وكالة الرأي
11.6K subscribers
76.4K photos
13.6K videos
785 files
19.3K links
وكالة الرأي الفلسطينية .. نافذتك على فلسطين
Download Telegram
📍 *بيان صحفي رقم (751) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*

*الاحتلال "الإسرائيلي" يُماطل في تنفيذ البروتوكول الإنساني ويتهرب من التزاماته*

في ظل استمرار وتفاقم المعاناة والأزمة الإنسانية في قطاع غزة، ورغم الاتفاقيات الواضحة التي نص عليها البروتوكول الإنساني الموقع ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، فإن الاحتلال "الإسرائيلي" لم يلتزم بتعهداته ولم ينفذ البنود التي وقع عليها، حيث يواصل المماطلة وعرقلة إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والإيوائية التي يحتاجها شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة بصورة عاجلة.
وفقاً للبروتوكول الإنساني، كان من المفترض أن يتم إدخال 60,000 كرفان و 200,000 خيمة مؤقتة إلى قطاع غزة لاستيعاب النازحين من أبناء شعبنا الفلسطيني الكريم الذين دمّر الاحتلال "الإسرائيلي" منازلهم ووحداتهم السكنية وأحيائهم السكنية، وكذلك كان من المفترض إدخال 600 شاحنة يومياً محملة بالمساعدات والوقود، بما يشمل 50 شاحنة وقود وغاز، و4,200 شاحنة خلال 7 أيام، بالإضافة إلى إدخال معدات الخدمات الإنسانية والطبية والصحية والدفاع المدني، وإزالة الأنقاض، وصيانة البنية التحتية، وتشغيل محطة توليد الكهرباء والمعدات اللازمة لإعادة تأهيل الخدمات الإنسانية في قطاع غزة. إلا أن الاحتلال "الإسرائيلي" يضع العراقيل ويماطل في التنفيذ، مما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية ويضاعف معاناة السكان المدنيين في قطاع غزة، وهذا سيكون له تداعيات وآثار خطيرة وغير مسبوقة.
إننا نحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة الناجمة عن عدم التزام الاحتلال بتعهداته، وندعو الجهات الضامنة والأطراف الدولية إلى تحمل مسؤولياتها بشكل فاعل وقوي والضغط الجاد لضمان التنفيذ الفوري لبنود البروتوكول الإنساني، دون قيود أو شروط، وفقاً لما تم الاتفاق عليه.

*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة – فلسطين
الاثنين 3 فبراير 2025
📍 *بيان صحفي رقم (752) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*

*نعبر عن استنكارنا الشديد تجاه التقاعس الخطير الذي تمارسه هيئات أممية تخزّن الوقود في غزة وتترك المستشفيات تواجه الموت والكارثة*

يعبر المكتب الإعلامي الحكومي عن استنكاره الشديد لقيام بعض الهيئات التابعة للأمم المتحدة في غزة بتكديس آلاف اللترات من الوقود في مخازنها، في وقت تعاني فيه المستشفيات والمؤسسات الإنسانية – لا سيما في شمال القطاع – من شحّ حاد يهدد حياة المرضى والمصابين.
إن هذا السلوك غير المبرر يتناقض مع الواجب الإنساني والأخلاقي، ويمثل تقاعسًا خطيرًا عن أداء الدور المنوط بهذه الهيئات في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة.



*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة – فلسطين
الثلاثاء 4 فبراير 2025
📍 *بيان صحفي رقم (753) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*

*تصريحات ترمب العنصرية بشأن ترحيل شعبنا الفلسطيني مُدانة ومرفوضة وشعبنا العظيم لن يُهجَّر مجددًا والاحتلال هو من يجب أن يرحل من فلسطين*

في ظل التصريحات الصادرة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن أفكار تهجير شعبنا الفلسطيني، فإننا نود التأكيد على ما يلي:

أولًا: نتفق مع الرئيس ترمب في نقطة واحدة فقط، وهي أن سكان غزة لا يرغبون في العودة إلى مخيماتهم المدمرة، لأنهم لم يختاروا هذه المخيمات يومًا، بل تم تهجيرهم قسرًا من قراهم ومدنهم الأصلية عام 1948. وعليه، فإن الحل الحقيقي والعادل لا يكون بإعادة تهجيرهم أو فرض مخططات تصفوية، بل بتمكينهم من العودة إلى ديارهم التي هُجروا منها قسرًا وفقًا للقرارات الدولية. وإلى حين ذلك، نطالب بإدخال كافة المساعدات ومواد الإعمار إلى قطاع غزة دون قيود أو شروط.

