قبل 21 عاما، ارتكب الاحتـ.ـلال مجزرة بحق المصلين داخل #المسجد_الأقصى، وذلك بعد يوم واحد من اقتحام المجرم أرئيل شارون للمسجد بحماية ألفي مُسلّح.

واليوم يتكرر مشهد الاقتحام وانتهاك حرمة المسجد بوتيرة أعلى، وسط تضييق على المُصلين وفصلهم بشتى الطرق عن مسجدهم.

#مجزرة_الأقصى_الثالثة
#انتفاضة_الأقصى_الثانية

في مثل هذا اليوم حدثت مجزرة الأقصى الثالثة التي أشعلت شرارة انتفاضة ثانية دامت خمس سنوات.

*يظهر في الصورة المقدسي نافذ الجعبة الذي أصيب خلال المجزرة داخل الأقصى.

#مجزرة_الأقصى_الثالثة
#انتفاضة_الأقصى_الثانية

ما زال أثر الرصاصة باديا على رأس إبراهيم رزق، ذلك الشاب المقدسي الذي هبّ في عمر ال15 ليدافع عن #المسجد_الأقصى، ورفع علم #فلسطين فوق مصلياته، ورأى أصدقائه يقتلون ويصابون أمام عينيه.

التقت ميدان القدس بإبراهيم، الذي عاد بذاكرته 21 عاما إلى الوراء ليروي لنا تفاصيل مجزرة الأقصى الثالثة.

#انتفاضة_الأقصى_الثانية
#مجزرة_الأقصى_الثالثة

بعدسته وثّق المصور الصحفي المقدسي محفوظ أبوترك مجزرة الأقصى قبل 21 عاما، ونقلت صوره إلى العالم إجرام الاحتـ.ـلال، وزهقه لأرواح المصلين الآمنين.

شهد أبوترك المخضرم أحداثا مفصلية في #الأقصى، ويرى أن الإعلام سلاح فعال لفضح الجرائم.

#انتفاضة_الأقصى
#مجزرة_الأقصى_الثالثة