القلبُ وما فيهِ، لِمَنْ سَعَى إليكِ حَلالًا، لا لِكُلِّ عابرٍ، يا أُخَيَّة.
"وبعد مرور الوقت، ستكتشف بأنك قلقت أكثر مما ينبغي، وبطريقةٍ ما؛ ستدرك أنك لست مالك أمرك، وأن أمرك إن ضاق واستضاق، له ربٌ هو أولى به، وأن الله رؤوف، و رحيم، بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر ، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها."
«إنَّ العقيدة ما إن تتمكن من قلب المُسلم حتى تطرد منه الخوف إلا من الله تعالى والـذّل إلا لله وهذا التحرر من العبودية لغير الله تعالى هو الذي جعل جنديًا من جنود الإسلام - وهو ربعي بن عامر رضي الله عنه – عندما ذهب لملك الفرس حين سأله عن سبب مجيئهم أن يقول له : لقد جئنا لنخُرج النَّاس من عبادة العباد إلى عبادة الله ربّ العالمين ومن ضيق الدُّنيا إلى سعة الآخرة"».
قال النبي ﷺ :
"اقـرؤوا القـرآن فأنـهُ يأتـي يـوم القيـامه شفـيعاً لأصحـابه".
"اقـرؤوا القـرآن فأنـهُ يأتـي يـوم القيـامه شفـيعاً لأصحـابه".
مُعظم الناس ينصحُوك بالاعتناء بدراستك، بعملك ، بصحتك
اما دينك . ! فلا ينصحُكَ بالاعتناء به إلا من أراد بك خيراً 🌱
اما دينك . ! فلا ينصحُكَ بالاعتناء به إلا من أراد بك خيراً 🌱
اعلم أنَّ هناك عوائق كثيرة للوصول إلىٰ نهايةِ المطاف فإن سقطت في حُفرةِ اليأسِ ؛ فانهض مِن جديدٍ و لا تُبال ! بالتأكيد كُلّ سقوط و له أسبابه ،و أيضًا كلّ سبب يُعلّمك الحرص أكثر في المرّة الّتي تَليِها ..ألم تسمع تلك المقولة الّتي تقول : "إن سقطت سبعًا ، فانهض الثّامنة " ؟
يا مَن لهُ حلمٌ يعيشُ لأجلهِ
والدربُ صَعبٌ والنهايةُ تُقْلِقُ
أَوْكِل أموركَ للذي رفعَ السماء
ولِمن بهِ كُلّ الرجاءِ يُعلّقُ
ودَعِ الغيوبَ لِلُطفهِ فلرُبّما
تُمسي وتُصبحُ والرّجاءُ مُحقّقُ
والدربُ صَعبٌ والنهايةُ تُقْلِقُ
أَوْكِل أموركَ للذي رفعَ السماء
ولِمن بهِ كُلّ الرجاءِ يُعلّقُ
ودَعِ الغيوبَ لِلُطفهِ فلرُبّما
تُمسي وتُصبحُ والرّجاءُ مُحقّقُ
"ربّاهُ ما حاجتي بالنَّاس قاطبةً
إن أنتَ كنتَ معي في العُسرِ واليُسرِ"
إن أنتَ كنتَ معي في العُسرِ واليُسرِ"
﴿وَقَرنَ في بيوتِكُن﴾
«سمّى الله مَكث المَرأة فِي بَيتها قَرارًا وهَذا المَعنى مِن أسمَى المَعاني الرّفيعَة، ففِيه استقرارٌ لنَفسها ورَاحةٌ لقَلبها وانشِراحٌ لصدرِها، فخُروجها عَن هَذا القَرار يُفضِي إلى اضطِراب نَفسها وَقلقِ قلبها وضِيق صدرها وَتعريضها لما لا تَحمد عُقباه».
«سمّى الله مَكث المَرأة فِي بَيتها قَرارًا وهَذا المَعنى مِن أسمَى المَعاني الرّفيعَة، ففِيه استقرارٌ لنَفسها ورَاحةٌ لقَلبها وانشِراحٌ لصدرِها، فخُروجها عَن هَذا القَرار يُفضِي إلى اضطِراب نَفسها وَقلقِ قلبها وضِيق صدرها وَتعريضها لما لا تَحمد عُقباه».
ـ
حسبُنا أنَّها دُنيا وأنّنا عَلى الأحزانِ نُؤجَر..
وحَسبنا أنَّ كُلَّ هَذا إلَى زَوال..
وأنَّ الخِتام فرجٌ قريبٌ بإذنِ اللَّه..؍
حسبُنا أنَّها دُنيا وأنّنا عَلى الأحزانِ نُؤجَر..
وحَسبنا أنَّ كُلَّ هَذا إلَى زَوال..
وأنَّ الخِتام فرجٌ قريبٌ بإذنِ اللَّه..؍
وَإنْ كُنَّا غَيرَ مُستَوجِبِينَ لِرَحمَتِكَ؛
فَأنتَ أهلٌ أنْ تَجودَ عَلَينا،
وَعَلى المُذنِبينَ بِفَضلِ سَعَتِكَ.
فَأنتَ أهلٌ أنْ تَجودَ عَلَينا،
وَعَلى المُذنِبينَ بِفَضلِ سَعَتِكَ.
كُن من الذاكِرين :
- سُبحانَ الله .
- الحَمدُلله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- سُبحانَ الله وبحمده .
- سُبحانَ الله العظيم .
- استغفِرُ الله وأتوبُ إليه
ـ لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
- سُبحانَ الله .
- الحَمدُلله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- سُبحانَ الله وبحمده .
- سُبحانَ الله العظيم .
- استغفِرُ الله وأتوبُ إليه
ـ لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
سامحني يَا الله حينَ أَبْكِي عَلى قضَائك رُغـمَ إيمَانِي بِه وَاغفِرلي اذاَ نفذَ صبري يَالله.
"إلهي ضَاقَتِ الآفاقُ ذَرعًا
وَ جِئتُ إليكَ أبحثُ عن أمانِ
فَفَرِّج مَا ألَمَّ وَ كُنْ مُعينًا
لقلبٍ أنتَ تعلم مَا يُعاني".
وَ جِئتُ إليكَ أبحثُ عن أمانِ
فَفَرِّج مَا ألَمَّ وَ كُنْ مُعينًا
لقلبٍ أنتَ تعلم مَا يُعاني".
آمنتُ باللهِ أنَّ العُسرَ يَتبَعُهُ..
يُسرٌ، كما الصُّبْح بعدَ اللَّيلِ يَنبَلِجُ
وإنَّنا.. إنَّما نحيا علىٰ أمَلٍ
فأحسِنوا الظَّنَّ بالرَّحمٰنِ، وابتَهِجُوا.
يُسرٌ، كما الصُّبْح بعدَ اللَّيلِ يَنبَلِجُ
وإنَّنا.. إنَّما نحيا علىٰ أمَلٍ
فأحسِنوا الظَّنَّ بالرَّحمٰنِ، وابتَهِجُوا.