ثانيًا: نرفض وندين بشدة التصريحات العنصرية التي تعكس نظرة استعلائية تجاه شعبنا الفلسطيني، وكأنه مجموعة من العبيد يمكن ترحيلهم أو التصرف بمصيرهم وفق أهواء السياسة الأمريكية. هذه العقلية الاستعمارية لم ولن تجدي نفعًا، فشعبنا الفلسطيني صاحب الأرض، ومتجذر فيها، وإذا كان هناك من يجب أن يرحل، فهم المحتلون الغرباء الذين اغتصبوا أرضنا بقوة السلاح والدعم الخارجي منذ 77 سنة من القتل والتهجير القسري المخالف للقوانين الدولية.

ثالثًا: نحذر من أن هذه التصريحات لن تساهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها، بل على العكس، ستؤدي إلى مزيد من التوتر والتصعيد، مما ينذر بانفجار شامل في المنطقة بأسرها. إن استمرار سياسات الاحتلال "الإسرائيلي"، والتواطؤ الدولي مع جرائمه الوحشية البشعة، هو السبب الرئيسي في عدم الاستقرار، والعدالة وحدها هي الطريق الوحيد للسلام، وما دون ذلك كلام سخيف لا يستحق الرد.

*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة – فلسطين
الأربعاء 5 فبراير 2025
🔴 *الصحفيون الشهداء.. المكتب الإعلامي الحكومي ينشر قائمة بأسماء 205 شهداء من الصحفيين والإعلاميين الذين قتلهم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" في قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية التي استمرت (470) يوماً بشكل متواصل:*

بسم الله الرحمن الرحيم
"مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا"
-
ينعى المكتب الإعلامي الحكومي بكل آيات الفخر والاعتزاز الصحفيين والصحفيات الشهداء الذين ارتقوا بعد مسيرة إعلامية حافلة بالعطاء، هؤلاء الأبطال الذين اغتالهم جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، في محاولة لتغييب الرواية الفلسطينية وطمس الحقيقة، لكن الاحتلال فشل في كسر إرادة شعبنا العظيم، سائلين الله تعالى أن يتقبل شهداءنا الصحفيين، وأن يلهم الأسرة الصحفية وذويهم الصبر والسلوان.

قائمة الصحفيين الشهداء:

