الوحدة الايمانية ــــــــ كذالك هناك العديد من الملازم والدروس بستطاعتك الاطلاع عليها سوى من البرنامج او من الانترنت
4 subscribers
2 photos
2 files
1 link
قِلة معرفة بالله، انعدام ثقة بالله، هي التي جعلت المسلمين يتصرفون بعيداً عن الله سبحانه وتعالى فلم يهتدوا بهديه، لو وثقنا بالله كما ينبغي لانطلق الناس لا يخشون أحداً إلا الله.
#الشهيد_القائد
@gasm717
Download Telegram
Forwarded from Deleted Account
هـذا برامج فــــية كل ملازم السيد حسين
ودام ‌‏ٰ آنـ͜͡ــٰت┊⁽℡̮ 😻⇣ مــ؏ــڰ جهات اتصال كثيرة
انشـــرة لهم كلهم
وهــذا واجب عــٰٰلٰينٰا ان ننشر هــــدي الله
Deleted Account
quraan.courses.malazim.apk
دِاٌخــلُ ُهـذَا الُتْــطِبّيَقً كِــلُ مٌلُازُمٌ الُشُِهــيَدِ الُقًـائـيَدِ الُسِـيَدِ حُسِـيَنَ بّدِرَ الُدِيَنَ الُحُــــوَثُي
وَكِـذَالُكِ دِاٌخلُ ُهـذَا الُتْطِبّيَــقً مٌلُــزُمٌةِ
الُوَحُدِةِ الُايَمٌانَيَُه
حُمٌلُُه وَقًرَا مٌلُازُمٌ مٌنَ ُهدِيَ الُقًرَانَ الُكِرَيَمٌ
الشهيد القائد قيم وضع المسلمين ولماذا وصلوا تحت من ضربت عليهم الذله والمسكنة وقال اننا ضحية عقائد باطله وثقافات مغلوطه جاءتنا من خارج الثقلين وقلة ثقة بالله جاءت من ضعف المعرفة بالله من خلال القران الكريم واخرج 15محاضرة في معرفة
الله

وكذالك السيد حسين قدم لنا القران بصورة اخرى وجعل القران حيا في واقعنا لانه قرين القران وعلم من اعلام الهدى

والسيد حسين هو الوحيد من رسخ ركائز المشروع القرآني على ارض الواقع وطلب من الجميع جميع المسلمين ان يرجعوا الى القران عودة صادقه ويتركوا العصبيه المذهبيه العمياء ويكونوا مسلمين فقدم المحاضرات واليوم اصبحت ملازم وفيها مشروع للحياه بكلها


الشهيد القائد وضع للامة العربية والاسلامية منهج لو سارت عليه لحازت على العزة والكرامةوالفوز في الدنيا والآخرة فوضع منهجه في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي وفي كل المجالات وقدرأينا منهجه كيف كان أثره في الواقع مع الشعب اليمني العظيم وكيف ارتقى اليمن من الاستلاك الى درجة التصنيع الحربي وصناعة طائرات بدون طيار والمدافع مع القذائف والرصاص والصواريخ
الشهيد القائد كان مدرسه للمتعلمين وخير قدوة لكل المقتدين كان علما من اعلام الهدى سلام الله عليهم فلقد كان يهمه امر هذه الامه
في عام 2000م بدأت الحروب فكان يتحسر وكان لا احد من العلماء يستنكر لكنه قام وحيدا على الظلم وعلى الامريكان

الشهيد القائد كان هو الشاهد على عظمة هذا الدين (ويتخذ منكم شهداء) فهو مثل النموذج الارقى في التوكل على الله والثقة باالله عزوجل والالتجاء اليه في اصعب الضروف

مرة من المرات الجيش المرتزق حاصر جبل مران حصارا شديدا فجاء احد اصحاب الشهيد القائق وقال (قد هم محاصرين الجبل) فقال الشهيد القائد (والله من ورائهم محيط)

