالقانون الوضعي أم اجتهادات الفقهاء ؟
٣- ماهي الإجراءات اللازم اتباعها لتحصيل حقوق أي مواطن من الهيئة أي منكم
فهناك ناس قضت تحت التعذيب وناس تم نفيها وحرق منازلها وناس هربت منكم بسبب قول الكلمة هل يستطيع هؤلاء رفع دعاوى عليكم ؟
٤- هناك دعاوى بتت بها محاكم إدلب لصالح المدعي ضد الهيئة وأغلبها قضايا مالية لكنها لم تنفذ بقرار من الأمنيين هل سيكون لديك صلاحيات إنفاذها ؟
٥- إذا صدر قرار من محكمة بإعدام مجرم من النظام وتدخل أحمد الشرع ومنعك من تنفيذه هل سترضخ له أم تقدم استقالتك ؟

‏قلنا ألف مرة هو اتفاق اللا اتفاق لكن إعلاميي الغفلة الذين فجأة صاروا مناصرين لحكومة الشرع يخدرون الناس
فالأمن في حي الأشرفية والشيخ مقصود مازال بيد الإدارة الذاتية
وخطف القصّر في المحافظات العربية مازال مستمراً
والمعتقلين في دير الزور والرقة في ازدياد
وصور أوجلان ترتفع في كل مكان
ولم يتم تسليم أي بئر نفط لحكومة دمشق فمازالت تشتريه بالمال من قسد

‏الهيئة تريد وضع الفصائل في الثكنات التي تقصفها اسرائيل لكي تتخلص منها
وعندما يهاجمها فلول النظام أو تتمرد جرمانا يصيحون الفزعة الفزعة يا ثوار

‌‎#دروشة_السوريين
الفائض في الشعور القومي ( الانتماء) عند السوريين سببّ لهم الكوارث وجعل طغاة يحكمون سوريا
تنازلوا عن الديمقراطية والأحزاب عام ١٩٥٨ لجمال عبد الناصر رغبة في الوحدة العربية فكافأهم بتأميم معاملهم وأراضيهم
أرادوا التخلص من الإقطاع والعدالة الاجتماعية فأيدوا حكم البعث الذي سرق ثرواتهم
صدّقوا حافظ الأسد بحرب تشرين فحكمهم ٥٤ سنة بكذبة المقاومة ثم تبين لهم أنه كان يحمي حدود اسرائيل وهو وابنه
اليوم تجد علمانيون وليبراليون وإخوان ومحافظون ومن كل الاتجاهات يدعمون الحكم في دمشق رغم أنّ نهجها مخالف لكل نهج هؤلاء والسبب هو فقط الفرح بسقوط النظام
فتجد ناشط يتغنى أنه يتنقل في سوريا بدون حواجز مخابرات
وآخر يفرح لأن مروحية ترمي ورداً بدلاً من البراميل
وثالث فرح أنّ وزيرة ترد على متابع في تويتر
ورابع يتصور في قاسيون مبشراً بالبدء في ترميمه
متى تنتهي هذه السخافات والعقول الصغيرة
المساكين هؤلاء يظنون أن الشرع بعد الفترة الانتقالية سيعطيهم انتخابات وحرية وأحزاب وديمقراطية كما صدّق أتباعه أنّه سيحكم الشريعة بعد وصوله للحكم
هل حلّت الأمور العظام في سوريا؟
هل سيطرت الدولة على
السويداء
جرمانا
صحنايا
ثلاث محافظات في الجزيرة ( الرقة ودير الزور والحسكة)
هل رفعت العقوبات عن سوريا
هل عادت اسرائيل لخطوط عام ١٩٧٤
هل استطاع الشعب يمارس رقابة على السلطة ويعرف مصير
الرسائل السرية والمفاوضات مع روسيا واسرائيل
الذهب والمال الذي صودر من النظام ورجال أعماله هل وضع في صندوق للدولة وبشفافية ؟
العقود والمناقصات القمح والفوسفات وغيرها هل تجري بشفافية وفق الإجراءات أصولاً أم كلها تشبيك علاقات بين عائلة الشرع ورجال أعمال ومتنفذين من الهيئة مثل ابراهيم سلامة وغيره
مصاريف القصر واستئجار الطائرات الخاصة
المفاوضات مع محمد حمشو ورامي مخلوف وسامر الفوز
هل تم محاكمة مجرمي النظام و تطبيق العدالة الانتقالية ؟
لماذا فادي صقر ومئات مثله طلقاء بينما سجناء الرأي في الشمال مازالوا يقبعون في سجون حارم وقاح وإدلب
المشايخ والنشطاء المطبلين لحكم الهيئة هل دينكم وميثاقكم المهني يسمح لكم أن تغضوا الطرف عن كل ما سبق بحجة المصلحة العامة؟
ثم تكررون الدولة والدولة
دولة ماذا ؟
الشمس لا تتغطى بالغربال
هو حكم الهيئة
١١ محافظه كلهم من الهيئة باستثناء حلب
كل قادة الشرطة ومدراء المناطق هيئة
كل القادة الأمنيين والعناصر هيئة
كل القادة العسكريين صف أول وثاني وثالث ورابع هيئة والباقي من حلفائها وعليهم رقباء من أمنيي الهيئة
زعلانين لماذا الهجري يطالب بحكم تشاركي إذا كانت الفصائل الثورية والضباط المنشقين هم من يطالب بحكم تشاركي
هناك فصيل سطى على الحكم واستأثر به ب:
- ارتباطاته الخارجية
- جرأته على الدماء
- ورع مخالفيه ( خرجوا من دمشق ثاني يوم منعاً للتصادم العسكري)
- الفائض بالشعور القومي ( حتى لا يشمتوا النظام بالثورة أنه بعد النصر تقاتلوا على السلطة)
لم ولن ينجح حكم بتهميشه لغيره ومن فوّض الشرع ونصبّه ومنحه شرعية عسكرية قانوناً هو قادر على تعليق أو السحب الشرعية منه وهذا كلام أعضاء اللجنة الاستشارية للشرع حيث قالوا بشق الأنفس أقنعناه أن يدعو قادة الفصائل ليمنحوه التنصيب
الطامة أنّ نموذج إدلب يتكرر بكل حذافيره مع الفشل الكبير في العقوبات والاقتصاد وخسارة الجنوب
مقدمة صحيحة ستعطيك نفس النتيجة
تكرار نموذج إدلب بالحكم ( استفراد واستبداد وفساد وعلاقات سرية ووووو) ستؤدي إلى نفس نتيجة إدلب لاحقاً وهي مظاهرات
يا نشطاء يا مطبلين انزلوا للواقع وشاهدوا الجوع والفقر والمرض عند الناس فهي على شفا جرفٍ من الانفجار الكبير
في النهاية الأشخاص يأتون ويذهبون ويبقى الشعب والوطن وما يهمني بلدي والناس الغلابة وليس لدي مشكلة مع من يحكم ولو كان أسوأ الناس طالما يحقق للشعب ما يريد.