1. الشهيد الصحفي/ محمد الصالحي
2. الشهيد الصحفي/ ابراهيم لافي
3. الشهيد الصحفي/ محمد جرغون
4. الشهيد الصحفي/ أسعد شملخ
5. الشهيد الصحفي/ سعيد الطويل
6. الشهيد الصحفي/ هشام النواجحة
7. الشهيد الصحفي/ محمد صبح
8. الشهيد الصحفي/ عائد النجار
9. الشهيد الصحفي/ محمد أبو مطر
10. الشهيد الصحفي/ رجب النقيب
11. الشهيد الصحفي/ أحمد شهاب
12. الشهيد الصحفي/ عبد الرحمن شهاب
13. الشهيد الصحفي/ حسام مبارك
14. الشهيد الصحفي/ هاني المدهون
15. الشهيد الصحفي/ عصام بهار
16. الشهيد الصحفي/ محمد بعلوشة
17. الشهيد الصحفي/ عبد الهادي حبيب
18. الشهيد الصحفي/ علي نسمان
19. الشهيد الصحفي/ أنس أبو شمالة
20. الشهيد الصحفي/ سميح النادي
21. الشهيد الصحفي/ خليل أبو عاذرة
22. الشهيد الصحفي/ محمود أبو ظريفة
23. الشهيد الصحفي/ محمد علي
24. الشهيدة الصحفية/ إيمان العقيلي
25. الشهيد الصحفي/ محمد عماد لبد
26. الشهيد الصحفي/ محمد الشوربجي
27. الشهيد الصحفي/ رشدي السراج
28. الشهيد الصحفي/ محمد الحسني
29. الشهيد الصحفي/ سائد حلبي
30. الشهيد الصحفي/ جمال الفقعاوي
31. الشهيد الصحفي/ أحمد أبو مهادي
32. الشهيد الصحفي/ ياسر أبو ناموس
33. الشهيدة الصحفية/ سلمى مخيمر
34. الشهيدة الصحفية/ دعاء شرف
35. الشهيدة الصحفية/ سلام ميمة
36. الشهيد الصحفي/ ماجد كشكو
37. الشهيد الصحفي/ عماد الوحيدي
38. الشهيد الصحفي/ حذيفة النجار
39. الشهيد الصحفي/ نظمي النديم
40. الشهيد الصحفي/ مجد عرندس
41. الشهيد الصحفي/ اياد مطر
42. الشهيد الصحفي/ محمد البياري
43. الشهيد الصحفي/ محمد أبو حطب
44. الشهيد الصحفي/ زاهر الأفغاني
45. الشهيد الصحفي/ مصطفى النقيب
46. الشهيد الصحفي/ هيثم حرارة
47. الشهيد الصحفي/ محمد الجاجة
48. الشهيد الصحفي/ يحيى أبو منيع
49. الشهيد الصحفي/ محمد أبو حصيرة
50. الشهيد الصحفي/ محمود مطر
51. الشهيد الصحفي/ أحمد القرا
52. الشهيد الصحفي/ موسى البرش
53. الشهيد الصحفي/ أحمد فطيمة
54. الشهيد الصحفي/ يعقوب البرش
55. الشهيد الصحفي/ عمرو أبو حية
56. الشهيد الصحفي/ مصطفى الصواف
57. الشهيد الصحفي/ عبد الحليم عوض
58. الشهيد الصحفي/ ساري منصور
59. الشهيد الصحفي/ حسونة إسليم
60. الشهيد الصحفي/ بلال جاد الله
61. الشهيد الصحفي/ علاء النمر
62. الشهيدة الصحفية/ آيات خضورة
63. الشهيد الصحفي/ محمد الزق
64. الشهيد الصحفي/ عاصم البرش
65. الشهيد الصحفي/ محمد عياش
66. الشهيد الصحفي/ مصطفى بكير
67. الشهيدة الصحفية/ أمل زهد
68. الشهيد الصحفي/ مصعب عاشور
69. الشهيد الصحفي/ نادر النزلي
70. الشهيد الصحفي/ جمال هنية
71. الشهيد الصحفي/ عبد الله درويش
72. الشهيد الصحفي/ منتصر الصواف
73. الشهيد الصحفي/ مروان الصواف
74. الشهيد الصحفي/ أدهم حسونة
75. الشهيد الصحفي/ محمد فرج الله
