حل التمرين 4 :
1. تُمسونَ ، تصبحون : تامة
2. كانَ ذو عُسرةٍ : تام
3. ما دمتُ : فعل ناقص ، خبره قادراً.
4. دامَ العدلُ : تام
5. ظلَّتْ : ناقص ، خبره صابرةً
1. تُمسونَ ، تصبحون : تامة
2. كانَ ذو عُسرةٍ : تام
3. ما دمتُ : فعل ناقص ، خبره قادراً.
4. دامَ العدلُ : تام
5. ظلَّتْ : ناقص ، خبره صابرةً
حل التمرين 5 :
1. ليسَ الفقرُ بعيبٍ.
2. ليسَ الخائنُ بصديقٍ.
3. ليسَ التنافسُ بمذمومٍ
4. ليسَ كلُّ غنيٍّ بِذي سعادةٍ
1. ليسَ الفقرُ بعيبٍ.
2. ليسَ الخائنُ بصديقٍ.
3. ليسَ التنافسُ بمذمومٍ
4. ليسَ كلُّ غنيٍّ بِذي سعادةٍ
س/ من هي ليلى الأخيلية ومتى توفيت ؟ وبمَ عُرفَت ؟
ج : وهي ليلى بنت عبدالله بن الرحال بن شداد بن كعب بن الأخْيَل ، توفاها الله سنة ٨٠ هـ ، عُرفِت بجمالها وقوة شخصيتها ، حتى قيل أنها أشعرُ النساء ، لا يُقدَّمُ عليها غيرُ الخنساء.
س١/ ما قصة القصيدة أو مناسبتها ؟
ج : أحبت ليلى الأخيلية توبة وأحبها ، ثم أنّ قصة حُبهما قد ذاعت ، وكان توبة قد خطبها من أبيها ، إلا أن أباها قد رفض _كما اعتادت العرب قديماً تزويج الفتاة بمن أحبها إذا ما ذاعت قصة حبّهما_ وزوجها من رجل غيره وظلت ليلى وفية لتوبة وظل وفياً لها ، وظلت ترثيه بعد موته بالقصائد.
س٢/ ما الغرض الذي نظمت فيه الشاعرة قصيدتها ؟ وبمَ بدأت قصيدتها ؟
ج : الغرض الذي نظمت فيه الشاعرة ليلى الأخيلية قصيدتها هو الرثاء
حيث بدأت قصيدتها بالقسم (فأقسمتُ أرثي) أي أقسمتُ أن لا أرثي أحداً يموت هالكاً من بعد وفاة توبة وهي لن تحزن لفقد أحدٍ من بعده.
س٣/ في أي من الأبيات أكدت الشاعرة الوفاء لحبيبها ؟
ج : أكدت الشاعرة الوفاء لحبيبها في البيت الأخير بالقسم مرة أخرى دلالة على توكيد الوفاء لحبيبها توبة ، فخاطبته بالقول بأنها ستظل ترثيه مهما طال بهما العمر وكلما غنت الحمائم على أغصان الشجر وكلما حلق طائر في السماء.
س٤/ بمَ اتسمت قصيدة الشاعرة ؟
ج: - اتسمت قصيدة الشاعرة بصدق العاطفة في رثائها لتوبة.
- وظهر فيها طابع الحكمة وهذا يدل على سعة ثقافة الشاعرة.
ج : وهي ليلى بنت عبدالله بن الرحال بن شداد بن كعب بن الأخْيَل ، توفاها الله سنة ٨٠ هـ ، عُرفِت بجمالها وقوة شخصيتها ، حتى قيل أنها أشعرُ النساء ، لا يُقدَّمُ عليها غيرُ الخنساء.
س١/ ما قصة القصيدة أو مناسبتها ؟
ج : أحبت ليلى الأخيلية توبة وأحبها ، ثم أنّ قصة حُبهما قد ذاعت ، وكان توبة قد خطبها من أبيها ، إلا أن أباها قد رفض _كما اعتادت العرب قديماً تزويج الفتاة بمن أحبها إذا ما ذاعت قصة حبّهما_ وزوجها من رجل غيره وظلت ليلى وفية لتوبة وظل وفياً لها ، وظلت ترثيه بعد موته بالقصائد.