‌‎قدمنا حلول ولم نقل ببديل عنه كشخص ولا فصيل
راجع الحلول الواقعية التي قدمتها وكيف هذا الحل يجمع بين الحفاظ على مكتسبات الثورة وبين سحب الذرائع لترفع العقوبات عن سوريا وتنسحب اسرائيل من الجنوب

‏للأسف هذا الواقع وهذا الكلام صحيح دمشق تنازلت لقسد ولا تصدقوا البهورة الإعلامية
قسد حصلت على اتفاق لم تكن تحلم به

‏أكيد القرار من الجولاني وهذا أسلوبه فإن مرّ القرار دون ردة فعل هامّة يستغله أمام الدول ليقول لهم ها أنا أعمل بعقلية الدولة وأعدت كل الشبيحة لوظائفهم وإن كان هناك ردة فعل عنيفة من الناس يحمل المسؤولية في القرار للوزيرة

‌‎#كفى_تضليلاً
- في مؤتمر أنطاليا حضر أكثر من مائة شخصية دولية منهم رؤساء ووزراء غرب وعرب ولم يوافق على لقاء الشرع غير
أذربيجان
كوسوفو
تركيا وقطر هاتان تحصيل حاصل
ملاحظة : لم يحضر أحد من الرؤساء زوجته سوى الشرع
- حتى الآن الشرع صامد ورفض التوقيع على بناء أي قاعدة عسكرية تركية ولا حتى الدفاع المشترك والسبب وصله تهديد اسرائيلي بقتله إن فعل
( مثلما هددت اسرائيل بشار بقتله إن سمح للإيرانيين باستخدام أراضي سوريا ضد اسرائيل )
- في زيارة الإمارات ( دعكم من البهرجة الاعلامية وهذا الدرويش الشيباني قال حققنا إنجاز تاريخي بالزيارة يتمثل بعودة الطيران الإماراتي) طلب الشرع إيصال رسالة لاسرائيل وأمريكا بوساطة الإمارات أننا جاهزون لبحث كل الملفات مع اسرائيل وألمح للاتفاقيات الابراهيمية حتى مدح دولة الإمارات بهذا الأمر ( انتبهوا قلت ألمح وليس صرّح) وكان رد ابن زايد سنوصل رسالتك لهم
وعلى عكس ما أشيع ابن زايد هو من طلب من الشرع عدم تفكيك اللواء الثامن واستجاب له الشرع وأعطى توجيهاته بوقف التفكيك والبحث عن ترتيب يحافظ اللواء على نفسه لكن ضمن الدولة السورية
- تصريح مسؤولة الاتحاد الأوروبي واضح بتراجع أوروبا عن تعهداتها بل قد يعيدون فرض العقوبات
- فرنسا سمحت لمحاكمها بفتح دعوى ضد خمس قيادات من الهيئة على رأسهم الشرع بتهمة جرائم حرب في الساحل وواضح هناك جهة خفية خطيرة تدعم هذه الدعوى ووضعت هدف لها ينتهي بوضع هذه القيادات على قائمة الانتربول الدولي
- السعودية بصعوبة أقنعت البنك الدولي بمنح سوريا قرضاً قيمته فقط ١٥٠ مليون $ فقط من أصل مليار ونصف كان مقرر في مؤتمر بروكسل وتكفلت بدفع دين سوريا للبنك والبالغ ١٦ مليون $
طبعاً صرف هذا المبلغ حصراً سيكون عبر منظمات الأمم المتحدة وليس مباشر للحكومة السورية
- مجيء أعضاء كونغرس لسوريا أو لقاءاتهم هناك مع الشيباني هي بصفة فردية وجلهم ديمقراطيون ويفعلون ذلك جكر بترامب
لكن ليس لأحدٍ منهم فعالية أو نفوذ لرفع العقوبات