76. الشهيد الصحفي/ حذيفة لولو
77. الشهيد الصحفي/ حسان فرج الله
78. الشهيدة الصحفية/ شيماء الجزار
79. الشهيد الصحفي/ محمود سالم
80. الشهيد الصحفي/ عبد الحميد القريناوي
81. الشهيد الصحفي/ حمادة اليازجي
82. الشهيد الصحفي/ حسام عمار
83. الشهيدة الصحفية/ عُلا عطا الله
84. الشهيدة الصحفية/ دعاء الجبور
85. الشهيدة الصحفية/ نرمين قواس
86. الشهيد الصحفي/ محمد أبو سمرة
87. الشهيد الصحفي/ عبد الكريم عودة
88. الشهيد الصحفي/ أحمد أبو عبسة
89. الشهيدة الصحفية/ حنان عيّاد
90. الشهيد الصحفي/ سامر أبو دقة
91. الشهيد الصحفي/ رامي بدير
92. الشهيد الصحفي/ عاصم كمال موسى
93. الشهيد الصحفي/ علي عاشور
94. الشهيد الصحفي/ مشعل شهوان
95. الشهيد الصحفي/ حنين القطشان
96. الشهيد الصحفي/ عبد الله علوان
97. الشهيد الصحفي/ عادل زعرب
98. الشهيد الصحفي/ علاء أبو معمر
99. الشهيد الصحفي/ محمد خليفة
100. الشهيد الصحفي/ محمد أبو هويدي
101. الشهيد الصحفي/ أحمد جمال المدهون
102. الشهيد الصحفي/ محمد عبد الخالق العف
103. الشهيد الصحفي/ محمد يونس الزيتونية
104. الشهيد الصحفي/ محمد خير الدين
105. الشهيد الصحفي/ أحمد خير الدين
106. الشهيد الصحفي/ جبر أبو هدروس
107. الشهيد الصحفي/ أكرم الشافعي
108. الصحفي الشهيد/ حمزة وائل الدحدوح
109. الصحفي الشهيد/ مصطفى ثريا
110. الصحفي الشهيد/ علي سالم أبو عجوة
111. الصحفي الشهيد/ عبد الله بريص
112. الصحفي الشهيد/ محمد أبو داير
113. الصحفي الشهيد/ أحمد بدير
114. الصحفي الشهيد/ شريف عكاشة
115. الصحفية الشهيدة/ هبة العبادلة
116. الصحفي الشهيد/ فؤاد أبو خماش
117. الصحفي الشهيد/ محمد الثلاثيني
118. الصحفي الشهيد/ يزن الزويدي
119. الصحفي الشهيد/ وائل رجب أبو فنونة
120. الصحفي الشهيد/ إياد أحمد الرَّوَّاغ
121. الصحفي الشهيد/ عصام اللولو
122. الصحفي الشهيد/ محمد عبد الفتاح عطاالله
123. الصحفي الشهيد/ د. رزق الغرابلي
124. الصحفي الشهيد/ نافذ عبد الجوّاد
125. الصحفية الشهيدة/ آلاء حسن الهمص
126. الصحفية الشهيدة/ أنغام أحمد عدوان
127. الصحفي الشهيد/ د. زيد أبو زايد
128. الصحفي الشهيد/ ياسر ممدوح
129. الصحفي الشهيد/ محمد رسلان شنيورة
130. الصحفي الشهيد/ محمود مشتهى
131. الصحفي الشهيد/ محمد تشرين ياغي
132. الصحفي الشهيد/ مصعب أبو زايد
133. الصحفي الشهيد/ محمد خضر سلامة
134. الصحفي الشهيد/ محمد الريفي
135. الصحفي الشهيد/ عبد الرحمن صايمة
136. الصحفي الشهيد/ د. محمود عماد عيسى
137. الصحفي الشهيد/ عبد الوهاب عوني أبو عون
138. الصحفي الشهيد/ محمد عادل أبو سخيل
139. الصحفي الشهيد/ محمد السيد أبو سخيل
140. الصحفي الشهيد/ طارق السيد أبو سخيل
141. الصحفي الشهيد/ محمد بسام الجمل
142. الصحفي الشهيد/ مصطفى عيّاد