س٢/ ما الغرض الذي نظمت فيه الشاعرة قصيدتها ؟ وبمَ بدأت قصيدتها ؟
ج : الغرض الذي نظمت فيه الشاعرة ليلى الأخيلية قصيدتها هو الرثاء
حيث بدأت قصيدتها بالقسم (فأقسمتُ أرثي) أي أقسمتُ أن لا أرثي أحداً يموت هالكاً من بعد وفاة توبة وهي لن تحزن لفقد أحدٍ من بعده.
س٣/ في أي من الأبيات أكدت الشاعرة الوفاء لحبيبها ؟
ج : أكدت الشاعرة الوفاء لحبيبها في البيت الأخير بالقسم مرة أخرى دلالة على توكيد الوفاء لحبيبها توبة ، فخاطبته بالقول بأنها ستظل ترثيه مهما طال بهما العمر وكلما غنت الحمائم على أغصان الشجر وكلما حلق طائر في السماء.
س٤/ بمَ اتسمت قصيدة الشاعرة ؟
ج: - اتسمت قصيدة الشاعرة بصدق العاطفة في رثائها لتوبة.
- وظهر فيها طابع الحكمة وهذا يدل على سعة ثقافة الشاعرة.
س١/ من هو جميل بثينة ولماذا سُميَ بهذا الاسم ؟
ج: هو جميل بن عبدالله بن معمّر العُذري القُضاعي ، ولد سنة ٤٠ هـ ، سُميَ بهذا الاسم (جميل بثينة) لحُبه الشديد لبثينة وذياع صيت حبه بين الناس.
توفي سنة ٨٢ هـ
س٢/ لماذا رفض أبو بثينة تزويج ابنته من جميل ؟
ج: لأنَّ من عادات العرب مُنذ القِدَم عدم تزويج ابنتهم بمن أحبها اذا ذاع صيت حُبهما بين الناس ، لأنهم يعتقدون أن هذا يمس شرفهم.
س٣/ ماذا يُعدُّ الشاعر جميل بثينة ؟ ولماذا ؟
ج : يُعَدَّ جميل بثينة واحداً من شُعراء الغزل العُذري ، فقد عشِقَ بثينة وأحبها حُبّاً طاهراً عفيفاً وبادلتْه الحُب ومنحتهُ عطفها وقد ألهمته الشعر فتغنّى بها وشاع أمرهما.
س٤/ كيف أكد جميل بثينة في شعره حُبَّه ووفاءه لها مهما طال به العُمر ؟
ج : أبـلــغْ بُـثـيـنـةَ أنّــي لسـتُ نـاســـيها
ما عشتُ حتى تُجيبَ النفسُ داعيها
بـانتْ فـلا القـلبُ يسـلو من تذكُّرِها
يـومـاً .. ولا نحـنُ في أمـرٍ نُلاقيــها
س٥/ كيف بدأ جميل بثينة قصيدته ؟ وضح ذلك بشاهد شعري.
ج : بدأ جميل بثينة قصيدته بالتمني (ألا ليتَ) لعودة أيام الصفاء والود مع محبوبته ويأسى لما مر من الأيام التي جمعته ببثينة. حيث يقول :
ألا ليتَ أيامَ الصفاء جديدُ
ودهـراً تولّى يا بثيـنُ يعودُ
س٦/ عمد الشاعر إلى التكرار ، دل على هذا الأسلوب مُبيناً سبب ذلك.
ج : يُكرر الشاعر التمني (ألا ليتَ) بأن تجمعه الأيام بحبيبته ، متمنياً قُربَها ، وهو بهذا التكرار يُؤكّد أمنيتَه بالقرب منها.
س٧/ كيف تستدل على أنَّ قصيدة جميل بثينة من الغزل العُذري ؟
ج : لأنَّ سمةَ العفاف والطُهر سمة لازمت الغزل العُذري الذي ينأى عن كل ما يدنسه ويدل على ذلك اللغة الشفافة التي تصل معانيها من دون تكلف او اصطناع والتي
سادت في قصيدة جميل بثينة.