انا اعتز واتشرف بان السيد عبد الملك قائدي ماحيبت فهو ليس من اولئك الذين باعوا انفسهم وارتموا في احضان الخارج

السيد حسين كان علما للهدى ومنارا للعلم فكان القائد والمعلم والمربي فكان نعم المربي لاعظم مجاهدين زمانهم فكانوا استشهاديين بكل ماتعنيه الكلمه




السيد حسين قطع حاجز الصمت لقوى الاستكبار العالمي والدولي


الشهيد القائد قام بدور بارز في تكوين عصره وترك بصماته على مرحلة دقيقة وحساسة في تاريخ الاسلام ولاتزال هذه البصمات تتسع وتتفاعل
بنى مشروعاً قرآنياً عظيماً ” مشروع العودة الصادقة إلى الله ” . علّم الناس ما معنى الثقة بالله والقى عليهم حجة باقية إلى يوم القيامة أسماها “لا عذر للجميع أمام الله “.

قدّم للأمة القرآن بالشكل الذي قدمه النبيين لأممهم ، وأرشد الأمة الإسلامية إلى سبيل “سفينة نوح ” سفينة النجاة من الغرق في غضب الله في الدنيا والآخرة ، وأراد للأمة بعد صعودها في ظهر هذه السفية أن ترسو بكرامتها وعزتها وإنسانيتها إلى مرسى الأمان ؛مرسى محمد وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين.

تعمق في فهم القرآن الكريم وكان من الراسخون في العلم بعلمه ، ومن الربانيون بعظيم إرتباطه بربه ، لم يأبه لتهديدات النظام أنذاك ، ولم يخضع لجبروت المستكبرين ، بل أنه وقف وقفة الإمام علي بوجه بني أمية عندما أرادوا له الذل والخنوع، والصمت عن باطل معاوية ومن دار في فلك فساده ، فقال لهم الإمام علي عليه السلام ” والله لا تساوي بيعتكم هذه عندي شراك نعلي اذا لم أامر بالمعروف وأنهي عن المنكر ”


نعم فالشهيد القائد عليه السلام وقف نفس موقف الإمام علي عليه السلام عندما أراد له نظام صالح أنذاك ان يصمت عن اطلاق صرخة ” الموت لأمريكا والموت لإسرائيل هؤلاء هم أولياء الله وصفوته ، هؤلاء هم الصادقون حقا ، هؤلاء هم من يعرفون الله حق المعرفة ، عظمّوه في انفسهم وجعلوا مادونه صغيرا في أعينهم، حتى وان كانت أمريكا وإسرائيل وجميع قوى الشرك بما تمتلك من قوة هائلة وعقول شيطانية ماردة.

” قائلين له بأنه لديهم ضغوط من واشنطن ، فاجاب عليهم قائلا ” نحن لدينا ضغوط من الله ”

مشروعه القرآني الذي لو تمسكت به الأمة الإسلامية لكانت أمة تعرف قيمة وقدر العزة التي اختصها بها الله سبحانه وتعالى عندما قال جلّ في علاه” فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وانتم الأعلون “.

إنه الشهيد القائد : حسين بن بدر الدين الحوثي عليه السلام ، إقتبس الهداية من عمق القرآن الكريم ، وفهم ماهية توجيهات الله لعبادة المؤمنين وماذا يريد الله منهم
Deleted Account
quraan.courses.malazim.apk
وكذالك السيد حسين قدم لنا القران بصورة اخرى وجعل القران حيا في واقعنا لانه قرين القران وعلم من اعلام الهدى

ـــــــــــــــــ
دروس السيد حسين في هـٰذا التطبيق🌹 دروس من هدي القران الكريم
🍁يجب علينا نشر هدى الله شارك التـــطبيق
القرآن الكريم كتاب هداية يهدينا إلى الحق، يهدينا إلى الحقيقة، يهدينا إلى ما فيه الخير، والفلاح، والرشاد، والفوز، والنجاة، والسعادة.
#المحاضرة_الرمضانية_السابعة
#السيد_القائد