143. الصحفي الشهيد/ بهاء عكاشة
144. الصحفي الشهيد/ هائل النجار
145. الصحفي الشهيد/ محمود محمد جحجوح
146. الصحفي الشهيد/ معتز مصطفى الغفري
147. الصحفية الشهيدة/ آمنة محمود حميد
148. الصحفي الشهيد/ عبد الله أحمد الجمل
149. الصحفية الشهيدة/ أحلام عزات العجلة
150. الصحفية الشهيدة/ دينا عبد الله البطنيجي
151. الصحفي الشهيد/ محمود قاسم
152. الصحفي الشهيد/ سليم الشرفا
153. الصحفي الشهيد/ محمد محمود أبو شريعة
154. الصحفي الشهيد/ سعدي مدوخ
155. الصحفي الشهيد/ فتحي ناجي
156. الصحفي الشهيد/ أمجد جحجوح
157. الصحفي الشهيد/ وفاء أبو ضبعان
158. الصحفي الشهيد/ رزق أبو شكيان
159. الصحفي الشهيد/ محمد منهل أبو عرمانة
160. الصحفي الشهيد/ محمد عبد الله مشمش
161. الصحفي الشهيد/ محمد سعيد جاسر
162. الصحفي الشهيد/ معتصم محمود غراب
163. الصحفي الشهيد/ حيدر إبراهيم المصدر
164. الصحفي الشهيد/ إسماعيل ماهر الغول
165. الصحفي الشهيد/ رامي إياد الريفي
166. الصحفي الشهيد/ محمد عيسى أبو سعادة
167. الصحفي الشهيد/ تميم أحمد أبو معمر
168. الصحفي الشهيد/ عبد الله ماهر السوسي
169. الصحفي الشهيد/ إبراهيم مروان محارب
170. الصحفي الشهيد/ حمزة عبد الرحمن مرتجى
171. الصحفي الشهيد/ علي نايف طعيمة
172. الصحفي الشهيد/ محمد عبد الفتاح عبد ربه
173. الصحفي الشهيد/ عبد الله شكشك
174. الصحفية الشهيدة/ وفاء علي العديني
175. الصحفي الشهيد/ حسن عبد الرحيم علي حمد
176. الصحفي الشهيد/ محمد روحي مصطفى الطناني
177. الصحفي الشهيد/ أيمن محمد رويشد
178. الصحفي الشهيد/ سائد رضوان
179. الصحفي الشهيد/ حمزة أبو سلمية
180. الصحفية الشهيدة/ حنين محمود بارود
181. الصحفية الشهيدة/ نادية عماد السّيد
182. الصحفي الشهيد/ عبد الرحمن سمير الطناني
183. الصحفي الشهيد/ بلال محمد رجب
184. الصحفي الشهيد/ خالد أبو زر
185. الصحفية الشهيدة/ الزهراء محمد أبو سخيل
186. الصحفي الشهيد/ أحمد محمد أبو سخيل
187. الصحفي الشهيد/ مصطفى خضر بحر
188. الصحفي الشهيد/ عبد الرحمن خضر بحر
189. الصحفي الشهيد/ وائل إبراهيم أبو قفة
190. الصحفي الشهيد/ علاء فوزي برهوم
191. الصحفي الشهيد/ ممدوح إبراهيم قنيطة
192. الصحفي الشهيد/ ميسرة أحمد صلاح
193. الصحفية الشهيدة/ إيمان حاتم الشنطي
194. الصحفي الشهيد/ محمد حامد بعلوشة
195. الصحفي الشهيد/ محمد جبر القريناوي
196. الصحفي الشهيد/ أحمد بكر اللوح
197. الصحفي الشهيد/ فيصل أبو القمصان
198. الصحفي الشهيد/ أيمن الجدي
199. الصحفي الشهيد/ إبراهيم الشيخ علي
200. الصحفي الشهيد/ محمد اللدعة
201. الصحفي الشهيد/ فادي حسونة
202. الصحفي الشهيد/ عمرو صلاح الديراوي
203. الصحفي الشهيد/ سائد صبري نبهان
204. الصحفي الشهيد/ محمد بشير التَّلمس
205. الصحفي الشهيد/ أحمد الشَّيَّاح

