°°
أحنُّ إليهم بألفِ حنيـنٍ وڪلُّ حنيـنٍ
يهـزُ آلضٌلوعآ . . 🥀
وداعاًً يآ أحبتنآ 💔
أحنُّ إليهم بألفِ حنيـنٍ وڪلُّ حنيـنٍ
يهـزُ آلضٌلوعآ . . 🥀
وداعاًً يآ أحبتنآ 💔
في رحلة الهجرة، أخذ النبي ﷺ بكل ما في وسعه من الأسباب، لكنه في لحظة ما، في غار حراء، أحاط به العدو من كل جانب، ولم يكن ينتظره وفق المقاييس المادية إلا الأسر. ومع ذلك، فقد نجَّاه الله، ونجَّى صاحبه؛ لأن قريشا لو تمكنت منهما لكانت الدعوة في خطر يتهدد وجودها. وهذه دعوة خاتمة كُتِبَ لها البقاء، فلا يمكن أن تموت وتُوأَد قبل أن يتم أمرها، ويظهرها الله على الدين كله.
{إِلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ}، نزلت سورة التوبة عقب غزوة تبوك (9 هـ)، حيث كانت الأجواء المحيطة بهذه الغزوة في غاية الصعوبة، حتى سُمِّيَتْ بـ"غزوة العُسرة". ولذلك لما استنفر النبي ﷺ الناس إلى الجه@اد، حصل تباطؤ وتثاقل من بعض الناس، سواء من المؤمنين أو المنافقين، وقد أفضى هذا التثاقل بأناس إلى التخلف عن الجهاد.
وقد عاتبهم الله بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ} [التوبة: 38]. ثم توعَّدهم إن هم عادوا لمثل هذا التخلف بأن يعذبهم عذابًا أليمًا، ويستبدل قومًا غيرهم، مؤكدًا أن قعودهم عن النفير ليس بضارٍّ اللهَ ورسولَه شيئًا، وإن الذي نصر نبيه حِينَ كَانَ ثَانِيَ اثْنَيْنِ قَدِيرٌ عَلَى نَصْرِهِ وَهُوَ فِي جَيْشٍ عَظِيمٍ.
في تبوك، نصر الله نبيه بلا قتال بعد أن فرّت جيوش الروم، فسقطت هيبة الروم، الأمر الذي مهَّد لفتوح الشام، كما حصل انحسار كبير لحركة النفاق، وقد أدركت قبائل العرب قوة المسلمين وعجزهم عن مواجهتهم، فبدأت الوفود تتوافد على المدينة لإعلان الإسلام أو مهادنة الدولة الإسلامية. لكن أي نصرٍ هو ذاك الذي نصر الله به نبيَّه وهو في الغار؟
{إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا} [التوبة: 40]، تشير الآية إلى أن الله نصر نبيه بنَوْعَين من النصر:
1. نصر معنوي: إذ أنزل السكينة عليه، والمقصود بها: الطمأنينة التي استقرّت في قلب النبي ﷺ، فجعلته لا يبالي بجموع المشركين المحيطين بالغار؛ لأنه واثق تمامًا أنهم لن يصلوا إليه. وكان قول النبي لصاحبه: لا تحزن إن الله معنا من آثَارِ سَكِينَةِ اللَّهِ الَّتِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ، كما أفاد الطاهر بن عاشور.
2. نصر مادي: حين أيَّده بجنود لم يروها، وهم الملائكة الذين أرسلهم سبحانه لهذا الغرض؛ كانت مهمتهم حراسته، وصرف أبصار المشركين عنه.
وتنبِّه الآية الكريمة إلى ثلاثة مواضع حصل فيها هذان النوعان من النصر، وهي: حين أخرجه الذين كفروا، وحين كان في الغار، وحين قال النبي لصاحبه: لا تحزن إن الله معنا.
بالمقاييس المادية، وفي أكثر من محطة، كانت كل الظروف مهيئة لفشل رحلة الهجرة والإمساك بالنبي وصاحبه، ولم تكن السكينة التي يشعر بها إلا انفصالًا عن الواقع بلغة الاستسلام المعاصرة. ومع هذا فقد "حَصَلَ النصر فِي أَزْمَانٍ وَأَحْوَالٍ مَا كَانَ النَّصْرُ لِيَحْصُلَ فِي أَمْثَالِهَا لِغَيْرِهِ لَوْلَا عِنَايَةُ اللَّهِ بِهِ، وَأَنَّ نَصْرَهُ كَانَ مُعْجِزَةً خَارِقًا لِلْعَادَةِ" (التحرير والتنوير).
