" أول طريق لبداية النجاح ، #الصلاة ."
بتكلم عن شي #مهم لازم تركز/ي
عن الصلاة اولآ الصلاة هي صله بين العبد وربه الصلاة مثل الإتصال بين العبد وربه لو قطعت الصلاة وتركتها لمين بتروح وينجيك او يساعدك او يكرمك؟ الصلاة قال النبيﷺ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر،
انتِ عايش احلى عيشه ولا تعاني من قلة العافيه ولا من مرض ولا شي بصحه جيدا الحمدلله بس انك تارك الصلاة تهاوننا او ايش؟ تقول انك خلاص بكره اصلي بكره اصلي ترا كل يوم يفوت ينقص من عمرك فاحذر احذر ترك الصلاة فالتهاون في الصلاة والتكاسل في أدائها وتعمد تركها حتى يخرج وقتها من أكبر الذنوب وأعظم الموبقات، حتى إن بعض أهل العلم ذهبوا إلى تكفير من يتعمد ترك الصلاة حتى يخرج وقتها وإخراجه من الملة، حتى لو تلهى عنها غلط وقد ذكرها الله في القران وقال الله تعالى ﴿ٱلَّذِینَ هُمۡ عَن صَلَاتِهِمۡ سَاهُونَ﴾ [الماعون ٥]
الذين هم عن صلاتهم لاهون، لا يبالون بها حتى ينقضي وقتها.وثاني شي بتكلم عنه انو انتِ ربي معطيك مال واولاد وصحة وعافيه وبصر وسمع ولسان وقوه وربي منعم عليك وماتصلي وتحسب ربي يحبك لا ترا ذا استدراج بذكر لكم #ايات الاستدراج وركزو،
﴿فَلَمَّا نَسُوا۟ مَا ذُكِّرُوا۟ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَبۡوَ ٰبَ كُلِّ شَیۡءٍ حَتَّىٰۤ إِذَا فَرِحُوا۟ بِمَاۤ أُوتُوۤا۟ أَخَذۡنَـٰهُم بَغۡتَةࣰ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ﴾ [الأنعام ٤٤]
#تفسيرها⬇️
والمراد أن الأرزاق والخيرات والنعم أحاطت بهم من كل جانب {حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا} من الأرزاق والأموال والأولاد {أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً} من دون إنذار {فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} أي يائسون من كل خير أو نجاة {فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا} أي أن الله تعالى أستأصلهم ولم يترك منهم أحداً، وخلّص الأرض منهم ومن معتقداتهم الفاسدة، وأعمالهم الخبيثة.
ومو لازم يعذبك بالدنيا يمكن يمهلك عشان يشوفك ترجع له لانه ربي رحيم بعباده مستحيل يعذبهم بدون مايبين لهم الحق لازم يوريك الحق اولآ
ومن ذلك نستنتج أن قانون الله في استدراج الإنسان فرداً كان أو مجتمعاً، ألا يعاقبهم على ذنوبهم بعد ارتكابها مباشرة وإنما يمنعهم ليعطيهم فرصة التذكّر والإفاقة وتصحيح المسيرة ثم يمتحنهم الله فيوسّع عليهم في الأرزاق والخيرات، ويعطيهم ما يتمنّون من النعم على وجه الاستدراج لهم، وبدلاً من أن يقابلوا نعم الله تعالى بالشكر عليها إذا بهم يقابلونها بالمزيد من المعاصي والذنوب، وهنا ينطبق عليهم هذا القانون، فيأتيهم الهلاك بسبب أعمالهم وتصرفاتهم المسيئة، ولهذا بموجب هذا القانون ينبغي على الإنسان ألا يغتر بنعم الله تعالى عليه، بل يخاف على نفسه من أن يكون استمرار النعم والعطايا الإلهية من باب الاستدراج وليس من باب التكريم والإنعام.
اسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا ويهدينا الى صراطٍ مستقيما ويثبتنا على دينه وطاعاته
بتكلم عن شي #مهم لازم تركز/ي
عن الصلاة اولآ الصلاة هي صله بين العبد وربه الصلاة مثل الإتصال بين العبد وربه لو قطعت الصلاة وتركتها لمين بتروح وينجيك او يساعدك او يكرمك؟ الصلاة قال النبيﷺ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر،
انتِ عايش احلى عيشه ولا تعاني من قلة العافيه ولا من مرض ولا شي بصحه جيدا الحمدلله بس انك تارك الصلاة تهاوننا او ايش؟ تقول انك خلاص بكره اصلي بكره اصلي ترا كل يوم يفوت ينقص من عمرك فاحذر احذر ترك الصلاة فالتهاون في الصلاة والتكاسل في أدائها وتعمد تركها حتى يخرج وقتها من أكبر الذنوب وأعظم الموبقات، حتى إن بعض أهل العلم ذهبوا إلى تكفير من يتعمد ترك الصلاة حتى يخرج وقتها وإخراجه من الملة، حتى لو تلهى عنها غلط وقد ذكرها الله في القران وقال الله تعالى ﴿ٱلَّذِینَ هُمۡ عَن صَلَاتِهِمۡ سَاهُونَ﴾ [الماعون ٥]
الذين هم عن صلاتهم لاهون، لا يبالون بها حتى ينقضي وقتها.وثاني شي بتكلم عنه انو انتِ ربي معطيك مال واولاد وصحة وعافيه وبصر وسمع ولسان وقوه وربي منعم عليك وماتصلي وتحسب ربي يحبك لا ترا ذا استدراج بذكر لكم #ايات الاستدراج وركزو،
﴿فَلَمَّا نَسُوا۟ مَا ذُكِّرُوا۟ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَبۡوَ ٰبَ كُلِّ شَیۡءٍ حَتَّىٰۤ إِذَا فَرِحُوا۟ بِمَاۤ أُوتُوۤا۟ أَخَذۡنَـٰهُم بَغۡتَةࣰ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ﴾ [الأنعام ٤٤]
#تفسيرها⬇️
والمراد أن الأرزاق والخيرات والنعم أحاطت بهم من كل جانب {حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا} من الأرزاق والأموال والأولاد {أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً} من دون إنذار {فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} أي يائسون من كل خير أو نجاة {فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا} أي أن الله تعالى أستأصلهم ولم يترك منهم أحداً، وخلّص الأرض منهم ومن معتقداتهم الفاسدة، وأعمالهم الخبيثة.
ومو لازم يعذبك بالدنيا يمكن يمهلك عشان يشوفك ترجع له لانه ربي رحيم بعباده مستحيل يعذبهم بدون مايبين لهم الحق لازم يوريك الحق اولآ
ومن ذلك نستنتج أن قانون الله في استدراج الإنسان فرداً كان أو مجتمعاً، ألا يعاقبهم على ذنوبهم بعد ارتكابها مباشرة وإنما يمنعهم ليعطيهم فرصة التذكّر والإفاقة وتصحيح المسيرة ثم يمتحنهم الله فيوسّع عليهم في الأرزاق والخيرات، ويعطيهم ما يتمنّون من النعم على وجه الاستدراج لهم، وبدلاً من أن يقابلوا نعم الله تعالى بالشكر عليها إذا بهم يقابلونها بالمزيد من المعاصي والذنوب، وهنا ينطبق عليهم هذا القانون، فيأتيهم الهلاك بسبب أعمالهم وتصرفاتهم المسيئة، ولهذا بموجب هذا القانون ينبغي على الإنسان ألا يغتر بنعم الله تعالى عليه، بل يخاف على نفسه من أن يكون استمرار النعم والعطايا الإلهية من باب الاستدراج وليس من باب التكريم والإنعام.
اسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا ويهدينا الى صراطٍ مستقيما ويثبتنا على دينه وطاعاته
" أول طريق لبداية النجاح ، #الصلاة ."
