#عشر_سنن_من_سنن_العيد_بأدلتها
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#أولا: التجمل في العيد
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال...
((كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ يُلَبّسُ يَوْمَ العِيدِ بِرَدَّةٍ حَمرَاءَ)) صححه الألباني
قال مالك: سمعت أهل العلم يستحبون الطيب والزينة في كل عيد
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#ثانيا: الاغتسال يوم العيد قبل الخروج
عَنْ نَافِعٍ: أَنَّ عَبدَ اللّهِ بنَ عُمَرَ رضي الله عنه كَانَ يَغتَسِلُ يَوْمَ الفِطرِ قَبلَ أَنْ يَغدُوَ إِلَى المُصَلّى. [ موطأ مالك، 384 صححه الألباني في الإرواء ].
عن سعيد بن المسيب رضي الله عنه قال : ((سَنَةُ الفِطَرِ ثُلَاثَ: المَشيُ إِلَى المُصَلّى وَالأَكلُ قَبلَ الخُرُوجِ والاغتسال )) رواه الفريابي وقال الالباني اسناده صحيح
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#ثالثاً : أكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد
عنْ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم َلا يَغدُو يَوْمَ الفِطرِ حَتّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ. ويأكلهن وِتراً. [ صحيح البخاري، 953 ].
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#رابعا: المشي إلى المصلى
عَنِ ابنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَخرُجُ إِلَى العِيدِ مَاشِيًا، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا. [ حسن / صحيح سنن ابن ماجه للألباني، 1078(1311)
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#خامساً : مخالفة الطريق في الذهاب إلى المصلى والإياب منه
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ، رَضِي اللّهُ عَنْهُمَا، قَالَ : كَانَ النّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطّرِيقَ. [ صحيح البخاري، 986 ].
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#سادساً : التكبير للعيد منذ الخروج من المنزل حتى صلاة العيد
عن الزهري : ( أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلّمَ كَانَ يُخرِجُ يَوْمَ الفِطَرِ فَيَكبُرُ حَتّى يَأْتِي المُصَلّى، وَحَتّى يَقضِي الصّلَاةَ، فَإِذَا قَضَى الصّلَاةَ قَطعُ التّكبِيرِ ) [ سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني، 171 ].
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#سابعاً : صلاة العيد في المصلى بالخلاء
عنْ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغدُو إِلَى المُصَلّى فِي يَوْمِ العِيدِ، وَالعَنَزَةُ تُحمَلُ بَينَ يَدَيهِ، فَإِذَا بَلَغَ المُصَلّى نُصِبَتْ بَينَ يَدَيهِ، فَيُصَلّي إِلَيهَا، وَذَلِكَ أَنَّ المُصَلّى كَانَ فَضَاءً لَيسَ فِيهِ شَيْءٌ يُستَتَرُ بِهِ. [ سنن ابن ماجه، 1294 ].
قال الألباني : صلاة العيد في المصلى هي السنة .
وقد فضلها النبي صلى الله عليه وسلم على الصلاة في مسجده .
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#ثامناً : الاستماع للخطبة
عن عبد الله ابن السائب رضي الله عنه قال : ((حَضرَتْ العِيدَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَصَلّى بِنَا العِيدُ ثُمَّ قَالَ قَدْ قَضَيْنَا الصّلَاةَ فَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَجلِسَ لِلخُطبَةِ فَلِيَجلِسْ وَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَذْهَبَ فَلِيَذْهَبْ ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#تاسعاً : التهنئة
عن جبير بن نفير رضي الله عنه قال : ((كَانَ أَصحَابُ النّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إِذَا اِلتَقَوْا يَوْمَ العِيدِ يَقُولَ بَعضُهُمْ لِبَعضِ: تُقُبّلَ اللهُ مِنّا وَمِنكَ )) صححه الألباني
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#عاشراً : صلاة ركعتين بعد الرجوع من صلاة العيد
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : ((كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلّمَ لَا يُصَلّي قَبلَ العِيدِ شَيئًا فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنزِلِهِ صَلّى رَكعَتَينِ )) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#أولا: التجمل في العيد
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال...
((كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ يُلَبّسُ يَوْمَ العِيدِ بِرَدَّةٍ حَمرَاءَ)) صححه الألباني
قال مالك: سمعت أهل العلم يستحبون الطيب والزينة في كل عيد
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#ثانيا: الاغتسال يوم العيد قبل الخروج
عَنْ نَافِعٍ: أَنَّ عَبدَ اللّهِ بنَ عُمَرَ رضي الله عنه كَانَ يَغتَسِلُ يَوْمَ الفِطرِ قَبلَ أَنْ يَغدُوَ إِلَى المُصَلّى. [ موطأ مالك، 384 صححه الألباني في الإرواء ].
عن سعيد بن المسيب رضي الله عنه قال : ((سَنَةُ الفِطَرِ ثُلَاثَ: المَشيُ إِلَى المُصَلّى وَالأَكلُ قَبلَ الخُرُوجِ والاغتسال )) رواه الفريابي وقال الالباني اسناده صحيح
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#ثالثاً : أكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد
عنْ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم َلا يَغدُو يَوْمَ الفِطرِ حَتّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ. ويأكلهن وِتراً. [ صحيح البخاري، 953 ].
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#رابعا: المشي إلى المصلى
عَنِ ابنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَخرُجُ إِلَى العِيدِ مَاشِيًا، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا. [ حسن / صحيح سنن ابن ماجه للألباني، 1078(1311)
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#خامساً : مخالفة الطريق في الذهاب إلى المصلى والإياب منه
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ، رَضِي اللّهُ عَنْهُمَا، قَالَ : كَانَ النّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطّرِيقَ. [ صحيح البخاري، 986 ].
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#سادساً : التكبير للعيد منذ الخروج من المنزل حتى صلاة العيد
عن الزهري : ( أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلّمَ كَانَ يُخرِجُ يَوْمَ الفِطَرِ فَيَكبُرُ حَتّى يَأْتِي المُصَلّى، وَحَتّى يَقضِي الصّلَاةَ، فَإِذَا قَضَى الصّلَاةَ قَطعُ التّكبِيرِ ) [ سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني، 171 ].
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#سابعاً : صلاة العيد في المصلى بالخلاء
عنْ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغدُو إِلَى المُصَلّى فِي يَوْمِ العِيدِ، وَالعَنَزَةُ تُحمَلُ بَينَ يَدَيهِ، فَإِذَا بَلَغَ المُصَلّى نُصِبَتْ بَينَ يَدَيهِ، فَيُصَلّي إِلَيهَا، وَذَلِكَ أَنَّ المُصَلّى كَانَ فَضَاءً لَيسَ فِيهِ شَيْءٌ يُستَتَرُ بِهِ. [ سنن ابن ماجه، 1294 ].
قال الألباني : صلاة العيد في المصلى هي السنة .
وقد فضلها النبي صلى الله عليه وسلم على الصلاة في مسجده .
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#ثامناً : الاستماع للخطبة
عن عبد الله ابن السائب رضي الله عنه قال : ((حَضرَتْ العِيدَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَصَلّى بِنَا العِيدُ ثُمَّ قَالَ قَدْ قَضَيْنَا الصّلَاةَ فَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَجلِسَ لِلخُطبَةِ فَلِيَجلِسْ وَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَذْهَبَ فَلِيَذْهَبْ ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#تاسعاً : التهنئة
عن جبير بن نفير رضي الله عنه قال : ((كَانَ أَصحَابُ النّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إِذَا اِلتَقَوْا يَوْمَ العِيدِ يَقُولَ بَعضُهُمْ لِبَعضِ: تُقُبّلَ اللهُ مِنّا وَمِنكَ )) صححه الألباني
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
#عاشراً : صلاة ركعتين بعد الرجوع من صلاة العيد
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : ((كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلّمَ لَا يُصَلّي قَبلَ العِيدِ شَيئًا فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنزِلِهِ صَلّى رَكعَتَينِ )) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