في غار غزة، أحاط بنا العدو من كل جانب، ولم يبقَ من عالم الأسباب –فيما يظهر– شيء يمكن أن يوقف المذبحة. ولو كان الاستسلام يوقفها لما أحجم عنه عاقل، لكنه في الواقع يفتح الباب على مذبحة أكبر، خاصة في ظل الإجماع على وأد غزة. ولهذا لم يكن من المق@اومة بدٌّ، وكان الصمود حتى الرمق الأخير أهون الشرّين وأخف الضررين.
نحن أمام نموذجين من إحاطة الكفار بالحق: نموذج يتمكّن فيه الباطل مما يريد، كما حصل مع أصحاب الأخدود، بل كما حصل مع بعض الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- مثل يحيى وزكريا، إذ قتلتهم أقوامهم. ونموذج يظهر الله فيه أمره ولو كره الكافرون، ويجعل العاقبة للحق وأهله.
إن الظروف الجيوسياسية لقطاع غزة مثالية لخنق مشروع المقاومة، والقضاء عليه، وهذا ما يراهن عليه الكيان وحلفاؤه. لكن كون هذا الجيب المق@اوم هو آخر جيوب الحق في الأمة، وطليعة الطائفة المنصورة فيها في هذا الزمان، يجعلنا مطمئنين أنه لن ينكسر؛ لأن انكساره يلزم عليه لوازم باطلة شرعًا، كما بيَّنت ذلك في مقال (هذه الطائفة المنصورة: تُخدَش ولا تُكسَر). ستُبتلى هذه الطائفة ابتلاءً شديدًا، حتى يبدو نورها وكأنه على وشك الانطفاء، ويتوهّم أعداؤها أنهم قادرون عليها، ولهذا إذا جاءها نصر الله كان بالإعجاز أشبه.
أما المتباطئون عن نصرة غزة المتثاقلون إلى الأرض الراضون بالحياة الدنيا من الآخرة، فإلا ينصروها فقد نصرها الله من قبل، وسينصرها من بعد.
{إِلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ}، نزلت سورة التوبة عقب غزوة تبوك (9 هـ)، حيث كانت الأجواء المحيطة بهذه الغزوة في غاية الصعوبة، حتى سُمِّيَتْ بـ"غزوة العُسرة". ولذلك لما استنفر النبي ﷺ الناس إلى الجه@اد، حصل تباطؤ وتثاقل من بعض الناس، سواء من المؤمنين أو المنافقين، وقد أفضى هذا التثاقل بأناس إلى التخلف عن الجهاد.
وقد عاتبهم الله بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ} [التوبة: 38]. ثم توعَّدهم إن هم عادوا لمثل هذا التخلف بأن يعذبهم عذابًا أليمًا، ويستبدل قومًا غيرهم، مؤكدًا أن قعودهم عن النفير ليس بضارٍّ اللهَ ورسولَه شيئًا، وإن الذي نصر نبيه حِينَ كَانَ ثَانِيَ اثْنَيْنِ قَدِيرٌ عَلَى نَصْرِهِ وَهُوَ فِي جَيْشٍ عَظِيمٍ.
في تبوك، نصر الله نبيه بلا قتال بعد أن فرّت جيوش الروم، فسقطت هيبة الروم، الأمر الذي مهَّد لفتوح الشام، كما حصل انحسار كبير لحركة النفاق، وقد أدركت قبائل العرب قوة المسلمين وعجزهم عن مواجهتهم، فبدأت الوفود تتوافد على المدينة لإعلان الإسلام أو مهادنة الدولة الإسلامية. لكن أي نصرٍ هو ذاك الذي نصر الله به نبيَّه وهو في الغار؟
{إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا} [التوبة: 40]، تشير الآية إلى أن الله نصر نبيه بنَوْعَين من النصر:
1. نصر معنوي: إذ أنزل السكينة عليه، والمقصود بها: الطمأنينة التي استقرّت في قلب النبي ﷺ، فجعلته لا يبالي بجموع المشركين المحيطين بالغار؛ لأنه واثق تمامًا أنهم لن يصلوا إليه. وكان قول النبي لصاحبه: لا تحزن إن الله معنا من آثَارِ سَكِينَةِ اللَّهِ الَّتِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ، كما أفاد الطاهر بن عاشور.
2. نصر مادي: حين أيَّده بجنود لم يروها، وهم الملائكة الذين أرسلهم سبحانه لهذا الغرض؛ كانت مهمتهم حراسته، وصرف أبصار المشركين عنه.
