فَارِسُ اللِّوَاءْ🏇🇵🇸
1.6K subscribers
1.38K photos
1.51K videos
35 files
178 links
الأَحْدَاثُ وَالأَخْبار أَوّلاً بِأَوَّل✌️
الغَزَّاوِيٰ💚🇵🇸✌️
تَصْميمَات للشُّهَدَاء🌸🌹
رُعْباً لكم بَني صَهْيون אימה לכם בני ציון
يا نَفسُ إلّا تُقتَلي تَموتي☝️🌸
للتواصل خاص:
https://t.me/MILITARYMBH
Download Telegram
-
"صَلُّوا على قائدِ الغَزَواتِ، مُحرِّضِ المُؤمِنينَ على الجِهادِ، صلُّوا على من جُرِحَ جَبِينُه وشُجَّ وجهُهُ وكُسِرتْ رُباعِيتَهُ، وسالتْ دِماؤُهُ الشَّريفةُ في سبيلِ الدّعوةِ إلى اللهِ -ﷺ-
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM

| زادُ الجمعة.
تذكير | الصَلاة على الرسُولﷺ .
تذكير | قِراءة سُورة الكهف.
تذكير |  توجد ساعة استجابة.

فُز بالصّلاةِ على النبيِّ مُردِّدًا،
صلَّى عليهِ اللهُ مَا دارَ الفَلَكْ .
احترَقنَا منْ لهِيبِ الحَرِّ في الخِيام،
وَأَضْرمت صُدُورَنا نَارُ القَهر َعَلى حَالنا!
لكنّ الله... لا يغْفل، ولا يَنام،
يُمهِلُ ولَا يُهمِل، وَهُوَ العزيزُ ذُو الانتِقام.

اللهُ أكبَرُ...
مَا أثَلج مَشاهِد النِّيران فِي قُلوب أَحرقَتها المَظَالم !

الحمْدُ لله، حمدًا يليقُ بِجلالِه ،
الحَمْدُ لله الذي لا يَضيعُ عِنده شَيء.
لماذا طال أمد الحرب؟ (2).pdf
1011.2 KB
لماذا طال أمد الحرب؟ (2)

الشيخ د. رامي بن محمد الدالي –حفظه الله ونفع بعلمه–

رابط الجزء الأول/ https://t.me/ramydaly/5996
هنيئًا للشُّهداء جوارَ ربِّهم.. ا
ونحنُ ما زِلنا في الفانية،نَسعى ونُخْفِق..
ننهض ونقع.. نُصيبُ ونُخطِئ.. نستغفِر ونُذنِب..!
• اللَّهُمّ رحيلًا إليكَ يُرضيك، وترضى بهِ عنّا.
«نُؤَمِّلُ لُقْياكُم وكَيفَ مَطَارُنا
بأجنِحَةٍ لا نَستَطِيعُ لها نَثْرا!»
‏اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك على النِّعمة المسداة، والرَّحمةِ المهداة، والسِّراجِ المنير مَن جاهد في الله حقَّ جهادِهِ وَعَلىٰ آلِهِ الطَّيبِين الطَّاهِرين وَ صَحبِه الغُر المُجَاهِدين وَمَن قَاتل وَجَاهد تَحت لِوَائِه إِلَى يَوم الدِّينِ..





هيّ الوجهة والغاية والمقصد ☝️🏻💚🔥
-
"﴿ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا:

•  أَن يُقَتَّلُوا
• أَوْ يُصَلَّبُوا
• أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ
• أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ

ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾
‏"كنَّا نُعَالِجُ جرحاً وَاحِداً فغدَتْ
جِرَاحُنَا اليَومَ أَلوَانًا وَأَشكَالا!❤️‍🩹
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"المُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ ، مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أخِيهِ كَانَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي حَاجَتِهِ ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ القِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ".

[مسند الإمام أحمد].
قالَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ:
“المسلمُ أخو المسلمِ، لا يظلمُهُ ولا يخذلُهُ ولا يحقرُهُ”.
إنَّ من أعظمِ صورِ الظلمِ أنْ يرى المسلمُ أخاهُ يُبادُ أو يُشردُ أو يُهانُ في دينِهِ وعرضِهِ ومالِهِ، ثم يُعرضُ أو يلتزمُ الصمتَ، أو يتذرعُ بالعجزِ دون أنْ يحاولَ مدَّ يدِ النصرةِ ولو بالدعاءِ أو الكلمةِ أو الإنكارِ.
التخاذلُ عن نصرةِ المسلمِ المظلومِ من الكبائرِ التي حذَّر منها الشرعُ، قالَ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ:
“ما من امرئٍ يخذلُ امرأً مسلمًا في موضعٍ يُنتقصُ فيهِ من عرضِهِ ويُنتقصُ فيهِ من حرمتِهِ إلا خذلهُ اللهُ في موطنٍ يحبُّ فيهِ نصرتَهُ”.
والتخاذلُ عنها، خاصةً عند القدرةِ، إثمٌ عظيمٌ وخيانةٌ لأمانةِ الأخوةِ الإيمانيةِ، لقولهِ تعالى:
“وإنْ استنصروكم في الدينِ فعليكم النصرُ إلا على قومٍ بينكم وبينهم ميثاقٌ”.
تذكَّرْ أنَّك محاسبٌ على صمتِكَ، كما تُحاسبُ على أفعالِكَ. إنْ لم تكنْ في الصفوفِ الأولى، فلا تكنْ في صفِّ المتخاذلينَ.
يا آيةَ الأحـزابِ تَشــدُدُ أزرَنا
يا ثُلّـةَ القسّـامِ منكُم نصــرُنا.
ليقتلونا تحت كل حجر ومدر ،، لن نتخلى عن فلسطين ولن تنرك المسجد الأقصى وسندافع عنه حتى آخر قطرة دم بأجسامنا.💚💚✌️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ينادي فؤادي بليل السكون
ولولا الهدى
ربنا واليقين
لضاعت زهور الجراح سدى🌸
،
،
،
فارس_اللواء🏇🇵🇸
وتلكَ غزّة؛ صَنعت الرّجال والصّواريخ الثّقال.
إبدأ بنفسك..،

كل شيء يبدأ عندما تبتعد عن عاداتك السيئة تُفتح لك أبواب الخير من حيث لا تدري إن كان علماً أو أي شيء من أمور الدنيا.

فقط ركِّز ع نفسك أولاً وأصلحها وبعد ذٰلك انشر الخير وسَيدبُّ الرضا في نفسك☘️🤍
Forwarded from العُـلا ᥫ᭡
مسكين.. يحسَبُ القيامَةَ بعيدة؟
وليس بينه وبينها إلا الموت..

وما أقرب المَوت !