*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الخميس 13 فبراير 2025
📝 *بيان صادر عن وزارة التربية والتعليم العالي حول بدء العام الدراسي الجديد 2024-2025*

ينطلق اليوم وفي ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها قطاع غزة، العام الدراسي الجديد، 2024/2025 رغم التحديات الجسيمة التي فرضتها حرب الإبادة على غزة، والدمار الهائل الذي خلفته، والنقص الكبير في الموارد والإمكانات.

إننا ندرك تمامًا الصعوبات التي تواجه طلبتنا ومعلمينا، لكننا نؤكد التزامنا التام بضمان حق التعليم لجميع أبنائنا، سواء من خلال المدارس التي لا تزال قائمة أو تلك التي تم ترميمها وتجهيزها، أو عبر المدارس والنقاط التعليمية البديلة التي أنشئت في العديد من المناطق.

كما تعمل الوزارة بما لديها من إمكانات على استمرار توفير خيار التعليم عن بُعد للطلبة الذين تعذّر عليهم الحضور إلى المدارس لتلقي التعليم الوجاهي، من خلال المنصات الافتراضية Teams وكذلك Wise School، وذلك حرصًا منها على استمرار مسيرتهم التعليمية في ظل هذه الأوضاع.

وتهيب الوزارة بالجميع؛ من معلمين وطلبة وأولياء أمور، وفعاليات المجتمع التعاون والتكاتف من أجل إنجاح هذا العام الدراسي، متجاوزين التحديات بروح الصمود والإصرار على بناء مستقبل أفضل لأبنائنا. وفي هذا الصدد تناشد الوزارة العائلات الفلسطينية التي نزحت للمدارس -والتي قامت الوزارة بفتح أبوابها منذ بدء حرب الإبادة لاستقبال النازحين بهدف التخفيف عنهم- أن يُمكِّنوا الوزارة من كافة الغرف الصفية ليتم استغلالها لخدمة جموع الطلبة.

كما تطالب وزارة التربية والتعليم العالي كافة المؤسسات الدولية والأممية التي تُعنى بحقوق الإنسان، وخصوصاً الحق في التعليم أن تقوم بواجبها تجاه قطاع التعليم، والضغط على الاحتلال للسماح بدخول مواد إعادة الإعمار والقرطاسية والأثاث المدرسي والمكتبي، وكافة المواد اللازمة لقطاع التعليم.

معاً وسوياً لخدمة أبنائنا الطلبة وتقديم خدمة تعليمية مميزة لهم.

وزارة التربية والتعليم
قطاع غزة - فلسطين 🇵🇸
الأحد، 23 فبراير 2025
*المكتب الإعلامي الحكومي يستقبل وفداً من اللجنة الدولية للصليب الأحمر ويناقش قضايا إنسانية حساسة*

غزة - المكتب الإعلامي الحكومي:

استقبل المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة وفداً من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، حيث ناقش الجانبان عدداً من القضايا الإنسانية والقانونية الحساسة التي تتعلق بحقوق الشعب الفلسطيني في ظل الانتهاكات المستمرة من قبل الاحتلال "الإسرائيلي".

وكان في استقبال الوفد د. إسماعيل الثوابتة مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي، حيث طرح مجموعة من التساؤلات الجوهرية والتي يتناولها الشارع الفلسطيني بشكل واسع ومنها آلية وكيفية استلام جثامين أسرى "إسرائيليين" لدى المقاومة الفلسطينية بطرق إنسانية ولائقة، في حين تُسلّم جثامين الشهداء الفلسطينيين المحتجزة لدى الاحتلال بأساليب غير آدمية ووحشية من قبل جيش الاحتلال، وكذلك الاستفسار عن موقف اللجنة الدولية للصليب الأحمر من عدم استلام جثامين الشهداء الفلسطينيين الذين أقدم الاحتلال على إذابتهم وتسليمهم بطرق مُهينة في أكياس بلاستيكية تتناقض مع المعايير الدولية.

وتطرّق النقاش بين الجانبين إلى فهم مسألة التنسيق لموظفين ومهندسين في مؤسسات مدنية كمهندسي الاتصالات مثلاً، ومن ثم تعرضهم للقصف "الإسرائيلي" وقتلهم، وطلب المكتب توضيحات حول آليات الحماية المتبعة في مثل هذه المواقف، كما واستفسر المكتب عن سبب عدم تسمية الاحتلال "الإسرائيلي" كفاعل ومرتكب للجرائم في بيانات اللجنة الدولية، ومحدودية الإفصاح عن الانتهاكات، حيث وضَّح ذلك وفد اللجنة الدولية خلال النقاش، مبيناً أنهم لم يكونوا مسؤولين عن كثير من عمليات التنسيق المُعلن عنها في وسائل الإعلام، وأن مؤسسات دولية أخرى تمارس هذه المهمة أيضاً، وأنهم ملتزمين بمعايير العمل وفق المبادئ الدولية.