وتنبِّه الآية الكريمة إلى ثلاثة مواضع حصل فيها هذان النوعان من النصر، وهي: حين أخرجه الذين كفروا، وحين كان في الغار، وحين قال النبي لصاحبه: لا تحزن إن الله معنا.
بالمقاييس المادية، وفي أكثر من محطة، كانت كل الظروف مهيئة لفشل رحلة الهجرة والإمساك بالنبي وصاحبه، ولم تكن السكينة التي يشعر بها إلا انفصالًا عن الواقع بلغة الاستسلام المعاصرة. ومع هذا فقد "حَصَلَ النصر فِي أَزْمَانٍ وَأَحْوَالٍ مَا كَانَ النَّصْرُ لِيَحْصُلَ فِي أَمْثَالِهَا لِغَيْرِهِ لَوْلَا عِنَايَةُ اللَّهِ بِهِ، وَأَنَّ نَصْرَهُ كَانَ مُعْجِزَةً خَارِقًا لِلْعَادَةِ" (التحرير والتنوير).
في غار غزة، أحاط بنا العدو من كل جانب، ولم يبقَ من عالم الأسباب –فيما يظهر– شيء يمكن أن يوقف المذبحة. ولو كان الاستسلام يوقفها لما أحجم عنه عاقل، لكنه في الواقع يفتح الباب على مذبحة أكبر، خاصة في ظل الإجماع على وأد غزة. ولهذا لم يكن من المق@اومة بدٌّ، وكان الصمود حتى الرمق الأخير أهون الشرّين وأخف الضررين.
نحن أمام نموذجين من إحاطة الكفار بالحق: نموذج يتمكّن فيه الباطل مما يريد، كما حصل مع أصحاب الأخدود، بل كما حصل مع بعض الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- مثل يحيى وزكريا، إذ قتلتهم أقوامهم. ونموذج يظهر الله فيه أمره ولو كره الكافرون، ويجعل العاقبة للحق وأهله.
إن الظروف الجيوسياسية لقطاع غزة مثالية لخنق مشروع المقاومة، والقضاء عليه، وهذا ما يراهن عليه الكيان وحلفاؤه. لكن كون هذا الجيب المق@اوم هو آخر جيوب الحق في الأمة، وطليعة الطائفة المنصورة فيها في هذا الزمان، يجعلنا مطمئنين أنه لن ينكسر؛ لأن انكساره يلزم عليه لوازم باطلة شرعًا، كما بيَّنت ذلك في مقال (هذه الطائفة المنصورة: تُخدَش ولا تُكسَر). ستُبتلى هذه الطائفة ابتلاءً شديدًا، حتى يبدو نورها وكأنه على وشك الانطفاء، ويتوهّم أعداؤها أنهم قادرون عليها، ولهذا إذا جاءها نصر الله كان بالإعجاز أشبه.
أما المتباطئون عن نصرة غزة المتثاقلون إلى الأرض الراضون بالحياة الدنيا من الآخرة، فإلا ينصروها فقد نصرها الله من قبل، وسينصرها من بعد.
والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
#شيخنا_الحبيب_بلال_جميل_مطارع
#شيخنا_الحبيب_بلال_جميل_مطارع
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
- اللهُمَّ اربِط على قلوبِ عبادكَ المُجاهدين، وثبِّت أقدامَهم، وقوِّ عزائمَهم، ووحِّد صفَّهم، وسدِّد رميَهم، وادفَع ودافِع عنهم، وانصُرهم نصرًا عزيزًا مؤزَّرًا على عدوِّكَ وعدوِّهم ..
اللهُمَّ إنَّا نستودعكَ إيَّاهم فاحفظهم بحفظِك، واحمِهم بحمايتِك، وأمدِدهم بجُندِك، وكن معهم، وامكُر لهم، واجعل نار عدوّهم بردًا وسلامًا عليهم ..
اللهُمَّ إنَّا نستودعكَ إيَّاهم فاحفظهم بحفظِك، واحمِهم بحمايتِك، وأمدِدهم بجُندِك، وكن معهم، وامكُر لهم، واجعل نار عدوّهم بردًا وسلامًا عليهم ..
"
صلى عليـــك الله ياخيـــــرَ الورى
تعداد حبات الرمال وأكثـــــــرا
صلَّى عليك الله ما غيثٌ هــــمى
فوق السهول وبالجبال وبالقرى
يا خير مبعوث بخير رسالةٍ للناس
يا خيـــــر الأنام وأطــــــــــــهرا
يا رب صلّ علــــــــى النبي وآله
ما فاض نبع بالجداول أو جــرى💚.
