#فائدة_شافعية
صَوْمُ الدَّهْرِ غَيْرِ العِيدِ والتَّشْرِيقِ مَكْرُوهٌ لِمَن خافَ بِهِ ضَرَرًا أوْ فَوْتَ حَقٍّ، ومُسْتَحَبٌّ لِغَيْرِهِ.
النووي
صَوْمُ الدَّهْرِ غَيْرِ العِيدِ والتَّشْرِيقِ مَكْرُوهٌ لِمَن خافَ بِهِ ضَرَرًا أوْ فَوْتَ حَقٍّ، ومُسْتَحَبٌّ لِغَيْرِهِ.
النووي
#فائدة_شافعية
والأصح أنها تلزم ليلةً بعينها -أي ليلة القدر- (ومَيْلُ الشافعي) رضي الله عنه إلى (أنها ليلة حاد) وعشرين (أو ثالث وعشرين) منه، وهذا نص المختصر، والأكثرون على أن ميله إلى أنها ليلة الحادي والعشرين لا غير؛ فكل ليلةٍ منه عند الشافعي محتملةٌ لها، لكن أرجاها ليالي الوتر، وأرجى لياليه ما مر عنه؛ فمذهبه أنها تلزم ليلةً بعينها.
والأصح أنها تلزم ليلةً بعينها -أي ليلة القدر- (ومَيْلُ الشافعي) رضي الله عنه إلى (أنها ليلة حاد) وعشرين (أو ثالث وعشرين) منه، وهذا نص المختصر، والأكثرون على أن ميله إلى أنها ليلة الحادي والعشرين لا غير؛ فكل ليلةٍ منه عند الشافعي محتملةٌ لها، لكن أرجاها ليالي الوتر، وأرجى لياليه ما مر عنه؛ فمذهبه أنها تلزم ليلةً بعينها.