بتكلم عن شي #مهم لازم تركز/ي
عن الصلاة اولآ الصلاة هي صله بين العبد وربه الصلاة مثل الإتصال بين العبد وربه لو قطعت الصلاة وتركتها لمين بتروح وينجيك او يساعدك او يكرمك؟ الصلاة قال النبيﷺ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر،
انتِ عايش احلى عيشه ولا تعاني من قلة العافيه ولا من مرض ولا شي بصحه جيدا الحمدلله بس انك تارك الصلاة تهاوننا او ايش؟ تقول انك خلاص بكره اصلي بكره اصلي ترا كل يوم يفوت ينقص من عمرك فاحذر احذر ترك الصلاة فالتهاون في الصلاة والتكاسل في أدائها وتعمد تركها حتى يخرج وقتها من أكبر الذنوب وأعظم الموبقات، حتى إن بعض أهل العلم ذهبوا إلى تكفير من يتعمد ترك الصلاة حتى يخرج وقتها وإخراجه من الملة، حتى لو تلهى عنها غلط وقد ذكرها الله في القران وقال الله تعالى ﴿ٱلَّذِینَ هُمۡ عَن صَلَاتِهِمۡ سَاهُونَ﴾ الماعون ٥
الذين هم عن صلاتهم لاهون، لا يبالون بها حتى ينقضي وقتها.وثاني شي بتكلم عنه انو انتِ ربي معطيك مال واولاد وصحة وعافيه وبصر وسمع ولسان وقوه وربي منعم عليك وماتصلي وتحسب ربي يحبك لا ترا ذا استدراج بذكر لكم #ايات الاستدراج وركزو،
﴿فَلَمَّا نَسُوا۟ مَا ذُكِّرُوا۟ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَبۡوَ ٰبَ كُلِّ شَیۡءٍ حَتَّىٰۤ إِذَا فَرِحُوا۟ بِمَاۤ أُوتُوۤا۟ أَخَذۡنَـٰهُم بَغۡتَةࣰ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ﴾ الأنعام ٤٤
#تفسيرها⬇️
والمراد أن الأرزاق والخيرات والنعم أحاطت بهم من كل جانب {حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا} من الأرزاق والأموال والأولاد {أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً} من دون إنذار {فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} أي يائسون من كل خير أو نجاة {فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا} أي أن الله تعالى أستأصلهم ولم يترك منهم أحداً، وخلّص الأرض منهم ومن معتقداتهم الفاسدة، وأعمالهم الخبيثة.
ومو لازم يعذبك بالدنيا يمكن يمهلك عشان يشوفك ترجع له لانه ربي رحيم بعباده مستحيل يعذبهم بدون مايبين لهم الحق لازم يوريك الحق اولآ
ومن ذلك نستنتج أن قانون الله في استدراج الإنسان فرداً كان أو مجتمعاً، ألا يعاقبهم على ذنوبهم بعد ارتكابها مباشرة وإنما يمنعهم ليعطيهم فرصة التذكّر والإفاقة وتصحيح المسيرة ثم يمتحنهم الله فيوسّع عليهم في الأرزاق والخيرات، ويعطيهم ما يتمنّون من النعم على وجه الاستدراج لهم، وبدلاً من أن يقابلوا نعم الله تعالى بالشكر عليها إذا بهم يقابلونها بالمزيد من المعاصي والذنوب، وهنا ينطبق عليهم هذا القانون، فيأتيهم الهلاك بسبب أعمالهم وتصرفاتهم المسيئة، ولهذا بموجب هذا القانون ينبغي على الإنسان ألا يغتر بنعم الله تعالى عليه، بل يخاف على نفسه من أن يكون استمرار النعم والعطايا الإلهية من باب الاستدراج وليس من باب التكريم والإنعام.
اسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا ويهدينا الى صراطٍ مستقيما ويثبتنا على دينه وطاعاته
بتكلم عن شي #مهم لازم تركز/ي
عن الصلاة اولآ الصلاة هي صله بين العبد وربه الصلاة مثل الإتصال بين العبد وربه لو قطعت الصلاة وتركتها لمين بتروح وينجيك او يساعدك او يكرمك؟ الصلاة قال النبيﷺ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر،
انتِ عايش احلى عيشه ولا تعاني من قلة العافيه ولا من مرض ولا شي بصحه جيدا الحمدلله بس انك تارك الصلاة تهاوننا او ايش؟ تقول انك خلاص بكره اصلي بكره اصلي ترا كل يوم يفوت ينقص من عمرك فاحذر احذر ترك الصلاة فالتهاون في الصلاة والتكاسل في أدائها وتعمد تركها حتى يخرج وقتها من أكبر الذنوب وأعظم الموبقات، حتى إن بعض أهل العلم ذهبوا إلى تكفير من يتعمد ترك الصلاة حتى يخرج وقتها وإخراجه من الملة، حتى لو تلهى عنها غلط وقد ذكرها الله في القران وقال الله تعالى ﴿ٱلَّذِینَ هُمۡ عَن صَلَاتِهِمۡ سَاهُونَ﴾ الماعون ٥
الذين هم عن صلاتهم لاهون، لا يبالون بها حتى ينقضي وقتها.وثاني شي بتكلم عنه انو انتِ ربي معطيك مال واولاد وصحة وعافيه وبصر وسمع ولسان وقوه وربي منعم عليك وماتصلي وتحسب ربي يحبك لا ترا ذا استدراج بذكر لكم #ايات الاستدراج وركزو،
﴿فَلَمَّا نَسُوا۟ مَا ذُكِّرُوا۟ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَبۡوَ ٰبَ كُلِّ شَیۡءٍ حَتَّىٰۤ إِذَا فَرِحُوا۟ بِمَاۤ أُوتُوۤا۟ أَخَذۡنَـٰهُم بَغۡتَةࣰ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ﴾ الأنعام ٤٤
#تفسيرها⬇️
والمراد أن الأرزاق والخيرات والنعم أحاطت بهم من كل جانب {حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا} من الأرزاق والأموال والأولاد {أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً} من دون إنذار {فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} أي يائسون من كل خير أو نجاة {فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا} أي أن الله تعالى أستأصلهم ولم يترك منهم أحداً، وخلّص الأرض منهم ومن معتقداتهم الفاسدة، وأعمالهم الخبيثة.
ومو لازم يعذبك بالدنيا يمكن يمهلك عشان يشوفك ترجع له لانه ربي رحيم بعباده مستحيل يعذبهم بدون مايبين لهم الحق لازم يوريك الحق اولآ
ومن ذلك نستنتج أن قانون الله في استدراج الإنسان فرداً كان أو مجتمعاً، ألا يعاقبهم على ذنوبهم بعد ارتكابها مباشرة وإنما يمنعهم ليعطيهم فرصة التذكّر والإفاقة وتصحيح المسيرة ثم يمتحنهم الله فيوسّع عليهم في الأرزاق والخيرات، ويعطيهم ما يتمنّون من النعم على وجه الاستدراج لهم، وبدلاً من أن يقابلوا نعم الله تعالى بالشكر عليها إذا بهم يقابلونها بالمزيد من المعاصي والذنوب، وهنا ينطبق عليهم هذا القانون، فيأتيهم الهلاك بسبب أعمالهم وتصرفاتهم المسيئة، ولهذا بموجب هذا القانون ينبغي على الإنسان ألا يغتر بنعم الله تعالى عليه، بل يخاف على نفسه من أن يكون استمرار النعم والعطايا الإلهية من باب الاستدراج وليس من باب التكريم والإنعام.
اسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا ويهدينا الى صراطٍ مستقيما ويثبتنا على دينه وطاعاته