وطالب مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بتفسير حول عدم قيام اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمهامها كاملة كما تفهمها النُّخب الفلسطينية وأبناء شعبنا الفلسطيني، لا سيما في حماية المستشفيات والطواقم الطبية والإنسانية، وتقديم المساعدات الإنسانية بشكل منتظم وواسع، كما وتساءل عن موقف اللجنة الدولية تجاه تنصّل الاحتلال من مسؤولياته في الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين الذين تعرضوا لجريمة الإخفاء القسري كجريمة ضد الإنسانية.

وأبدى المكتب ملاحظاته بشأن ضعف الوجود الميداني للجنة الدولية للصيب الأحمر في المناطق التي تشهد انتهاكات للاحتلال "الإسرائيلي" بالمقارنة مع مؤسسات دولية أخرى تعمل في مجالات مشابهة، كما ونوقشت آلية استلام المعتقلين الفلسطينيين المحررين من نقاط معينة في معبر "كرم أبو سالم" بدلاً من استلامهم من مقرات السجون نفسها، وما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين من تعذيب شديد خلال طريق نقلهم إلى نقاط الاستلام المذكورة.

واستمر الاجتماع على مدار ساعتين، قدّم خلالها وفد اللجنة الدولية للصليب الأحمر ردوداً على التساؤلات التي طرحها د. إسماعيل الثوابتة مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي، مؤكدين التزامهم بمواصلة العمل الإنساني وفق المبادئ الدولية، ومُعبّرين عن استعدادهم لتعزيز التعاون مع الجهات الفلسطينية المعنية.

وأكد وفد اللجنة الدولية للصليب الأحمر خلال اللقاء حرصهم على الالتزام بمبادئ الحياد والاستقلالية والإنسانية في جميع أنشطتهم، مشيرين إلى أن المنظمة تعمل جاهدة على تحسين سبل تقديم المساعدات الإنسانية وضمان حماية المدنيين في جميع الأوقات، بما يتماشى مع القانون الدولي الإنساني.

وشدد الوفد على أن اللجنة الدولية تبذل جهودًا مستمرة للتواصل مع جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الاحتلال "الإسرائيلي"، لحثه على احترام التزاماته القانونية والإنسانية، معربين عن استعدادهم لنقل جميع الملاحظات والمطالب التي طرحها المكتب الإعلامي الحكومي إلى المستويات العليا داخل المنظمة ومتابعة تنفيذها على أرض الواقع.

ويأتي هذا الاجتماع في إطار جهود المكتب الإعلامي الحكومي لتسهيل وتعزيز التواصل مع المؤسسات الدولية، وتسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني، والدفاع عن حقوقه العادلة وفق المعايير الإنسانية والقانونية الدولية.
🌛 رمضان كريم🌜
🌛 المكتب الإعلامي الحكومي🌜
📍 *بيان صحفي رقم (759) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي حول إعلان الاحتلال وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة:*


تصريح صحفي:

إعلان الاحتلال وقف إدخال المساعدات لقطاع غزة، هو تأكيد جديد بعدم التزامه بتعهداته وتنصله من التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار، ما يعكس وجهه الاجرامي القبيح، ويعد استمرارا لحرب الإبادة ضد شعبنا، وابتزاز لشعب كامل بلقمة عيشه وشربة مائه وحبة دوائه.

يؤكد الاحتلال مجدداً تجاهله للقوانين الدولية، وضربه عرض الحائط بالشرعة الدولية لحقوق الإنسان، فمنع إدخال المساعدات يعني فعليا حرب تجويع على أهالي القطاع، الذين يعتمدون بشكل كامل على المساعدات في توفير غذائهم لتوقف كل قطاعات العمل والإنتاج بسبب آثار محرقة الاحتلال.

حذرنا منذ اليوم الأول من مغبة الصمت على خروقات الاحتلال وعدم الضغط عليه، في ظل تواصل انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى إرتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية داخل قطاع غزة.

نطالب الوسطاء كضامنين للضغط على الاحتلال لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق، بجميع مراحله، وتنفيذ البروتوكول الإنساني، وإدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة ومعدات وآليات الإنقاذ إلى قطاع غزة.