صلى عليـــك الله ياخيـــــرَ الورى
تعداد حبات الرمال وأكثـــــــرا
صلَّى عليك الله ما غيثٌ هــــمى
فوق السهول وبالجبال وبالقرى
يا خير مبعوث بخير رسالةٍ للناس
يا خيـــــر الأنام وأطــــــــــــهرا
يا رب صلّ علــــــــى النبي وآله
ما فاض نبع بالجداول أو جــرى💚.
|💜🖇
سُنن يوم الجمعة
• الغُسل
• السِّوَاك
• اللبس الجميل
• قراءة سُورة الكهف
• الصَّلاةِ على النبي ﷺ
• الدُّعَاء، ولا تنسَو ساعة الإجابة (من بعد العصر، وخاصة الساعة قبل المغرب)
سُنن يوم الجمعة
• الغُسل
• السِّوَاك
• اللبس الجميل
• قراءة سُورة الكهف
• الصَّلاةِ على النبي ﷺ
• الدُّعَاء، ولا تنسَو ساعة الإجابة (من بعد العصر، وخاصة الساعة قبل المغرب)
«يا رَبّ صَلّ صَلاةً لَا انقِطَاعَ لها
علَى النّبِي وكُلّ الصَّحبِ والشهداء»
علَى النّبِي وكُلّ الصَّحبِ والشهداء»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رأيتُ الكريم الحرّ
ليسَ له عمرُ💔
،
،
فارس اللواء🏇🇵🇸
ليسَ له عمرُ💔
،
،
فارس اللواء🏇🇵🇸
••
فكَم لله مِنْ نعمةٍ جسيمةٍ ومنَّةٍ عظيمة تُجنى من قطوفِ الابتلاءِ والامتحان.
ابنُ القَيم - رَحمهُ الله -
فكَم لله مِنْ نعمةٍ جسيمةٍ ومنَّةٍ عظيمة تُجنى من قطوفِ الابتلاءِ والامتحان.
ابنُ القَيم - رَحمهُ الله -
أنا في الليلِ مُنفردٌ أُنادي
خيالات الذين مَضوا وغَابوا
وقد تَرتدُّ لي أصداءُ صوتي
فأحسَبُ أنّ أحبابي أجابُوا. 💔
خيالات الذين مَضوا وغَابوا
وقد تَرتدُّ لي أصداءُ صوتي
فأحسَبُ أنّ أحبابي أجابُوا. 💔
ردد أربع مرّات:
اللهم إني أصبحتُ أُشهدكَ وأُشهدُ حملةَ عرشك وملائكتكَ وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدًا عَبدُكَ ورسولك.
اللهم إني أصبحتُ أُشهدكَ وأُشهدُ حملةَ عرشك وملائكتكَ وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدًا عَبدُكَ ورسولك.
«لا بُدَّ منَ الصَّبرِ،
لا بُدَّ منَ الصَّبرِ على جِهادِ النَّفسِ، وجِهادِ الغَيرِ والصَّبرِ على الأَذَى والمَشقَّةِ، والصَّبرِ على تبَجُّحِ الباطِلِ وتنَفُّجِ الشَّرِّ،
والصَّبرِ على طُولِ الطَّرِيقِ وبُطْءِ المَراحِلِ، وانطِماسِ المَعالِمِ، وبُعْدِ النِّهايةِ!»
• سَيِّد قُطُب.
«لا بُدَّ منَ الصَّبرِ،
لا بُدَّ منَ الصَّبرِ على جِهادِ النَّفسِ، وجِهادِ الغَيرِ والصَّبرِ على الأَذَى والمَشقَّةِ، والصَّبرِ على تبَجُّحِ الباطِلِ وتنَفُّجِ الشَّرِّ،
والصَّبرِ على طُولِ الطَّرِيقِ وبُطْءِ المَراحِلِ، وانطِماسِ المَعالِمِ، وبُعْدِ النِّهايةِ!»
• سَيِّد قُطُب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آهٍ للوعةِ الفراق يا إسماعيل💔
نعمَ الأخ الصديق الصدوق الحبيب
واللهِ إنّ القلبَ ليحزن وإن العينَ لتدمع
وإنا على فراقك لمحزونون😢
وأسألُ اللهَ تعالى كما جمعنا في هذهِ الدنيا على محبته
أن يجمعنا عندَ محمدٍ وصحبه في عليين🌸☝️
نعمَ الأخ الصديق الصدوق الحبيب
واللهِ إنّ القلبَ ليحزن وإن العينَ لتدمع
وإنا على فراقك لمحزونون😢
وأسألُ اللهَ تعالى كما جمعنا في هذهِ الدنيا على محبته
أن يجمعنا عندَ محمدٍ وصحبه في عليين🌸☝️