س٨/ ما الذي ميز أسلوب الشاعر في قصيدته ؟
ج : تميزت قصيدة جميل بثينة بالأسلوب السهل الذي يوصل المعنى المُراد منه ، ويطغى عليه الشعور الصادق العفيف ليعكس الطُهرَ والعفاف الذي ميز الحُب العذري والذي حمله جميل لحبيبته بثينة.
ج: هو جميل بن عبدالله بن معمّر العُذري القُضاعي ، ولد سنة ٤٠ هـ ، سُميَ بهذا الاسم (جميل بثينة) لحُبه الشديد لبثينة وذياع صيت حبه بين الناس.
توفي سنة ٨٢ هـ
س٢/ لماذا رفض أبو بثينة تزويج ابنته من جميل ؟
ج: لأنَّ من عادات العرب مُنذ القِدَم عدم تزويج ابنتهم بمن أحبها اذا ذاع صيت حُبهما بين الناس ، لأنهم يعتقدون أن هذا يمس شرفهم.
س٣/ ماذا يُعدُّ الشاعر جميل بثينة ؟ ولماذا ؟
ج : يُعَدَّ جميل بثينة واحداً من شُعراء الغزل العُذري ، فقد عشِقَ بثينة وأحبها حُبّاً طاهراً عفيفاً وبادلتْه الحُب ومنحتهُ عطفها وقد ألهمته الشعر فتغنّى بها وشاع أمرهما.
س٤/ كيف أكد جميل بثينة في شعره حُبَّه ووفاءه لها مهما طال به العُمر ؟
ج : أبـلــغْ بُـثـيـنـةَ أنّــي لسـتُ نـاســـيها
ما عشتُ حتى تُجيبَ النفسُ داعيها
بـانتْ فـلا القـلبُ يسـلو من تذكُّرِها
يـومـاً .. ولا نحـنُ في أمـرٍ نُلاقيــها
س٥/ كيف بدأ جميل بثينة قصيدته ؟ وضح ذلك بشاهد شعري.
ج : بدأ جميل بثينة قصيدته بالتمني (ألا ليتَ) لعودة أيام الصفاء والود مع محبوبته ويأسى لما مر من الأيام التي جمعته ببثينة. حيث يقول :
ألا ليتَ أيامَ الصفاء جديدُ
ودهـراً تولّى يا بثيـنُ يعودُ
س٦/ عمد الشاعر إلى التكرار ، دل على هذا الأسلوب مُبيناً سبب ذلك.
ج : يُكرر الشاعر التمني (ألا ليتَ) بأن تجمعه الأيام بحبيبته ، متمنياً قُربَها ، وهو بهذا التكرار يُؤكّد أمنيتَه بالقرب منها.
س٧/ كيف تستدل على أنَّ قصيدة جميل بثينة من الغزل العُذري ؟
ج : لأنَّ سمةَ العفاف والطُهر سمة لازمت الغزل العُذري الذي ينأى عن كل ما يدنسه ويدل على ذلك اللغة الشفافة التي تصل معانيها من دون تكلف او اصطناع والتي
سادت في قصيدة جميل بثينة.
س٨/ ما الذي ميز أسلوب الشاعر في قصيدته ؟
ج : تميزت قصيدة جميل بثينة بالأسلوب السهل الذي يوصل المعنى المُراد منه ، ويطغى عليه الشعور الصادق العفيف ليعكس الطُهرَ والعفاف الذي ميز الحُب العذري والذي حمله جميل لحبيبته بثينة.
سلام عليكم طلابي الأعزاء
يوم الخميس امتحان الأدب الشعبتين أ و ب
- الأدب الأموي
- الفرزدق حفظ أجوبة الأسئلة + 6 أبيات + معاني الكلمات من أبيات الحفظ
- جميل بثينة حفظ أجوبة الأسئلة + 6 أبيات + معاني الكلمات من أبيات الحفظ
ليلى الاخيلية غير داخلة
يوم الخميس امتحان الأدب الشعبتين أ و ب
- الأدب الأموي
- الفرزدق حفظ أجوبة الأسئلة + 6 أبيات + معاني الكلمات من أبيات الحفظ
- جميل بثينة حفظ أجوبة الأسئلة + 6 أبيات + معاني الكلمات من أبيات الحفظ
ليلى الاخيلية غير داخلة