نطالب بموقف عربي إسلامي موحد، وموقف دولي صارم للضغط على الاحتلال ومن يسانده في جرائمه، لوقف هذه الجريمة الجديدة من الجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والإبادة بالتجويع ضد أكثر من ٢،٤ مليون إنسان.


المكتب الإعلامي الحكومي
غزة_فلسطين
الأحد 2 مارس 2025م
https://youtu.be/8Cv9oNAlSe4
#فيديو: حملة شعبية وحكومية في قطاع غزة لإعادة فتح المدارس.
استمرار حملة إعادة فتح المدارس في قطاع غزة ومطلبات للنازحين داخلها بالتعاون لأجل المصلحة العامة.
جهود حكومية متواصلة لإيواء المواطنين تزامناً مع استمرار حملة إعادة فتح المدارس في قطاع غزة.
🔲 *‏استمرار إغلاق الاحتلال لمعابر قطاع غزة أدى إلى توقف عشرات المخابز وشلّ قطاع المواصلات، مما يعمّق المأساة الإنسانية في غزة بشكل غير مسبوق ويعد ذلك جريمة خنق جماعي تشلّ الحياة وتفاقم الكارثة الإنسانية*

في تصعيد خطير واستمرارٍ لسياسة العقاب الجماعي، أقدم الاحتلال "الإسرائيلي"، بعد انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، على إغلاق شامل لكافة معابر قطاع غزة، متسببًا في تفاقم الأوضاع الإنسانية والكارثية في جميع القطاعات الحيوية، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والأعراف الإنسانية.

لقد أدى هذا الإغلاق إلى تعطيل إدخال الوقود وغاز الطهي، ما تسبب في توقف عشرات المخابز عن العمل، مما يهدد الأمن الغذائي لأكثر من 2,4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة يعانون أصلاً من ظروف معيشية قاسية بفعل الحرب وتداعياتها والحصار. إن منع إدخال المواد الأساسية، في ظل أوضاع إنسانية متدهورة، يرقى إلى جريمة خنق جماعي تمارسها قوات الاحتلال بسبق الإصرار والترصد، مستهدفة حياة الأبرياء ومفاقمة المعاناة الإنسانية.

إن سياسة الإغلاق الممنهجة ومنع إدخال الوقود لم تتوقف عند حد تعطيل المخابز والمؤسسات الحيوية، بل تسببت في شللٍ كاملٍ لقطاع المواصلات، مما أدى إلى تعطيل حركة المواطنين وشلّ قدرتهم على الوصول إلى المستشفيات والمراكز الطبية، وحرمان آلاف المواطنين والموظفين والعمال من الوصول إلى مصالحهم وأماكن عملهم. إن هذا الحصار الخانق لم يترك مجالًا للحياة الطبيعية في غزة، بل حوّلها إلى سجنٍ كبير يُحاصر فيه الإنسان في أبسط حقوقه الأساسية. هذه الجريمة المركبة تُضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالانتهاكات، وهي محاولة مفضوحة لكسر إرادة شعبنا الفلسطيني عبر التضييق على كل تفاصيل حياته اليومية، وهو ما لن ينجح فيه الاحتلال، ولن يكسر عزيمة شعبٍ صامدٍ لا تزيده المؤامرات إلا إصرارًا على نيل حقوقه الفلسطينية المشروعة.

إننا نحذر من التداعيات الكارثية لهذا الإغلاق، ونطالب المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري للضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" من أجل فتح المعابر بشكل عاجل ودون قيود، والسماح بدخول الوقود ومواد الإغاثة، وإلا فإننا أمام كارثة إنسانية غير مسبوقة ستكون وصمة عار على جبين العالم الصامت أمام هذه الجرائم.

لن نقبل أن يُترك شعبنا الفلسطيني يواجه الموت جوعًا وبردًا ومعاناةً، وعلى الجميع تحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية تجاه هذه الجريمة المستمرة.

د. إسماعيل الثوابتة
مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة – فلسطين
الخميس 13 مارس 2025