-بالنسبة لأمريكا وأوروبا مازال الشرط الأول بإبعاد تسعة قيادات مهاجرين من دمشق إلى الشمال هم وكتلتهم العسكرية وإلغاء رتبهم لم يتحقق بعد فكيف بباقي الشروط
- الوضع الداخلي سيء وبدأت صراعات النفوذ بينهم حيث تم إبعاد أبو عبد الرحمن سلامة من القصر بسبب قضايا فساد بعد دخوله بصراع مع شقيق السرع لمنح عقود ومناقصات لتجار محسوبون على كل طرف
- قسد مازالت الخطر الأكبر ولم يتغير شيء على الأرض والنفط والغاز تحت قدميها وسجونها تغص بالأحرار ومنهم معتقلون يتبعون للهيئة
- للأسف روسيا بدأت تسيير دوريات في الساحل وبغطاء دولي بحجة حماية الطائفة العلوية وسنشهد مزيد من النفوذ الروسي في سوريا
- يغص المرء بالكلمات عندما يشاهد كبار الموظفين في الدولة هم أنفسهم موظفي النظام وكذلك يتم إعادة المفصولين ( وزارة العمل) بينما كبار الضباط المنشقين يلهثون وراء لقمة عيشهم والأهم أركان الثورة الذين بدونهم لم يكن هناك ثورة بالأساس وهم المبتورون والجرحى وذوي الأسرى والشهداء يهملون وينبذون وهم عاجزون عن بناء خيمة على أنقاض منازلهم في حين كبار أمراء الهيئة كل ليلة يمضونها في فنادق الفورسيزونس وداما روز وأرمتاج وغولدن مزة ( رأيتهم بعيني)
اقترحت تأسيس صندوق للمبتورين والمعاقين يمول من غنائم يعفور وصبورا وأقترح تسليمه لسامي عثمان ( شريك قيصر )
- يكاد يختنق المرء وهو يرى المسامحة والانفتاح مع فلول النظام بينما الأحرار مازالوا معتقلين في سجون الشمال ومنهم ابن عبد العزيز الدغيم ( خطفوه ومفقود منذ سبع سنوات غالباً تمت تصفيته ولا يجرؤون الاعتراف بذلك)
- ختاماً لا يتمنى بقاء العقوبات لبلده أو عدم الخير بغض النظر عمّن يحكم البلد إلّا خائن ولكن وجب تبيان الحقيقة للناس وسط هذا التضليل والكذب ووعود سنغافورة وتضخيم نتائج الزيارات حتى لل نخدع الناس
كل المراقبين والمتخصصين وتركيا وقطر والجولاني نفسه يعلمون أن العقبة الوحيدة أمام سوريا وخروجها من هذا النفق هو وجود الشرع والهيئة في الحكم
الدول تريد استقراراً بلا الشرع ولا تتحرك حتى تؤمن البديل وضعوا أعينكم على الخط الجغرافي
جبل الشيخ - الضمير - تدمر- البوكمال.

‏نعم صحيح
ولا تنس أن الجولاني كان قد أعطى مهند المصري وهو ابن حارته في المزة مبلغ خمسين مليون $ ليشغلها للهيئة وتمت مصادرتها من قبل الإمارات وقتها وقامت الهيئة بسداد المبالغ للمدنيين ( كانوا يشغلونها عند الهيئة )
طبعاً المال هذا أغلبه مال مكوس وضرائب كانت تؤخذ عنوة من الناس

‏أبشروا
الآن الهيئة تجهز رتل عرمرم أوله في دمشق وآخره في الحوايج لتدك قسد وتفككها وتجعلها شذر مذر
الهيئة لا تترك عنصر من عناصرها يذهب دمه سدىً